█ أسئلة وإجابة عن التغيرات الحياتية للإنسان كتاب ماذا أفعل الآن؟ مجاناً PDF اونلاين 2024 علامات استفهامية كثيرة تكن معنا كل حين وخاصة الليل ولا نعلم جوابها إلا بعد الهروب مرور وقت طويل؛ لذا تستمر أرواحنا بين الخوف والصمت القاتل وعقولنا وشك الجنون فهي التصدع والتشتت لأي درب تسير وهل سيكون ذاك الفعل هو الصواب أم سنتعثر من جديد وتبدأ دائرة التساؤلات مرة أخرى؟ عزيزي القارئ هنا ستجد جوابك المطمئن لسؤالك
❞ افتُتح الكتاب بعنوانٍ لم نجد أعمق منه، فجميعنا - ولا أستثني أحدا - تأتي علينا أوقاتٌ نكاد أن نضرب الحائط برؤسنا ولا يطارح بالنا هذا السؤال.
˝ ماذا أفعل الأن ˝ . ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
موهبة نتشرف بكنايتها، وأحببناها بفطرتنا قلبًا واسمًا قبل أن ننبهر بإبداعه شكلًا! إنه الخط العربي.
وبالمناقشة مع مسؤولة الفريق نبدأ الحوار.
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الخط العربي) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل أن أكون مسؤولة في آن الأوان كنت أحاول أن أصل بهدفي، ولكن تلاقيتُ عدم اهتمام أشخاص محددة بما أفعلة، وكانت رسالتي لم تصل لأشخاص كثيرة، ولكن عندما تمت إضافتي في مواهب آن الاوان كان تغير جذري في حياتي، كان توفيق من الله ووصلت رسالتي لأشخاص كثيرة.
وتم تعيني مسؤولة الفريق بتوفيق من الله عز وچل أن أكون مسؤولة في كيان كبير مثل:- آن الأوان بالإضافة إلىٰ تيسير الله ليّ في الخط العربي ومحاولة تعلمهُ بشكل أكثر وضوحًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف أن الخطوط الإلكترونية جعلت من الخطوط العربية هامشًا، ولكن كل من يتعلم الخط العربي يظهر جمالهُ، وهدفي من خلال المشاركة في آن الأوان أن أجعل الخطوط العربية تنتشر بصورة أجمل وأوضح من الخطوط الإلكترونية، وأن يكون ما أكتبهُ رسالة هامة إلىٰ الناس.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟!
ج: يقدم آن الأوان الكثير من الأيقونات الهامة، والتي تعد أقوىٰ العمليات النبيلة والهدافة؛ حيث أن قسم الكتابة يُبدع في إخراج بعض العبارات النبيلة، ويتم تصحيحها من فريق التصحيح وفريق التصاميم الذي يجتهد حتى يخرج تصميم يدل على عنوان الفقرة ويأخذ فريق الخط العربي جمل مبسطة، ويتم كتاباتها بشكل لائق بأنواع كثيرة من الخطوط حتى تصل إلىٰ قلب الرائي.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الفريق كان متعاون كثيرًا فيه، ولكن يكون أحيانًا عدة عقبات في الطريق مثل:- فقدان الشغف وعدم وجود الوقت الكافي، ولكن تكاتف الفريق يجعل منه فريقًا قويًا، وفي الفترة الأخيرة لقد وقف وصمد وجد في الكتابة والتدريب في خطوة سُبُل، أمضينا الكثير من الأسابيع في هذة الخطوة، ولقد اكتملت بفضل الرحمن.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كان ينتابني حالة من القلق في الخطوة الأولى، ولكن أسعدني كثيرًا وجود كل المواهب وهذا شيء نادر الحدوث وكان ذات لفته جيدة للكيان.
