❞ لخداع الاعلامي المضلل للحكومة الخفية
السدة الرئوية المفتعلةما أشبهها بسد الشكمان
السدة الرئوية هي مرض مزمن يتميز بانسداد الشعب الهوائية وقلة تدفق الهواء بشكل مزمن وقصور في وظائف الرئة الذي قد يصل بالمريض في نهاية المطاف إلي فشل في وظائف التنفس بسبب احتباس غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم وعدم القدرة علي اقتناص الأكسجين الذي قد يجهز علي حياة المريض بما يشبه عملية الاختناق الداخلي
وهو يصيب ما بين 10-20% من الذين تجاوزوا الـ 40 عام كما يتسبب بحوالي 2.5 مليون وفاة سنوياً وتشمل أعراض المرض الرئيسية ضيق في التنفس والسعال وإفراز البلغم
يعتبر تدخين التبغ المسبب الأكثر شيوعاً لمرض الانسداد الرئوي المزمن، بالإضافة إلى عدد من العوامل الأخرى مثل تلوث الهواء والوراثة التي تلعب دوراً أصغر
وفي العالم النامي، ثمة عوامل أخرى مسببة للمرض كلهب وسائل الطبخ والتدفئة سيئة التهوية، فهو من المصادر الشائعة لتلوث الهواء
التعرض الطويل المدى لهذه المهيجات مما يسبب استجابة التهابية في الرئتين ما يؤدي إلى ضيق في الممرات الهوائية الصغيرة وتحلل أنسجة الرئة ويعرف هذا باسم النفاخ الرئوي ويستند التشخيص على ضعف تدفق الهواء والذي يقاس بواسطة اختبار وظيفة الرئة وعلى النقيض من الربو، نجد أن نقص تدفق الهواء لا يتحسن بشكل ملحوظ مع استخدام الموسعات
في جميع أنحاء العالم، يؤثر مرض الانسداد الرئوي المزمن على 329 مليون نسمة أو ما يقرب من 5% من إجمالي عدد السكان
عام 2012، احتل هذا المرض المرتبة الثالثة في قائمة الأسباب الرئيسية للوفيات، مسبباً وفاة أكثر من 3 ملايين نسمة ومن المتوقع أن يزداد عدد الوفيات بسبب ارتفاع معدلات التدخين وارتفاع معدلات شيخوخة السكان في العديد من البلدان ونتج عنه تكلفة اقتصادية قدرت بقيمة 2.1 تريليون دولار عام 2010
وهذا طبقا لما جاء في موسوعة ويكيبيديا
وهذا يأخذنا إلي السدة الرئوية المفتعلة علي أثر هذا المكر والدهاء الذي صنعته لنا المنظمات الماسونية من خلف الخديعة الكبري لوباء الكورونا الذي ضخمته لنا الآلة الإعلامية الغربية الكاذبة بإيعاذ من هذا الحبشي حفيد أبرهة الأشرم نسأل الله عز وجل أن يعجل له ومنظمته الماكرة بما أصاب أبرهة من عذاب الاستئصال بعد أن احتالوا علي قتل البشرية ليس بمرضهم الذي صنعوه إنما بأكاذيبهم التي روجوا لها ومن بينها فكرة ضرورة لبس الكمامة لحماية الناس من الموت المحقق بسبب هذا الفيروس الذي لا تعدو خطورته خطورة الانفلونزا الموسمية لكنهم شياطين قاتلهم الله من جراء ما أحدثوه من فساد
فأنا أخاطب أصحاب العقول أهل الحكمة أما من ختم علي قلوبهم وعلي سمعهم وعلي أبصارهم غشاوة فلا نملك لهم إلا الدعاء
أيها الإخوة ماذا تظنون لو أننا أتينا بسيارة موديل ٢٠٢٣ ثم قمنا بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان ماذا تظنون بهذه السيارة بعد أن أغلقنا مدخل الأكسجين اللازم لاحتراق الوقود حتي ولو كان ٩٥ أوكتان بل و أغلقنا وسددنا الشكمان الذي يخرج عن طريقة عادم الاحتراق لهذا الموتور ألا تظنون أن هذا الموتور سوف ينفجر ما بين لحظة و أخري ؟
فما بالكم لو أن هذه السيارة موديل ٢٠٠٠ أو حتي موديل السبعينات أو الثمانينات ماذا تظنون في هذه السيارة هل لديكم أدني شك أن هذه السيارة هي أسرع انفجارا من السيارات الحديثة
