❞ الله لا إله إلا هو الحي القيوم (١)لا تأخذه سنة ولا نوم(٢) له ما في السماوات وما في الأرض(٣) من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه (٥)يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم (٦)ولا يحيطون بشيء(٧) من علمه إلا بما شاء(٨) وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم (٩). ❝ ⏤كلام الله عز وجل
❞ الله لا إله إلا هو الحي القيوم (١)لا تأخذه سنة ولا نوم(٢) له ما في السماوات وما في الأرض(٣) من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه (٥)يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم (٦)ولا يحيطون بشيء(٧) من علمه إلا بما شاء(٨) وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يئوده حفظهما وهو العلي العظيم (٩). ❝
❞ \"تركيا ليست مجرد دولة تقع في جغرافيا معينة، بل هي ساحة صراع دائم بين الماضي والمستقبل، بين الإسلام والعلمانية، وبين الشرق والغرب. لا تزال الجمهورية التركية تبحث عن هويتها في عالم سريع التغير.\"❤❤. ❝ ⏤محمد الكتب الدين عبد المنعم
❞ ˝تركيا ليست مجرد دولة تقع في جغرافيا معينة، بل هي ساحة صراع دائم بين الماضي والمستقبل، بين الإسلام والعلمانية، وبين الشرق والغرب. لا تزال الجمهورية التركية تبحث عن هويتها في عالم سريع التغير.˝❤❤. ❝
❞ .. عمرو بن بحر..
جلس عمرو بن بحر بعد يوم عمل شاق ليستريح ويستمتع بالأكل وهو يحس بالهواء المنعش في يوم حار وما لبث أن جلس حتى انضم إليه شيخ كبير السن تبدو عليه علامات الوقار. تعجب الشيخ من وحدة الفتى واستأذنه في أن يرافقه في مجلسه، رحب به عمرو وجامله في أن يأكل معه لكن الشيخ التهم أكثر الطعام بنهم حتى لم يبق منه شيء لعمرو حتى فزع فيه عمرو: أنت لم تتذوقه. لقد التهمته كله. حاول الشيخ أنه يلقي اللوم على عمرو بن بحر لعدم تقديره لوقت الشيخ وانصرف غاضبًا. كبر الفتى ونسي الناس اسمه الحقيقي ولقبوه بالجاحظ، لكن عمرو لم ينس ذلك الشيخ الذي أكل طعامه، لم ينس ذلك الصنف من الناس الذي يفرض نفسه على الآخرين وكتب عنهم أشهر كتبه: \"البخلاء\".
لفتت تلك الحادثة نظر الجاحظ إلى الطبائع البشرية والصفات المختلفة وكتب عنها غير \"البخلاء\" كتبًا أخرى ظل بها بلسانه اللاذع يطارد هذه الصفات السيئة لكي يحرر المجتمع من أمثال هؤلاء.. ❝ ⏤محمد المنسي قنديل
❞ عمرو بن بحر.
جلس عمرو بن بحر بعد يوم عمل شاق ليستريح ويستمتع بالأكل وهو يحس بالهواء المنعش في يوم حار وما لبث أن جلس حتى انضم إليه شيخ كبير السن تبدو عليه علامات الوقار. تعجب الشيخ من وحدة الفتى واستأذنه في أن يرافقه في مجلسه، رحب به عمرو وجامله في أن يأكل معه لكن الشيخ التهم أكثر الطعام بنهم حتى لم يبق منه شيء لعمرو حتى فزع فيه عمرو: أنت لم تتذوقه. لقد التهمته كله. حاول الشيخ أنه يلقي اللوم على عمرو بن بحر لعدم تقديره لوقت الشيخ وانصرف غاضبًا. كبر الفتى ونسي الناس اسمه الحقيقي ولقبوه بالجاحظ، لكن عمرو لم ينس ذلك الشيخ الذي أكل طعامه، لم ينس ذلك الصنف من الناس الذي يفرض نفسه على الآخرين وكتب عنهم أشهر كتبه: ˝البخلاء˝.
لفتت تلك الحادثة نظر الجاحظ إلى الطبائع البشرية والصفات المختلفة وكتب عنها غير ˝البخلاء˝ كتبًا أخرى ظل بها بلسانه اللاذع يطارد هذه الصفات السيئة لكي يحرر المجتمع من أمثال هؤلاء. ❝