- ماذا كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: الفرحة والخوف؛ الفرحة الكبيرة في كل شيء، ولكن الخوف كان مسيطر على جزء مني خوف من أن أكون غير مسؤولة جيدة، خوف من الوقوع وعدم الصمود أمام تلك الخطوة الهامة! ولكن تركتها على الله واجتهدنا جميعًا وحاليًا نحصد ما تعبنا لأجله.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: التعاون الشديد مع بعضهم والوقوف بجانب بعض، والكثير من النصائح التي وجهت لكل مَن في الفريق.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: الإحباط كان يتمركز حول الفريق أن يكون هناك أخطاء كثيرة ويعاد كتابة الجملة لأكثر من أربعون مرة يكون هناك الإحباط، ولكن حاولت بكل طاقتي أن أقف بجانبهم وأحفذهم، وكم سعيت جاهدة أ أمحي هذا الإحباط.
-طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟!
ج: تكرارها بكل قوة.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: حققت أشياء كثيرة وتعلمت كثيرًا من الأشياء مثل: الصبر، واستفدتُ كثيرًا من كل مواهب آن الأوان.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تمسكوا بحلمكم سوف تشرق شمس حلمك قريبًا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: هدف الفريق هو اظهار جمال وروح الخط العربي في كل شيء، وأننا نكتب بأول شيء خلقهُ الله عز وچل وهو القلم هذه هواية فريدة من نوعها، ونحن نتمسك بما أوهبنا الله عز وچل آملين أن نصل برسالتنا إلى الناس أجمعين.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- مودة عادل.
- ندى عامر.
- حبيبة شعبان.
- ياسمين رامي.
- رحاب عبد الله.
- فاطمة نبيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: القليل هم الأكثر تميزًا في تحقيق أحلامهم؛ لأنها صادقة وحقيقية على عكس ما وصل إليه الغرباء الآن؛ فأثبتوا على طريق خطاكم العربي الأبجدي . ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
رزقنا الله بالألوان في حياتنا لتكن سببًا لأحد الفنون الإبداعية يبرز تألقها من عقول متأملة؛ تريد توضيح وإيصال رسالتها بطريقتها الخاصة حتى وإن ظلت بالساعات تدون تلك الفكرة: إنه فريق الرسم.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولة الفريق.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق الرسم في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل وجودي في الكيان كنت مجرد شخص بيحب الرسم ومش عارف يعمل إي علشان يطور من حاجة هو بيحبها! بس بعد ما بقيت من ضمن فريق عارف هو عايز يعمل إي وبالتالى أهدافه بقت أهدافي، وبقوا بيساعدوني إني أرتب أفكاري، وأدي كل طاقة عندي في سبيل أننا نحقق الأهداف اللى بنسعى ليها، ويكون لينا فعلًا أثر في المجتمع، أعتقد تم اختياري على مدى حبي، وشغفي في إننا نكون دائمًا متقدمين، وبحقق كل المهام المطلوبة على أكمل وجه.
ونحن زادنا شرف تواجدك معنا وانضمام حلمك إلى حلمنا، ولكن برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الرسم هو مجال يصل لكل الناس متعلمين وغير متعلمين، هو تعبير عن أمل أو أمر واقع بواسطة الصور لذا فإنه وسيلة جيدة للتواصل؛ لذلك أعتقد بأنه من واجب كل رسام أن يستعين بموهبته ليخبر العالم بماذا يحدث على أرضنا وفي هذا الزمن، وكيف نتعامل معه؟! فهذا وقتكم يا رسامين أخبروا العالم ماذا يحدث لبلاد المسلمين؟!
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: في الواقع أن سبب انضمامي للكيان هو أهدافه النبيلة وجعلني أفكر كثيرًا لما لا أستخدم هوايتي لشيء ينفعني في آخرتي وينفع أُمتي في الدنيا؟!
وهذا ما اسميه «استثمار المواهب» وإنها لتجارة رابحة، لو كانت أهدافنا مجرد أقوال مكناش خدنا كل الخطوات الجدية دي في إننا نعمل كتاب بيحمل كل معاني الجمال، وأنه كل واحد فينا رغم مشاغل الحياة بس بيسعى أنه يعمل حاجه بجد، ويكون ليه أثر واضح في الرحلة اللي اختارناها وبكل محبة صممنا إننا نمشيها سوى، أعتقد خطوة سُبُل خلتنا نصدق أكتر في الكيان، وأنه مش مجرد مهام وكل واحد بيعمل دوره وخلاص!
