█ "ضيق " شعور أنك تريد أن تتحدث تُفضي ما قلبك ولكن لا يوجد من يستمع لك أو يشعر بك بدون تتكلم شعور صعب جدًا إذا كنت حيًا يموت الألم الجميع يقول نفسي ولا يهتمون للشخص الآخر كان بخير يمر به الممكن يجرحوا أمامهم بكلامهم قصد وكلامك هذا يقتلهم لم يبقىٰ يعمل بكلام الله رسوله صلى عليه وسلم إلا رحم أنا أكثر الناس المقصرة ونادمة ولكني أحاول التقرب وأنتم هو مقصر عبادته وواجبه تجاه فليعالجها ويكفي القدر هذه رسالة أحببت قولها الكاتبة: حبيبة طه كتاب حبیبه مجاناً PDF اونلاين 2024 بکره هتحلو
❞ أحببتك
˝ورأيت فى عينيك وطنٱ يملأنى أحببتك يا أجمل حب فى الدنيا ملكتنى وأصبحت اغلى ماعندى أنت الوحيد اللى وجدته أجمل من اللى اتمنيته ياسند العمر ورفيقي لاخر يوم بعمرى
سنكون أنا وأنت قلب واحد وروح واحده أنت تنبض وأنا اعيش بك
فى كل مرة أتأمل ملامحك أزداد اشتياق وعشق بك
أحببتك مره واحدة ولكنها الى الأبد وكأني غرقت فى تفاصيلك الصغيره
حقُا لايوجد كلام يصفك
ولو أنك كلك مزيجّ من العيوب سأبحث عن الجميل الذي بك وساتمسك به، لأنك روحي التى أمتلكها وتمتلكنى، وسأتحدى العالم ب أسره وأنت معى يانبض قلبي
أحببتك
ک/حبيبه طه . ❝
❞ بطلت الحكايه*
كنت مثل الملاك ، أحببت الخير لجميع الناس ، لكن على الرغم من النور الذي بداخلي ، تأذيت من الأشخاص الأقرب إلي ، الأشخاص الذين أثق بهم أكثر ، والأشخاص الذين أحببتهم كثيرًا وتمنيت لهم التوفيق دائمًا لقد خذلونى وكانوا في وجهي مثل الملائكة وتظاهروا بأنهم يحبونني وتمنوا لي الموت
لقد طعنوني بطعنة غبية ، طعنة لم أكن أتخيلها ، وما زلت قويًا كقوه صلبه لا تنكسر، على الرغم من جروح الطعنات العديده التى تحملتها،لكننى لااستطيع التحمل بعد الأن، قررت ان اتغير لأننى تعرضت لاذي شديد، قررت ان اتغير واتعامل مع الجميع تماما كما يعاملوننى. انا حقا اكرهكم من كل قلبي لقد قتلونى بطعناتهم السامه،لقد تحملت الكثير والكثير ، ومازلت أعانى من الالم بمفردي
وانا اعالج جميع الخدوش ،فانا اتألم حقا، لقد فركت ملامحى على ايديهم،لماذا؟ تفعلوا هذا بي، انا حقا لااستطيع ذلك، وصلت إلى نقطة الصفر ، وقد تغلبت على كل هذا بمفردي، وعدت للوقوف على قدمي مرة أخرى ، وعدت أقوى ، وأن طعناتهم السامة كانت سببًا ودافعا كى ابقي أقوى ، والآن أنا بطله القصة.
الملاك المجروح *
ک/حبيبه طه حسين . ❝
❞ ˝أحبك˝
رسالةٌ من قلبي،
بعنوان ˝أحبك˝،
قد تأتي كلمة ˝أحبك˝ من الشخص الذي نحبه جدًا، على الرغم من أنها متأخرة، إلا أن كل تأخيرة واردة معها الخير، فنصيبك مهما ذهب وجاء، وأحب هذه وتلك سيكون لكِ في النهاية، فالله قد اختاره لكِ، وليس لأي شخص آخر، وأنتِ التي تستطيعين تغيير حياته من الوحشَة إلى أجمل ما يمكنه أن يعيشه معك، ˝أحبك˝.
الكاتبة : حبيبة طه . ❝