كل هم زائل لا محالة، كل حزن سوف يبدل فرح، سوف تزول العتمة في نهاية الطريق سوف تري الضوء مرة آخري، نهاية الصبر فرج لاتحزن الحزن لا يليق بك، ما أجمل الابتسامة وهي على وجهك، لماذا كل هذا الحزن؟!
ك/هويدا صبري (أسيرة الليل)
شهد: هل والدك هو قاتل عائلتي؟!
أحمد: ماذا تقولي أنتِ والدي ليس من هذا النوع من الرجال والدي يساعد الجميع، والجميع يحبه الصغير قبل الكبير.
تركت شهد أحمد ولم ترد عليه حتى وسارت في طريقها وحدها لأن من اليوم أحمد هو عدوها أيضًا وصلت شهد إلى المنزل.
مريم: أحكي لي ماذا حدث؟!
شهد: لا أعلم ماذا يحدث بداخلي؟!
مريم : ماذا تقصدي؟!
شهد: قاتل عائلتي يكون والد أحمد.
مريم: ماذا؟!
شهد قاتل عائلتي هو والد احمد كما قلت لك.
مريم: لا استطيع التصديق فعلًا وماذا فعلت أنت؟!
شهد: تركته لم ارد عليه أبدًا وهذا النقاش أنتهى سوف أركز في دراستي لكي انتقم هذا كل ما أريده في هذا الوقت.
مريم: سوف سوف تصلي إن شاء الله للذي تريدينه وأنا بجانبك يا رفيقتي.
بعد مرور فتره من الزمن…
أنهت شهد ومريم دراستها.
شهد: وأخيرًا بعد كل هذا الوقت انهينا الدراسه على خير وأخيرًا سوف نبدا في العمل ونحن معًا يا رفيقتي.
مريم: نحن معًا لآخر العمر يا شهد وسوف نجد قاتل عائلتك وتنتقمي بالطريقه الصحيحه التي لا تجعلك تبقى في السجن الباقي من عمرك.
ذهبت شهد ومريم لكي يعرفوا المكان الذي سوف يعملوا فيه وهنا كانت الصدمه شهد وجدت أحمد هناك نظرت إليه نظرة غضب ولم تتكلم وهو كذلك.
القائد: سوف يتم تقسيمكم كل مجموعه في مكان هنا سوف يعمل شهد وأحمد معًا في نفس القضية والباقي سوف يتم تقسيمكم.
شهد: أنا أعترض حضرتك القائد.
القائد : لا يوجد اعتراض هذه أوامر يا شهد:
شهد: ولكن يا قائدي…
القائد: لا يوجد ولكن انتهى النقاش أنت هنا لكي تقولي حاضر فقط.
شهد: حاضر يا قائدي.
القائد: هناك جريمة قتل أريد أن تمسكيها أنت وأحمد وأن تعرفوا القاتل خلال أسبوع فقط.
شهد: حاضر يا قائدي.
أحمد :حاضر يا قائدي.
ذهب القائد وترك أحمد وشهد لكي يطلعوا على أوراق القضية.
أحمد: شهد ……
شهد: لا أريد أن اتحدث سوا في القضية فقط.
أحمد :كما تريدي.
شهد: يجب أن نذهب إلى مكان الجريمه لكي نستطيع أن نبحث أكثر.
أحمد: تمام
ذهبت شهد وأحمد إلى مكان الجريمة ارتدوا كل واحد منهم الملابس الخاصة لكي لا تظهر بصماتهم على الأشياء.
أحمد :لا يوجد أي شيء يدل على القاتل.
شهد: يجب أن نبحث أكثر في هذا المكان.
أحمد :ونبحث أين ؟!
شهد: لا تغضب إن كنت لا تريد أن تعمل أذهب وأنا أكمل لوحدي.
أحمد :لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم.
شهد: هناك لوحه أكيد هناك شيء خلفها.
ذهبت شهد وازالت اللوحه وجدت خلفها فلاشة اخذتها و ذهبت الى القائد هي وأحمد لكي يروا ماذا يوجد في هذه الفلاشه.
ظهر في هذه الفلاشه كلها وطلب القائد القبض على الشخص الذي في الصوره وهنا لاحظ أحمد شيء غريب إنه يعرف هذا الشخص رئاه من قبل مع والده ولكن لم يستطيع أن يتكلم.
شهد: قائدي أريد أن أفتح قضية حدثت من فترة كبيرة.
أحمد : لا تفعلي.
شهد :قضيه قتل والدي واطالب بالتحقيق مع والده أحمد لانه هو القاتل أريد أن أمسك أنا هذه القضية وسوف احصل على دليل ضد هذا القاتل.
انتظروا الجزء الرابع والاخير
ك/هويدا (صبري أسيرة الليل). ❝ ⏤Howayda Sabry
رواية الأنتقام (الجزء الثالث)
شهد: هل والدك هو قاتل عائلتي؟!
