إحدى أقسى اللحظات التي عشتها في حياتي كانت حينما قال لي... 💬 أقوال ميجان دي باير 📖 كتاب كيف تربين رجلا؟

- 📖 من ❞ كتاب كيف تربين رجلا؟ ❝ ميجان دي باير 📖

█ إحدى أقسى اللحظات التي عشتها حياتي كانت حينما قال لي ابني الأصغر بينما كان الثالثة عشرة من عمره إنه يريد الذهاب إلى مدرسة داخلية يتبع أسلوبًا الحديث يُشعركِ وكأن الأمر محسوم لا مجال لسؤال أو اقتراح لقد هذا قرارًا حسمه بنسبة 100% شعرت بالمذلة وحل بي شعور بالذنب وشعرت أنني قد رفضت رفضًا تامًا! كتاب كيف تربين رجلا؟ مجاناً PDF اونلاين 2024 "في تربِّين رجلًا وبينما تتعلمين المزيد عن رحلة نمو الذكور نحو الرجولة وتتعرفين أسلوبك الخاص تربية أبنائك وتدركين المشكلات تواجه الأمومة والأبوّة اليوم ستصيرين أمًّا أكثر رأفةً واتّزانًا وتأثيرًا في زمن حملات مثل metoo# وallmenaretrash# المُنــــــدِّدة بــــــإســــاءات الرجـــــــال واعتداءاتهم تجلّت حقيقة أن ثمة خطأً ما يعتري الطريقة ينمو بها الرجال مرحلة الطفولة البلوغ وقليلون هم مَن يدركون أهمية دور الأم ذات العزم والقوة العاطفية الأولاد النضج حسنًا ماذا يعني لك كله بصفتك أُمَّ ولدٍ مراهق؟ شئتِ أم أبيتِ يا ماما ابنك جيل بعد الألفية ""الجيل زِد"" ولطالما غُمِر بالحب والتقدير والتقطت له الكاميرات الصور والمقاطع الكثيـــــرون مراهــــقي جيــــله ظاهـــــرهم حازمون وصرحاء ولديهم حدود جيدة وفي باطنهم مليؤون بالمفارقات إن إدارة هؤلاء أمرٌ مُحير – فإن جيلَ يفرض عليكِ سيطرته إنهم ماهرون لكنك أُمًّا تكوني أذكى منهم يحتاج المراهقون كبار متّزنين كي يرشدوهم وهؤلاء الكبار الواثقون القادرون ينبغي لهم أبدًا المبالغة ردّة فعلهم العبوس الانسحاب إلقاء اللوم وإن كنتِ تلجئين السلوك فقد حان الآن موعد إعادة ضبط أساليبك التربوية إذا أصابك الذي يمر بمرحلة قبل المراهقة بالارتباك السخط تُشعِرك أفعاله بالحيرة أمرك والألم سيأخذ الكتاب بيديك ستفهـمين خـــــلالها بـــــــــوضـــــوح المراهقين بوجــــه عام والأولاد وجه التحديد الأساليب والأفكار الواردة الدليل –الذي كتبته خبيرة التربية مستندةً علم النفـــــس الغــــــربي والفلســــــفة الشرقية– ستساعدك الرجل تريديـــــن لابنك يكونه "

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ إحدى أقسى اللحظات التي عشتها في حياتي كانت حينما قال لي ابني الأصغر , بينما كان في الثالثة عشرة من عمره إنه يريد الذهاب إلى مدرسة داخلية. كان يتبع أسلوبًا في الحديث يُشعركِ وكأن الأمر محسوم لا مجال لسؤال أو اقتراح , لقد كان هذا قرارًا حسمه بنسبة 100% شعرت بالمذلة وحل بي شعور بالذنب , وشعرت أنني قد رفضت رفضًا تامًا!. ❝

ميجان دي باير

منذ 10 شهور ، مساهمة من: Bogy
5
0 تعليقاً 0 مشاركة