❞ ملخص كتاب ❞أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك في الوقت الذي يظن فيه الإنسان أنّه محدود القدرات وأنّ إمكانياته ضيقة، جاء الرد في هذا الكتاب الذي يُبين أنّ الله عزّ وجل قد أودع في الإنسان قدرات هائلة والفكرة فقط في أنّ هناك من يُحاول يتعرّف إلى قدراته ويستثمرها، وهناك من يستسلم للبرمجات المجتمعية أو للأفكار السلبية.[١] قُسّم الكتاب المكون من 148 صفحةً إلى قسمين الجزء الأول بعنوان: أيقظ قدراتك، والجزء الثاني بعنوان: اصنع مستقبلك، ومؤلف الكتاب هو الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله خبير التنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية،[١] وله العديد من المؤلفات، منها: كتاب سيطر على حياتك، وكتاب قوة التفكير، وكتاب أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك،[٢] وملخص كتاب أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك فيما يأتي:
القسم الأول: أيقظ قدراتك : في هذا الجزء يدعو الكاتب إلى أن يكتشف الإنسان نفسه؛ ليتيقن من أنّه يستطيع مواجهة أيّ تحدٍ من تحديات الحياة والتغلب عليه، وقد وضّح المؤلّف المعوّقات التي تمنع الإنسان من استثمار قدراته وهي عدم الرضا، وانخفاض تقدير الذات، والمؤثرات الخارجية، والأعذار، والصورة التي يتصورها الإنسان عن ذاته، مع ذكر مجموعة من الأعذار التي يتعذر بها الإنسان، مثل: أعذار الحالة النفسية أو المادية أو ..إلخ.[١] كما يدعو الكتاب إلى أن يُصدق الإنسان نفسه ويُدرك مشكلاته ليتعامل معها، ويتقبل ذاته، وبعدها يقرر أن يستخدم كامل قدراته، وأن يتقين الإنسان من أنّه المسؤول الوحيد عن حياته، ولا يُوجد أيّ شخص آخر مسؤول عن أحاسيسه ومشاعره، كما تحدث عن أهمية النية، وتنظيف الماضي، وترتيب الحاضر، والاستعداد للمستقبل.[١]
. ❝ ⏤إبراهيم الفقي
ملخص كتاب ❞أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك
في الوقت الذي يظن فيه الإنسان أنّه محدود القدرات وأنّ إمكانياته ضيقة، جاء الرد في هذا الكتاب الذي يُبين أنّ الله عزّ وجل قد أودع في الإنسان قدرات هائلة والفكرة فقط في أنّ هناك من يُحاول يتعرّف إلى قدراته ويستثمرها، وهناك من يستسلم للبرمجات المجتمعية أو للأفكار السلبية.[١] قُسّم الكتاب المكون من 148 صفحةً إلى قسمين الجزء الأول بعنوان: أيقظ قدراتك، والجزء الثاني بعنوان: اصنع مستقبلك، ومؤلف الكتاب هو الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله خبير التنمية البشرية والبرمجة اللغوية العصبية،[١] وله العديد من المؤلفات، منها: كتاب سيطر على حياتك، وكتاب قوة التفكير، وكتاب أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك،[٢] وملخص كتاب أيقظ قدراتك واصنع مستقبلك فيما يأتي:
في هذا الجزء يدعو الكاتب إلى أن يكتشف الإنسان نفسه؛ ليتيقن من أنّه يستطيع مواجهة أيّ تحدٍ من تحديات الحياة والتغلب عليه، وقد وضّح المؤلّف المعوّقات التي تمنع الإنسان من استثمار قدراته وهي عدم الرضا، وانخفاض تقدير الذات، والمؤثرات الخارجية، والأعذار، والصورة التي يتصورها الإنسان عن ذاته، مع ذكر مجموعة من الأعذار التي يتعذر بها الإنسان، مثل: أعذار الحالة النفسية أو المادية أو ..إلخ.[١] كما يدعو الكتاب إلى أن يُصدق الإنسان نفسه ويُدرك مشكلاته ليتعامل معها، ويتقبل ذاته، وبعدها يقرر أن يستخدم كامل قدراته، وأن يتقين الإنسان من أنّه المسؤول الوحيد عن حياته، ولا يُوجد أيّ شخص آخر مسؤول عن أحاسيسه ومشاعره، كما تحدث عن أهمية النية، وتنظيف الماضي، وترتيب الحاضر، والاستعداد للمستقبل.[١]
حمل القسم الثاني من الكتاب عنوان اصنع مستقبلك، وفيه ركز المؤلف على توضيح مجموعة من المفاهيم التي يحتاجها الإنسان في الرحلة، وهي: تصحيح الاعتقاد الذاتي، والشجاعة، والتعلم، والصبر، والاستحقاق، والقدرة على مساعدة الآخرين، وتحديد الأهداف.[١] كما تحدث عن القوة الثلاثية المجتمعة في ثلاثة عناصر وهي: الالتزام والإصرار والانضباط وأثرها في الوصول إلى النجاح، ويُشير المؤلّف إلى أنّ عدم النجاح يأتي من سببين: الأول هو الأخذ بالأسباب دون الرجوع إلى مسبب الأسباب وهو الله عز وجل، والثاني هو الغرور الذي قد يُصيب الإنسان ويمنعه من التعلّم وإكمال الطريق.[١]