[مراجعات] 📘 ❞ سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى ❝ كتاب ــ محمد سعد عبدالدايم

كتب السير و المذكرات - 📖 فيديوهات كتاب ❞ سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى ❝ ــ محمد سعد عبدالدايم 📖

█ _ محمد سعد عبدالدايم 0 حصريا كتاب ❞ سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى ❝ 2024 النصارى: المسيح بن ويُعرف باسم «يشوع» بالعبرية وباسم «يسوع» العهد الجديد هو رسول من رُسل أولو العزم الرسل وفقًا لمعتقدات الإسلام أرسله نبيًا لبني إسرائيل يدعوهم إلى عبادة وحده والإخلاص له العبادة والعودة صراطه المستقيم أيدّه بالمعجزات الدالة صدقه وآتاه الإنجيل ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" بعد اسمه ككل الأنبياء توقيرًا لهم الإيمان بعيسى (وكل والرسل) ركن أركان ولا يصح إسلام شخص بدونه ذُكر باسمه القرآن 25 مرة بينما 4 مرات يَذكر أن ولدته بنت عمران وتُعتبر ولادته معجزة إلهية حيث إنها حملت به وهي عذراء دون أي تدخل بشري بأمر وكلمةٍ منه قال تعالى سورة آل عمران: Ra bracket png إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ Aya 59 La ولحكمة يكتمل إعجاز الخلق (فأدم أبو البشر خُلق أب أم وحواء خُلقت بلا وكل خُلقوا وأم وأما عيسي فمن أب) وليكتمل بخَلقه ناموس الذي أراده خالق الكون كانت لدى القدرة فعل بعض المعجزات كسائر المرسلين والأنبياء مع خصِّه بإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن وبحسب فإن حيٌّ لم يمت حتى الآن ولم يقتله اليهود يصلبوه ولكن شبِّه بل رفعه السماء ببدنه وروحه رحمة وتكريمًا وهو كذلك مسلمٌ مثل كل خضع لأمر ونصح متبعيه يختاروا الصراط النساء: وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ وَمَا قَتَلُوهُ صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ يَقِينًا 157 بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا 158 يرفض فكرة الثالوث إله متجسد أو أنه صُلب قيامة يسوع ويذكر نفسه يدّعي هذه الأشياء ويُشير سينفي ادعاءه الألوهية يوم القيامة ويشدد بشرٌ فانٍ والرسل وأنه اختير لينشر رسالة وتحرم النصوص الإلهية إشراك غيره وتدعو توحيد وبأنه السبيل الوحيد للنجاة يُؤمن بأن محمدًا أُرسل للعالمين (الإنس والجن) أما السابقون فقد أُرسلوا لقومهم خاصة وقد آمن برسالة بني الحواريون كفرت طائفة أخرى ومن معجزاته كلم الناس صبيٌّ المهد يحي ويشفي ويصنع الطين شكل الطير وينفخ فيه فيكون طيرًا في الاعتقاد المسيحي في المسيحية واعتمادًا فعيسى انتظره وفيه تحققت نبؤات القديم وله عدد وافر الألقاب معصوم وكامل والوحيد يرتكب خطيئة ولد بطريقة إعجازيّة واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمَ صالحةً لكل آن لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه وأسس الكنيسة ومات الصليب تكفيرًا عن خطايا العالم فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة ثم قام بين الأموات ورفع وعد المؤمنين سيعود آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الاعتلان الإلهي للبشر وختام رسالات مفتتحًا عهدًا جديدًا سلسلة العهود السابقة ليغدو طريقه الوسيط والإنسان؛ مرحلة طويلة الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح فإنه يمثل القُدرة فهو كلمة الأزليّة التي تدرعت بجسد وبالتالي مستحق الإسلامي وُصف بأسماء كثيرة وأكثر اسم ظهر وأحيانًا أيضًا ذكر كنبي المصطلحات وجيه ومبارك وعبد كلها استخدمت للإشارة هناك تكرر وهذا لايطابق المفهوم المسيحي يعتبر جميع ضمنهم فانون يشارك بالألوهية يشرح بأنه ممسوح بالزيت لأنه يمسح أعين العميان فيشفيهم الآيات القرآنية تستعمل مصطلح "كلمة الله" والذي يشير خلق بكلمة ملفوظة (كن فيكون) اللحظة كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى
كتاب

سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى

ــ محمد سعد عبدالدايم

سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى
كتاب

سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى

ــ محمد سعد عبدالدايم

عن كتاب سيرة نبي الله عيسى ابن مريم عليـه الصـلاة والسـلام وبيان فساد دين النصارى:
المسيح عيسى بن مريم ويُعرف باسم «يشوع» بالعبرية وباسم «يسوع» في العهد الجديد، هو رسول من رُسل الله من أولو العزم من الرسل وفقًا لمعتقدات الإسلام، أرسله الله نبيًا لبني إسرائيل يدعوهم إلى عبادة الله وحده والإخلاص له في العبادة والعودة إلى صراطه المستقيم، أيدّه بالمعجزات الدالة على صدقه وآتاه الإنجيل، ويُفضل المسلمون إضافة عبارة "عليه السلام" بعد اسمه ككل الأنبياء توقيرًا لهم. الإيمان بعيسى (وكل الأنبياء والرسل) ركن من أركان الإيمان، ولا يصح إسلام شخص بدونه. ذُكر عيسى باسمه في القرآن 25 مرة، بينما ذُكر محمد 4 مرات.

يَذكر القرآن أن عيسى ولدته مريم بنت عمران، وتُعتبر ولادته معجزة إلهية، حيث إنها حملت به وهي عذراء من دون أي تدخل بشري، بأمر من الله وكلمةٍ منه. قال تعالى في سورة آل عمران: Ra bracket.png إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ Aya-59.png La bracket.png ولحكمة أن يكتمل إعجاز الله في الخلق (فأدم أبو البشر خُلق من دون أب ولا أم، وحواء أم البشر خُلقت من أب بلا أم، وكل البشر خُلقوا من أب وأم، وأما عيسي فمن أم بلا أب) وليكتمل بخَلقه ناموس الخلق الذي أراده خالق الكون.

كانت لدى عيسى القدرة على فعل بعض المعجزات كسائر المرسلين والأنبياء مع خصِّه بإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص بإذن من الله.

وبحسب القرآن، فإن عيسى حيٌّ، لم يمت حتى الآن، ولم يقتله اليهود، ولم يصلبوه، ولكن شبِّه لهم، بل رفعه الله إلى السماء ببدنه وروحه رحمة وتكريمًا له، وهو إلى الآن في السماء، كذلك فإن عيسى مسلمٌ مثل كل الرسل في الإسلام، أي خضع لأمر الله، ونصح متبعيه أن يختاروا الصراط المستقيم، قال تعالى في سورة النساء: Ra bracket.png وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا Aya-157.png بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا Aya-158.png La bracket.png. يرفض الإسلام فكرة الثالوث، أن عيسى هو إله متجسد، أو ابن الله أو أنه صُلب أو قيامة يسوع. ويذكر القرآن أن عيسى نفسه لم يدّعي هذه الأشياء، ويُشير إلى أن عيسى سينفي ادعاءه الألوهية في يوم القيامة. ويشدد القرآن أن عيسى بشرٌ فانٍ، مثل كل الأنبياء والرسل وأنه اختير لينشر رسالة الله. وتحرم النصوص الإلهية إشراك الله مع غيره، وتدعو إلى توحيد الله وبأنه السبيل الوحيد للنجاة.

يُؤمن المسلمون بأن محمدًا رسول أُرسل للعالمين (الإنس والجن)، أما المسيح عيسى بن مريم والرسل السابقون فقد أُرسلوا لقومهم خاصة، وقد آمن برسالة عيسى من بني إسرائيل الحواريون بينما كفرت طائفة أخرى، ومن معجزاته أنه كلم الناس وهو صبيٌّ في المهد وأنه يحي الموتى ويشفي الأكمه والأبرص ويصنع من الطين على شكل الطير وينفخ فيه فيكون طيرًا بإذن الله.

في الاعتقاد المسيحي
في المسيحية، واعتمادًا على العهد الجديد، فعيسى أو يسوع هو المسيح الذي انتظره اليهود وفيه تحققت نبؤات العهد القديم، وله عدد وافر من الألقاب، وهو معصوم، وكامل، والوحيد الذي لم يرتكب أي خطيئة، وقد ولد من عذراء بطريقة إعجازيّة، واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمَ صالحةً لكل آن، لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه، وأسس الكنيسة، ومات على الصليب تكفيرًا عن خطايا العالم، فكان مُحرر البشرية وبُشراها السارّة، ثم قام من بين الأموات ورفع إلى السماء، بعد أن وعد المؤمنين به أنه سيعود في آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الاعتلان الإلهي للبشر، وختام رسالات السماء، مفتتحًا عهدًا جديدًا، بعد سلسلة من العهود السابقة، ليغدو بذلك طريقه، الوسيط الوحيد بين الله والإنسان؛ بعد مرحلة طويلة من الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم. حسب النظرة اللاهوتيّة للمسيح، فإنه يمثل القُدرة الإلهية في البشرية، فهو كلمة الله، الأزليّة، التي تدرعت بجسد من مريم، وبالتالي فهو مستحق العبادة.

في الاعتقاد الإسلامي
وُصف عيسى بأسماء كثيرة في القرآن، وأكثر اسم ظهر له هو ابن مريم، وأحيانًا بأسماء أخرى. عيسى أيضًا ذكر في القرآن كنبي أو رسول الله. المصطلحات مثل وجيه ومبارك وعبد الله كلها استخدمت في القرآن للإشارة إلى عيسى.

هناك اسم آخر تكرر وهو المسيح. وهذا لايطابق المفهوم المسيحي للمسيح، حيث أن الإسلام يعتبر جميع الرسل من ضمنهم عيسى فانون، ولا يشارك بالألوهية. يشرح المسلمون كلمة المسيح بأنه ممسوح بالزيت، أو لأنه يمسح على أعين العميان فيشفيهم. الآيات القرآنية تستعمل مصطلح "كلمة الله" والذي يشير إلى أن الله خلق عيسى بكلمة ملفوظة منه (كن فيكون) في اللحظة التي حملت مريم بعيسى.
الترتيب:

#19K

0 مشاهدة هذا اليوم

#93K

18 مشاهدة هذا الشهر

#31K

8K إجمالي المشاهدات
محمد سعد عبدالدايم ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية