█ قد كان ميراث إنسان بتراكم علم وخبرات من جيل إلي منوال لما نحن إليه بسعي وصول وحصول كي نكون لمن هم بعدنا محيا الحضور مورثين حضارة ورقي تطور محمود وإسلامهم نهج به وعليه يكون سيرهم لوصول عليه كما مثلنا عاملون فاعلون ميراث حياة هو سُنة ونَاموس ما لذلك مفارقة أو عدول فكابراً عن كابر صُلب لذُرية ومن أجداداً لأحفاد لوارثين , فمن تَخلف ركب فليس منا حتي ورغم أنه تكوين إن هي الحياة هكذا بها الصنوف فيه اللب يحير وعند الوقوف تأملاً لعبارات حديث ومخزون أذهان تري عجب العجاب وكأن لم يفارق قيد أنملة يبارح بعهد أقوام كانوا معذبين يُبعث إليهم رسولا تراهم بالمثل بل وزيد وإحتراف جهل نصيب أولم تدري بعد أن الجهل صار علمٌ له منهاج وشرح وإستدراس شاء سبيل هنا يلوح جلاء الإستتار بارتداء إزار إلف واعتياد فوقه دثار وهم تدثر البعض بأن علي ذا محيانا وما تركه إلينا آبائنا ونحن كمثلهم نحيا إنما بتفرد عنهم أننا ماعز أليف كتاب سبيكة القبول والحلول مجاناً PDF اونلاين 2024 حانة آدم وحواء بحثا محاولة رؤية واكتشاف يمكن يحمله التاريخ مختلف موازيات تجاه الانسان وكيف كانت تطوراته النوعية والتراكميه باختلاف مجالاتها الطبيعة فقط وجهات نظر وفلسفات وأديان عبر مراتع الزمان والمكان اللذان خلالهما تمثلت حضارات المتعاقبه لا سيما وان القاسم المشترك كل ذلك النفس الانسانيه وحيث تكون فهي الحاملة قشرة حضارية ومازالت ثمارها مرتبطة بتواجد
❞ هل لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي الانسان أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية و الأنفس الانسانية كذلك أنه فقد إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي به فقط أي الاستقرار يكون ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه من تطور وإرتقاء فكان بدلا من ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه ما إستلزم ذلك من أحداث بمرور زمان . ❝
❞ لا سيما إن كنا نستمد يقينا من أن آدم هو أبو البشر بإجماع الآراء والمرجعيات العقائدية وكذلك عند محاولة الوصول لفكرة جامعه من خلال العبور المتأمل لكل الكتب الدينية والمقدسة باختلافها فسوف يجد كل منصف أن الصورة الوحيدة الشبة مكتملة جمعاً لسياقات آدم المخلوق والتي تتواجد متناثرة عبر مختلف الديانات والعقائد فيما عدا القرآن الكريم والذي به الجمع الشامل وهو الذي يخبرنا أن آدم الأول لا يصح فيه أو عنه ما أخبرنا به تاريخ معلوم بالضرورة من التكرار بالتلقين الاكاديمي أو المتوارث من أنه كان هائما علي وجهه عند تواجده الأول علي الارض بل ما يصح أنه كان في أبهي صورة ممكنة حيث قد علمه خالقة الأسماء كلها وهنا يجب إعمال الذهن قليلا وصولاً لفهم يجعل من يحوزه من العابرين بإدراكهم لأن الأسماء كلها تحتمل في منعاها ومعناها ماهو مرتبط بأقل ظن للغة أنها منهج حياتي متكامل أو أقل توصيف يمكن قوله أن الأسماء التي تعلمها بها ما يتيح رفع حالة الهيام والتيه التي فرضها التاريخ علي آدم الاول ومن آدم الأول عبورا لجيل من جيل لم يفقد أبداً الدين أو المرجعية العقائدية ذات الوجود الفعلي الملازم لذريات آدم المتعاقبة ...
ومابين تماثل نحياه اليوم بين ملتزم ومتحرر وملحد علي مختلف الأديان والعقائد فلا أقل من مثل بمثل ويبقي أنه إن أدركنا حقيقة الكعبة والصليب والنجمة والفأر بشكل سليم لسوف يكون لنا منوال إدراك من خلاله قد نكتشف طبيعة وحقيقة علاماتنا سواء كانت صواباً أو خطأ . ❝