وهي تغني بهدوء ˝ لو لم يفصل البحر الشاسع بيني وبينك ،... 💬 أقوال كيونغ سوك شين 📖 رواية أرجوك اعتنِ بأمي

- 📖 من ❞ رواية أرجوك اعتنِ بأمي ❝ كيونغ سوك شين 📖

█ وهي تغني بهدوء " لو لم يفصل البحر الشاسع بيني وبينك لما وقع بيننا هذا الفراق المؤلم كتاب أرجوك اعتنِ بأمي مجاناً PDF اونلاين 2024 اسم الرواية : بأمي تأليف: كيونغ شوك شين نبذة عن : تدور أحداث هذه حول فقدان أم محطة سول لقطار الأنفاق بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار ذاك اليوم ذكرى ميلاد كلّ من الزوجين تبدل حال حياة أفراد العائلة وبدأ الندم يدب أوصالهم فبدأت مسيرة البحث الأم المفقودة التي ضحّت بنفسها جسداً وروحاً لإسعاد الآخرين إن واحدة لكنها اختفت رويداً نسيت فرحة وجودها وطفولتها وشبابها وأحلامها؛ إنها المرأة يُثر شيء دهشتها طوال حياتها تلك أمضت مضحية بكل حتى الذي فيه… فهل سيجدها أولادها؟ ستعود إلى زوجها؟ أصبحوا الآن يعترفون بأخطائهم حيالها يا ترى عادت عدّلوا طريقة تعاملهم معها؟ فأين هي؟؟ ****** أحداثها تدور عائلة كورية والدتهم المسنة بارك سو نيو خارجاً تائهة بين حشود مترو سيول لتبدأ الأسرة رحلة بحث عنها اللحظة فقط أصبحت حاضرة حياتهم كانت غائبة , متسألين كيف للمرء يفقد إنساناً وكأنه يكن؟ ممكن! أين ؟ كيف؟ ولماذا؟ ستجد نفسك تجري سباق مع الصفحات لإيجاد الوالدة تبحر وتغوص أعماق نفوس ذكريات وجدوا أنفسهم أمام سؤال كبير " ضاعت هي أمنّا نعرفها ؟!" رموز أسرار خفية منذ فترة طويلة وأحزان تبدأ التجلى نهاية المطاف يضطرون التساؤل : يعرفوا الواقع امرأة عاشوا معها فيه وذلك يجتاحهم ويقينهم مرحلة ذلك المشؤوم ولكنها بعدما ونسيت وأحلامها أجلهم شخصيات الرواية ********** بارك الشخصية المحورية تدور حولها؛ واعتبارها نموذج ريفية تقليدية وأم لأربعة أبناء كل دورها الحياة هو العناية بالاسرة ورعايتها أو هكذا يعتقدون ؛ فقدت للأسف المترو هيونغ تشول ابن البكر لا تخفي تعلقها به كثيراً جاوز 50 عمره تقريباً حلمت بأنه أصبح المدعي العام وعد أمه بذلك ولكن الحلم يتحقق تشي هون الأبنة الثانية شابة ترتبط بعملها كصحفية فهي مشغولة دائماً يو بن صديق تشي هون يون تشون ابنة هيونغ تشول يون كيون شقيق يو القانون هونغ تاي مديرة دار الأيتام المراجع *********** إقتباسات *** إنك تعتبرين أمك أما أنها ولدت لتصبح حسب بدأت تفكرين كطفلة فتاة عروس جديدة أنجبتك لتوها *** *** بينما أنت تشعرين بالصداقة عيون ترَ قبل العيون بَدَت متقبلة لأي عيب فيكِ *** لطالما اعتبرتِ المطبخ والمطبخ ولم تتسائلي قط تحب العمل !

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ وهي تغني بهدوء ˝ لو لم يفصل البحر الشاسع بيني وبينك , لما وقع بيننا هذا الفراق المؤلم ...... ❝

كيونغ سوك شين

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: Gvh Hvj
0
0 تعليقاً 0 مشاركة