❞ قد يكون لحوق مستأنف عن ابتداء مفعول لعلنا نحرز أو ننال إصابة بلا تزيد أو مزايده لمنازل أهلها بها أولي إنما مجملها استيقافات ,, أو وقوفات مع سرود {د , يوسف أبو عواد} عن نشأة الكون والستة أيام ,, ومجمله ان زيدونا بما زادكم الله ونفعنا بكم ...
تأصيلا لا يوجد نفي لكروية الجرم أو المجسم الكامل ,, لفتق نتاج عن رتق بيانه أرض وسماء من الخارج ككتله كاملة بينما طبيعية ,, الدحور والبئر والطحو هي المقيمة لمنعي الرتق بالتسطيح المبيح لما أسفله وأعلاه من سقف محفوظ ,, بلا إغفال للمثاني الأصلية { الفت ,, الرت ,, الطح ,, الدح } استحضار النص لما هو علم مُقام بارتباط الدلالة اللفظية والصوتية والجذرية أيا ما كان الذهاب بالتذوق بمثال المادة السوداء والجاذبية فبه ذهاب اللفظ لما يحتمله المعني {تفضيلاً} ,, بينما التجذير لا ينفي ولا يحيل اصلية المنعي الظاهر والمعلوم ,, فالأرض أصليتها الأرض وكذا السماء ومن ذلك يكون التناول علي اصلية المنطقي بالاسم أو الشئ لا توجيه بما يحتمله تفضيلاً علي أصله وإن اشترك بالمعني والمنعي فهو من والمنتمي للأصل ...
كما ذلك فالدحو البئر المستطيل الاهليجي ,, الأدحي بيض النعام ,, فإجماله التمهيد والبسط للاستعمال بما لا يقرر الحركة الكلية للجرم أو الجسم ,, الطحو للجرم أو الجسم أصلية تفعيله لاستعماله لا تحريكه ,, الانتقاص بالصفائح لا ينهي وجود لها انما هي تحولات وانتقالات قد تكون وصولاُ لطي السجل للكتاب ,, فالانقاص هو المستدام من الاستعمال والتعديل به نحو ما يعلمه الله وصولاً أن كما بدء الخلق يعيده ...
أصلية الخروج من الأقطار بما لا يفسد القضاء الإلهي تدليله عليه بما تدعي ناسا وشركاه وصولاً للمادة المظلمة الطاقية المجهولة وهي النافية للفراغ من بعد عذاب اثبات انعدام وجود فراغ بالمعني المقصود فالفراغ فعل أو حال تفعيل ,, فإن كان الخروج من السقف المحفوظ بما لا يخالف القضاء الالهي من حيث انعدام الإفساد فأين التدليل المقيم لذلك ,, فما زال الأمر كما فيزياء كونية محله ترنيمات لأعداد متجاورات ومعادلات متانمية ,, بينما التدليل المُقيم لتفنيد المادة المظلمة المزعومة إدراكاً لم يتواجد ولن يتواجد بما لا ينفي أن اصطلاح المادة المظلمة هو المصطلح المُقيم لاحتماليه مفتوحة لتدارك احتمالات بحسب التوافقات بينما الجزم فلم ولن يوجد فأصلية الخروج محكومة فعلياً شرطيا بالسلطان وذهاب بلفظ سلطان معلوم مدلوله !!!
جذرية الجبال وتصنيف أيجادها التفعيلي عن طريق الصفائح بمنطق اللقاء فهو التوجيه المقصود بينما المنعي أن اصلية الإلقاء معلومة تماماً ,, بينما احتمالية اللقاء قائمة بذهاب المعني الأصلي للإحتمال فهل كل لقاء به إلقاء أم ان كل إلقاء به لقاء !!!
جريان الأنهار والمناسيب بالعموم أصليته دفع من منبع لجريان قد يكون بانحدارات منها قوة دافعة تتكون بدفع للأعلى أو للمستويات المختلفة باستمرار انحدارية أواختلاف للمناسيب ,, فإن اصطلحنا علي ذلك كونه جاذبيه فليكن بما لا ينفي أن الأصلي هو الانحدارية ودافعية المنابع ,, كذا فارتباطاً بأصلية التفعيل المائي لكل شيء حي فهو ما يدفعنا انحداراً بمناسيب ,, فيكون التأصيل هو البحث عن أصلية الانحدار من المنابع ,, بينما تفعيله جانبا لصالح لفظ الجاذبية فليس حسماً جازماً إلا ما به إصطلاح جماعي نفي له قائم ...
الظل اختصار به ((لما نجيب لمبة ونعلقها في السقف ونلعب بيها فنلاقي الظل ممدود متحرك بحسب الألعاب ,, فإن حركنا الأرض اللي تحت اللمبة فذلك موضوع آخر ليس له علاقه بالظل أصلا ,, ودليله بالشمس هو مع تحرك الظل نسبياً وقطرياً بما يؤكد حركة المُظهر للظل والتي هي الشمس لا العكس ,, وليس به تدليل بتوازي الحركة أيا كان المنطق بين دليل الظل وما عليه إلقاء الظل والتي هي الأرض ,, فدلالة الظل بحدها هي القاطعة بحركة الشمس ونسبيتها تدليلاً بالظل علي مسطح ثابت يتيح انعكاس المظلل عنه وهو الجسم أيا كان ,, ليس به من قريب او بعيد تأكيد لحركة الأرض بينما هو تأكيد جريان الشمس ارتباط بفلكها الخاضع للسقف المحفوظ ,, المردود المتعدد للظل لا يعني حركة المظلل عليه بتاتاً ,, بل يعني مدي قوي واتساع المدلل علي الظل والتي الشمس ,, كذا فالظل إن كان حاله ناتجه عن أثر وجود ضوء علي جسم ,, فكيف هو فعل الفراسة المرتبط بتقصي الخطوات والسراب أفتوصيف لتلك المعقولات حالات !!!
