❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
موهبة نتشرف بكنايتها، وأحببناها بفطرتنا قلبًا واسمًا قبل أن ننبهر بإبداعه شكلًا! إنه الخط العربي.
وبالمناقشة مع مسؤولة الفريق نبدأ الحوار.
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الخط العربي) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل أن أكون مسؤولة في آن الأوان كنت أحاول أن أصل بهدفي، ولكن تلاقيتُ عدم اهتمام أشخاص محددة بما أفعلة، وكانت رسالتي لم تصل لأشخاص كثيرة، ولكن عندما تمت إضافتي في مواهب آن الاوان كان تغير جذري في حياتي، كان توفيق من الله ووصلت رسالتي لأشخاص كثيرة.
وتم تعيني مسؤولة الفريق بتوفيق من الله عز وچل أن أكون مسؤولة في كيان كبير مثل:- آن الأوان بالإضافة إلىٰ تيسير الله ليّ في الخط العربي ومحاولة تعلمهُ بشكل أكثر وضوحًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف أن الخطوط الإلكترونية جعلت من الخطوط العربية هامشًا، ولكن كل من يتعلم الخط العربي يظهر جمالهُ، وهدفي من خلال المشاركة في آن الأوان أن أجعل الخطوط العربية تنتشر بصورة أجمل وأوضح من الخطوط الإلكترونية، وأن يكون ما أكتبهُ رسالة هامة إلىٰ الناس.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟!
ج: يقدم آن الأوان الكثير من الأيقونات الهامة، والتي تعد أقوىٰ العمليات النبيلة والهدافة؛ حيث أن قسم الكتابة يُبدع في إخراج بعض العبارات النبيلة، ويتم تصحيحها من فريق التصحيح وفريق التصاميم الذي يجتهد حتى يخرج تصميم يدل على عنوان الفقرة ويأخذ فريق الخط العربي جمل مبسطة، ويتم كتاباتها بشكل لائق بأنواع كثيرة من الخطوط حتى تصل إلىٰ قلب الرائي.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الفريق كان متعاون كثيرًا فيه، ولكن يكون أحيانًا عدة عقبات في الطريق مثل:- فقدان الشغف وعدم وجود الوقت الكافي، ولكن تكاتف الفريق يجعل منه فريقًا قويًا، وفي الفترة الأخيرة لقد وقف وصمد وجد في الكتابة والتدريب في خطوة سُبُل، أمضينا الكثير من الأسابيع في هذة الخطوة، ولقد اكتملت بفضل الرحمن.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كان ينتابني حالة من القلق في الخطوة الأولى، ولكن أسعدني كثيرًا وجود كل المواهب وهذا شيء نادر الحدوث وكان ذات لفته جيدة للكيان.
- ماذا كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: الفرحة والخوف؛ الفرحة الكبيرة في كل شيء، ولكن الخوف كان مسيطر على جزء مني خوف من أن أكون غير مسؤولة جيدة، خوف من الوقوع وعدم الصمود أمام تلك الخطوة الهامة! ولكن تركتها على الله واجتهدنا جميعًا وحاليًا نحصد ما تعبنا لأجله.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: التعاون الشديد مع بعضهم والوقوف بجانب بعض، والكثير من النصائح التي وجهت لكل مَن في الفريق.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: الإحباط كان يتمركز حول الفريق أن يكون هناك أخطاء كثيرة ويعاد كتابة الجملة لأكثر من أربعون مرة يكون هناك الإحباط، ولكن حاولت بكل طاقتي أن أقف بجانبهم وأحفذهم، وكم سعيت جاهدة أ أمحي هذا الإحباط.
-طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟!
ج: تكرارها بكل قوة.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: حققت أشياء كثيرة وتعلمت كثيرًا من الأشياء مثل: الصبر، واستفدتُ كثيرًا من كل مواهب آن الأوان.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تمسكوا بحلمكم سوف تشرق شمس حلمك قريبًا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: هدف الفريق هو اظهار جمال وروح الخط العربي في كل شيء، وأننا نكتب بأول شيء خلقهُ الله عز وچل وهو القلم هذه هواية فريدة من نوعها، ونحن نتمسك بما أوهبنا الله عز وچل آملين أن نصل برسالتنا إلى الناس أجمعين.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- مودة عادل.
