█ “ اللي يتعاطف مع الخرفان عمره ما هيبقى سَبع ” كتاب صديقي السيكوباتي مجاناً PDF اونلاين 2024 كادت أن تكمل كلامها ولكن انطلقت رصاصة من فوهة مسدسه الكاتم للصوت لتستقر بمنتصف جبين السيدة التي تظاهرت باستيعابهما والتعاطف معهما فقط لتسلمهما لاحقاً للسلطات انفرجت ملامح شريكه وهمس له بحماس طفولي أنا هقتل الممرضة هز رأسه بلامبالاة وهمّ يجمع أي دليل قد يشي بدخولهما لهذه الغرفة صديقه أمسك بمعصمه وابتسم ليطيّب خاطره تصدقهاش مش أحنا سيكوباتيين المجتمع هو عايش دور الضحية
❞ “أنا أصلاً مش بتناقش مع حد عشان ببساطة الغرض الوحيد من أى نقاش في مجتمعنا هو إنك تثبت لنفسك إنك صح وإن رأيك اللي انتصر .. وأنا مش غاوي فرهدة.” . ❝
❞ “ لم يكن ليتبين الطريق ولكنه كان ثابت الخطى، واثق المسار.
فعلى الرغم من أن ظلام ليل الريف موحشٌ حتى وإن كان قمر سمائه بدراً زمهريراً، إلا أن بالنسبة له، لم تكن عتمة هذا الحقل أكثر ضنكاً مما مر به بحياته عامة، وبهذه الليلة خاصة.” . ❝