أم أنها آثاريات ضابطة تدليليه لما يصير او قد صار عن أجسام ,, وطالما هي من آثاريات فهي ناتجه أشياء وما دامت أشياء فهي تسبح بحمد ربها ومادامت تسبح فهي موجوده ووجودها ينفي انها حالات ...
تنقل الظل علي الحركة الدورانية أوالقطرية المرتبطة بحركة الشمس هي دلالة إنمائية لثبوت المظلل عليه لا تدليل علي حراك المظلل عليه والتي هي الارض ,, وعنها أن كانت فكرة إسلامية أم لا وهي فكرة التسطيح الأرضي ,, فلا يعنينا بل ما يعنينا عدم الخروج عن مُحكم النص الإلهي بمعناه الأصلي بديا للفهم والادراك ومنه انتقالا مؤكدا بما يحتمله النص ذهابا ,, لا ذهابا بما يحتمله النص أدراكا لما به مغايرته أو عكسه ,, فإن من العلم ما لا يطابق نص إلهي حتي تاريخه بينما قد يكبر العلم ويصير مطابق وإن لم يكبر العلم فلا يعنينا ميول بالنص لصالحه إذ النقصان للعلوم لا النصوص الإلهية ...
﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَیۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَاۤءَ لَجَعَلَهُۥ سَاكِنا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَیۡهِ دَلِیلا﴾ [الفرقان ٤٥]
﴿فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰۤ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّی لِمَاۤ أَنزَلۡتَ إِلَیَّ مِنۡ خَیۡرࣲ فَقِیرࣱ﴾ [القصص ٢٤]
ففي الآية بعاليه هل {تولي}هي اللجوء أم إعطاء الولاية للظل ,, وبمثل منه أفمن تولي للنوم أهو لجوء ام إعطاء الولاية للنوم بلا نسيان لتولي القبلة ,, ففي التزامنين باللجوء أو إعطاء الولاية ما يفيد هو الانتقال من حال إلي حال مرتبط بالفرد وعن من يلجئ إليه أو أعطاه ولايته فهو مستقل بذاته منفصل تماما عنه ,, بدليل لجوؤه وولايته له ...
﴿وَلَا ٱلظِّلُّ وَلَا ٱلۡحَرُورُ﴾ [فاطر ٢١]
في الآية بعاليه هما تفاعلان ناتجان عن أسبقية تكوين لتحول صيرورته تكون بما هو ظل أو حرور فانعدام القدرة علي فهم أو امتلاك التكوين الخاص بالظل أو الحرور ,, فهو المطابق لادعاء المادة السوداء الطاقية ,, والتي تنتمي للطاقة ...
أخيرا بما هو وقوف فاستخراج النتاجات عن أصليات لا يفيد تفعيل الأصليات فإن اخراج هو بماء عن جليد فذلك لا يفي تصنيع الماء بجذريته كذا فاستنزال الغيث لا يفيد إمكانية النزول أو التصنيع الأصلي إنما هو المنتمي لأحدي التخريجات النتاجية ربما ثانويه أو جذريتها منتمية للأصلي بينما المفاتح الأصلية فهي السنة الكونية ,, تبارك الله أحسن الخالقين بما لا يعطي إمكانية النفخ في الروح لأحد من خلقه ,, ولله المثل الاعلي ...
استقلال الفهم بالآيات أو الآية المنفصلة لا ينفي انعزال بها إلا كما حاله أو ظرفاً نسقياً بينما مجموع الظرفية والخبر القرآني ما صار ولا يصير به أو عنه مخالفة أو اختلاف وعالية مثال {الظل} بثلاث وجوديات قرآنية لا يتناقض أو يختلف فيها أو يتبادل المعني والمنعي الخاص بالظل لا كما معني صريح ولا احتمالية ذهاب نصيه إدراكا أو فهما.... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ قد يكون لحوق مستأنف عن ابتداء مفعول لعلنا نحرز أو ننال إصابة بلا تزيد أو مزايده لمنازل أهلها بها أولي إنما مجملها استيقافات ,, أو وقوفات مع سرود ﴿د , يوسف أبو عواد﴾ عن نشأة الكون والستة أيام ,, ومجمله ان زيدونا بما زادكم الله ونفعنا بكم ..
