█ _ محمد علي بن علان إبراهيم البكري الصديقي الشافعي 2001 حصريا كتاب ❞ اتحاف الفاضل بالفعل المبني لغير الفاعل ❝ 2024 الفاعل: فَإِن الْكتاب الْمُسَمّى بالمنهل المأهول فِي الْفِعْل الْمَبْنِيّ للْمَجْهُول جمع الأوحد الْفَاضِل الأمجد الْعَالم الْعَامِل الشَّيْخ الإِمَام الحبر الْهمام ذِي التآليف المفيدة والتحقيقات العديدة القَاضِي خير الدّين أبي الْخَيْر ابْن السُّعُود ظهيرة الْقرشِي المَخْزُومِي الْمَكِّيّ الشَّافِعِي تغمده الله برحمته وَأَسْكَنَهُ بحبوح جنته مؤلف فريد بَابه مُفِيد لقاصدي مَعْنَاهُ وطلابه إِلَّا أَنه فَاتَهُ من ذَلِك الْكثير وَمَا أَتَى بِهِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا أخل كَاد أَن يكون كالنزر الْيَسِير فَرَأَيْت أذيل عَلَيْهِ وأكمل بُنيان كثير المتروكات لينْتَفع بهَا الطَّالِب لتِلْك المسالك وجمعت بَين الأَصْل والمزيد ليعم النَّفْع الْمُفِيد والمستفيد وَجعلت الْمَزِيد صُورَة مِيم تَنْبِيها مزِيد أَصله الفخيم وَذكرت اللَّفْظ الْحَرْف المبدوء هُوَ سَوَاء فِيهِ الْأَصْلِيّ والمزيد وقدمت وأخرت ليحسن التَّرْتِيب فَيقرب المستفيد وسميته " إتحاف بِالْفِعْلِ الْفَاعِل وَتلك الزَّوَائِد غالبها كتابي الْأَفْعَال أَحدهمَا للعلامة مَرْوَان عبد الْملك طريف الأندلسي وَالثَّانِي للْإِمَام بكر مُحَمَّد الْعَزِيز الْقُوطِيَّة وَإِذا قلت: قَالَاه فهما المُرَاد وَتارَة أصرح باسمهما تكميلا للمفاد وَقد تتبع الْكِتَابَيْنِ الْمَذْكُورين واستخرج دُرَر الْبَحْرين المسطورين صديقنا السَّيِّد الشريف ذُو الرُّتْبَة الْعلية والمنح الإلهية الْجَامِع شرفي الْعلم وَالنّسب المتمسك عرى الْعُلُوم الشَّرِيعَة بأوثق سَبَب عَليّ يحيى الحسني الإدريسي الفاسي نزيل الْبَلَد الْحَرَام أدام الإنعام وَمن استمد الْإِعَانَة والتوفيق للصَّوَاب والإبانة وترتيبه كترتيب ذكر مَادَّة الْبَاب وَفعله النحو مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل علم الصرف عِلْمُ النَّحُو ويسمَّى أيضًا الإِعْرَاب هو يعرف به حال أواخر الكلم وعلم يبحث أصول تكوين الجملة وقواعد الإعراب فغاية أن يحدد أساليب الجمل ومواضع الكلمات والخصائص التي تكتسبها الكلمة ذلك الموضع سواءً أكانت خصائص نحوية كالابتداء والفاعلية والمفعولية أو أحكامًا كالتقديم والتأخير والإعراب والبناء والغرض تحصيل ملكة يقتدر بها إيراد تركيب وضع وضعا نوعيًا لما أراده المتكلم المعاني وعلى فهم معنى أي مركب كان بحسب الوضع المذكور وعلم علوم اللغة العربية ويعد العلم الأهم بينها معرفته ضرورية أهل الشريعة إذ مأخذ الأحكام الشرعية كلها الكتاب والسنة وتعلم لمن أراد