لا خالص هو حاجة أكبر من كل ده، ومن موقعي هذا أحب أوجه رسالة حب وامتنان لست حلويات بتاعتنا، وأشكرها على قوة تحملها الجميلة دي ومدى صبرها عليَّ، بجد شكرًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كانت بداية جيدة، لم أرى تقصيرًا من قائده الفريق، لكني ربما أجد أننا كان يجب أن نبذل مجهودًا أكبر في الالتزام بالمواعيد؛ لذا أعتقد أنه يجب على كل عضو تنظيم وقته وتحديد متى سيقوم بمهمته والانتهاء منها في الوقت المحدد، وأنا أكثر شخص يحتاج لهذه النصيحة.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة مع إسراء أنا مصدقة جدًا أننا ممكن نعمل أي حاجة بعد توفيق ربنا لينا، هي إنسانة أنا مشوفتش في صبرها علينا وقوة تحملها في إنها تجمع كل الفرق ونطلع بشيء غاية في الجمال زَي سُبُل، بصراحة الفريق بهرني أنا شخصيًا لأن يعتبر فريق الرسم هو الفريق اللى كان في الصفوف الأولى اللى استلم مهامه وخلصها كمان باستثناء أنا اللي معطلهم بس الحمد لله تمناها على خير.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: لم أعتقده شيئًا كبيرًا في البداية، لكني فوجئت أن له استعدادات كثيرة ومهام طويلة وهو ما جعلني أهتم به شيئًا فشيء.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: أرى أن الجميع بذل جهده حقًا وخصوصًا أنها كانت فترة انشغالات، وكل منا كان مشغولًا، لكن النتيجة مرضية وأؤمن أن نكون أفضل في المستقبل بإذن الله.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: أعتقد بأن جميعنا وجدنا صعوبة في تحديد الفكرة المبدئية، وأنا شخصيًا استغرقت وقتًا كثيرًا لأبحث عن فكرة خاصةً أنها كانت مواضيع تستحق الحديث عنها وجميعها مهمة.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: ليس هناك ما يستحق الندم عليه حتى ولو كان الفشل؛ فالفشل خطوة في طريق النجاح، والحمدلله أننا لم نفشل بل آمل أن نكررها وننشئ العديد من الكتب المختلفة مستقبلًا.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: اتعلمت كتير منهم كفاية طاقة الحب والمودة، والصبر والجدية والمثابرة في العمل، ويارب أكون عرفت أعمل ولو جزء بسيط من المهام المطلوبة مني بشكل يليق مع كل الجهد المبذول ده، تعلمتُ أنه التعاون جزء من حياتنا لا يمكن الاستغناء عنه، وأنا حقًا سعيدة لأنني أتعلم الكثير من فريقي ومن الكيان أجمع.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: إذا كان هناك شيء مميز تملكه فاستخدمه لإفادة الآخرين، فالرسول ﷺ قال: «خير الناس أنفعهم للناس»، وإن لم تملك فحاول أن تملك واحدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: بما إننا فريق الرسم وكلنا بنجتمع على مهارة واحدة وهي الرسمة فهدفنا الأول أننا فعلًا نكون أشخاص الرسم عندها مش مجرد هواية وبس! لا ونكون دايمًا مبدعين ومتتطورين علشان نقدر نواكب الكيان الكبير اللي أحنا فيه.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- سارة عصام.
- منة جابر.
- سلسبيل مختار.
- حبيبة سيد.
- آية محمود.
- خديجة اسكندر.
- فرحة محمد.
- ملك عبد المجيد.
- نورا هاني.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: - أولًا بالشكر نحن ممتنون لكم ولتواجدكم معنا.
- ثانيًا نرجو من الله أن يعيننا ويثبتنا وإياكم في طريقنا هذا، وأن نظل معًا متعاونين ومتمسكين بغاية سيرنا ألا وهي: ترك الأثر باستخدامنا لطرق صائبة ونافعة . ❝