تأصيلا لا يوجد نفي لكروية الجرم أو المجسم الكامل ,, لفتق نتاج عن رتق بيانه أرض وسماء من الخارج ككتله كاملة بينما طبيعية ,, الدحور والبئر والطحو هي المقيمة لمنعي الرتق بالتسطيح المبيح لما أسفله وأعلاه من سقف محفوظ ,, بلا إغفال للمثاني الأصلية ﴿ الفت ,, الرت ,, الطح ,, الدح ﴾ استحضار النص لما هو علم مُقام بارتباط الدلالة اللفظية والصوتية والجذرية أيا ما كان الذهاب بالتذوق بمثال المادة السوداء والجاذبية فبه ذهاب اللفظ لما يحتمله المعني ﴿تفضيلاً﴾ ,, بينما التجذير لا ينفي ولا يحيل اصلية المنعي الظاهر والمعلوم ,, فالأرض أصليتها الأرض وكذا السماء ومن ذلك يكون التناول علي اصلية المنطقي بالاسم أو الشئ لا توجيه بما يحتمله تفضيلاً علي أصله وإن اشترك بالمعني والمنعي فهو من والمنتمي للأصل ..
كما ذلك فالدحو البئر المستطيل الاهليجي ,, الأدحي بيض النعام ,, فإجماله التمهيد والبسط للاستعمال بما لا يقرر الحركة الكلية للجرم أو الجسم ,, الطحو للجرم أو الجسم أصلية تفعيله لاستعماله لا تحريكه ,, الانتقاص بالصفائح لا ينهي وجود لها انما هي تحولات وانتقالات قد تكون وصولاُ لطي السجل للكتاب ,, فالانقاص هو المستدام من الاستعمال والتعديل به نحو ما يعلمه الله وصولاً أن كما بدء الخلق يعيده ..
أصلية الخروج من الأقطار بما لا يفسد القضاء الإلهي تدليله عليه بما تدعي ناسا وشركاه وصولاً للمادة المظلمة الطاقية المجهولة وهي النافية للفراغ من بعد عذاب اثبات انعدام وجود فراغ بالمعني المقصود فالفراغ فعل أو حال تفعيل ,, فإن كان الخروج من السقف المحفوظ بما لا يخالف القضاء الالهي من حيث انعدام الإفساد فأين التدليل المقيم لذلك ,, فما زال الأمر كما فيزياء كونية محله ترنيمات لأعداد متجاورات ومعادلات متانمية ,, بينما التدليل المُقيم لتفنيد المادة المظلمة المزعومة إدراكاً لم يتواجد ولن يتواجد بما لا ينفي أن اصطلاح المادة المظلمة هو المصطلح المُقيم لاحتماليه مفتوحة لتدارك احتمالات بحسب التوافقات بينما الجزم فلم ولن يوجد فأصلية الخروج محكومة فعلياً شرطيا بالسلطان وذهاب بلفظ سلطان معلوم مدلوله !!!
جذرية الجبال وتصنيف أيجادها التفعيلي عن طريق الصفائح بمنطق اللقاء فهو التوجيه المقصود بينما المنعي أن اصلية الإلقاء معلومة تماماً ,, بينما احتمالية اللقاء قائمة بذهاب المعني الأصلي للإحتمال فهل كل لقاء به إلقاء أم ان كل إلقاء به لقاء !!!
جريان الأنهار والمناسيب بالعموم أصليته دفع من منبع لجريان قد يكون بانحدارات منها قوة دافعة تتكون بدفع للأعلى أو للمستويات المختلفة باستمرار انحدارية أواختلاف للمناسيب ,, فإن اصطلحنا علي ذلك كونه جاذبيه فليكن بما لا ينفي أن الأصلي هو الانحدارية ودافعية المنابع ,, كذا فارتباطاً بأصلية التفعيل المائي لكل شيء حي فهو ما يدفعنا انحداراً بمناسيب ,, فيكون التأصيل هو البحث عن أصلية الانحدار من المنابع ,, بينما تفعيله جانبا لصالح لفظ الجاذبية فليس حسماً جازماً إلا ما به إصطلاح جماعي نفي له قائم ..
الظل اختصار به ((لما نجيب لمبة ونعلقها في السقف ونلعب بيها فنلاقي الظل ممدود متحرك بحسب الألعاب ,, فإن حركنا الأرض اللي تحت اللمبة فذلك موضوع آخر ليس له علاقه بالظل أصلا ,, ودليله بالشمس هو مع تحرك الظل نسبياً وقطرياً بما يؤكد حركة المُظهر للظل والتي هي الشمس لا العكس ,, وليس به تدليل بتوازي الحركة أيا كان المنطق بين دليل الظل وما عليه إلقاء الظل والتي هي الأرض ,, فدلالة الظل بحدها هي القاطعة بحركة الشمس ونسبيتها تدليلاً بالظل علي مسطح ثابت يتيح انعكاس المظلل عنه وهو الجسم أيا كان ,, ليس به من قريب او بعيد تأكيد لحركة الأرض بينما هو تأكيد جريان الشمس ارتباط بفلكها الخاضع للسقف المحفوظ ,, المردود المتعدد للظل لا يعني حركة المظلل عليه بتاتاً ,, بل يعني مدي قوي واتساع المدلل علي الظل والتي الشمس ,, كذا فالظل إن كان حاله ناتجه عن أثر وجود ضوء علي جسم ,, فكيف هو فعل الفراسة المرتبط بتقصي الخطوات والسراب أفتوصيف لتلك المعقولات حالات !!!
