█ مِن بَين حَنايا قَلبِي كُنت أنتى الجَرحِ الوَحيد فتحت لكى قلبي وأعددته واحدك ولكن دخلتى إليه ودمرتيه كان صخرة لا تهتز مهما مر الزمن لكنك مزقتيه ورأيتى شكل الدم يخرج منه ووقفت وشاهدتيه وأحببتى ما يحدث لو قد اختارك بيديه وكان يتذكر قلبى بأنك من ستنقذيه بيديك مزقتي جعلتيه حطاما استطيع معالجته لولا حبك لكان سليما ولم تكن حياتي عباره عن جحيما كنت أحبك وكنت اريد أن تكونى لى تركتني وجرحتني سأكون ظل لكن الآن سأترك شمس الأيام تحرقك لم الوحيده جرحك القلب كبير ومازلت أتألم ک: أحمد جاويش «شاعر الليل» كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024