˝يدك هي التي تحفر بها قبرك وتصنع بها مصيرك ولسانك هو... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب سواح في دنيا الله
- 📖 من ❞ كتاب سواح في دنيا الله ❝ مصطفى محمود 📖
█ “يدك هي التي تحفر بها قبرك وتصنع مصيرك ولسانك هو الذي يهوي بك الي الهاوية او يصعد اعلي عليين أنت ماتقول وانت ماتفعل انظر ماذا تفعل تعلم مسكنك وتشهد قيامتك قبل وتعلم ساعتك ساعتك” كتاب سواح دنيا الله مجاناً PDF اونلاين 2024 للدكتور مصطفى محمود وهو جامع لعدة مقالات مهمة وإن كان فيها تكرار لبعض الأفكار؛ ولكن يجب كل قارئ الإلمام والتعلم منها قدر الإمكان من هذه المقالات ما روحي ومنها سياسي؛ الكتاب يوضح أن الدين ليس مجموعة الأوامر والنواهي لأنها كلها شأن الدنيا وإنما وضعت لإقامة العدل الأرض إنما شيء آخر إنه الحب الحقيقي جئنا به إلى والحنين الدائم الوطن الأصل؛ وحب صنع وما خلق جوهر الديانات الحقة إن حقيقة الإنسان ليست شكله ومظهره الجانب الغيبي خفي عنا إنها تتمثل النفس وهناك الطيبة والنفس الخبيثة؛ ونحن نرى الآن المسلمين حالة قهر مختلف أنحاء العالم وتراجع أمام الدول العظمى تحكم بقبضة حديد وتحكم بما يحقق مصالحها الشيطانية ولذلك فعلى يفيقوا هذا السبات وأن يتسلحوا بكل أنواع الأسلحة السياسية والاقتصادية والعسكرية والفكرية والروحية
ولسانك هو الذي يهوي بك الي الهاوية او يصعد بك الي اعلي عليين ..
أنت ماتقول وانت ماتفعل .. انظر ماذا تفعل ..
تعلم مسكنك وتشهد قيامتك قبل قيامتك ..
وتعلم ساعتك قبل ساعتك”. ❝
مصطفى محمود
منذ 3 سنوات ، مساهمة من: Mohamed Mamdouh-
اقتباس جديد في ❞سواح في دنيا الله ❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
❞ “إن الدين يبدأ به .. و الفلسفة تنتهى إليه ..و العقل يتوقف عنده .. فلا كيف ولا كم ولا أين ولا متى .. !!
وإنما .. هو ..
ولا إله إلا هو ..
ولا يملك العقل إلا السجود .. ولا تملك العين إلا البكاء تدما.
رفعت الأقلام و جفت الصحف .
اسألوا لنا و لأنفسكم الرحمة ..
والتمسوا لنا و لأنفسكم النجاة .
لم يبق إلا التوسل ..”. ❝ ⏤مصطفى محمود❞ “إن الدين يبدأ به .. و الفلسفة تنتهى إليه ..و العقل يتوقف عنده .. فلا كيف ولا كم ولا أين ولا متى .. !!
وإنما .. هو ..
ولا إله إلا هو ..
ولا يملك العقل إلا السجود .. ولا تملك العين إلا البكاء تدما.
رفعت الأقلام و جفت الصحف .
اسألوا لنا و لأنفسكم الرحمة ..
والتمسوا لنا و لأنفسكم النجاة .
لم يبق إلا التوسل ..” . ❝
⏤ مصطفى محمود