أم أنها آثاريات ضابطة تدليليه لما يصير او قد صار عن أجسام ,, وطالما هي من آثاريات فهي ناتجه أشياء وما دامت أشياء فهي تسبح بحمد ربها ومادامت تسبح فهي موجوده ووجودها ينفي انها حالات ..
تنقل الظل علي الحركة الدورانية أوالقطرية المرتبطة بحركة الشمس هي دلالة إنمائية لثبوت المظلل عليه لا تدليل علي حراك المظلل عليه والتي هي الارض ,, وعنها أن كانت فكرة إسلامية أم لا وهي فكرة التسطيح الأرضي ,, فلا يعنينا بل ما يعنينا عدم الخروج عن مُحكم النص الإلهي بمعناه الأصلي بديا للفهم والادراك ومنه انتقالا مؤكدا بما يحتمله النص ذهابا ,, لا ذهابا بما يحتمله النص أدراكا لما به مغايرته أو عكسه ,, فإن من العلم ما لا يطابق نص إلهي حتي تاريخه بينما قد يكبر العلم ويصير مطابق وإن لم يكبر العلم فلا يعنينا ميول بالنص لصالحه إذ النقصان للعلوم لا النصوص الإلهية ..
﴿أَلَمۡ تَرَ إِلَىٰ رَبِّكَ كَیۡفَ مَدَّ ٱلظِّلَّ وَلَوۡ شَاۤءَ لَجَعَلَهُۥ سَاكِنا ثُمَّ جَعَلۡنَا ٱلشَّمۡسَ عَلَیۡهِ دَلِیلا﴾ [الفرقان ٤٥]
﴿فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰۤ إِلَى ٱلظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّی لِمَاۤ أَنزَلۡتَ إِلَیَّ مِنۡ خَیۡرࣲ فَقِیرࣱ﴾ [القصص ٢٤]
ففي الآية بعاليه هل ﴿تولي﴾هي اللجوء أم إعطاء الولاية للظل ,, وبمثل منه أفمن تولي للنوم أهو لجوء ام إعطاء الولاية للنوم بلا نسيان لتولي القبلة ,, ففي التزامنين باللجوء أو إعطاء الولاية ما يفيد هو الانتقال من حال إلي حال مرتبط بالفرد وعن من يلجئ إليه أو أعطاه ولايته فهو مستقل بذاته منفصل تماما عنه ,, بدليل لجوؤه وولايته له ..
﴿وَلَا ٱلظِّلُّ وَلَا ٱلۡحَرُورُ﴾ [فاطر ٢١]
في الآية بعاليه هما تفاعلان ناتجان عن أسبقية تكوين لتحول صيرورته تكون بما هو ظل أو حرور فانعدام القدرة علي فهم أو امتلاك التكوين الخاص بالظل أو الحرور ,, فهو المطابق لادعاء المادة السوداء الطاقية ,, والتي تنتمي للطاقة ..
أخيرا بما هو وقوف فاستخراج النتاجات عن أصليات لا يفيد تفعيل الأصليات فإن اخراج هو بماء عن جليد فذلك لا يفي تصنيع الماء بجذريته كذا فاستنزال الغيث لا يفيد إمكانية النزول أو التصنيع الأصلي إنما هو المنتمي لأحدي التخريجات النتاجية ربما ثانويه أو جذريتها منتمية للأصلي بينما المفاتح الأصلية فهي السنة الكونية ,, تبارك الله أحسن الخالقين بما لا يعطي إمكانية النفخ في الروح لأحد من خلقه ,, ولله المثل الاعلي ..
استقلال الفهم بالآيات أو الآية المنفصلة لا ينفي انعزال بها إلا كما حاله أو ظرفاً نسقياً بينما مجموع الظرفية والخبر القرآني ما صار ولا يصير به أو عنه مخالفة أو اختلاف وعالية مثال ﴿الظل﴾ بثلاث وجوديات قرآنية لا يتناقض أو يختلف فيها أو يتبادل المعني والمنعي الخاص بالظل لا كما معني صريح ولا احتمالية ذهاب نصيه إدراكا أو فهما. ❝
❞ الرسالة الأولى ارشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للعلامة الصنعانيعمل المتأخر بتصحيح المتقدم الحديث تقليد أم إجتهاد والخلاف فيهتعريف الحديث الصحيح الواجب او الراجح العمل بخبر العدل وقبوله ليس من التقليداشتراط السلامة من الشذوذ والعلة لا يمنع انه أجتهادتصحيح البخاري تقليد ام اجتهادفصل جواز التصحيح للمتاخر كونه مجتهدا فيهرد القول بحالة الإجتهادضرورة علم اللغة للحديثفضل علماء الحديثفصل سهولة الإطلاع والتصحيح الإجتهاد اليوم عنه فيما سبقتصحيح الشافعي والبخاريرد من نفى الاجتهاد المطلقاختلاف الرأي في التصحيح عمل بالراوية التوفيق بين رأي مالك وشعبة في ابن اسحاق اختلاف العلماء في تصحيح الاخبار ناشئ عن الرواةفصل مصحح الحديث راو فيجب معرفة حاله أيضافصل ما يجب في المخبرين بالصحة مزية الصحيحينمزية الصحيحين معرفة الحق من أقوال أئمة الجرح والتعديلالقوادح المذهبية لا يلتفت اليها الاجتهاد موهبة من اللهبيان ما سهل الاجتهادشروط الاجتهادالمتعة وما جاء فيهاقول الشافعي واحمد وأبي حنيفة في أنه لا يقدم على السنة قول أحدما التقليد .