- ندى عامر.
- حبيبة شعبان.
- ياسمين رامي.
- رحاب عبد الله.
- فاطمة نبيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: القليل هم الأكثر تميزًا في تحقيق أحلامهم؛ لأنها صادقة وحقيقية على عكس ما وصل إليه الغرباء الآن؛ فأثبتوا على طريق خطاكم العربي الأبجدي.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
موهبة نتشرف بكنايتها، وأحببناها بفطرتنا قلبًا واسمًا قبل أن ننبهر بإبداعه شكلًا! إنه الخط العربي.
وبالمناقشة مع مسؤولة الفريق نبدأ الحوار.
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الخط العربي) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل أن أكون مسؤولة في آن الأوان كنت أحاول أن أصل بهدفي، ولكن تلاقيتُ عدم اهتمام أشخاص محددة بما أفعلة، وكانت رسالتي لم تصل لأشخاص كثيرة، ولكن عندما تمت إضافتي في مواهب آن الاوان كان تغير جذري في حياتي، كان توفيق من الله ووصلت رسالتي لأشخاص كثيرة.
وتم تعيني مسؤولة الفريق بتوفيق من الله عز وچل أن أكون مسؤولة في كيان كبير مثل:- آن الأوان بالإضافة إلىٰ تيسير الله ليّ في الخط العربي ومحاولة تعلمهُ بشكل أكثر وضوحًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف أن الخطوط الإلكترونية جعلت من الخطوط العربية هامشًا، ولكن كل من يتعلم الخط العربي يظهر جمالهُ، وهدفي من خلال المشاركة في آن الأوان أن أجعل الخطوط العربية تنتشر بصورة أجمل وأوضح من الخطوط الإلكترونية، وأن يكون ما أكتبهُ رسالة هامة إلىٰ الناس.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟!
ج: يقدم آن الأوان الكثير من الأيقونات الهامة، والتي تعد أقوىٰ العمليات النبيلة والهدافة؛ حيث أن قسم الكتابة يُبدع في إخراج بعض العبارات النبيلة، ويتم تصحيحها من فريق التصحيح وفريق التصاميم الذي يجتهد حتى يخرج تصميم يدل على عنوان الفقرة ويأخذ فريق الخط العربي جمل مبسطة، ويتم كتاباتها بشكل لائق بأنواع كثيرة من الخطوط حتى تصل إلىٰ قلب الرائي.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: الفريق كان متعاون كثيرًا فيه، ولكن يكون أحيانًا عدة عقبات في الطريق مثل:- فقدان الشغف وعدم وجود الوقت الكافي، ولكن تكاتف الفريق يجعل منه فريقًا قويًا، وفي الفترة الأخيرة لقد وقف وصمد وجد في الكتابة والتدريب في خطوة سُبُل، أمضينا الكثير من الأسابيع في هذة الخطوة، ولقد اكتملت بفضل الرحمن.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كان ينتابني حالة من القلق في الخطوة الأولى، ولكن أسعدني كثيرًا وجود كل المواهب وهذا شيء نادر الحدوث وكان ذات لفته جيدة للكيان.
- ماذا كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: الفرحة والخوف؛ الفرحة الكبيرة في كل شيء، ولكن الخوف كان مسيطر على جزء مني خوف من أن أكون غير مسؤولة جيدة، خوف من الوقوع وعدم الصمود أمام تلك الخطوة الهامة! ولكن تركتها على الله واجتهدنا جميعًا وحاليًا نحصد ما تعبنا لأجله.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: التعاون الشديد مع بعضهم والوقوف بجانب بعض، والكثير من النصائح التي وجهت لكل مَن في الفريق.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: الإحباط كان يتمركز حول الفريق أن يكون هناك أخطاء كثيرة ويعاد كتابة الجملة لأكثر من أربعون مرة يكون هناك الإحباط، ولكن حاولت بكل طاقتي أن أقف بجانبهم وأحفذهم، وكم سعيت جاهدة أ أمحي هذا الإحباط.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟!
