❞ وبعد مرور خمس سنوات كان سيف تعلم مهنة النجارة ، وكان ماهراً في هذه المهنة واستطاع أن يوفق بين
دراسته والعمل إلى حدٍ ما ودخل معهد خدمة اجتماعية، ورغم أنه كان يرغب أن يدخل كلية الألسن ولكن تقديره كان أقل من تقديرها بسبب ضغط العمل ولكن تفوق في المعهد وهو الآن بالسنة الثالثة ، و عرفه الحاج رمزي على تجار الخشب والأثاث و كبّر ورشة وأصبح معلِّمًا،
وجلب عمال للورشة لكي يسلموا ما يطلب منهم من أثاث، وأصبح سيف له اسم في سوق الأثاث والأخشاب، رغم صغر سنه وكان يعطي والدته كل أجره ويأخذ مصروف جيبه فقط، بينما إيمان بعد أن تعلمت مهنة الخياطة هى وابنتها ياسمين، واشتروا ماكينة خياطة، كانت تحيك
الملابس للجيران والمعارف إلى أن اشتهرت، و جاءها زبائن من كل مكان وكانت إذا توفر معها مبلغًا من المال
تدخره، وكان هشام وياسمين بالثانوية العامة، هشام في الصف الأول وياسمين في بالصف الثالث وسارة بالصف الأول الإعدادي وكانوا يعيشوا سعداء إلى أن جاءهم بعد
بعد الظهيرة مفرق الجماعات و هادم اللذات خالد الحسيني يدمر. ❝ ⏤عزة السعيد ابو يوسف
❞ وبعد مرور خمس سنوات كان سيف تعلم مهنة النجارة ، وكان ماهراً في هذه المهنة واستطاع أن يوفق بين دراسته والعمل إلى حدٍ ما ودخل معهد خدمة اجتماعية، ورغم أنه كان يرغب أن يدخل كلية الألسن ولكن تقديره كان أقل من تقديرها بسبب ضغط العمل ولكن تفوق في المعهد وهو الآن بالسنة الثالثة ، و عرفه الحاج رمزي على تجار الخشب والأثاث و كبّر ورشة وأصبح معلِّمًا، وجلب عمال للورشة لكي يسلموا ما يطلب منهم من أثاث، وأصبح سيف له اسم في سوق الأثاث والأخشاب، رغم صغر سنه وكان يعطي والدته كل أجره ويأخذ مصروف جيبه فقط، بينما إيمان بعد أن تعلمت مهنة الخياطة هى وابنتها ياسمين، واشتروا ماكينة خياطة، كانت تحيك الملابس للجيران والمعارف إلى أن اشتهرت، و جاءها زبائن من كل مكان وكانت إذا توفر معها مبلغًا من المال تدخره، وكان هشام وياسمين بالثانوية العامة، هشام في الصف الأول وياسمين في بالصف الثالث وسارة بالصف الأول الإعدادي وكانوا يعيشوا سعداء إلى أن جاءهم بعد بعد الظهيرة مفرق الجماعات و هادم اللذات خالد الحسيني يدمر . ❝
في أحد أحياء محافظة ˝المنيا˝ بالصعيد، كانت تسكن بها أسرة صغيرة متوسطة الحال، كانت الأم قلقة على ابنتها للغاية، فطلبت من جارتهم أن تدلف معها غرفتها؛ وحينما دلفوا ثنائتهم ، رأوا مالم يكن في الحسبان، جعل الدماء تتجمد في عروقهم.
ڪ/ عزة ابو يوسف. ❝ ⏤عزة السعيد ابو يوسف
❞ نوفيلا «ريتــــــــــال» ˝اقتباس˝
في أحد أحياء محافظة ˝المنيا˝ بالصعيد، كانت تسكن بها أسرة صغيرة متوسطة الحال، كانت الأم قلقة على ابنتها للغاية، فطلبت من جارتهم أن تدلف معها غرفتها؛ وحينما دلفوا ثنائتهم ، رأوا مالم يكن في الحسبان، جعل الدماء تتجمد في عروقهم.
❞ ˝ارواح مشوهة ˝
الأشخاص الذين يجرحون الناس، ولا يهتمون بمشاعرهم، لا يفقهون أنهم يشوُّهوا أرواحًا و قلوبٌ، كل ذنبهم أنهم يعاملون كل الناس بنوايا حسنة، و قلب لين، ولا يدركون أيضا أنهم يعلمونهم الجفاء، من كثرة قسوة الكلمات التي يتلقونها من حين لآخر، و تحَّملوا الكثير، ولم تعد عندهم طاقة لتحمُّل أكثر من ذلك، فلا تندهشوا من ردة فعل قاسية منهم، فإنكم قتلتم مشاعرهم بسهام كلماتكم المسمومة
# عزة ابو يوسف
. ❝ ⏤عزة السعيد ابو يوسف
❞ ˝ارواح مشوهة ˝ الأشخاص الذين يجرحون الناس، ولا يهتمون بمشاعرهم، لا يفقهون أنهم يشوُّهوا أرواحًا و قلوبٌ، كل ذنبهم أنهم يعاملون كل الناس بنوايا حسنة، و قلب لين، ولا يدركون أيضا أنهم يعلمونهم الجفاء، من كثرة قسوة الكلمات التي يتلقونها من حين لآخر، و تحَّملوا الكثير، ولم تعد عندهم طاقة لتحمُّل أكثر من ذلك، فلا تندهشوا من ردة فعل قاسية منهم، فإنكم قتلتم مشاعرهم بسهام كلماتكم المسمومة