حقيقتهالقول بجوازهالتوقف بتصديق الخبر حتى تقوم البينةاقامة البينة على المدعيمكابرة المكابرين وتنعتهمقبول خبر الآحاد مشروطسؤال أهل العلمتأثير كلام الله ورسوله في العامة حديث اجتهاد الحاكمكلام الله ورسوله أقرب إلى الافهامما جاء في صيام الشكرد الأئمة لأدلة جواز التقليدسؤال الصحابة لنسائه صلى الله عليه وسلمرد أدلة المقلدينالواجب على كل عبد ما يخصه من الأحكام_ الحكامالرسالة الثانية_ رفع الريبة عما يجوز وما لا يجوز من الغيبة للشوكانيجواز الغيبة في ستة مواضعتحريمها ثابت في الكتاب والسنة والاجماعلا يحب الله الجهر بالسوءالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ذهاب الدين بترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكرترجيح أدلة تحريم الغيبة ما جاء في اغتياب هند لأبي سفيانحديث خير القرون قرنهالاخبار بالغيبة عند المشاورةذكر المجاهر بالفسق ما جاهر بهحديث (( بئس اخو العشيرة ))الغيبة ذكر أخاك بما يكرهالرسالة الثالثة شرح الصدور في تحريم رفع القبور للعلامة الشوكانيالعالم كالجاهل في التكاليف والتعبدرفع القبور والبناء عليها بدعة منهي عنهاقول الامام يحيى لا باس بالقباب ألخطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام طاعة اللهالنهي عن اتخاذ القبور مساجدحديث لا تتخذوا قبري وثنا حديث يا فاطمة بنت محمد لا اغني عنك من الله شيئالا نذر في معصية النحر من أنواع العبادةلا يقتدي بالعالم إذا خالف الكتاب أو السنةالرسالة الرابعة مسائل من علم الأصول للإمام ابن حزمالموقوف والمرسل لا تقوم بهما حجة برهان البطلانرواية المجهول القرآن ينسخ بالقرآن والسنة والسنة تنسخ القرآن والسنةما لا يحل قوله في الآية أو في الحديثالاجماع اليقين بأن جميع الصحابة عرفوا به وقالوا بهما صح فيه خلاف آخر من الصحابة لم يكن اجماعا يتعين اجماع أهل عصر على حكم بإجماع الصحابة يوجب القطع بأنه حق وحجة ولا يكون اجماعاوجوب الرجوع إلى القرآن والسنة لا يحل القول في الدين بالقياسالاعتبار معناه التعجب لا القياسالحجة على إبطاب القياسما يضاف على النص للقول بالقياس باطل حديث افتراق الأمة على بضع وسبعين فرقةحديث أيها الناس إن الله فرض عليكم الحج فحجوا الفرض من أفعال النبي ما كان بيانا لأمر لا يحل اتباع شريعة نبي قبل نبينا محمد صلى لله عليه وسلمحديث أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبليمن قلد عالما لم يطع الله ولا رسولهالرأي والقياس ظن والظن باطلضعيف الحديث أقوم من الرأي من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردإذا اجتهد الحاكم فأخطأ فله أجرالرسالة الخامسة مسالة القدر للإمام ابن تيمية الرسالة السادسة عقيدة السلف وأصحاب الحديث للصابوني عقيدة أصحاب الحديثقول أهل الحديث في صفات الله عز وجل عقيدتهم في القرآن تكفيرهم من قال بخلق القرآنقولهم في آية (( الرحمن على العرش استوى))ما جاء في تفسير الإستواءحديث ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة ألخالنزول بلا كيف (( إن الله يمهل حتى أذا كان ثلث الليل ألخ))ذكر أخبار ثابتة في نزول الرب من غير صفة كيفية النزول مع اثبات النزولحديث (( انكم تنظرون إلى ربكم الخ ))قصة صبيغ بن عثل مع عمر بن الخطابأحاديث الصفات والرؤنةالحديث الطويل (( لكل شيئ شرف وأشراف المجالس ما استقبل به القبلة الخالايمان بالحوض والكوثر والرؤية الايمان قول وعمل ومعرفة تكفير تارك الصلاة عمدا اعتقاد أن الخير والشر بقضاء الله وقدرهعواقب العباد مبهمةالعشرة المبشرون بالجنة الصلاة خلف البر والفاجرلكل مخلوق أجل وسوسة الشيطان للآدميينمن علامات اهل البدع تجنبهم سماع الحديثقلة العلم من علامات الساعةالرسالة السابعة تحذير اهل الايمان عن الحكم بغير ما انزل الرحمنبيان أعظم أسباب التاخرترك الوحي السماوي والتمسك بالقوانينالحاجة إلى الشريعة ضرورية جداالشرع المنزل والشرع المؤول والشرع المبدلدين الأنبياء كلهم الاسلامما جاء في معنى (( وما كنا معذبين )) الآيةلا يخل النار من لا ذنب له لا يدخلها إلا من قامت عليه الحجة بالرسل الاعتياض عن القانون السماوي بالقانون الأرضيالدعوة إلى القانون الموضوع خروج عن طاعة الله عز وجل لا عذر لمن ضل وحسب نفسه مهتديا وجوب التقيد بالأحكام المنزلةتفسير (( الطاغوت )) (( لا تجتمع أمتي على ضلالة))حال الصحابة وحالنا (( إن تنصروا الله ينصركم ))التحذير عن اتباع غير ما أنزل الله اتباع الاهواء منهي عنه وسبب للاصابة بالشدائد والبلاءإذا ظن الناس .. ❝ ⏤أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
