█ البلاء مرآة لا تكذب كتاب أسفار الشياطين مجاناً PDF اونلاين 2024 رواية هي أول رواية للكاتب المصري سامح شوقي صدرت الثلاثين من يناير عام 2018 الرواية عبارة عن رحلة شيقة الرعب التشويق المخاطرات المجازافات تنتقل بين الأكاذيب الحقيقة اذا صادفت باباً مفتوحاً العوالم فلا تعبره فطريق العودة الوحيد هو الدم تتنتهي اللعنة بالايمان بالله دون الرجوع لاي وسيلة غير شرعية الاحداث… الذي يأتي بالسكينة أاخر المطاف الايمان الصادق كل ما يحدث يدي الله وقال تعالي :(( وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ)) الآية [البقرة:102] وقال : ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 285] ونتعلم أن يكون المسلم عنده إيمان حقيقي لكي يواجه الصعاب ولكي يستطيع يمسه الشيطان بسوء
❞ هناك كيانات كثيرة غامضة لطالما عاشت معنا
على الأرض.. وسوا ًء عرفها البعض..أو أنكرها
البعض.. فهذا لن يغير من حقيقة وجودها شيئا..
وإذا كانت المعرفة هي ظل الحقيقة.. فالحقيقة
الكاملة تختفي خلف ستار رقيق.. ما علينا إلا أن نرفع
الستار لنرى الحقيقة بوضوح..
ولن يرفع ذلك الستار إلى الإيمان . ❝
❞ اذا صادفت باباً مفتوحاً بين العوالم فلا تعبره..فطريق العودة الوحيد هو الدم.
يقتصر مفهوم كتاب أسفار الشياطين و الذي قرأته شخصيا للكاتب سامح شوقي ويتكون هذا الكتاب من 192 صفحة.الرواية تحكي عن الجن وهل له سلطان يتلبس البشر أو لا وهل ممكن يتحكم فيه .. لعنة أصابت الأستاذ رؤوف وزوجته راندا وكل من يتدخل لفك اللعنة يصاب بها ومنهم مازن البطل .. تدور الأحداث حول الطرق الممكنة لفك تلك اللعنة وهل حقاً طريق العودة الوحيد من عالم الجن هو الدم .. ومن خلال الأحداث يظهر من هو صاحب اللعنة.
والذي عاش مغامرة مع الجن او ما يعرف بالعالم السفلي و وصل به الامر الى وصفه في قوله:رأيته
يطل برأسه من احلمام.. كأمنا يراقب من بالبيت.. كان ينظر في
وجهي مباشرة.. كان رأسه عاليا يكاد يلمس حافة الباب... ولم يكن في
ذلك الرأس كثير من التفاصيل.. كانت لديه عينان مدورتان شديدتاالحمرة..
كأنما كانتا جمرتي من نار.. وقرنان يبتدئان من جانب
العينني ويرتفعان عاليا ثم يستديران واحد إلى اليمين والآخر إلى
اليسار ثم يهبطان إلى أسفل ويقتربان من الوجه ثم يبتعدان عنه في
النهاية.. إنهما قرنان أشبه بشكل الأذن حتى إني ظننتهما أذنيه في
البداية.. ولكنهما كانا أسودين شديدي السواد... (قول السيدة راندا)
لذلك أنصحكم بقراءته و بافادة غيركم من معلومات و لمن قرأه يشاركنا ولو بجزء مثير منه . ❝