🏛 ❞ دار كيان للنشر والتوزيع ❝ توزيع ودار نشر وطباعة ومنفذ بيع
- 🏛 ❞ دار كيان للنشر والتوزيع ❝ توزيع ودار نشر وطباعة ومنفذ بيع
█ حصرياً جميع أعمال ❞ دار كيان للنشر والتوزيع ❝ أقوال ومأثورات 2024 نشأت العام 2013 كدار نشر مصرية لنشر وتوزيع الكتب الأدبية, وعلى الرغم من تداعيات الأوضاع الإقتصادية السنوات التي تلت إنشاء الدار إلا أنها تمكنت الظهور الساحة وأحتلال مكانة قوية وضعتها مصاف أشهر دور النشر مصر سنوات قليلة, تبحث دومًا عن الموهبة الحقيقية الكتَّاب الشباب, موجهة كل إمكاناتها البحث تلك المواهب وصقلها ومساعدتها الوصول إلى القرّاء بأفضل شكل ممكن طورت أساليب مختلفة الدعاية لتنشيط سوق الكتاب المصري والوصول أكبر شرائح القراء ولم يقف الأمر عند المصريين فقط, فوصلت كتب أغلب ربوع العالم العربي حققت مدى الأولى العديد الإنجازات ووصل الكثير كتبها قوائم الأكثر مبيعًا مكتبات والعالم وحققت انتشارًا بين شباب توزع أكثر 100 ألف كتاب سنويًا وتتطلع أن يتضاعف هذا الرقم 2017 2018 ❰ ناشرين لمجموعة المؤلفات أبرزها فى قلبى أنثى عبرية أين المفر شذا العرف فن الصرف غربة الياسمين تبقى كيف تكون نجما إجتماعيا سر الغرفة 207 أرني أنظر إليك الحافة ياسمين العودة ❱
❞ نشأت كيان للنشر في العام 2013 كدار نشر مصرية لنشر وتوزيع الكتب الأدبية, وعلى الرغم من تداعيات الأوضاع الإقتصادية في السنوات التي تلت إنشاء الدار إلا أنها تمكنت من الظهور على الساحة وأحتلال مكانة قوية وضعتها في مصاف أشهر دور النشر في مصر في سنوات قليلة, تبحث كيان دومًا عن الموهبة الحقيقية في الكتَّاب الشباب, موجهة كل إمكاناتها في البحث عن تلك المواهب وصقلها ومساعدتها على الوصول إلى القرّاء بأفضل شكل ممكن. طورت كيان أساليب مختلفة من الدعاية لتنشيط سوق الكتاب المصري والوصول إلى أكبر شرائح من القراء ولم يقف الأمر عند القراء المصريين فقط, فوصلت كتب كيان الى أغلب ربوع العالم العربي. حققت كتب كيان على مدى السنوات الأولى العديد من الإنجازات ووصل الكثير من كتبها إلى قوائم الكتب الأكثر مبيعًا في أكبر مكتبات مصر والعالم العربي. وحققت انتشارًا بين شباب القرّاء في مصر والعالم العربي. توزع كيان أكثر من 100 ألف كتاب سنويًا. وتتطلع أن يتضاعف هذا الرقم في العام 2017/2018. ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فى قلبى أنثى عبرية ❝ ❞ أين المفر ❝ ❞ شذا العرف في فن الصرف ❝ ❞ غربة الياسمين ❝ ❞ أن تبقى ❝ ❞ كيف تكون نجما إجتماعيا ❝ ❞ سر الغرفة 207 ❝ ❞ أرني أنظر إليك ❝ ❞ الحافة ❝ ❞ ياسمين العودة ❝ . ❝
❞ الأمان عند المرأة: ينقسم الأمان لدى المرأة إلى: أمان مادى أمان معنوى وسنتحدث اليوم عن الأمان المادي: الزوج الذي لا يقوم بالإنفاق على زوجته، الذي يتملص من مسئولياته المادية إما بعدم إعطائها حقوقها المادية، أو لعب لعبة تبادل الأدوار. مشكلة تبادل الأدوار: وهي أن تقوم المرأة بالعمل والإنفاق على المنزل نيابة عن زوجها، ويجلس هو مستريحًا لا يبحث عن عمل أو يكتفي بعمل بسيط لا يدر عليهما مالًا كافيًا فتضطر هي القيام بالدورين، في حين أن دورها في الحياة أن تكون زوجة صالحة وأمًّا صالحة لأبنائها وفقط، لكن الأسس والمفاهيم قد تغيرت لدى مجتمعاتنا، وخرجت المرأة للعمل مرغمة في بعض الأحيان. قد يسمى تبادل أدوار؛ لأنها أخذت دوره وهو قد أخذ دورها في رعاية الأبناء، وهو ما يحدث في الغرب في بعض الأوقات، فقد يتفق الرجل مع زوجته أن تخرج هي للعمل، ويظل هو بالبيت يرعى الأبناء ويكون عن اتفاق مسبق بينهما .. أنا أرى أن ذلك ضد طبيعة البشر، ضد الفطرة التي خلقنا الله عليها، عندما نخرج من الفطرة سننتكس حتمًا؛ لأنك تعمل عكس طبيعة الأشياء أو البشر، فطبيعة المرأة أنها خُلقت ضعيفة، هي التي تحتاجه لمن يرعاها ويقف خلفها وبجوارها؛ كي يساندها ضد مصاعب الحياة لا أن تخرج للعمل تناطح هذا وذاك، وتتعرض للمشكلات واللغط، التي لم تخلق لأجلها لا أقول هنا إن المرأة يجب أن تمكث في البيت بلا عمل ودون أن تحقق ما تريده من طموحات، لكن لا تكون مضطرة لذلك أو مرغمة على فعل ذلك في أي وقت تذهب للعمل، وفي أي وقت تتركه إن إرادت، تبادل الأدوار هنا يحدث في المجتمع الغربى بالاتفاق بين الطرفين، لكن في مجتمعنا العربي لا يحدث ذلك … كم رجل يتفق مع زوجته صراحة باتفاقات واضحة أنها ستخرج للعمل، وهو يقوم برعاية الأبناء من المذاكرة لهم وتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسل الصحون .. هل هذا يحدث في مجتمعنا العربي؟ أم أن المرأة تقوم بلعب الدورين معًا؟ دور الرجل الذي يسعى ويضرب في الأرض، ودور المرأة التي يجب أن تربي أبناءها وترعاهم وتتابعهم في كل شيء، وبالطبع يجب أن تعتني بالمنزل ومسئولياته من تنظيف وطبخ وغيره، ودور الزوجة أو الأنثى التي يجب أن تكون ناعمة تدلل زوجها وتتزين له ومتفرغة له مساءً في أي وقت يطلب. في تلك الحالة لن تشعر المرأة بالأمان المادي؛ لأنها هي من يقوم بالإنفاق على المنزل، ولا تجد زوجها يساعدها بالشكل الكافي فينهار لديها أيضًا الأمان المعنوي، كما تشعر أنها مهددة في أي وقت إن تركت العمل، يجب أن تظل في عملها حتى لو تعرضت لضغوط كبيرة، أو مضايقات من الرجال فيجب أن تكمل في عملها؛ لأنها لو ترتكته ستنهار الأسرة ماديًّا، وهو جالس لا يتحرك ولا يسعى للبحث عن عمل بديل، ويتركها هي في مهب الريح تعصف بها كيفما تشاء، حتى دون دعم معنوي من تشجيع أو تحفيز وكأنه واجب مفروض عليها. لذا يجب ا ن يتفق الزوجان على بعض القواعد التى تسير الحياة المادية بينهما وألا يكون الحمل الأكبر فيها على الزوجة.. كل ميسر لما خلق له.. والمسؤلية المادية هى فى المقام الأول مسؤلية الرجل وليست المرأة وغذا قامت بها المرأة مساعدة لزوجها بسبب ضغوط الحياة الاقتصادية فإن ذلك يعتبر تفضلا منها وليس فرضا عليها .. كل شئ فى الحياة الزوجية يكون بالاتفاق والتراضى بين الزوجين.. فإن تم ذلك منذ البداية وتم الاتفاق على بعض القواعد التى تحكم الامور المادية فان ذلك سيغنينا عن الكثير من المشكلات التى قد تحدث مستقبلا.. يجب ان يعلم الرجل ان \"القوامة\" ليست تشريفا بل انها تكليفا له وهذا التكليف يتأتى بممارسته مسؤلياته الاساسية التى خلقه الله من أجلها.. وإن حدث خلل فى تلك المسؤليات أحست المرأة بعدم الاستقرار فى العلافة مما يفقدها الأمان الحقيقى و يجعلها تنفر من العلاقة كلها أو أنها ستتلبس لباسا غير اللباس الأنثوى فتصبح صورة للأنثى فقط من الخارج بسلوكيات ذكورية. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ الأمان عند المرأة: ينقسم الأمان لدى المرأة إلى: أمان مادى أمان معنوى وسنتحدث اليوم عن الأمان المادي: الزوج الذي لا يقوم بالإنفاق على زوجته، الذي يتملص من مسئولياته المادية إما بعدم إعطائها حقوقها المادية، أو لعب لعبة تبادل الأدوار. مشكلة تبادل الأدوار: وهي أن تقوم المرأة بالعمل والإنفاق على المنزل نيابة عن زوجها، ويجلس هو مستريحًا لا يبحث عن عمل أو يكتفي بعمل بسيط لا يدر عليهما مالًا كافيًا فتضطر هي القيام بالدورين، في حين أن دورها في الحياة أن تكون زوجة صالحة وأمًّا صالحة لأبنائها وفقط، لكن الأسس والمفاهيم قد تغيرت لدى مجتمعاتنا، وخرجت المرأة للعمل مرغمة في بعض الأحيان. قد يسمى تبادل أدوار؛ لأنها أخذت دوره وهو قد أخذ دورها في رعاية الأبناء، وهو ما يحدث في الغرب في بعض الأوقات، فقد يتفق الرجل مع زوجته أن تخرج هي للعمل، ويظل هو بالبيت يرعى الأبناء ويكون عن اتفاق مسبق بينهما . أنا أرى أن ذلك ضد طبيعة البشر، ضد الفطرة التي خلقنا الله عليها، عندما نخرج من الفطرة سننتكس حتمًا؛ لأنك تعمل عكس طبيعة الأشياء أو البشر، فطبيعة المرأة أنها خُلقت ضعيفة، هي التي تحتاجه لمن يرعاها ويقف خلفها وبجوارها؛ كي يساندها ضد مصاعب الحياة لا أن تخرج للعمل تناطح هذا وذاك، وتتعرض للمشكلات واللغط، التي لم تخلق لأجلها لا أقول هنا إن المرأة يجب أن تمكث في البيت بلا عمل ودون أن تحقق ما تريده من طموحات، لكن لا تكون مضطرة لذلك أو مرغمة على فعل ذلك في أي وقت تذهب للعمل، وفي أي وقت تتركه إن إرادت، تبادل الأدوار هنا يحدث في المجتمع الغربى بالاتفاق بين الطرفين، لكن في مجتمعنا العربي لا يحدث ذلك … كم رجل يتفق مع زوجته صراحة باتفاقات واضحة أنها ستخرج للعمل، وهو يقوم برعاية الأبناء من المذاكرة لهم وتنظيف المنزل وإعداد الطعام وغسل الصحون . هل هذا يحدث في مجتمعنا العربي؟ أم أن المرأة تقوم بلعب الدورين معًا؟ دور الرجل الذي يسعى ويضرب في الأرض، ودور المرأة التي يجب أن تربي أبناءها وترعاهم وتتابعهم في كل شيء، وبالطبع يجب أن تعتني بالمنزل ومسئولياته من تنظيف وطبخ وغيره، ودور الزوجة أو الأنثى التي يجب أن تكون ناعمة تدلل زوجها وتتزين له ومتفرغة له مساءً في أي وقت يطلب. في تلك الحالة لن تشعر المرأة بالأمان المادي؛ لأنها هي من يقوم بالإنفاق على المنزل، ولا تجد زوجها يساعدها بالشكل الكافي فينهار لديها أيضًا الأمان المعنوي، كما تشعر أنها مهددة في أي وقت إن تركت العمل، يجب أن تظل في عملها حتى لو تعرضت لضغوط كبيرة، أو مضايقات من الرجال فيجب أن تكمل في عملها؛ لأنها لو ترتكته ستنهار الأسرة ماديًّا، وهو جالس لا يتحرك ولا يسعى للبحث عن عمل بديل، ويتركها هي في مهب الريح تعصف بها كيفما تشاء، حتى دون دعم معنوي من تشجيع أو تحفيز وكأنه واجب مفروض عليها. لذا يجب ا ن يتفق الزوجان على بعض القواعد التى تسير الحياة المادية بينهما وألا يكون الحمل الأكبر فيها على الزوجة. كل ميسر لما خلق له. والمسؤلية المادية هى فى المقام الأول مسؤلية الرجل وليست المرأة وغذا قامت بها المرأة مساعدة لزوجها بسبب ضغوط الحياة الاقتصادية فإن ذلك يعتبر تفضلا منها وليس فرضا عليها . كل شئ فى الحياة الزوجية يكون بالاتفاق والتراضى بين الزوجين. فإن تم ذلك منذ البداية وتم الاتفاق على بعض القواعد التى تحكم الامور المادية فان ذلك سيغنينا عن الكثير من المشكلات التى قد تحدث مستقبلا. يجب ان يعلم الرجل ان ˝القوامة˝ ليست تشريفا بل انها تكليفا له وهذا التكليف يتأتى بممارسته مسؤلياته الاساسية التى خلقه الله من أجلها. وإن حدث خلل فى تلك المسؤليات أحست المرأة بعدم الاستقرار فى العلافة مما يفقدها الأمان الحقيقى و يجعلها تنفر من العلاقة كلها أو أنها ستتلبس لباسا غير اللباس الأنثوى فتصبح صورة للأنثى فقط من الخارج بسلوكيات ذكورية. ❝