أحمد: ماذا تقولي أنتِ والدي ليس من هذا النوع من الرجال والدي يساعد الجميع، والجميع يحبه الصغير قبل الكبير.
تركت شهد أحمد ولم ترد عليه حتى وسارت في طريقها وحدها لأن من اليوم أحمد هو عدوها أيضًا وصلت شهد إلى المنزل.
مريم: أحكي لي ماذا حدث؟!
شهد: لا أعلم ماذا يحدث بداخلي؟!
مريم : ماذا تقصدي؟!
شهد: قاتل عائلتي يكون والد أحمد.
مريم: ماذا؟!
شهد قاتل عائلتي هو والد احمد كما قلت لك.
مريم: لا استطيع التصديق فعلًا وماذا فعلت أنت؟!
شهد: تركته لم ارد عليه أبدًا وهذا النقاش أنتهى سوف أركز في دراستي لكي انتقم هذا كل ما أريده في هذا الوقت.
مريم: سوف سوف تصلي إن شاء الله للذي تريدينه وأنا بجانبك يا رفيقتي.
بعد مرور فتره من الزمن…
أنهت شهد ومريم دراستها.
شهد: وأخيرًا بعد كل هذا الوقت انهينا الدراسه على خير وأخيرًا سوف نبدا في العمل ونحن معًا يا رفيقتي.
مريم: نحن معًا لآخر العمر يا شهد وسوف نجد قاتل عائلتك وتنتقمي بالطريقه الصحيحه التي لا تجعلك تبقى في السجن الباقي من عمرك.
ذهبت شهد ومريم لكي ....... [المزيد]
: في السماء يتوه بالي وخاطري، في السماء اقول كلام كثير لا أستطيع أن أقوله لنفسي، أتحدث مع أشخاص لا أستطيع أن أتحدث معهم على الواقع، يوجد كلام كثير بداخلي لا يخرج إلا عندما اكون بمفردي، وأنظر إلي السماء، السماء عالم آخر، عالم واسع، العالم الوحيد الذي يتسع كل ما في قلبي، العالم الوحيد الذي يستطيع أن يأخذ حزني ويبدله فرح، الذي يستطيع أن يهون عليا ضيق هذا العالم، المتسع الوحيد هو النظر إلى السماء.
ك/هويدا (صبري أسيرة الليل). ❝ ⏤Howayda Sabry
في السماء يتوه بالي وخاطري، في السماء اقول كلام كثير لا أستطيع أن أقوله لنفسي، أتحدث مع أشخاص لا أستطيع أن أتحدث معهم على الواقع، يوجد كلام كثير بداخلي لا يخرج إلا عندما اكون بمفردي، وأنظر إلي السماء، السماء عالم آخر، عالم واسع، العالم الوحيد الذي يتسع كل ما في قلبي، العالم الوحيد الذي يستطيع أن يأخذ حزني ويبدله فرح، الذي يستطيع أن يهون عليا ضيق هذا العالم، المتسع الوحيد هو النظر إلى السماء.
ك/هويدا (صبري أسيرة الليل)
: رواية الأنتقام الجزء الثاني
شهد: قاتل عائلتي؟!
الرجل: ماذا تقول يا ابنتي أنا لا أعرفك ولا أعرف عائلتك
شهد: أنت قاتل عائلتي وسوف يأتي اليوم الذي انتقم منك فيه على فعلتك هذه
مديره الدار: يا سيد محمد جوهر ماذا تقول هذه الفتاة
الرجل لا اعرف ماذا تقول.
مديرة الدار: اذهبي إلى غرفتك يا شهد ونحن لا نستطيع أن نعطيك الفتاة لأنها لا تريدك.
ذهبت شهد الى غرفته وبدات في البكاء وتريد ان تنتقم من الرجل.
مريم: ماذا حدث يا شهد.
شهد: الرجل الذي قتل أبي وأمي جاء لكي يقتلني انا.
مريم: ماذا تقولي كيف حدث هذا؟!
شهد: الذي يريد أن يتبناني هو الذي قتل عائلتي ولكن الآن عرفت إسم هذا الرجل لأنني سوف انتقم.
مريم: وكيف سوف يحدث هذا ؟!
شهد: سوف أدخل كليه الشرطة وأنتقم.
مريم: ماذا عن كليه الطب الذي كان حلم عائلتك؟!
شهد: سوف أتخلى عنه من أجل عائلتي أيضًا وأنتقم.
بعد مرور سنة
أنهت شهد ومريم الثانويه وجاء وقت دخول الجامعة وترك دار الايتام شهد دخلت شرطة مثلما كانت تريد ومريم دخلت كلية الشرطة لكي تكون مع صديقتها الوحيده.