ج: تكرارها بكل قوة.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: حققت أشياء كثيرة وتعلمت كثيرًا من الأشياء مثل: الصبر، واستفدتُ كثيرًا من كل مواهب آن الأوان.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: تمسكوا بحلمكم سوف تشرق شمس حلمك قريبًا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: هدف الفريق هو اظهار جمال وروح الخط العربي في كل شيء، وأننا نكتب بأول شيء خلقهُ الله عز وچل وهو القلم هذه هواية فريدة من نوعها، ونحن نتمسك بما أوهبنا الله عز وچل آملين أن نصل برسالتنا إلى الناس أجمعين.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- مودة عادل.
- ندى عامر.
- حبيبة شعبان.
- ياسمين رامي.
- رحاب عبد الله.
- فاطمة نبيل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: القليل هم الأكثر تميزًا في تحقيق أحلامهم؛ لأنها صادقة وحقيقية على عكس ما وصل إليه الغرباء الآن؛ فأثبتوا على طريق خطاكم العربي الأبجدي
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
قدره ثمين كتميز حرف الضاد في اللغة العربية، قاعدة واحدة منه قد تنقلب موازين معنى الجملة الواحدة رأسًا على عقبها إنه فريق التصحيح.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا معهم لنتعرف على هذا الفريق أكثر:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (التصحيح) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك.
ج: أحب التطوير من ذاتي والعمل التطوعي وأن أُعدّل الصورة المغلوطة عن اللغة العربية.
عُيّنت على أساس إتقان عملي وإلتزامي به، لكن أرجو أن أكون جديرة بهذا التعيين وأن أؤدي المطلوب مني بشكل جيد.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف العامة منها: إحياء اللغة العربية السليمة في المجتمع، والحفاظ عليها عن طريق التحدث بها، ونشرها، وتعزيزها لدى الطفل في مرحلة رياض الأطفال، نحتاج أن نسير بها في المجتمع بطريقة ترفع من شأن اللغة؛ فهي لغة القرآن الكريم، كما يمكن السير بها من تعليم الأفراد الكتابة الصحيحة والنطق الصحيح للحروف ودراسة القرآن الكريم، وترغيب الأفراد في حب القراءة.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: نعم، يقدم الكثير، ففيه العمل التطوعي، والعمل ضمن فريق، والعمل في الخير والحرص على نشر ما ينفع الناس ليكون صدقة جارية، وإحياء القيم الإسلامية، وتنمية الإحساس بالهوية العربية، والتشجيع على القراءة والكتابة وتنمية المواهب عامةً، وسد وقت الفراغ فيما يفيد، فمن لم يشغل نفسه بالحق شغلته بالباطل.
أهدافه عملية، فهو ينشر قصص أو خواطر تنفع الناس على مواقع التواصل الاجتماعي، ومؤخرًا قام بعمل كتاب سبل الذي يعد انطلاقة جديدة له وسيُنشر قريبًا بإذن الله، وطبعًا نحن حريصون فيه على أن يكون خاليًا مما لا يرضي الله في كل صغيرة وكبيرة.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: وضع الكيان كان جيد إلى حد ما.
أما من حيث المستوى فنحن نحتاج إلى رفع مستوى التصحيح ليسهل الأمر في التصحيح الأخير ويكون أسرع.
من حيث النظام، كان لتقسيم مهام المشرفين أثر جيد وفعّال في توزيع المهام والجهد، وساعد هذا على الاستقرار أكثر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: في الحقيقة هذا ليس ببعيد عن كيان آن الأوان، رغم أنني لم أتوقع ذلك في هذا الوقت، ولكن منذ قدومي إليه وأنا انبهر من هذا الجمال وتلك الروح الآملة المسيطرة على مؤسسي الكيان، وأن أفراده يستحقون كل نجاح.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: لست مَن تواصل معهم بل المساعدة ندى، لهذا لا أستطيع أن أجزم بردة فعلهم، لكنهم بالتأكيد أحبوا الفكرة وبادروا بالمشاركة، فشارك (8) أعضاء من أصل (12)، وهذا عدد جيد.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: رحب الفريق جدًا بتلك التجربة، بل تحمس لها أيضًا، وكل من لديه وقت حاول أن يشارك.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: المعلومات الدينية: الحرص على نقل الآيات بالنص من موقع آيات، والحرص على صحة الأحاديث والأحكام الشرعية وتفسير الآيات.
