❞ أرادوا أن يرفعوا قَدرَ الأمِّ ، فوضعوا على رأسها عيدا
وأرادَ الله أن يرفعها ،
فوضع قدميها على الجنة
وهنا الفرق بين هدية البشر للأُم ، وهَدية الله لها
البشر حَمَّلُوها
والله أحْمَلَها
البشر جعلوا لها عادة بدأت قريبا ويوما ما ستزول .
والله أهداها جنة لا تزول
هذا هو قدر الأم الحقيقي. ❝ ⏤عرفة بندق
❞ أرادوا أن يرفعوا قَدرَ الأمِّ ، فوضعوا على رأسها عيدا
وأرادَ الله أن يرفعها ،
فوضع قدميها على الجنة
وهنا الفرق بين هدية البشر للأُم ، وهَدية الله لها
البشر حَمَّلُوها
والله أحْمَلَها
البشر جعلوا لها عادة بدأت قريبا ويوما ما ستزول .
والله أهداها جنة لا تزول
هذا هو قدر الأم الحقيقي . ❝
❞ لله در مُعينَ لأُختيهِ
أعطاها كفًا لا تعرف التبديلا
خير الكفوف كفٌ أربتت
من كف كادت تمنع البترولا
وشرُ الأكُفِ كفٌ أمرست
لم ينجوا من نبشها أُنمولا
وخير الجواد من يجود بحاله
لا مّن ساقَ ريائه أُسطولا .
فكيف لا يصْدُقُ فينا قوله
غثائنا سيلا عاصِيَّ التنزيلا.
اني أّحب فلسطين لأنها
خير بقاع الأرض في الإنجيلا
وفي القرآن إسراء نبينا
ومنها قد أعرج للإله سبيلا
إني أحب فلسطين لأنها
تعز العزيز وتذل كل ذليلا.
من يوم وَطَئْتَ القدس حافيا
وجماجم الجبناءٌ لها تنعيلا ،
إني من البؤساءِ يا هودا
واْنظِري .
كيف نجوثوا دياركم تخليلا
لا فخر الان يا مصر اعدلي
اطفال غزه دموعهم سجيلا
الفخر فينا يا مصر مُرابطا
وبعونهِ النصر والتبجيلا.
نحن عباد الله جنب عُبيدهم
واعناق إسرائيل سوف تميلا.
نحن اصحاب القضيه جوارهم
وعجلهم كان نسفهُ في النيلا
حكام شبه جزيرةٍ جرداء
سنبكي عليكم بكرةً وأصيلا
وتعوي عليكم رياحَ خماسينهِ
وتلطُم عليكم عسيبَ نخيلا
لا نصر بعد الذل لطالما
تدلت رموش مأقها تدليلا. ❝ ⏤عرفة بندق
❞ لله در مُعينَ لأُختيهِ
أعطاها كفًا لا تعرف التبديلا
خير الكفوف كفٌ أربتت
من كف كادت تمنع البترولا
وشرُ الأكُفِ كفٌ أمرست
لم ينجوا من نبشها أُنمولا
وخير الجواد من يجود بحاله
لا مّن ساقَ ريائه أُسطولا .
فكيف لا يصْدُقُ فينا قوله
غثائنا سيلا عاصِيَّ التنزيلا.
اني أّحب فلسطين لأنها
خير بقاع الأرض في الإنجيلا
وفي القرآن إسراء نبينا
ومنها قد أعرج للإله سبيلا
إني أحب فلسطين لأنها
تعز العزيز وتذل كل ذليلا.
من يوم وَطَئْتَ القدس حافيا
وجماجم الجبناءٌ لها تنعيلا ،
إني من البؤساءِ يا هودا
واْنظِري .
كيف نجوثوا دياركم تخليلا
لا فخر الان يا مصر اعدلي
اطفال غزه دموعهم سجيلا
الفخر فينا يا مصر مُرابطا
وبعونهِ النصر والتبجيلا.
نحن عباد الله جنب عُبيدهم
واعناق إسرائيل سوف تميلا.
