اقتباس 1 من كتاب الغابة 💬 أقوال روديارد كبيلنج 📖 كتاب الغابة

- 📖 من ❞ كتاب الغابة ❝ روديارد كبيلنج 📖

█ كتاب الغابة مجاناً PDF اونلاين 2024 الأدغال او الغابة(بالإنجليزية: The Jungle Book) وهو فيلم انتج بواسطة ديزني عام 1967 يعتبر الفيلم ال 19 لشركة أيضا اخر انتجه والت شخصيا قبل وفاته أثناء عمل مأخوذ من رواية لروديارد كبلينغ مسماة بنفس الاسم حقق أول عرض له 73 مليون دولار ثم المزيد العروض التالية ويحتوي العديد الاغاني الكلاسيكية للأطفال ومنها " نفسي أكون إنسان وغيرها موغلي طفل يتيم وجد بسلة اعماق ادغال ماديا براديش بالهند وجده الفهد الأسود بغيرا وقرر انه الأفضل يعطيه إلى ذئب انثى لا زالت ترضع صغارها فتربى موغلي وسط تلك العائلة الذئاب حتى ظهر بعد ذلك عمر العاشرة متربي اخوانه ينتشر خبر عودة النمر البنغالي شيرخان والمشهور بأنه آكل للحوم خاصة البشر فيخاف الذئب وزوجته ويقرران إعطاء قرار مصير زعيمهم الذي قرر وجوب قريته وهي قرية ويتطوع لتلك المهمة وتبدأ رحلتهم ومسيرتهم يبيتون الليل فوق شجرة وهنا يظهر الثعبان كار بقدرته الفائقة التنويم المغناطيسي ويحاول أن يلتهم لولا تدخل وانقاذه ويظهر الصباح ويشترك قطيع للفيلة مسيرة يستيقظ بعده يأخذه معه لأكمال إلا يرفض ويقرر البقاء فيغضب ويتركه وحده يقرر مصيره يرحل ويلتقي الدب الكبير بلو والذي يعده بان يظل بالغابة تعليمه حيل الدببة وبساطة الحياة وجمالها ويسعد ويصمم أكثر تستطيع جماعة القردة تخدع بالو ويختطفوا ويسلموه لزعيمهم كان يحتاج يعرف منه كيف يشعل النار كالبشر لقاء يضمن بقائه للاسف لم ينشأ ولذلك كيفية اشعال ويعود بغير ثانية للبحث عن ويبحث عنه ويستعين بقطيع الفيلة يكتشفوا وجود عند زعيم ويستطيعوا ايجاد خدعة لاستعادة باستغلال حب القرود للأغانى ويهربوا بموغلي تتهدم قلعة القرد يقنع بضرورة لقريته ويخبره بعودة فيقتنع بذلك يغضب خيانة صديقه كما يعتقد ويهرب منهم يلتقي بالثعبان يحاول يلتهمه وينومه مغناطيسيا وينجح انقاذ القدر يقابل للنمر يتم اعلامه بوجود فيبحث يسال تظاهر يعلم شيئا أي اطفال تهب العواصف أنه والفهد وتشعل العاصفة فيستطيع يكسر أحد فروع الشجرة وان يخيف بها يربطها بذيله ملاحظته خوف وتتخلص الشرير لصديقيه واللذان يقوداه دون يشعر فيتردد العودة إليها ولكنه يعود يشاهد فتاة صغيرة جميلة وقع منها دلو الماء تملأه فيسرع لها ليساعدها ويذهب وراءها للقرية وبذلك يمنعه يذهب خلفه ولكن يذكره ن ويذهبا معا عائدين للغابة