الحل: البحث في مواقع موثوقة.
ضغط الوقت في فترة الاختبارات أو ما شابه ذلك.
الحل: إجازة لمن له عذر.
تكرار بعض الأخطاء في التصحيح.
الحل: البحث على الإنترنت أو السؤال في المجموعة أو الرجوع إلى الملاحظات الموجودة في المجموعة.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: التكرار إن شاء الله، فلن تكون الأخيرة، الفريق أحب التجربة واستمتع بها.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: بفضل الله حققت رغبتي في وجود صحبة تشجعك على أداء موهبتك ومهاراتك المفضلة، تعلمت كيف أن يكون المؤسس طموحًا وفي ذات الوقت يمشي معك خطوة خطوة لا يتركك، رأيت فيه القائد الأكثر حرصًا على فريقه، فأحببت ما أعمل، تعلمت الكثير من الأشياء يمكن قولها بعبارات قصيرة، إنها الحب، والتسامح، والرضا، ومساعدة الآخرين، وأداء العمل بشكل جيد، ومشاركة الفريق في أي شيء .
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: هذه بعض النصائح لي ولكم:
1. وضوح الغاية يسهل الطريق.
2. تنمية المستوى باستمرار.
3. إذا تضايق أحد من فعل زميله ينبغي أن يبوح لزميله ويوضح له ما يضايقه، ولا يحمل في نفسه شيئًا منه.
4. إذا استشكل عليك شيء في مجالك اطلب المساعدة من زملائك.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: كما ذكرت الفريق يهدف إلى إحياء اللغة العربية وتصحيح أي نص لغوي به أخطاء؛ ليقرأه القارئ وهو يشعر بالسعادة مرتاح العين والفكر ويكتسب مفردات جديدة، كما أنه يحب اللغة العربية ويكون شغوفًا بها.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- ضحى أحمد.
- فاطمة صبري.
- مروة سيد.
- ندى نشأت.
- روان محمد.
- شذى أشرف.
- إسراء إسماعيل.
- روان ممدوح.
- هالة محمود.
- فاطمة عادل.
- تقى رضا.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: غايتنا من عملنا هذا ابتغاء وجه الله جل وعلا، فاتقي الله أختي وجددي نيتك، ولا تنسي نصيبك من مكافئتك العظمى -ثواب من عند الله خير وأبقى-، علينا أن نتذكر هذا دائمًا وأن نسعى إلى توسع دائرة التطور بينما نحن نتقدم.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
قدره ثمين كتميز حرف الضاد في اللغة العربية، قاعدة واحدة منه قد تنقلب موازين معنى الجملة الواحدة رأسًا على عقبها إنه فريق التصحيح.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا معهم لنتعرف على هذا الفريق أكثر:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (التصحيح) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك.
ج: أحب التطوير من ذاتي والعمل التطوعي وأن أُعدّل الصورة المغلوطة عن اللغة العربية.
عُيّنت على أساس إتقان عملي وإلتزامي به، لكن أرجو أن أكون جديرة بهذا التعيين وأن أؤدي المطلوب مني بشكل جيد.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: الأهداف العامة منها: إحياء اللغة العربية السليمة في المجتمع، والحفاظ عليها عن طريق التحدث بها، ونشرها، وتعزيزها لدى الطفل في مرحلة رياض الأطفال، نحتاج أن نسير بها في المجتمع بطريقة ترفع من شأن اللغة؛ فهي لغة القرآن الكريم، كما يمكن السير بها من تعليم الأفراد الكتابة الصحيحة والنطق الصحيح للحروف ودراسة القرآن الكريم، وترغيب الأفراد في حب القراءة.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: نعم، يقدم الكثير، ففيه العمل التطوعي، والعمل ضمن فريق، والعمل في الخير والحرص على نشر ما ينفع الناس ليكون صدقة جارية، وإحياء القيم الإسلامية، وتنمية الإحساس بالهوية العربية، والتشجيع على القراءة والكتابة وتنمية المواهب عامةً، وسد وقت الفراغ فيما يفيد، فمن لم يشغل نفسه بالحق شغلته بالباطل.