أيها الإخوة نحن نضرب مثلا لتقريب الفكرة إلي الأفهام
فإن استخدام هذه الكمامات الرديئة التي تغلق الفم و الأنف تحت تضليل وخداع الناس بأنها الحماية من المرض ما أشبهها بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان فإن الأنف والفم تعد بمثابة فلتر الهواء الذي يغذي الجسم بالأكسجين الجوي اللازم لعملية الاحتراق الداخلي كما أنها بمثابة الشكمان الذي يخرج من خلاله غاز ثاني أكسيد الكربون العادم الطبيعي لعملية الاحتراق و لا شك أن عملية اقتناص الأكسجين و إخراج ثاني أكسيد الكربون هي وظيفة الرئتين لكن الأنف والفم هي بمثابة فلتر الهواء و الشكمان فكيف للرئتين أن تعمل وقد منعنا عنها الأكسجين وحبسنا بداخلها ثاني أكسيد الكربون
ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية بكل أبعادها التي وصفناها في بداية المقال ؟
فلو قلنا أن أكسجين الجو يشكل 21% من الهواء الجوي ثم فرضنا علي الناس أن تتنفس من خلف هذه الكمامة الرديئة المصنعة من أردأ الألياف الصناعية ألا تقوم هذه بحبس الهواء فتسمح بمرور 10% فقط من الأكسجين مما يعد سدة رئوية مفتعلة ؟ ألا تحبس هذه الكمامات غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم ؟
ألا تزيد من نسبة الرطوبة داخل الجهاز التنفسي مما تزيد من فرصة الالتهاب البكتيري والفطري وتنقص من مناعة الرئتين
ألا تسبب ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي وهبوط في الجانب الأيمن لعضلة القلب ألا تسبب فشل في التنفس من النوع الثاني الأكثر خطورة واصطحابه بحموضة الدم مما يحدث عدم انتظامية في عضلة القلب بل قد يسبب السكتات القلبية بل من المعلوم أن نقص الأكسجين يزيد من إطلاق هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والنورأدرينالين والثيروكسين بما لها من آثار سلبية في إحداث القلق والتوتر وارتفاع في ضغط الدم وارتفاع في السكر وغيرها من أمراض نقص الأكسجين
أيها الإخوة هذه براءة نبرأ بها أمام الجميع علماءهم وعوامهم كبيرهم وصغيرهم رجالهم ونساءهم
فلا يوجد علاج أبدا يمنع الأكسجين و يحبس ثاني أكسيد الكربون فإن كان هذا يضر الشباب الأصحاء فما بالكم بالعجائز أهل الأمراض ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية المفتعلة بما لها من آثار سلبية ومن ارتفاع في نسب الوفيات
فكيف خدعتنا هذه المنظمات الشيطانية بأنها من سبل المحافظة علي الأرواح فما أشبه هذه الكمامة التي تسد الأنف والفم بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان براءة أبرأ بها إلي الله ربنا الرحمن
انتهي......................... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ لخداع الاعلامي المضلل للحكومة الخفية
السدة الرئوية المفتعلةما أشبهها بسد الشكمان
السدة الرئوية هي مرض مزمن يتميز بانسداد الشعب الهوائية وقلة تدفق الهواء بشكل مزمن وقصور في وظائف الرئة الذي قد يصل بالمريض في نهاية المطاف إلي فشل في وظائف التنفس بسبب احتباس غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم وعدم القدرة علي اقتناص الأكسجين الذي قد يجهز علي حياة المريض بما يشبه عملية الاختناق الداخلي
وهو يصيب ما بين 10-20% من الذين تجاوزوا الـ 40 عام كما يتسبب بحوالي 2.5 مليون وفاة سنوياً وتشمل أعراض المرض الرئيسية ضيق في التنفس والسعال وإفراز البلغم
