˝واخترع وظيفة جديدة اسمها ((مدير المطبات))، وهو شخص... 💬 أقوال عمر طاهر 📖 كتاب صنايعية مصر: مشاهد من حياة بعض بناة مصر في العصر الحديث
- 📖 من ❞ كتاب صنايعية مصر: مشاهد من حياة بعض بناة مصر في العصر الحديث ❝ عمر طاهر 📖
█ “واخترع وظيفة جديدة اسمها ((مدير المطبات)) وهو شخص مهمته أن يركب الأتوبيسات ويكتب تقارير عن المطبات والحفر الشوارع حتى تقوم الشركة بإصلاحها بنفسها حفاظًا ” كتاب صنايعية مصر: مشاهد من حياة بعض بناة مصر العصر الحديث مجاناً PDF اونلاين 2024 هناك أشخاص ساهموا رسم ملامح هذا البلد وتاريخ سكانه دون يحصلوا نصيبهم الضوء والمحبة والاعتراف بالفضل الكتاب ما تيسر سيرة بعضهم فصول ممتعة تعرفنا أكثر 30 شخصية أثرت المصريين مخترع كولونيا 555 وسجائر كليوباترا وشوكولاتة كورونا إلى مهندس برج القاهرة وصاحب فكرة هدم خط بارليف بالمياه
-
اقتباس جديد في ❞صنايعية مصر: مشاهد من حياة بعض بناة مصر في العصر الحديث❝اضافة اقتباس نصّي جديد
اضافة اقتباس صورة جديد
اضافة اقتباس فيديو جديد -
❞ “وكانت تؤكد أن هناك فرقًا بين الكُتَّاب (بضم الكاف) والكَتَبة، الأول قلمه متصل بضميره، والثاني قلمه متصل بالتلفون يُملى عليه ما يكتبه وما لا يكتبه.”. ❝ ⏤عمر طاهر
❞ “وكانت تؤكد أن هناك فرقًا بين الكُتَّاب (بضم الكاف) والكَتَبة، الأول قلمه متصل بضميره، والثاني قلمه متصل بالتلفون يُملى عليه ما يكتبه وما لا يكتبه.” . ❝
⏤ عمر طاهر -
❞ “بعدها تسللت ((ميكي)) ببطء إلى عالم أطفال مصر، بدأت كقصة شهرية مترجمة داخل أعداد ((سمير))، ثم أصبحت مجلة باسم ((سمير يقدم ميكي))، ثم أصبحت مجلة مستقلة.”. ❝ ⏤عمر طاهر
❞ “بعدها تسللت ((ميكي)) ببطء إلى عالم أطفال مصر، بدأت كقصة شهرية مترجمة داخل أعداد ((سمير))، ثم أصبحت مجلة باسم ((سمير يقدم ميكي))، ثم أصبحت مجلة مستقلة.” . ❝
⏤ عمر طاهر -
❞ “أفتش كل فترة عن التراث الغنائي في محلات صوت القاهرة، كلما توفر المال كنت أدخل محلا أفتح الكتالوج، أطلب أعمال الكبار الذين أعرفهم اسما لكن لا مساحة للتعرف على أعمالهم؛ حيث لا إنترنت بعد.
وفي إحدى المرات بينما أتنقل بين صفحات الكتالوج أطلت أغنية غريبة، تسمرت مكاني أستمع بكل كياني، ثمة نور ساطع يطل من مكان ما، شخص يغني ويقشر القلب كثمرة بندق، ويزيل قساوة ما يحيط بالثمرة، كان يقول :
تحلو مَرارة عيشٍ في رضاك
ولا أطيق سخطاً علي عيشٍ من الرَْغد
مَهما لقيتُ من الدنيا وعَارضها
فَأنتَ لي شغل عمَّا يري جَسدي”. ❝ ⏤عمر طاهر❞ “أفتش كل فترة عن التراث الغنائي في محلات صوت القاهرة، كلما توفر المال كنت أدخل محلا أفتح الكتالوج، أطلب أعمال الكبار الذين أعرفهم اسما لكن لا مساحة للتعرف على أعمالهم؛ حيث لا إنترنت بعد.
وفي إحدى المرات بينما أتنقل بين صفحات الكتالوج أطلت أغنية غريبة، تسمرت مكاني أستمع بكل كياني، ثمة نور ساطع يطل من مكان ما، شخص يغني ويقشر القلب كثمرة بندق، ويزيل قساوة ما يحيط بالثمرة، كان يقول :
تحلو مَرارة عيشٍ في رضاك
ولا أطيق سخطاً علي عيشٍ من الرَْغد
مَهما لقيتُ من الدنيا وعَارضها
فَأنتَ لي شغل عمَّا يري جَسدي” . ❝
⏤ عمر طاهر
