ملخص رواية اللص والكلاب 💬 أقوال نجيب محفوظ 📖 كتاب اللص والكلاب

- 📖 من ❞ كتاب اللص والكلاب ❝ نجيب محفوظ 📖

█ ملخص رواية اللص والكلاب كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024 لم يقدم نجيب محفوظ من خلال "اللص والكلاب" شخصية إنسان عادي انحرفت به الظروف إلى السرقة بل واحد ذوي العقول المريضة بالتفكير العنيف الذي يجعله يكره ويتمرد ويفكر الانتقام دائمًا وهو أيضًا يحترف إلا ومعه فكرة تبرر له هذه وتفسرها تفسيرًا كاملًا تلعب المصادفة السيئة دورها مأساة البطل "سعيد مهران" حيث يحاول أن يقتل أعداءه انتقامًا خيانتهم فيوفق القتل ولكن الأعداء يفلتون منه ويصاب الأبرياء بالسوء وهكذا يقع سوء حظ مرير لا مهرب حتى تحل الكارثة الأخيرة دون تشفي روحه ودون يُخدش الذين صنعوا مأساته البداية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

ملخص رواية اللص والكلاب

منقول من mawdoo3.com ، مساهمة من: MrMr
رواية اللص والكلاب تقوم على الصراع الأساسي بين اللص والكلاب، أو سعيد مهران والمجتمع، حيث يُشكّل هذا الصراع العمود الذي يربط أجزاء الرواية من أول سطر إلى آخر سطر، ولا يقدم المؤلف أي مقدمات أو تعريفات بالشخصيات التي في الرواية فهو يدفع القارئ مباشرة إلى الموقف الأساسي في الرواية، حيث تصور هذه الرواية شخصية سعيد على أنّه لص خرج من السجن بعد قضاء أربعة أعوام فيه غدراً من أقرب الناس إليه، ثمّ يحاول الانتقام منهم لأنّهم تخلوا وداسوا على القيم الأصلية حتى يكون هناك معنى للحياة بدلاً من العبثية، وهكذا قرر أن ينتقم من الكلاب ولكن محاولته كانت تصيب الأبرياء وينجو منها الأعداء، مما يزيد من العبء والتعقيد والسوء، ويلقى مصيره النهائي في مقبرة لا مبالٍ ولا مكترث، ورواية اللص والكلاب هي رواية مستوحاة من قصة حقيقية بطلها يدعى محمود أمين سليمان، الذي أشغل الرأي العام في عام 1961م، فحظي باهتمام الناس واستعطاف الكثيرين منهم، فقد خرج محمود أمين عن القانون لينتقم من زوجته ومحاميه لأنهما خاناه وحرماه من ماله وابنته، فارتكب العديد من الجرائم في حق عناصر الشرطة وفي حق أفراد المجتمع.[١]

الفصل الأول

يتلخص الفصل الأول من الرواية في:[٢] يخرج سعيد مهران من السجن بعد مرور أربع سنوات فيه، حيث يتوجه سعيد مهران إلى الحيّ الذي كان يسكن فيه. يجتمع سعيد بعليش مع حضور المُخبر وبعض من الجيران من أجل مطالبته بابنته وماله وكُتبه. يُنكر عليش وجود المال، ويرفض تسليم البنت بدون حُكم من المحكمة لكن يعطي لسعيد ما تبقى من الكتب.

الفصل الثاني

تتلخص أحداث الفصل الثاني فيما يلي:[٢] يتوجه سعيد مهران إلى طريق الجبل حيث صديق والده الشيخ، ويحاول إقناع الشيخ لقبول ضيافته. يركز الشيخ في حواره على القيم الروحية، ويتَمَسك سعيد بقرار الإنتقام من زوجته الخائنة وعليش الذي غدره. يقضي سعيد أول ليلة له في ضيافة الشيخ علي الجنيدي.

الفصل الثالث

تتلخص أحداث هذا الفصل فيما يلي:[٢] يتوجه سعيد إلى جريدة الزهرة، حيث يفشل في لقاء صديق الطفولة الصحفي رؤوف. يتوجه سعيد إلى بيت رؤوف، حيث يتم اللقاء وتبادل الذكريات على المائدة. ينزعج رؤوف من تلميحات سعيد التي تنتقد مكانته الاجتماعية، وينتهي اللقاء بتأكيد رؤوف على أن هذا اللقاء هو آخر لقاء مع سعيد.

الفصل الرابع

يتلخص هذا الفصل فيما يلي:[٣] يسترجع سعيد أحداث الخيانة التي حدثت من أقرب الناس له، حيث إنّ عليش هو صبي سعيد مهران الذي بلّغ عنه للشرطة من أجل الحصول على زوجته وماله، وذكريات زوجته نبوية التي خانته مع عليش، وذكريات صديقه رؤوف الانتهازي. يتخذ سعيد قرار الانتقام والبداية من رؤوف. يسطو سعيد على بيت رؤوف وينصب له كمين ليطرده من البيت.

الفصل الخامس

تدور أحداث هذا الفصل في توجّه سعيد إلى المقهى حيث يتجمع الأصدقاء، ويحصل على المسدس من صاحب المقهى طرزان، ويلتقي بنور التي خططت معه للتغرير بأحد روّاد الدعارة وسرقة سيارته.[٣]

الفصل السادس

يتلخص هذا الفصل بتصور نجاح الخطة التي رسمتها نور لتوقع بغريمها، ويتمكن سعيد من سرقة السيارة والنقود.[٣]

الفصل السابع

يبدأ سعيد في تنفيذ انتقامه، حيث البداية من منزل عليش الذي اقتحمه في الليل وباغته برصاصة فوقع عليش قتيلاً، ولم يقتل زوجته قاصداً لترعى ابنته سناء، ثمّ هرب سعيد بعد تأكده من نجاح ما فعله.[٣]

نجيب محفوظ

منذ 12 شهور ، مساهمة من: MrMr
9
0 تعليقاً 0 مشاركة