❞أحمد بن عبد الله الباتلي❝ المؤلِّف - المكتبة

- ❞أحمد بن عبد الله الباتلي❝ المؤلِّف - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أحمد بن عبد الله الباتلي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 الاسم : أ د حمد :الدرجة العلمية: عميد معهد دراسات الإعجاز العلمي القرآن والسنة والأستاذ بقسم السنة وعلومها بكلية أصول الدين بالرياض جامعة الإمام محمد سعود الإسلامية اعتباراً 24 12 1434هـ وإلى تاريخه المؤهل :الدكتوراه الدكتوراه مع ” مرتبة الشرف الأولى عام 1415هـ عنوان الرسالة الميسر شرح مصابيح للإمام التوربشتي أول باب أوقات النهي كتاب الصلاة إلى نهاية الصوم دراسة وتحقيقاً ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها المعاجم اللغوية وطرق ترتيبها الخطابي المحدث الفقيه الأديب الشاعر فضل النبي صلى عليه وسلم الناشرين دار القلم للنشر والتوزيع الراية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أحمد بن عبد الله الباتلي أحمد بن عبد الله الباتلي أحمد بن عبد الله الباتلي
أحمد بن عبد الله الباتلي
المؤلِّف
المؤلِّف أحمد بن عبد الله الباتلي أحمد بن عبد الله الباتلي أحمد بن عبد الله الباتلي
أحمد بن عبد الله الباتلي
المؤلِّف
المؤلِّف
الاسم : أ.د . أحمد بن عبد الله بن حمد الباتلي :الدرجة العلمية: عميد معهد دراسات الإعجاز العلمي في القرآن والسنة والأستاذ بقسم السنة وعلومها بكلية أصول الدين بالرياض جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. اعتباراً من 24/12/1434هـ وإلى تاريخه. المؤهل العلمي :الدكتوراه : الدكتوراه في السنة وعلومها مع ” مرتبة الشرف الأولى ” عام 1415هـ، عنوان الرسالة : ” الميسر في شرح مصابيح السنة، للإمام التوربشتي من أول باب أوقات النهي من كتاب الصلاة إلى نهاية كتاب الصوم .. دراسة وتحقيقاً ” . له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ المعاجم اللغوية وطرق ترتيبها ❝ ❞ الإمام الخطابي المحدث الفقيه الأديب الشاعر ❝ ❞ فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ❝ ❞ الإمام الخطابي المحدث الفقيه الأديب الشاعر ❝ الناشرين : ❞ دار القلم للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار الراية للنشر والتوزيع ❝