أهدافه عملية، فهو ينشر قصص أو خواطر تنفع الناس على مواقع التواصل الاجتماعي، ومؤخرًا قام بعمل كتاب سبل الذي يعد انطلاقة جديدة له وسيُنشر قريبًا بإذن الله، وطبعًا نحن حريصون فيه على أن يكون خاليًا مما لا يرضي الله في كل صغيرة وكبيرة.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: وضع الكيان كان جيد إلى حد ما.
أما من حيث المستوى فنحن نحتاج إلى رفع مستوى التصحيح ليسهل الأمر في التصحيح الأخير ويكون أسرع.
من حيث النظام، كان لتقسيم مهام المشرفين أثر جيد وفعّال في توزيع المهام والجهد، وساعد هذا على الاستقرار أكثر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: في الحقيقة هذا ليس ببعيد عن كيان آن الأوان، رغم أنني لم أتوقع ذلك في هذا الوقت، ولكن منذ قدومي إليه وأنا انبهر من هذا الجمال وتلك الروح الآملة المسيطرة على مؤسسي الكيان، وأن أفراده يستحقون كل نجاح.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: لست مَن تواصل معهم بل المساعدة ندى، لهذا لا أستطيع أن أجزم بردة فعلهم، لكنهم بالتأكيد أحبوا الفكرة وبادروا بالمشاركة، فشارك (8) أعضاء من أصل (12)، وهذا عدد جيد.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: رحب الفريق جدًا بتلك التجربة، بل تحمس لها أيضًا، وكل من لديه وقت حاول أن يشارك.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: المعلومات الدينية: الحرص على نقل الآيات بالنص من موقع آيات، والحرص على صحة الأحاديث والأحكام الشرعية وتفسير الآيات.
الحل: البحث في مواقع موثوقة.
ضغط الوقت في فترة الاختبارات أو ما شابه ذلك.
الحل: إجازة لمن له عذر.
تكرار بعض الأخطاء في التصحيح.
الحل: البحث على الإنترنت أو السؤال في المجموعة أو الرجوع إلى الملاحظات الموجودة في المجموعة.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: التكرار إن شاء الله، فلن تكون الأخيرة، الفريق أحب التجربة واستمتع بها.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: بفضل الله حققت رغبتي في وجود صحبة تشجعك على أداء موهبتك ومهاراتك المفضلة، تعلمت كيف أن يكون المؤسس طموحًا وفي ذات الوقت يمشي معك خطوة خطوة لا يتركك، رأيت فيه القائد الأكثر حرصًا على فريقه، فأحببت ما أعمل، تعلمت الكثير من الأشياء يمكن قولها بعبارات قصيرة، إنها الحب، والتسامح، والرضا، ومساعدة الآخرين، وأداء العمل بشكل جيد، ومشاركة الفريق في أي شيء .
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: هذه بعض النصائح لي ولكم:
1. وضوح الغاية يسهل الطريق.
2. تنمية المستوى باستمرار.
3. إذا تضايق أحد من فعل زميله ينبغي أن يبوح لزميله ويوضح له ما يضايقه، ولا يحمل في نفسه شيئًا منه.
4. إذا استشكل عليك شيء في مجالك اطلب المساعدة من زملائك.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: كما ذكرت الفريق يهدف إلى إحياء اللغة العربية وتصحيح أي نص لغوي به أخطاء؛ ليقرأه القارئ وهو يشعر بالسعادة مرتاح العين والفكر ويكتسب مفردات جديدة، كما أنه يحب اللغة العربية ويكون شغوفًا بها.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- ضحى أحمد.
- فاطمة صبري.
- مروة سيد.
- ندى نشأت.
- روان محمد.
- شذى أشرف.
- إسراء إسماعيل.
- روان ممدوح.
- هالة محمود.
- فاطمة عادل.
- تقى رضا.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: غايتنا من عملنا هذا ابتغاء وجه الله جل وعلا، فاتقي الله أختي وجددي نيتك، ولا تنسي نصيبك من مكافئتك العظمى -ثواب من عند الله خير وأبقى-، علينا أن نتذكر هذا دائمًا وأن نسعى إلى توسع دائرة التطور بينما نحن نتقدم
❞ م تُخلق لتعيش على الهامش ،، لاتكن قاسياً على نفسك وجرب أن تعيش حياة أخرى ..
