أنتَ ذاكرةُ عاشقةٍ تحت العمر أو فوق المجازفة كان من... 💬 أقوال يمامة خيو 📖 رواية ذاك المبهم

- 📖 من ❞ رواية ذاك المبهم ❝ يمامة خيو 📖

█ أنتَ ذاكرةُ عاشقةٍ تحت العمر أو فوق المجازفة كان من الصّعب حتمًا معرفةُ خبرٍ الجدران النظيفة فكيف لي أن أنتظر هذا الصّقيع يرتب لقاءً مع طيفك أمرر يديَّ فقط لأختبر صقيع المنزوعة منك وألقي بأرقى جملةٍ معترضة تسلسل الحاضر المغترب وأسير إليك متعبةً يُسكِتُني صخب المكان الفارغ كتاب ذاك المبهم مجاناً PDF اونلاين 2024 أنتَ "صوتك سفني" كيف لم تشرع أغانيك؟! كم قال القلب أعنّي مسمعك وانتشلني ظلامي وصراخي أعني لعلّي نسيت الطّريق إليك, ووحدي أسير, وعمري معك هي خرافة طفولة فلا تبدأ الذاكرة مبلل الخطى ولا تراهن ذاكرةٍ مشرَّعةٍ للرياح فوحدها الأسماء الأولى تولد بمنطقٍ طفوليّ وتنتهي بقدسية التعايش المشترك لتصبح معها أسئلة النساء أكثر صدقًا الشعر المُحاضِر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ أنتَ ذاكرةُ عاشقةٍ تحت العمر أو فوق المجازفة كان من الصّعب حتمًا , معرفةُ خبرٍ من الجدران النظيفة , فكيف لي أن أنتظر من هذا الصّقيع أن يرتب لي لقاءً مع طيفك. أمرر يديَّ فقط لأختبر صقيع الجدران المنزوعة منك , وألقي بأرقى جملةٍ معترضة في تسلسل الحاضر المغترب وأسير إليك متعبةً.. يُسكِتُني صخب المكان الفارغ منك.. ❝

يمامة خيو

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: walaa
5
0 تعليقاً 0 مشاركة