الاسم : أ.د . أحمد بن عبد الله بن حمد الباتلي :الدرجة العلمية: عميد معهد دراسات الإعجاز العلمي في القرآن والسنة والأستاذ بقسم السنة وعلومها بكلية أصول الدين بالرياض جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية. اعتباراً من 24/12/1434هـ وإلى تاريخه.
المؤهل العلمي :الدكتوراه : الدكتوراه في السنة وعلومها مع ” مرتبة الشرف الأولى ” عام 1415هـ، عنوان الرسالة : ” الميسر في شرح مصابيح السنة، للإمام التوربشتي من أول باب أوقات النهي من كتاب الصلاة إلى نهاية كتاب الصوم .. دراسة وتحقيقاً ” .
الماجستير : الماجستير في السنة وعلومها من كلية أصول الدين بتقدير ” ممتاز “، عام 1410هـ ، عنوان الرسالة : “الإمام الخطابي وآثاره الحديثية ومنهجه فيها ” .
البكالوريوس : البكالوريوس من كلية أصول الدين في السنة وعلومها عام 1405/1406هـ.
الجمعيات العلمية :
(1) عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة النبوية. (2) شارك في عدد من اللجان العلمية بالجامعة .
المؤتمرات والندوات والبرامج العلمية :
شارك في عدد من المؤتمرات والندوات العلمية خارج المملكة .
الإشراف على الرسائل والمناقشات العلمية:
شارك في الإشراف والمناقشة لعدد من رسائل الماجستير والدكتوراه .
المؤلفات المطبوعة :
(1) أهمية اللغة العربية
(2) وفد تجيب في السيرة النبوية.
(3) المعاجم اللغوية
(4) الإمام الخطابي.
(5) آداب المتعلمين.
(6) علماء احترقت كتبهم .
(7) خصائص البيت الحرام.
(8) معرفة المخضرمين عند المحدثين.
(9) التمني في الكتاب والسنة.
(10) الأحاديث والآثار الواردة في فضل اللغة العربية.
(11) فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
(12) معرفة الصحابة عند المحدثين.
(13) جهود خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود في خدمة السنة.
البحوث المنشورة المحكمة :
(1) الإمام البغوي ومنهجه في ” مصابيح السنة ” .
(2) مفهوم العزلة عند الخطابي.
(3) السنة النبوية في القرن الرابع الهجري.
(4) عناية الملك عبدالعزيز بالسنة النبوية.
(5) فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم.
(6) معرفة التابعين عند المحدثين.
(7) معرفة الصحابة عند المحدثين .. دراسة توثيقية مقارنة.
(8) حكم رواية من أخذ على التحديث أجراً.
(9) الأحاديث والآثار الواردة في القيافة.
(10) جزء من غرائب سنن ابن ماجه ، للإمام الذهبي.
(11) منهج الإمام الخطابي في كتابه “شأن الدعاء.
(12) فضل إعراب القرآن الكريم في السنة النبوية – دراسة موضوعية.
الدروس المقامة في المساجد أو الإذاعة أو التلفزيون:
1. برنامج آداب المتعلمين في إذاعة القرآن.             2. برنامج الشورى في الإسلام في إذاعة القرآن الكريم
3. برنامج يدعون إلى الخير قناة المجد                    4. برنامج دين ودنيا القناة الأولى.