ليس هناك عائقاً لنجاحك ، لقد آن الأوان لتصبح الشخص الذي طالما حلمت به ..
"امنح كل يوم الفرصه ليكون أجمل أيام حياتك"
انهض ، اعمل ، واركض وراء احلامك ..وكن كما تريد لا كما يريد هذا العالم ..
"ستجد امامك وقتاً طويلاً للنوم بعد أن تموت ". ❝ ⏤صالح الخزيم
❞ م تُخلق لتعيش على الهامش ،، لاتكن قاسياً على نفسك وجرب أن تعيش حياة أخرى .
ليس هناك عائقاً لنجاحك ، لقد آن الأوان لتصبح الشخص الذي طالما حلمت به .
˝امنح كل يوم الفرصه ليكون أجمل أيام حياتك˝
انهض ، اعمل ، واركض وراء احلامك .وكن كما تريد لا كما يريد هذا العالم .
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
بالنسبة لي هي موهبة تكنيتية، تعتمد على ترتيب النظم، والشكل اللائق والمريح للأعين، وحرية الاختيار في التصور الإبداعي، اقتحم التقديم في ذلك الزمن الحديث على تواجده كأسس لبناء الأعمال، وهذا ما استعنا به إنه فريق التصميم، وبإضافة لاستكماله قد ضممنا معه المونتاج أيضًا.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (التصميم والمونتاج) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: التصميم مهم جدًا بالنسبة لي، أردت أن أحصل على فرصة عمل من خلاله، درست فيه عدة دورات وما زلت فكان هذا ما أدى إلى تعييني.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: أهم هدف التواضع، والتطور الدائم والتميز، والاجتهاد دائمًا والعمل على مواكبة كل التطورات بقدر الإمكان والالهام بكل جديد.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم الكثير من الدعم والمساعدات والرفع من الروح المعنوية، والكثير من المعلومات الدينية والثقافية العامة عمومًا، ويساعدنا في الكثير من الأشياء، أجل أهدافه حقًا نبيلة وجيدةً جدًا وليست مجرد أقوال.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان مميزًا برونق إبداعات الفريق في عمله، والآن أصبح مميزًا أكثر بمسؤوليته الأكبر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كانت مفاجأة حقًا جميلة بل أكثر من رائع، وبالفعل كانت صدمةً لي، هل حقًا سوف تجمع شمل المواهب في كتابٍ واحد؟! ولو لم أرىٰ هذا بعيني لم كنتُ سوف أصدق هذا الآن، ولكن هذا هو كيان آن الأوان يفعل المستحيل.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: كانت صدمة لنا جميعًا ولكننا سرورنا بالعمل فيه كثيرة، وأضاف لنا روحًا من التحدي والمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: مشاركة تعاونية رائعة مبهرة، تمنياتي لهم بالمزيد من التوفيق والتفوق الدائم.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: كان هناك صراع بيننا في الوقت بإنجاز المهام وفي مواعيد الاختبارات الحتمية، حيث أول المهام لنا بدأت قبل موعد الاختبارات، أما استلام المهمة الأخرى فكانت وسط الاختبارات والأغلب لم يقتدر بالمشاركة فيها، ولكن الأهم حاولنا بقدر الاستطاعة تمامها على خير، وما تعلمناه أن لكل يوم عائق جديدًا لكنه يسير بلطف الله عز وجل، وهذا ما حدث بالفعل ألهمنا بالحلول وقت التعثرات، ونجحنا بفضل الله وحده.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: بتكرارها؛ لأنها مجازفة ذات قيمة وتحدي جديد لنا جميعًا.
الجميع كان متحمس لها وفرحوا جميعًا بهذه الخطوة؛ لأنه سوف يقوم لهم أثرًا فيها، وأن جميع أعضاء الكيان هم مَن سيفعلون جميع الأعمال التي به.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: كن خلوقًا متواضعًا، اتق الله في كل قول وفعل، تذكر دائمًا أن الله معك وأنه على كل شيء قدير.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: تطوير الموهبة بشكل العام، وتقديم الأفضل للكيان بشكل خاص.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
تقى محمد.
أماني شعبان.
منى عبد الله.
شاهندة شريف.