شهد: لا أريد أن تتاذي في قصه الأنتقام هذه.
مريم: وأنا لا أتركك أبدًا معك للموت.
بدأ يذهب الصديقان معًا إلى الجامعة كل يوم يدرسون لكي يتخرجوا.
في إحدى ايام الجامعة
شهد: أحمد أحمد تأخرت على المحاضرة كنت أريد أن أعرف إن كنت كتبتها أم لا ؟!
أحمد :طبعًا هذه هي المحاضرة.
شهد : شكرًا
ذهب أحمد وجاءت مريم
مريم: ماذا يحدث هنا ؟!
شهد: أخذت محاضرة من أحمد.
مريم :محاضرة امممممم
شهد :ماذا بك ؟!
مريم: أنا لم أقل شيء وضحكت.
شهد :لا أريد أن أغضب عليك الآن يلا نذهب للمنزل
ذهبت شهد مريم إلى المنزل لكي يدرسوا لأن الامتحانات بعد شهر دق الجرس.
مريم: من على الباب.
أحمد : أنا أحمد
فتحت مريم الباب
مريم: أحمد ماذا حدث؟!
أحمد :لا شيء فقط جاءت لكي أدرس معكم
مريم :تفضل.
شهد: أحمد ماذا حدث ؟!
أحمد :ماذا يوجد لماذا تسالي أنت وصديقتك جئت لكي ادرس معكم
شهد: لا أقصد أن أزعجك فقط سألت تفضل بالجلوس
بدأ يدرس هم الثلاثة ومريم تنظر الى شهد و تضحك بعد أن أنهوا دراستهم وذهب أحمد
شهد: قولي ماذا تريدي ؟!
مريم : أنت معجبة به وهو كذلك
شهد: نحن في دراسه
مريم : وماذا في هذا يعني؟!
شهد : لا أعلم ولكن أعلم أن هناك محاضرات غدًا ويجب أن ننام
في الجامعه
أحمد: أنا أريد أن أقول لك شيء يا شهد
شهد :ماذا حدث يا احمد؟!
أحمد : أنا أعلم أنك معجبة بي وأنا كذلك
شهد : أنا دخلت هذه الجامعة لهدف معين وليس هذا.
أحمد : وماذا في هذا ؟! نحقق هدفك معًا وأنا أعلم أن دخولك هنا بهدف.
شهد :لا أنكر أنني أحبك لكن سوف اضرك لأن مشواري صعب
أحمد: وأنا أريد أن اشاركك أحكي لي
شهد: أنا أريد أن اتخرج وابحث عن قاتل عائلتي
أحمد: ماذا؟!
شهد: أيوه قاتل عائلتي، عائلتي قتلت.
أحمد: وأنا معك في هذه الطريق وأنا أبي رجل معروف قولي لي ماذا يدعى وأنا اساعدك
شهد: يدعى محمد جوهر
أحمد: ماذا تقولي هذا أبي.
انتظروا الجزء الثالث
ك/هويدا صبري (أسيرة الليل). ❝ ⏤Howayda Sabry
رواية الأنتقام الجزء الثاني
شهد: قاتل عائلتي؟!
الرجل: ماذا تقول يا ابنتي أنا لا أعرفك ولا أعرف عائلتك
شهد: أنت قاتل عائلتي وسوف يأتي اليوم الذي انتقم منك فيه على فعلتك هذه
مديره الدار: يا سيد محمد جوهر ماذا تقول هذه الفتاة
الرجل لا اعرف ماذا تقول.
مديرة الدار: اذهبي إلى غرفتك يا شهد ونحن لا نستطيع أن نعطيك الفتاة لأنها لا تريدك.
ذهبت شهد الى غرفته وبدات في البكاء وتريد ان تنتقم من الرجل.
مريم: ماذا حدث يا شهد.
شهد: الرجل الذي قتل أبي وأمي جاء لكي يقتلني انا.
مريم: ماذا تقولي كيف حدث هذا؟!
شهد: الذي يريد أن يتبناني هو الذي قتل عائلتي ولكن الآن عرفت إسم هذا الرجل لأنني سوف انتقم.
مريم: وكيف سوف يحدث هذا ؟!
شهد: سوف أدخل كليه الشرطة وأنتقم.
مريم: ماذا عن كليه الطب الذي كان حلم عائلتك؟!
شهد: سوف أتخلى عنه من أجل عائلتي أيضًا وأنتقم.
بعد مرور سنة
أنهت شهد ومريم الثانويه وجاء وقت دخول الجامعة وترك دار الايتام شهد دخلت شرطة مثلما كانت تريد ومريم دخلت كلية الشرطة لكي تكون مع صديقتها الوحيده.
شهد: لا أريد أن تتاذي في قصه الأنتقام هذه.
....... [المزيد]