في مصر ...تموت كثير من الاشياء دون سبب 💬 أقوال محمد المنسي قنديل 📖 كتاب قمر على سمرقند
- 📖 من ❞ كتاب قمر على سمرقند ❝ محمد المنسي قنديل 📖
█ مصر تموت كثير من الاشياء دون سبب كتاب قمر سمرقند مجاناً PDF اونلاين 2024 عندما يقوم «علي» الطبيب المصري الشاب برحلة إلى مدينة «سمرقند» بحثًا عن سر قديم ويتقابل مع رجل أسطوري هو «نور الله» الذي يقود سيارته ويوجه مصيره ويخوضان معًا مغامرة أماكن مدهشة وتأخذ الرحلة أيضًا بعدها الزمان فتستكشف بعضًا ماضي هذه الأرض الغضة والغنية بالتاريخ والأساطير وتخوض تعقيدات الحاضر بكل ما فيه مؤامرات وعنف وجنس إنها رواية تستكشف أرضًا جديدة تضاريس لم تصل إليها الرواية العربية قبل وتطرح أسئلة تتعلق بالهوية والذات والمصير الإنساني
❞ لماذا خلق الله الاباء ؟؟؟
أنهم غصتنا ...وشعورنا بالذنب خاصه وانت تراهم دوما يرفعون السماء على أكتافهم حتى لاتنطبق علينا ...ولا يقولون لك صراحه ماذا يريدون منك !!
ويرفضون ان تمد لهم يد العون ...حتى تزداد معاناتك. ❝ ⏤محمد المنسي قنديل
❞ لماذا خلق الله الاباء ؟؟؟ أنهم غصتنا ...وشعورنا بالذنب خاصه وانت تراهم دوما يرفعون السماء على أكتافهم حتى لاتنطبق علينا ...ولا يقولون لك صراحه ماذا يريدون منك !! ويرفضون ان تمد لهم يد العون ...حتى تزداد معاناتك . ❝
❞ كل العلامات مرسومة على الأصابع ، المصير والقدر والحب وخيبة الأمل ، فالإبهام يحمل علامات سوء الحظ ، أما السبابة فهي للحظ الحسن ، فهل يمكن أن تنتهز الفرصة وتنفض جلدك القديم ، إن امرأة عمرك ما زالت في انتظارك ، حاذر أن تجرح هذا الإصبع أو تجعل أحداً يجرحه ؛ فلو سال دمك لتبدد حظك ، أما هذا الأوسط فهو لاستعادة الأرواح الشاردة ، لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة ، أما البنصر فهو لصحة القلب ، لا تبقه مغلقاً طويلاً ، افتحه لريح الأنهار ، وضوء النجوم ، أحياناً تكون الأكذوبة القريبة خيراً من حقيقة بعيدة المنال ، يبقى ذلك الإصبع الصغير ، إنه للمس كل الأشياء المحرمة فلا تحرم نفسك من متعة الإحساس بها حتى وإن كانت محرمة. ❝ ⏤محمد المنسي قنديل
❞ كل العلامات مرسومة على الأصابع ، المصير والقدر والحب وخيبة الأمل ، فالإبهام يحمل علامات سوء الحظ ، أما السبابة فهي للحظ الحسن ، فهل يمكن أن تنتهز الفرصة وتنفض جلدك القديم ، إن امرأة عمرك ما زالت في انتظارك ، حاذر أن تجرح هذا الإصبع أو تجعل أحداً يجرحه ؛ فلو سال دمك لتبدد حظك ، أما هذا الأوسط فهو لاستعادة الأرواح الشاردة ، لا تعذب نفسك أكثر مما تحتمل فالأرواح هشة كالزجاج وخفيفة كالريش تأخذها ريح الزمن بلا عودة ، أما البنصر فهو لصحة القلب ، لا تبقه مغلقاً طويلاً ، افتحه لريح الأنهار ، وضوء النجوم ، أحياناً تكون الأكذوبة القريبة خيراً من حقيقة بعيدة المنال ، يبقى ذلك الإصبع الصغير ، إنه للمس كل الأشياء المحرمة فلا تحرم نفسك من متعة الإحساس بها حتى وإن كانت محرمة . ❝