█ كتاب رواية مانيكير – أحمد القاضي مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة عن الرواية: برغم مركزه المرموق إلا أنه يُعَد رجلًا عاديًا جدًّا كان يحيا حياةً روتينيةً للغاية لكنه يُصيبه ذات يومٍ طيفٌ ساحر مِن العشقِ ذلك العشق الذي يُغيِّر حياة الأشخاص فيجعلنا أكثر هدوءًا وربما جنونًا ونُصبح كل الأشياء ونقيضها الوقت! تتغيَّر حياته تمامًا فيُصبح قاتلًا مُحترفًا ربما بدافع الحفاظ تلك المحبوبة أو لأنه لم يتوقع أن يغرق جنون وسحره فأصبح لا يُدرك ما يفعله! يُغيّره فينا الحُبُّ؟ وما ينتج عنه الجنون بتفاصيل مَن نحبه؟ وقبل يُغيِّرنا لدرجةٍ تجعل وجوده حياتنا لعنة يُمكن الشفاء مِنها؟ وأخيرًا يربط بالدماء؟ اقتباسات: **المرأة وطن ووطن الرجل يكون حيثما توجد حبيبته ** أنا الحقيقة أُريد أنسى أتذكر شيئاً قبلك لقد نسيت الوجوه التي مرَّت عليَّ ولم أعُد أرى وجهك أنت ** شيء يملأ حياتي سواك أُفكر فيك ولا أتنفس هواءك أحمل أية هموم سوى تُبقى حُبك لي ** مِنها؟ ** هُناك العديد من الرجال الذين مروا بحياتي ولكني الآن أياً منهم يطال قامتك قلبي وروحي كأن رجال العالم قد تلاشوا بجوارك وتقزَّموا فجأة بمجرد وجدتك علمتني الحياة نرى المطارات قُبلاتٍ أكثرُ حميميةً وصِدقاً نراها قاعات حفلات الزفاف ** الوحدة وحش ينهش العمر وليل حالك يطغى أي نهار برَّاق كالريح تطفئ حرارة الشمس وتخنق الروح إنها الموت بعينه أبشع صوره ** الوداع هو أسوأ السفر إنك تودِّع أحبابك وأصحابك الأماكن والأوقات والفصول والأزمنة ** جُدران المُستشفيات استمعت إلى الدعوات والصلوات تتردد بالمساجد والكنائس
❞ تقول الأسطورة أن هناك عددًا من النساء يتوارثن منذ قديم الزمن هذا السر والسحر أيضًا ولا يملك هذا السِحر إلا خمس سيدات من بين مائة إمرأه ولا يبدو على حاملات السِحر أي دلالة تُشير إلى أنهن يعرفن ذلك السر على الأطلاق..وهو عبارة عن سِحر خاص تستطيع منه المرأه أن تُصلب عقل الرجل وهو يكمن في طلاء أظافرهن "المانيكير".
الدكتور "شوكت عز الدين" رجل يمكث في منزل بمفرده منذ وقت طويلاً حينما قرر الأنفصال عن زوجته والأستقرار بمفرده دون مسؤليات وزوجة وإطفال كانت حياته مستقرة بشكل لا بأس به حتى تخطى الخمسة وأربعين عامًا ولكن عامه السادس والأربعين كان مختلفًا تمامًا عن كل ما مدى حتى وقع عليه سِحر هذا المانيكير الذي لم يستطع مقاومته وأدى به إلى الهلاك وجعل منه شخص يرتكب العديد من جرائم القتل وهو تحت تأثير هذا السِحر...💕 . ❝