❞ الرسالة الأولى ارشاد النقاد إلى تيسير الاجتهاد للعلامة الصنعانيعمل المتأخر بتصحيح المتقدم الحديث تقليد أم إجتهاد والخلاف فيهتعريف الحديث الصحيح الواجب او الراجح العمل بخبر العدل وقبوله ليس من التقليداشتراط السلامة من الشذوذ والعلة لا يمنع انه أجتهادتصحيح البخاري تقليد ام اجتهادفصل جواز التصحيح للمتاخر كونه مجتهدا فيهرد القول بحالة الإجتهادضرورة علم اللغة للحديثفضل علماء الحديثفصل سهولة الإطلاع والتصحيح الإجتهاد اليوم عنه فيما سبقتصحيح الشافعي والبخاريرد من نفى الاجتهاد المطلقاختلاف الرأي في التصحيح عمل بالراوية التوفيق بين رأي مالك وشعبة في ابن اسحاق اختلاف العلماء في تصحيح الاخبار ناشئ عن الرواةفصل مصحح الحديث راو فيجب معرفة حاله أيضافصل ما يجب في المخبرين بالصحة مزية الصحيحينمزية الصحيحين معرفة الحق من أقوال أئمة الجرح والتعديلالقوادح المذهبية لا يلتفت اليها الاجتهاد موهبة من اللهبيان ما سهل الاجتهادشروط الاجتهادالمتعة وما جاء فيهاقول الشافعي واحمد وأبي حنيفة في أنه لا يقدم على السنة قول أحدما التقليد .
حقيقتهالقول بجوازهالتوقف بتصديق الخبر حتى تقوم البينةاقامة البينة على المدعيمكابرة المكابرين وتنعتهمقبول خبر الآحاد مشروطسؤال أهل العلمتأثير كلام الله ورسوله في العامة حديث اجتهاد الحاكمكلام الله ورسوله أقرب إلى الافهامما جاء في صيام الشكرد الأئمة لأدلة جواز التقليدسؤال الصحابة لنسائه صلى الله عليه وسلمرد أدلة المقلدينالواجب على كل عبد ما يخصه من الأحكام_ الحكامالرسالة الثانية_ رفع الريبة عما يجوز وما لا يجوز من الغيبة للشوكانيجواز الغيبة في ستة مواضعتحريمها ثابت في الكتاب والسنة والاجماعلا يحب الله الجهر بالسوءالامر بالمعروف والنهي عن المنكر ذهاب الدين بترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكرترجيح أدلة تحريم الغيبة ما جاء في اغتياب هند لأبي سفيانحديث خير القرون قرنهالاخبار بالغيبة عند المشاورةذكر المجاهر بالفسق ما جاهر بهحديث (( بئس اخو العشيرة ))الغيبة ذكر أخاك بما يكرهالرسالة الثالثة شرح الصدور في تحريم رفع القبور للعلامة الشوكانيالعالم كالجاهل في التكاليف والتعبدرفع القبور والبناء عليها بدعة منهي عنهاقول الامام يحيى لا باس بالقباب ألخطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام طاعة اللهالنهي عن اتخاذ القبور مساجدحديث لا تتخذوا قبري وثنا حديث يا فاطمة بنت محمد لا اغني عنك من الله شيئالا نذر في معصية النحر من أنواع العبادةلا يقتدي بالعالم إذا خالف الكتاب أو السنةالرسالة الرابعة مسائل من علم الأصول للإمام ابن حزمالموقوف والمرسل لا تقوم بهما حجة برهان البطلانرواية المجهول القرآن ينسخ بالقرآن والسنة والسنة تنسخ القرآن والسنةما لا يحل قوله في الآية أو في الحديثالاجماع اليقين بأن جميع الصحابة عرفوا به وقالوا بهما صح فيه خلاف آخر من الصحابة لم يكن اجماعا يتعين اجماع أهل عصر على حكم بإجماع الصحابة يوجب القطع بأنه حق وحجة ولا يكون اجماعاوجوب الرجوع إلى القرآن والسنة لا يحل القول في الدين بالقياسالاعتبار معناه التعجب لا القياسالحجة على إبطاب القياسما يضاف على النص للقول بالقياس باطل حديث افتراق الأمة على بضع وسبعين فرقةحديث أيها الناس إن الله فرض عليكم الحج فحجوا الفرض من أفعال النبي ما كان بيانا لأمر لا يحل اتباع شريعة نبي قبل نبينا محمد صلى لله عليه وسلمحديث أعطيت خمسا لم يعطهن نبي قبليمن قلد عالما لم يطع الله ولا رسولهالرأي والقياس ظن والظن باطلضعيف الحديث أقوم من الرأي من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو ردإذا اجتهد الحاكم فأخطأ فله أجرالرسالة الخامسة مسالة القدر للإمام ابن تيمية الرسالة السادسة عقيدة السلف وأصحاب الحديث للصابوني عقيدة أصحاب الحديثقول أهل الحديث في صفات الله عز وجل عقيدتهم في القرآن تكفيرهم من قال بخلق القرآنقولهم في آية (( الرحمن على العرش استوى))ما جاء في تفسير الإستواءحديث ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة ألخالنزول بلا كيف (( إن الله يمهل حتى أذا كان ثلث الليل ألخ))ذكر أخبار ثابتة في نزول الرب من غير صفة كيفية النزول مع اثبات النزولحديث (( انكم تنظرون إلى ربكم الخ ))قصة صبيغ بن عثل مع عمر بن الخطابأحاديث