اقتباس 1 من كتاب فى تاريخ الحضارة العربية الإسلامية... 💬 أقوال د. محمد ضيف الله بطاينة 📖 كتاب فى تاريخ الحضارة العربية الإسلامية الجزء الثانى الحياة الإقتصادية فى صدر الإسلام
- 📖 من ❞ كتاب فى تاريخ الحضارة العربية الإسلامية الجزء الثانى الحياة الإقتصادية فى صدر الإسلام ❝ د. محمد ضيف الله بطاينة 📖
█ كتاب فى تاريخ الحضارة العربية الإسلامية الجزء الثانى الحياة الإقتصادية صدر الإسلام مجاناً PDF اونلاين 2024 شرح الكتاب :
هو من أهم مؤلفات وأكثرها رواجًا لما تميز به تفصيل وتوضيح واستشهادات وعمق دراسة التاريخ ويبدأ بالفصل الأول عن الاقتصادية عصر الرسول صلى الله عليه وسلم ثم يتبع ذلك بفصل هام الخلفاء الراشدين وينتقل بعد الفصل الثالث للحديث الأمويين وهذا يعطي صورة واضحة وجلية للحالة كل والتغيرات التي طرأت والاخلافات بين العصور الثلاثة
❞ إدوارد سعيد واحد من الأشخاص النادرين الذين عرفت حياتهم تطابقاً بين المثاليات والواقع، والتقاء بين الجد والمجرد والسلوك الفردين ومنذ أن نشر كتابة الاستشراق فإن كلمة ˝جريئة˝ قد استخدمت غالباً لوصف كتاباته، وهناك الأكثر من إدوارد سعيد وهذا الكتاب يكشف أكثر من أي كتاب سابق الشخص الكامن وراء الاسم.
احتلت القضية الفلسطينية مكاناً واسعاً في كتابات إدوارد سعيد، بل تحوّلت هذه القضية إلى هاجس يومي مؤرق لدى هذا المفكر الكبير.
ولعل هذا الالتزام الوطني الأخلاقي الكبير، هو الذي حمل ˝سعيد˝ في فترة مبكرة، على كتابة ˝المسألة الفلسطينية˝، كي يشرح عدالة هذه القضية لجمهور أمريكي، أدمن على قبول الصوت الصهيوني وتأييده، ثم عاد وكتب جملة من الدراسات عن معنى القدس، السلام، التفاوض.. والآن يصدر ˝سيرته الذاتية˝ التي يروي خلالها رواية الشعب الفلسطيني، وما عاناه هذا الشعب من إرهاب لإرغامه على التشرّد خارج وطنه.
إن مصداقية هذا المثقف الشمولي، ونزاهته العلمية، وقدرته المعرفية، مكنّته من اختراق المؤسسة الثقافية الأمريكية والغربية وتفكيكها، وهذا ما جعله هدللحملات الإعلامية التشويهية الشنيعة التي تشنّها عليه الأوساط الصهيونية في أمريكا وإسرائيل للنيل من مصداقيته، ولتشويههو سلسلة حوارات مع إدوارد سعيد تلقي ضوءاً على تفكيره، لا بمعنى المثقف الوطني الذي يتابع الشأن الفلسطيني عن قرب شديد، بل بمعنى الفكر الواضح النزيه الذي يضع يده على النقاط الجوهرية التي عولجت بشكلٍ خاطئ، حاصر أفق فلسطين والشعب الفلسطيني.
ولذلك، يعتبر هذا الكتاب مرآة واسعة لوحدة الأخلاق والمعرفة لدى المفكر الفلسطيني الكبير، ومرآة أيضاً لقدرة الفكر على قراءة المستقبل اعتماداً على معطيات الحاضر. ❝ ⏤إدوارد سعيد
❞ إدوارد سعيد واحد من الأشخاص النادرين الذين عرفت حياتهم تطابقاً بين المثاليات والواقع، والتقاء بين الجد والمجرد والسلوك الفردين ومنذ أن نشر كتابة الاستشراق فإن كلمة ˝جريئة˝ قد استخدمت غالباً لوصف كتاباته، وهناك الأكثر من إدوارد سعيد وهذا الكتاب يكشف أكثر من أي كتاب سابق الشخص الكامن وراء الاسم.
احتلت القضية الفلسطينية مكاناً واسعاً في كتابات إدوارد سعيد، بل تحوّلت هذه القضية إلى هاجس يومي مؤرق لدى هذا المفكر الكبير.
ولعل هذا الالتزام الوطني الأخلاقي الكبير، هو الذي حمل ˝سعيد˝ في فترة مبكرة، على كتابة ˝المسألة الفلسطينية˝، كي يشرح عدالة هذه القضية لجمهور أمريكي، أدمن على قبول الصوت الصهيوني وتأييده، ثم عاد وكتب جملة من الدراسات عن معنى القدس، السلام، التفاوض.. والآن يصدر ˝سيرته الذاتية˝ التي يروي خلالها رواية الشعب الفلسطيني، وما عاناه هذا الشعب من إرهاب لإرغامه على التشرّد خارج وطنه.
إن مصداقية هذا المثقف الشمولي، ونزاهته العلمية، وقدرته المعرفية، مكنّته من اختراق المؤسسة الثقافية الأمريكية والغربية وتفكيكها، وهذا ما جعله هدللحملات الإعلامية التشويهية الشنيعة التي تشنّها عليه الأوساط الصهيونية في أمريكا وإسرائيل للنيل من مصداقيته، ولتشويههو سلسلة حوارات مع إدوارد سعيد تلقي ضوءاً على تفكيره، لا بمعنى المثقف الوطني الذي يتابع الشأن الفلسطيني عن قرب شديد، بل بمعنى الفكر الواضح النزيه الذي يضع يده على النقاط الجوهرية التي عولجت بشكلٍ خاطئ، حاصر أفق فلسطين والشعب الفلسطيني.
ولذلك، يعتبر هذا الكتاب مرآة واسعة لوحدة الأخلاق والمعرفة لدى المفكر الفلسطيني الكبير، ومرآة أيضاً لقدرة الفكر على قراءة المستقبل اعتماداً على معطيات الحاضر . ❝