█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ اقوال عبدالله بن مسعود
لخص حياة عمر العظيمة في تركيز باهر فيقول:(كان إسلامه فتحا، وكانت هجرته نصرا، وكانت إمارته رحمة).
وتحدث عن العمل وأهميتة في رفع المستوى الأدبي لصاحبة، فيقول:(إني ﻷمقت الرجل، إذا أراه فارغت،
ليس في شئ من عمل الدنيا، ولا عمل اﻵخرة).
ومن كلماته الجامعة:
(خير الغنى غنى النفس، وخير الزاد التقوى،
وشر العمى عمى القلب، وأعظم الخطايا الكذب،
وشر المكاسب الربا، وشر المآكل مال اليتيم،
ومن يعف يعف الله عنه، ومن يغفر يغفر الله له) . ❝
❞ وفي المدينة، صلى الخليفة لربه الكبير المتعال صلاة الشكر، إذ منحهم هذا النصر، وهذا البطل.. وكان أبو بكر قد أدرك بفطنته وبصريته ما لقوى الشر الجاثمة وراء حدود بلاده من دور خطير في تهديد مصير الإسلام وأهله.. الفرس في العراق.. والروم في بلاد الشام . ❝
❞ أبو الدرداء
سئلت أمه عن أفضل ما كان يحب من عمل، فأجابت: التفكر والاعتبار.
من اقواله: (من لم يكن غنيا عن الدنيا، فلا دنيا له).
(لا تأكل إلا طيبا، ولا تكسب إلا طيبا، ولا تدخل بيتك إلا طيبا).
(ليس الخير أن يكثر مالك وولدك، ولكن الخير أن يعظم حلمك، ويكثر عملك، وأن تبارئ الناس في عبادة الله تعالى).
(لا يكون أحدكم تقيا حتى يكون عالما، ولن يكون بالعلم جميلا، حتى يكون به عاملا).
( معاتبة الأخ خير لك من فقده، ومن لك بأخيك كله؟
أعط أخاك ولن له، ولا تطع فيهوحاسدا، فتكون مثله،
غدا يأتيك الموت، فيكفيك فقده، وكيف تبكيه بعد الموت، وفي الحياة ما كنت أديت حقه؟)
(الناس ثلاثة...عالم، ومتعلم، والثالث همج لا خير فيه).
( إني أبغض أن أظلم أحد، ولكني أبغض أكثر وأكثر، أن أظلم من لا يستعين علي إلا بالله العلي الكبير) . ❝