يعتبر تدخين التبغ المسبب الأكثر شيوعاً لمرض الانسداد الرئوي المزمن، بالإضافة إلى عدد من العوامل الأخرى مثل تلوث الهواء والوراثة التي تلعب دوراً أصغر
وفي العالم النامي، ثمة عوامل أخرى مسببة للمرض كلهب وسائل الطبخ والتدفئة سيئة التهوية، فهو من المصادر الشائعة لتلوث الهواء
التعرض الطويل المدى لهذه المهيجات مما يسبب استجابة التهابية في الرئتين ما يؤدي إلى ضيق في الممرات الهوائية الصغيرة وتحلل أنسجة الرئة ويعرف هذا باسم النفاخ الرئوي ويستند التشخيص على ضعف تدفق الهواء والذي يقاس بواسطة اختبار وظيفة الرئة وعلى النقيض من الربو، نجد أن نقص تدفق الهواء لا يتحسن بشكل ملحوظ مع استخدام الموسعات
في جميع أنحاء العالم، يؤثر مرض الانسداد الرئوي المزمن على 329 مليون نسمة أو ما يقرب من 5% من إجمالي عدد السكان
عام 2012، احتل هذا المرض المرتبة الثالثة في قائمة الأسباب الرئيسية للوفيات، مسبباً وفاة أكثر من 3 ملايين نسمة ومن المتوقع أن يزداد عدد الوفيات بسبب ارتفاع معدلات التدخين وارتفاع معدلات شيخوخة السكان في العديد من البلدان ونتج عنه تكلفة اقتصادية قدرت بقيمة 2.1 تريليون دولار عام 2010
وهذا طبقا لما جاء في موسوعة ويكيبيديا
وهذا يأخذنا إلي السدة الرئوية المفتعلة علي أثر هذا المكر والدهاء الذي صنعته لنا المنظمات الماسونية من خلف الخديعة الكبري لوباء الكورونا الذي ضخمته لنا الآلة الإعلامية الغربية الكاذبة بإيعاذ من هذا الحبشي حفيد أبرهة الأشرم نسأل الله عز وجل أن يعجل له ومنظمته الماكرة بما أصاب أبرهة من عذاب الاستئصال بعد أن احتالوا علي قتل البشرية ليس بمرضهم الذي صنعوه إنما بأكاذيبهم التي روجوا لها ومن بينها فكرة ضرورة لبس الكمامة لحماية الناس من الموت المحقق بسبب هذا الفيروس الذي لا تعدو خطورته خطورة الانفلونزا الموسمية لكنهم شياطين قاتلهم الله من جراء ما أحدثوه من فساد
فأنا أخاطب أصحاب العقول أهل الحكمة أما من ختم علي قلوبهم وعلي سمعهم وعلي أبصارهم غشاوة فلا نملك لهم إلا الدعاء
أيها الإخوة ماذا تظنون لو أننا أتينا بسيارة موديل ٢٠٢٣ ثم قمنا بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان ماذا تظنون بهذه السيارة بعد أن أغلقنا مدخل الأكسجين اللازم لاحتراق الوقود حتي ولو كان ٩٥ أوكتان بل و أغلقنا وسددنا الشكمان الذي يخرج عن طريقة عادم الاحتراق لهذا الموتور ألا تظنون أن هذا الموتور سوف ينفجر ما بين لحظة و أخري ؟
فما بالكم لو أن هذه السيارة موديل ٢٠٠٠ أو حتي موديل السبعينات أو الثمانينات ماذا تظنون في هذه السيارة هل لديكم أدني شك أن هذه السيارة هي أسرع انفجارا من السيارات الحديثة
أيها الإخوة نحن نضرب مثلا لتقريب الفكرة إلي الأفهام
فإن استخدام هذه الكمامات الرديئة التي تغلق الفم و الأنف تحت تضليل وخداع الناس بأنها الحماية من المرض ما أشبهها بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان فإن الأنف والفم تعد بمثابة فلتر الهواء الذي يغذي الجسم بالأكسجين الجوي اللازم لعملية الاحتراق الداخلي كما أنها بمثابة الشكمان الذي يخرج من خلاله غاز ثاني أكسيد الكربون العادم الطبيعي لعملية الاحتراق و لا شك أن عملية اقتناص الأكسجين و إخراج ثاني أكسيد الكربون هي وظيفة الرئتين لكن الأنف والفم هي بمثابة فلتر الهواء و الشكمان فكيف للرئتين أن تعمل وقد منعنا عنها الأكسجين وحبسنا بداخلها ثاني أكسيد الكربون
ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية بكل أبعادها التي وصفناها في بداية المقال ؟
فلو قلنا أن أكسجين الجو يشكل 21% من الهواء الجوي ثم فرضنا علي الناس أن تتنفس من خلف هذه الكمامة الرديئة المصنعة من أردأ الألياف الصناعية ألا تقوم هذه بحبس الهواء فتسمح بمرور 10% فقط من الأكسجين مما يعد سدة رئوية مفتعلة ؟ ألا تحبس هذه الكمامات غاز ثاني أكسيد الكربون داخل الجسم ؟
ألا تزيد من نسبة الرطوبة داخل الجهاز التنفسي مما تزيد من فرصة الالتهاب البكتيري والفطري وتنقص من مناعة الرئتين
ألا تسبب ارتفاع في ضغط الشريان الرئوي وهبوط في الجانب الأيمن لعضلة القلب ألا تسبب فشل في التنفس من النوع الثاني الأكثر خطورة واصطحابه بحموضة الدم مما يحدث عدم انتظامية في عضلة القلب بل قد يسبب السكتات القلبية بل من المعلوم أن نقص الأكسجين يزيد من إطلاق هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والنورأدرينالين والثيروكسين بما لها من آثار سلبية في إحداث القلق والتوتر وارتفاع في ضغط الدم وارتفاع في السكر وغيرها من أمراض نقص الأكسجين
أيها الإخوة هذه براءة نبرأ بها أمام الجميع علماءهم وعوامهم كبيرهم وصغيرهم رجالهم ونساءهم
فلا يوجد علاج أبدا يمنع الأكسجين و يحبس ثاني أكسيد الكربون فإن كان هذا يضر الشباب الأصحاء فما بالكم بالعجائز أهل الأمراض ألا يعد هذا بمثابة السدة الرئوية المفتعلة بما لها من آثار سلبية ومن ارتفاع في نسب الوفيات
فكيف خدعتنا هذه المنظمات الشيطانية بأنها من سبل المحافظة علي الأرواح فما أشبه هذه الكمامة التي تسد الأنف والفم بغلق فلتر الهواء وسد الشكمان براءة أبرأ بها إلي الله ربنا الرحمن
انتهي. ❝
❞ The Fault in Our Stars was released in theatres on June 6, 2014, and its first week, it brought in over $48 million. It was actually the best-selling novel by John Green two years before it hit the big screen. It was published on January 10, 2012. The book debuted at the number one spot on the New York Times Best Seller List for Children’s Chapter Books and held that spot for 7 weeks. Time Magazine also name The Fault in Our Stars the number one fiction book in 2012. Most of the quotes that we have found throughout our internet search are from the book and are made by John Green himself. We did include a handful from Hazel and Augustus as well.. ❝ ⏤جون غرين
❞ The Fault in Our Stars was released in theatres on June 6, 2014, and its first week, it brought in over $48 million. It was actually the best-selling novel by John Green two years before it hit the big screen. It was published on January 10, 2012. The book debuted at the number one spot on the New York Times Best Seller List for Children’s Chapter Books and held that spot for 7 weeks. Time Magazine also name The Fault in Our Stars the number one fiction book in 2012. Most of the quotes that we have found throughout our internet search are from the book and are made by John Green himself. We did include a handful from Hazel and Augustus as well. ❝