˝إنسان اليوم المادي يتصور أن ˝ الرزق ˝ الذي تتكلم عنه... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب علم نفس قراني جديد
- 📖 من ❞ كتاب علم نفس قراني جديد ❝ مصطفى محمود 📖
█ ˝إنسان اليوم المادي يتصور أن ˝ الرزق الذي تتكلم عنه الكتب السماوية هو المال
وينسى العقل والحكمة والصحة واستقامة الضمير والصبر المكاره هي أرزاق أعظم وأكبر قيمتها من ينفد ومن العملة التي تفقد والمتاع يبلى
وهو ينظر بنظرة مادية تشريحية إلى كل شيء ويفقد القدرة الرؤية الكلية والنظرة الشمولية تهدي صاحبها الحكمة والاستنارة
كتاب علم نفس قراني جديد مجاناً PDF اونلاين 2024 هذا الكتاب يرشد الي الصيدلية تداوي أمراض النفوس تشفي علل العقول تبرئ أدواء القلوب!!
و تلك موجودة القران الكريم
و قد استطاع د مصطفى محمود خلال بحثه القيم يكشف لنا عن كامل شامل موجود القرآن نقيض العلم وضعه اليهود أمثال "فرويد" القائم علي الخزعبلات الانحرافات الشهوات
❞ ˝إنسان اليوم المادي يتصور أن ˝ الرزق ˝ الذي تتكلم عنه الكتب السماوية هو المال ..
وينسى أن العقل والحكمة والصحة واستقامة الضمير والصبر على المكاره هي أرزاق أعظم وأكبر في قيمتها من المال الذي ينفد ومن العملة التي تفقد قيمتها والمتاع الذي يبلى ..
وهو ينظر بنظرة مادية تشريحية إلى كل شيء ويفقد القدرة على الرؤية الكلية والنظرة الشمولية التي تهدي صاحبها إلى الحكمة والاستنارة . ... ... ... ❝
❞ “نحن إذن نسكن على حافة بركان وننام على زلزال.. فكيف نفهم هذا الاسترخاء الفني وهذه الغيبوبة العامة. ولا أريد إطلاق المدافع في الهواء ولا أطالب بالخطب الرنانة ولا أنادي بالتكشيرة العابسة وإنما أريد بعض الجدية..
وهو طلب أتوجه به إلى كل مواطن وإلى جميع مراكز صناعة الكلمة والأغنية والمقال والفيلم والخبر.. شيء من الإفاقة من هذا السبات.. أن نكون أبناء وقتنا لا أكثر.. أن نعيش في عصرنا..
في القرن العشرين.. لا في العصر العباسي وفي أحلام ألف ليلة وليلة.. نبيع لبعضنا الأوهام كل يوم، ونروى غزليات أبى نواس في المذكر. إن الأخطار من حولنا حقيقة وليست خيالا.
وإذا وقع المحظور فسوف نكون جميعا خط مواجهة.. كل العرب شعوبا وحكومات.. وسوف يتوقف مستقبلنا على ما أعددناه لتلك اللحظة.”. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ “نحن إذن نسكن على حافة بركان وننام على زلزال.. فكيف نفهم هذا الاسترخاء الفني وهذه الغيبوبة العامة. ولا أريد إطلاق المدافع في الهواء ولا أطالب بالخطب الرنانة ولا أنادي بالتكشيرة العابسة وإنما أريد بعض الجدية..
وهو طلب أتوجه به إلى كل مواطن وإلى جميع مراكز صناعة الكلمة والأغنية والمقال والفيلم والخبر.. شيء من الإفاقة من هذا السبات.. أن نكون أبناء وقتنا لا أكثر.. أن نعيش في عصرنا..
في القرن العشرين.. لا في العصر العباسي وفي أحلام ألف ليلة وليلة.. نبيع لبعضنا الأوهام كل يوم، ونروى غزليات أبى نواس في المذكر. إن الأخطار من حولنا حقيقة وليست خيالا.
وإذا وقع المحظور فسوف نكون جميعا خط مواجهة.. كل العرب شعوبا وحكومات.. وسوف يتوقف مستقبلنا على ما أعددناه لتلك اللحظة.” . ❝