نحن اصحاب القضيه جوارهم
وعجلهم كان نسفهُ في النيلا
حكام شبه جزيرةٍ جرداء
سنبكي عليكم بكرةً وأصيلا
وتعوي عليكم رياحَ خماسينهِ
وتلطُم عليكم عسيبَ نخيلا
لا نصر بعد الذل لطالما
تدلت رموش مأقها تدليلا . ❝
❞ فَعّلتها مّرات قبل ذلك ،في أول الأمر صُدمتْ وفي المره التي تَلتها ذُهلت. لكن يقيني بأن تعود أبدًا ما خَيَّبني في كل مره ،نعم كنت أخاف عند كل ذهاب لها بألا تعود ،ثم أدعي نِسيانها وطمس أُنسها فقط لوجودها ،لم أدر لماذا هي وحدها التي بقيت دونهنّ ،يقولون بأن العاشقان المتشابهان علاقتهم فاشله ،قد يكون ذلك صحيح وانني وهي لسنا متشابهان ،فنحنْ تؤمان الروح والحِس، هي قرينتي في العقل ،هناك الكثير في حياه كلاً منا ولم يعرف الآخر عنه شئ،ربما لذه الحب في البعد ،ولذلك تذهب كي نبقى،
من حُسن حظيَّ أن شقيقي الذي أعشقه انثى ،انثي القلب ،والثغر والليل ،انثي مغرمه بي دون أي شروط ،او قيود.وهذا ما يجعلني أن أُلبي لها ما تستحقه كل أنثى،فقط تغار كل حين وكل ما أريده وما تريده يتم بالحب ،هذه الهاربه فقط من تستطيع أن تُشعرك بوجود الرب وتقديسه ،..
كل ما أخشاه أن يكون قد مسها سوء أو حدث لها شئ مُقدر لم اعلم به ،فقد كان صوتها وكأنه في سكرات الوداع ،وهي تبوح لي من معاناتها بالفيروس المتمحور الذي اتي بهِ أخاها من الخارج وهو في العمل، بالفعل قد حكت لي كثيراً من نظافه مدينه ˝بريمن˝ ورونق طبيعتها الخلاب ،وكانت أيضا ترسل لي صور الثلج وهو يتساقط علي أغصان الشجر كا دُرر الندى علي اوراق زهور البرقوق، و علي جسمان الأبنيه التي جهزتها لهم الحكومه الألمانيه واطلقوا عليها ˝مخيمات اللاجئين˝
رحيلها يُقلقني كا كل مره
فأنا اخاف ولا اخاف
في عودتها العيد وكل ما اخشاهُ ألا يكون عيد،
-ليت يقيني بما أخشاه يخيب، هذه المره ذهبت قبل أن تقول لي ˝دير بالك عن حالك˝
ولله درُ ديارك في أي عالم انتي فيه ،. ❝ ⏤عرفة بندق
❞ فَعّلتها مّرات قبل ذلك ،في أول الأمر صُدمتْ وفي المره التي تَلتها ذُهلت. لكن يقيني بأن تعود أبدًا ما خَيَّبني في كل مره ،نعم كنت أخاف عند كل ذهاب لها بألا تعود ،ثم أدعي نِسيانها وطمس أُنسها فقط لوجودها ،لم أدر لماذا هي وحدها التي بقيت دونهنّ ،يقولون بأن العاشقان المتشابهان علاقتهم فاشله ،قد يكون ذلك صحيح وانني وهي لسنا متشابهان ،فنحنْ تؤمان الروح والحِس، هي قرينتي في العقل ،هناك الكثير في حياه كلاً منا ولم يعرف الآخر عنه شئ،ربما لذه الحب في البعد ،ولذلك تذهب كي نبقى،
من حُسن حظيَّ أن شقيقي الذي أعشقه انثى ،انثي القلب ،والثغر والليل ،انثي مغرمه بي دون أي شروط ،او قيود.وهذا ما يجعلني أن أُلبي لها ما تستحقه كل أنثى،فقط تغار كل حين وكل ما أريده وما تريده يتم بالحب ،هذه الهاربه فقط من تستطيع أن تُشعرك بوجود الرب وتقديسه ،..
كل ما أخشاه أن يكون قد مسها سوء أو حدث لها شئ مُقدر لم اعلم به ،فقد كان صوتها وكأنه في سكرات الوداع ،وهي تبوح لي من معاناتها بالفيروس المتمحور الذي اتي بهِ أخاها من الخارج وهو في العمل، بالفعل قد حكت لي كثيراً من نظافه مدينه ˝بريمن˝ ورونق طبيعتها الخلاب ،وكانت أيضا ترسل لي صور الثلج وهو يتساقط علي أغصان الشجر كا دُرر الندى علي اوراق زهور البرقوق، و علي جسمان الأبنيه التي جهزتها لهم الحكومه الألمانيه واطلقوا عليها ˝مخيمات اللاجئين˝
رحيلها يُقلقني كا كل مره
فأنا اخاف ولا اخاف
في عودتها العيد وكل ما اخشاهُ ألا يكون عيد،
ليت يقيني بما أخشاه يخيب، هذه المره ذهبت قبل أن تقول لي ˝دير بالك عن حالك˝
ولله درُ ديارك في أي عالم انتي فيه ، . ❝