مديحة عابدين.
ملك عادل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: شكر خاص جدًا لكم لما بذلتموه من جهد شاق قد أخذ الكثير من وقتكم في محاولة إخراج سُبُل في أفضل شكل،
يا فريق التصميم أنتم في نشاط دائم وتنافس بينكم فأرجو أن يظل الوضع كما هو بل يشتد هذا التنافس نحو التطور والتقدم، أسأل الله لكم التوفيق والنجاح في حياتكم.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
بالنسبة لي هي موهبة تكنيتية، تعتمد على ترتيب النظم، والشكل اللائق والمريح للأعين، وحرية الاختيار في التصور الإبداعي، اقتحم التقديم في ذلك الزمن الحديث على تواجده كأسس لبناء الأعمال، وهذا ما استعنا به إنه فريق التصميم، وبإضافة لاستكماله قد ضممنا معه المونتاج أيضًا.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (التصميم والمونتاج) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: التصميم مهم جدًا بالنسبة لي، أردت أن أحصل على فرصة عمل من خلاله، درست فيه عدة دورات وما زلت فكان هذا ما أدى إلى تعييني.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: أهم هدف التواضع، والتطور الدائم والتميز، والاجتهاد دائمًا والعمل على مواكبة كل التطورات بقدر الإمكان والالهام بكل جديد.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم الكثير من الدعم والمساعدات والرفع من الروح المعنوية، والكثير من المعلومات الدينية والثقافية العامة عمومًا، ويساعدنا في الكثير من الأشياء، أجل أهدافه حقًا نبيلة وجيدةً جدًا وليست مجرد أقوال.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان مميزًا برونق إبداعات الفريق في عمله، والآن أصبح مميزًا أكثر بمسؤوليته الأكبر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كانت مفاجأة حقًا جميلة بل أكثر من رائع، وبالفعل كانت صدمةً لي، هل حقًا سوف تجمع شمل المواهب في كتابٍ واحد؟! ولو لم أرىٰ هذا بعيني لم كنتُ سوف أصدق هذا الآن، ولكن هذا هو كيان آن الأوان يفعل المستحيل.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: كانت صدمة لنا جميعًا ولكننا سرورنا بالعمل فيه كثيرة، وأضاف لنا روحًا من التحدي والمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: مشاركة تعاونية رائعة مبهرة، تمنياتي لهم بالمزيد من التوفيق والتفوق الدائم.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: كان هناك صراع بيننا في الوقت بإنجاز المهام وفي مواعيد الاختبارات الحتمية، حيث أول المهام لنا بدأت قبل موعد الاختبارات، أما استلام المهمة الأخرى فكانت وسط الاختبارات والأغلب لم يقتدر بالمشاركة فيها، ولكن الأهم حاولنا بقدر الاستطاعة تمامها على خير، وما تعلمناه أن لكل يوم عائق جديدًا لكنه يسير بلطف الله عز وجل، وهذا ما حدث بالفعل ألهمنا بالحلول وقت التعثرات، ونجحنا بفضل الله وحده.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: بتكرارها؛ لأنها مجازفة ذات قيمة وتحدي جديد لنا جميعًا.
الجميع كان متحمس لها وفرحوا جميعًا بهذه الخطوة؛ لأنه سوف يقوم لهم أثرًا فيها، وأن جميع أعضاء الكيان هم مَن سيفعلون جميع الأعمال التي به.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: كن خلوقًا متواضعًا، اتق الله في كل قول وفعل، تذكر دائمًا أن الله معك وأنه على كل شيء قدير.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: تطوير الموهبة بشكل العام، وتقديم الأفضل للكيان بشكل خاص.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
تقى محمد.
أماني شعبان.
منى عبد الله.
شاهندة شريف.
مديحة عابدين.
ملك عادل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: شكر خاص جدًا لكم لما بذلتموه من جهد شاق قد أخذ الكثير من وقتكم في محاولة إخراج سُبُل في أفضل شكل،
يا فريق التصميم أنتم في نشاط دائم وتنافس بينكم فأرجو أن يظل الوضع كما هو بل يشتد هذا التنافس نحو التطور والتقدم، أسأل الله لكم التوفيق والنجاح في حياتكم. ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة