█ _مرحباً بالهلاك أوقعت نفسي جُحر الهوى وسقطت سقطةً لم يكن نوايايا القيام بعدها ألقيت بفؤادي وكأنني اقصد اهتلاكه وأصبحت مفئود أري كل ما حولي كأنها مساوف إنها الاكذبان انا أعيش بها مُجرد سراب بل أنا لا أريد سوى بعض البرودة جوفي لعله يهدئ أراه يحمل جَمَرة إنه خنجر اقتنص به فؤادى نعم جعلني مُحطمه ومتهالكة بى سَريرة سجين وُضع مع أربع أسوار رأيتها مدينة جميلة لكنني بنيتها بأدمُعي ذاك السرير الرث وتلك الوسادة المتهالكة من جمعتهم لانال قسطاً الراحه فقلبي ينَل منذُ زمن ها قد ضحا ظله ولم يأخذ قيلولته بعد كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024