#7K

77 مشاهدة هذا اليوم

#8K

28 مشاهدة هذا الشهر

#6K

13K إجمالي المشاهدات
أبو سليمان حَمْد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي الخطابي الشافعي (319 هـ - 388 هـ / 931م - 988م)، المشهور باسم الخطابي، محدث وفقيه وعالم مسلم من كبار أئمة الشافعية، ولد في مدينة بست (لشكر كاه حاليًا)، وارتحل وطلب العلم والحديث، فذهب إلى بغداد والبصرة ومكة وخراسان وبلاد ما وراء النهر، وتفقه على المذهب الشافعي، ولقد صنف التصانيف وألف كتابا في شرح الأسماء الحسنى سماه "شأن الدعاء"، وشرح سنن أبي داود في "معالم السنن"، وله شرح لكتاب صحيح البخاري اسمه "أعلام السنن"، وله كتاب ينهى فيه عن علم الكلام اسمه "الغنية عن الكلام وأهله"، وكتاب غريب الحديث وكتاب اصطلاح غلط المحدثين، وغيرها من الكتب والتصانيف، وكان لغويًا له قصائد شعر، توفي سنة 388 بمدينة بست... أخذ الخطابي العلم عن علماء بلده، ثم ارتحل طلبًا للاستزادة وسماعًا للحديث، فكان ينتقل بين بست وسجستان، ثم رحل إلى نيسابور وأقام بها سنتين، وأخذ عن عالمها أبو العباس الأصم (المتوفي 277 هـ)، وزار بخارى، ورحل إلى بغداد وسمع من إسماعيل بن محمد الصفار (المتوفي 341 هـ)، وأبي عمر الزاهد المعروف بغلام ثعلب، وأحمد بن سليمان النجاد، وأبي عمرو السماك، ومكرم القاضي، وجعفر بن محمد الخلدي، وحمزة بن محمد العقبي، وأبي جعفر الرزاز. ثم ذهب إلى البصرة، وسمع من أبي بكر بن داسة، وذهب إلى مكة وسمع من أبي سعيد بن الأعرابي (المتوفي 340 هـ)، ثم عاد إلى بست واستقر بها. وأخذ الفقه على مذهب الشافعي عن أبي بكر القفال الشاشي (المتوفي 365 هـ)، وأبي علي بن أبي هريرة (المتوفي 345 هـ). روى عنه الحاكم النيسابوري، وأبو حامد الإسفراييني، وأبو نصر محمد بن أحمد البلخي الغزنوي، وأبو مسعود الحسين بن محمد الكرابيسي، وأبو عمرو محمد بن عبد الله الرزجاهي، وأبو ذر عبد بن أحمد الهروي، وأبو عبيد الهروي اللغوي وأبو الحسين عبد الغافر الفارسي، وجعفر بن محمد بن علي المروذي المجاور، وأبو بكر محمد بن الحسين الغزنوي المقرئ، وعلي بن الحسن السجزي الفقيه، ومحمد بن علي بن عبد الملك الفارسي الفسوي. مصنفاته كتاب غريب الحديث معالم السنن: شرح سنن أبي داود أعلام الحديث الغنية عن الكلام وأهله أعلام السنن في شرح البخاري كتاب شأن الدعاء كتاب اصطلاح غلط المحدثين كتاب العزلة منهجه في العقيدة تناول الإمام الخطابي مسائل العقيدة في العديد من كتبه، واختُلِفَ في عقيدته، فقد نسبه البعض إلى المذهب السلفي ونسبه البعض الآخر إلى المذهب الأشعري. استدل القائلون بأن الخطابي كان سلفياً بأنه أثبت صفة العلو حيث قال: «فدل ما تلوناه من الآي على أن الله سبحانه في السماء مستوٍ على العرش،ولو كان بكل مكان لم يكن لهذا التخصيص معنى ولا فيه فائدة، وقد جرت عادة المسلمين خاصتهم وعامتهم بأن يدعوا ربهم عند الابتهال والرغبة إليه ويرفعوا أيديهم إلى السماء، وذلك لاستفاضة العلم عندهم بأن ربهم المدعو في السماء سبحانه.» وقال: «زعم بعضهم أن معنى الاستواء هاهنا الاستيلاء، ونزع فيه إلى بيت مجهول، لم يقله شاعر معروف يصح الاحتجاج بقوله»، واستدلوا أيضًا بإمراره الصفات كما جاءت في قوله: «فأما ما سألت عنه من الصفات، وما جاء منها الكتاب والسنة فإن مذهب السلف إثباتها وإجراؤها على ظواهرها، ونفي الكيفية والتشبيه عنها.»، ونقل عنه ذلك ابن تيمية في الفتوى الحموية الكبرى. كما أن الخطابي كان ينتقد علم الكلام، وألف في ذلك كتاب الغنية عن الكلام وأهله، والذي أرود ابن تيمية مقدمته في كتابه بيان تلبيس الجهمية واستدل القائلون بأنه كان أشعرياً بقوله عند تفسير قوله تعالى ﴿وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ﴾: «أي قدرته على طيها، وسهولة الأمر في جمعها.» كما استدلوا بتفسيره لقوله تعالى ﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سَاقٍ﴾: «أنه يبرز من أمر يوم القيامة أمر عظيم وشدتها ما يرتفع معه سواتر الامتحان، فيتميز عند ذلك أصحاب اليقين والإخلاص، فيُؤذن لهم بالسجود، ووينكشف الغطاء عن أهل النفاق، فتعود ظهورهم طبقًا لا يستطيعون السجود.» في الحديث توفي في مدينة بست في يوم السبت 7 ربيع الآخر سنة 388 هـ، وقد رثاه عدد من العلماء والأدباء، فرثاه أبو منصور الثعالبي قائلًا: انظروا كيف تخُمد الأنوارُ انظروا كيف تَسقُطُ الأقمارُ انظُرُوا هكذا تزُول الرواسي هَكَذا في الثَّرَى تغيض البحارُ ورثاه أبو بكر عبد الله بن إبراهيم الحنبلي قائلًا: وقد كان حمدًا كاسمه حَمدَ الورى شمائلَ فيها للثناء مَمَادحُ خلائقُ ما فيها معابٌ لعائبٍ إذا ذُكِرَت يومًا فهُنَّ مَدَائحُ تغمده الله الكريم بعفوه ورحمته واللهُ عافٍ وصافحُ
عدد المشاهدات
981
عدد الصفحات
263
نماذج من أعمال أحمد بن عبد الله الباتلي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أحمد بن عبد الله الباتلي❝:

منشورات من أعمال ❞أحمد بن عبد الله الباتلي❝: