رسالتي الأخيرة لم يخطها قلمي بعد لم تُولدُ بعد عناد... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ رسالتي الأخيرة لم يخطها قلمي بعد لم تُولدُ بعد عناد الحرف ووسن عيني باتت تراودني حين بدايات الحلم العمر يُذبح محراب العجز شاب الشعر وغيثُ السُحبِ بدآ يغتسل ببعضه عُكازتي كُسرت ولا مفر من السقوط لا أعلم خبراً إلا أنها تتعمد قتلي تتعمد نحري أقصتني رويداً ونَجَحت إنْتَصرت لست الضعيف ولكن إنما قلبي يعزُ عليه كسر بعض خاطرها كانت كطفلٍ قبل عهد كنت التي ورث الدلال كنت البُكل كنت الدفا كنت جنين بنبضها والآن تقذفني بحرف الآن تحرقني بجمر تسطو عليَّ بسيفها وكأن ثأرها أن ترآني مُحطما وكأنني ذباح كنت لأمها ولأختها ولكل هم حولها وكأنني سفاح عصر المغرمين وكأنني حرب البسوس بحربها وكأنني سود الليالي جئتها النور كنتُ لقلبها في سالف الأزمان حبيبها يا ويلي منها من جنودها أطلقت يأسٌ وحرمان أصابني قلبها شكٌ وإحباطٌ توافد عندها الكل قد فزعوا ثأراً لها مني وكأنني فقرٌ وجوع جدبٌ لأمنياتها كلها سبعٌ عجاف لا شيء يروي جدبها لا وصل يشفع أو يُقربُ وصلها الصمت خيم المكان وضجيجُ حزني يشتعل ٠ سأنتقل الأن مُغيراً مجرىٰ العواطف كلها سأنحىٰ لإستعطاف الذكريات كانت مني محاولاً إستدعاء الورق استصراخ المداد يأتي بالكلمات ألقي بها وأنثر قوافيها أكتب بداية الخطاب كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ رسالتي الأخيرة لم يخطها قلمي بعد لم تُولدُ بعد عناد الحرف. ووسن عيني. باتت تراودني حين بدايات الحلم العمر يُذبح في محراب العجز شاب الشعر. وغيثُ السُحبِ بدآ يغتسل ببعضه عُكازتي كُسرت. ولا مفر من السقوط لا أعلم خبراً. إلا أنها تتعمد قتلي تتعمد نحري أقصتني رويداً رويداً ونَجَحت. إنْتَصرت . لست الضعيف. ولكن إنما قلبي يعزُ عليه كسر بعض خاطرها كانت كطفلٍ قبل عهد كنت التي ورث الدلال كنت البُكل كنت الدفا كنت جنين بنبضها والآن تقذفني بحرف الآن تحرقني بجمر تسطو عليَّ بسيفها وكأن ثأرها أن ترآني مُحطما. وكأنني ذباح كنت لأمها. ولأختها ولكل من هم حولها وكأنني سفاح عصر المغرمين وكأنني حرب البسوس بحربها وكأنني سود الليالي جئتها النور كنتُ لقلبها. في سالف الأزمان كنت حبيبها يا ويلي منها. من جنودها أطلقت يأسٌ وحرمان أصابني قلبها شكٌ وإحباطٌ توافد عندها الكل قد فزعوا. ثأراً لها مني وكأنني فقرٌ وجوع. جدبٌ لأمنياتها كلها سبعٌ عجاف لا شيء يروي جدبها لا وصل يشفع أو يُقربُ وصلها الصمت خيم في المكان. وضجيجُ حزني يشتعل ....٠ سأنتقل الأن مُغيراً مجرىٰ العواطف كلها. سأنحىٰ لإستعطاف بعض الذكريات التي كانت مني محاولاً إستدعاء الورق استصراخ المداد يأتي بالكلمات ألقي بها وأنثر قوافيها أكتب. في بداية الخطاب لها في الرسالة التي كانت في العدم. قبل هذا الوقت من الألم بعد ألف قُبلةٍ لكِ وبعد ألف شوقٍ يتبعه ألف شوق وبعد ولهٍ يتسابق على إستعجالٍ منقطع الوصف أحبكِ. كنتُ ولا زلتُ. وأعلمُ أنكِ اخترتِ الخلاص مني اخترتِ الرحيل أعلمُ أني إستنزفت جرحكِ كثيراً .. مجرد كلمات. كحلمٍ بات سراب لا بأس سأترك القافلة سأرحل من دون أحد سأرجع إلى صومعتي. زاهداً في الحب أعذرُ قسوة قلبك عنادكِ وسهام حديثك أعذرُ الجراح التي ألقيتِها إلى جسدي وأعذر سياطكِ المغموسة بالسم وكم أود وشوشتك. لأقول حروفكِ موجعة وقلبي مزقتِه أبكي وأنا أبتسم نزفي منك بات زمزمياً لا ينفد فأعذري قلمي إن صرخ وأحدث عظيم الضجيج
❞ رسالتي الأخيرة لم يخطها قلمي بعد لم تُولدُ بعد عناد الحرف.. ووسن عيني.. باتت تراودني حين بدايات الحلم العمر يُذبح في محراب العجز شاب الشعر.. وغيثُ السُحبِ بدآ يغتسل ببعضه عُكازتي كُسرت.. ولا مفر من السقوط لا أعلم خبراً.. إلا أنها تتعمد قتلي تتعمد نحري أقصتني رويداً رويداً ونَجَحت.. إنْتَصرت .. لست الضعيف.. ولكن إنما قلبي يعزُ عليه كسر بعض خاطرها كانت كطفلٍ قبل عهد كنت التي ورث الدلال كنت البُكل كنت الدفا كنت جنين بنبضها والآن تقذفني بحرف الآن تحرقني بجمر تسطو عليَّ بسيفها وكأن ثأرها أن ترآني مُحطما.. وكأنني ذباح كنت لأمها.. ولأختها ولكل من هم حولها وكأنني سفاح عصر المغرمين وكأنني حرب البسوس بحربها وكأنني سود الليالي جئتها النور كنتُ لقلبها.. في سالف الأزمان كنت حبيبها يا ويلي منها.. من جنودها أطلقت يأسٌ وحرمان أصابني قلبها شكٌ وإحباطٌ توافد عندها الكل قد فزعوا.. ثأراً لها مني وكأنني فقرٌ وجوع.. جدبٌ لأمنياتها كلها سبعٌ عجاف لا شيء يروي جدبها لا وصل يشفع أو يُقربُ وصلها الصمت خيم في المكان.. وضجيجُ حزني يشتعل .......٠ سأنتقل الأن مُغيراً مجرىٰ العواطف كلها.. سأنحىٰ لإستعطاف بعض الذكريات التي كانت مني محاولاً إستدعاء الورق استصراخ المداد يأتي بالكلمات ألقي بها وأنثر قوافيها أكتب.. في بداية الخطاب لها في الرسالة التي كانت في العدم.. قبل هذا الوقت من الألم بعد ألف قُبلةٍ لكِ وبعد ألف شوقٍ يتبعه ألف شوق وبعد ولهٍ يتسابق على إستعجالٍ منقطع الوصف أحبكِ.. كنتُ ولا زلتُ.. وأعلمُ أنكِ اخترتِ الخلاص مني اخترتِ الرحيل أعلمُ أني إستنزفت جرحكِ كثيراً .... مجرد كلمات.. كحلمٍ بات سراب لا بأس سأترك القافلة سأرحل من دون أحد سأرجع إلى صومعتي.. زاهداً في الحب أعذرُ قسوة قلبك عنادكِ وسهام حديثك أعذرُ الجراح التي ألقيتِها إلى جسدي وأعذر سياطكِ المغموسة بالسم وكم أود وشوشتك.. لأقول حروفكِ موجعة وقلبي مزقتِه أبكي وأنا أبتسم نزفي منك بات زمزمياً لا ينفد فأعذري قلمي إن صرخ وأحدث عظيم الضجيج #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ رسالتي الأخيرة لم يخطها قلمي بعد لم تُولدُ بعد عناد الحرف. ووسن عيني. باتت تراودني حين بدايات الحلم العمر يُذبح في محراب العجز شاب الشعر. وغيثُ السُحبِ بدآ يغتسل ببعضه عُكازتي كُسرت. ولا مفر من السقوط لا أعلم خبراً. إلا أنها تتعمد قتلي تتعمد نحري أقصتني رويداً رويداً ونَجَحت. إنْتَصرت . لست الضعيف. ولكن إنما قلبي يعزُ عليه كسر بعض خاطرها كانت كطفلٍ قبل عهد كنت التي ورث الدلال كنت البُكل كنت الدفا كنت جنين بنبضها والآن تقذفني بحرف الآن تحرقني بجمر تسطو عليَّ بسيفها وكأن ثأرها أن ترآني مُحطما. وكأنني ذباح كنت لأمها. ولأختها ولكل من هم حولها وكأنني سفاح عصر المغرمين وكأنني حرب البسوس بحربها وكأنني سود الليالي جئتها النور كنتُ لقلبها. في سالف الأزمان كنت حبيبها يا ويلي منها. من جنودها أطلقت يأسٌ وحرمان أصابني قلبها شكٌ وإحباطٌ توافد عندها الكل قد فزعوا. ثأراً لها مني وكأنني فقرٌ وجوع. جدبٌ لأمنياتها كلها سبعٌ عجاف لا شيء يروي جدبها لا وصل يشفع أو يُقربُ وصلها الصمت خيم في المكان. وضجيجُ حزني يشتعل ....٠ سأنتقل الأن مُغيراً مجرىٰ العواطف كلها. سأنحىٰ لإستعطاف بعض الذكريات التي كانت مني محاولاً إستدعاء الورق استصراخ المداد يأتي بالكلمات ألقي بها وأنثر قوافيها أكتب. في بداية الخطاب لها في الرسالة التي كانت في العدم. قبل هذا الوقت من الألم بعد ألف قُبلةٍ لكِ وبعد ألف شوقٍ يتبعه ألف شوق وبعد ولهٍ يتسابق على إستعجالٍ منقطع الوصف أحبكِ. كنتُ ولا زلتُ. وأعلمُ أنكِ اخترتِ الخلاص مني اخترتِ الرحيل أعلمُ أني إستنزفت جرحكِ كثيراً .. مجرد كلمات. كحلمٍ بات سراب لا بأس سأترك القافلة سأرحل من دون أحد سأرجع إلى صومعتي. زاهداً في الحب أعذرُ قسوة قلبك عنادكِ وسهام حديثك أعذرُ الجراح التي ألقيتِها إلى جسدي وأعذر سياطكِ المغموسة بالسم وكم أود وشوشتك. لأقول حروفكِ موجعة وقلبي مزقتِه أبكي وأنا أبتسم نزفي منك بات زمزمياً لا ينفد فأعذري قلمي إن صرخ وأحدث عظيم الضجيج
❞ الحب خُرافة .. ورقي احترق.. والحرف مني قد سقط.. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ.. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال.. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد.. مثلُ الامس.. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات.. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا.. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب..؟ ولما أراكِ مسافرة..؟ #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الحب خُرافة . ورقي احترق. والحرف مني قد سقط. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد. مثلُ الامس. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب.؟ ولما أراكِ مسافرة.؟