الصفات والرؤنةالحديث الطويل (( لكل شيئ شرف وأشراف المجالس ما استقبل به القبلة الخالايمان بالحوض والكوثر والرؤية الايمان قول وعمل ومعرفة تكفير تارك الصلاة عمدا اعتقاد أن الخير والشر بقضاء الله وقدرهعواقب العباد مبهمةالعشرة المبشرون بالجنة الصلاة خلف البر والفاجرلكل مخلوق أجل وسوسة الشيطان للآدميينمن علامات اهل البدع تجنبهم سماع الحديثقلة العلم من علامات الساعةالرسالة السابعة تحذير اهل الايمان عن الحكم بغير ما انزل الرحمنبيان أعظم أسباب التاخرترك الوحي السماوي والتمسك بالقوانينالحاجة إلى الشريعة ضرورية جداالشرع المنزل والشرع المؤول والشرع المبدلدين الأنبياء كلهم الاسلامما جاء في معنى (( وما كنا معذبين )) الآيةلا يخل النار من لا ذنب له لا يدخلها إلا من قامت عليه الحجة بالرسل الاعتياض عن القانون السماوي بالقانون الأرضيالدعوة إلى القانون الموضوع خروج عن طاعة الله عز وجل لا عذر لمن ضل وحسب نفسه مهتديا وجوب التقيد بالأحكام المنزلةتفسير (( الطاغوت )) (( لا تجتمع أمتي على ضلالة))حال الصحابة وحالنا (( إن تنصروا الله ينصركم ))التحذير عن اتباع غير ما أنزل الله اتباع الاهواء منهي عنه وسبب للاصابة بالشدائد والبلاءإذا ظن الناس. ❝
⏤
أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني
❞ اقتباس من كتاب ضياع الشريعة والأحكام تطبيق عملي لفتنة خلق القراءن
بقلم د محمد عمر
استحلال الربا في هذا الايام هو
تطبيق واقعي لفتنة خلق القران
بقلم د محمد عمر
ايها الاخوة الاحباب دعوني اقدم لكم مقدمة مختصرة عن فتنة خلق القراءن اقدم لها من خلال ما قاله علي المديني وهو ممن عاصروا حياة الإمام أحمد بن حنبل حيث قال ان الله تعالي ايد هذا الدين برجلين وهما ابو بكر الصديق يوم الفتنة واحمد بن حنبل يوم المحنة
ويعني بها فتنة خلق القران التي تعد من اعظم الفتن التي واجهها الاسلام والتي تصدي لها الامام احمد بن حنبل رضي الله عنه وهو من كبار ائمة التابعين حيث ولد في عام 290 هجريا
ومختصر هذه الفتنة انه في زمن الخليفة المامون احد خلفاء الدولة العباسية ظهر فكر الاعتزال وهو فكر اعمال العقل في النصوص الثابتة شرعا فان قبلها العقل جازت وان رفضها العقل قال المعتزله برد هذه النصوص اما بمحاولة محوها او بتاويلها الي معني غير ما نزلت فيه
وقد كان علي راس هؤلاء المعتزلة رجل يقال له واصل بن عطاء واستطاع هذا الرجل ان يقنع بفكره جميع اهل زمانه من العوام والدهماء وضعاف العقول ممن ليس لديهم العلم الكافي حتي تبني الخليفة المامون هذا الفكر
وقد كان المانع والعائق ضد نشر هذا المذهب عند اهل العلم هو النصوص المحكمة من القراءن الكريم التي لا تقبل التحريف او التاويل
فوجد هذا الشيطان السبيل الي رد نصوص القراءن الكريم من خلال منهج شيطاني خبيث يستطيع من خلاله الاعتراض علي نصوص القراءن المحكمة وهي فكرة خلق القراءن
فما هي ايها الاخوة الكرام هذه الفكرة الخبيثة ؟
ادعي هذا الشيطان ومن معهة من المعتزلة ان القرءان الكريم مخلوق شانه شان بقية المحلوقات
قد تكون الكلمة سهلة علي الدهماء والجهلاء ضعاف العقول لكن البعد الخبيث لهذه الكلمة لم يدركة الا اهل العلم وعلي راسهم الامام احمد بن حنبل
فقد علت الفتنة وانتشرت حتي كان الرجل يستدعي الي المحكمة امام القاضي فيقول له ماذا تقول في القران فيقول اقسم بالله ان اقول الحق ثلاث ثم اشهد ان القراءان كلام الله مخلوق
ومقتضي هذا الكلام ان القران ليس صفة من صفات الله وليس باقي ببقاء الله انما شانه شان بقية المخلوقات فهو يجري عليه احكام الموت والفناء
ونحن لا نعني به فناء الاوراق وما بها من نقش بالحبر انما نعني به فناء التشريعات والاحكام
فكلما مر احدهم بمرور الزمان علي حكم او تشريع قراءني لا يعجبه او يتعارض مع توجهاته ما عليه الا ان يقول ان الزمان تغير وان هذا الحكم الشرعي اصبح لا يناسب اهل هذا الزمان
وهذه هي بوابة الشر التي تصدي لها الامام احمد بن حنبل بعد ان جلدة المامون وسجنه ستة وعشرون شهر لا لشئ الا لانه اعترض علي عقيدة خلق القران وظل يدافع عنها وهو يقول اقسم بالله العظيم ان اقول الحق وان القراءن الكريم هو كلام الله غير مخلوق
لكنا الان نعاني من تبعات هذه الفتنة التي انتشرت فينا بدون وعي فصرنا نستحل المحكم من ايات القراءان فما هي الحجة في هذا الاستحلال كاننا نتكلم بنفس كلام المعتزلة في الزمن الاول فنقول ان هذه التشريعات لا تتناسب مع هذا الزمان .
وان قلنا لهم هذه نصوص صريحة لا تحتمل التاويل في كتاب الله فما عليهم الا ان يقولو بنفس كلام المعتزلة في الزمن الاول ان الزمان قد تغير وان هذه الاحكام لا تتناسب مع هذا الزمان
رحم الله امام السنة الامام احمد بن حنبل الذي ثبت في وجه الفتنة حتي انجلت وانكشفت وعاد الناس الي عقيدة اهل السنة والجماعة ان القران هو كلام الله تكلم به علي الحقيقة وفيه اثبات لصفة الكلام لله تعالي قال تعالي وكلم الله موسي تكليما وقال تعالي يا موسي اني اصطفيتك علي الناس برسالاتي وبكلامي وقال تعالي لمحمد صلي الله عليه وسلم وان احد من المشركين استجارك فاجره حتي يسمع كلام الله ثم ابلغه مامنه ) ولا شك ان المقصود بكلام الله هنا هو القراءن الكريم
اذا فالقراءان الكريم هو كلام الله وهو صفة من صفات الله باقي ببقاء الله وليست تشريعاته متغيرة وليست فانية ولا تجري عليها احكام الموت
وفيها دليل قاطع علي بقاء احكام القراءان دون تبديل او تحريف او تعطيل
فمن ادعي ان حكما من احكام الله قد تغير او اصبح لا يتناسب مع هذا الزمان فقد شابه المعتزلة اصحاب فتنة خلق القراءن ونحن لا نكفر هؤلاء اسوة بالامام احمد بن حنبل الذي لم يكفر الخليفة في زمانه رغم جلدة وسجنه فقد كان يراهم متاولين وجهلاء ويعذرهم بجهلهم ويتركهم الي حكم الله فيهم يوم القيامة
فلما ارد الله لهذه الفتنة ان تنكشف ويعود الناس الي الصواب فقد دخل احد حاشية الخليفة عليه في مجلسه وهو يبكي ويقول انا لله وانا اليه راجعون كيف لنا ان نصلي وكيف لنا ان نقيم الليل من غير القراءان مات القرءان مات القرءان فقال لها الخليفة ماذا بك يا رجل كيف تقول مات القراءن ؟ هل ممكن ان يموت القراءان كيف يموت فراجعه الرجل وقال له يا امير المومنين الستم تقولون ان القراءن مخلوق؟
هل يوجد مخلوق لا تجري عليه احكام الموت والفناء
ساعتها انتبه الخلفه لمقولة الرجل وعاد الي صوابه واعلن رجوعه عن هذه الفتنة الخبيثة التي نادي بها المعتزلة في زمانه الا وهي فتنة خلق القراءان
واتوقف عن هذا الحد لاعاود في مقالي التالي الحديث عن استحلال الربا اتباعا لفتنة خلق القراءان
انتهي....... ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب ضياع الشريعة والأحكام تطبيق عملي لفتنة خلق القراءن
بقلم د محمد عمر
استحلال الربا في هذا الايام هو
تطبيق واقعي لفتنة خلق القران
بقلم د محمد عمر
ايها الاخوة الاحباب دعوني اقدم لكم مقدمة مختصرة عن فتنة خلق القراءن اقدم لها من خلال ما قاله علي المديني وهو ممن عاصروا حياة الإمام أحمد بن حنبل حيث قال ان الله تعالي ايد هذا الدين برجلين وهما ابو بكر الصديق يوم الفتنة واحمد بن حنبل يوم المحنة
ويعني بها فتنة خلق القران التي تعد من اعظم الفتن التي واجهها الاسلام والتي تصدي لها الامام احمد بن حنبل رضي الله عنه وهو من كبار ائمة التابعين حيث ولد في عام 290 هجريا
ومختصر هذه الفتنة انه في زمن الخليفة المامون احد خلفاء الدولة العباسية ظهر فكر الاعتزال وهو فكر اعمال العقل في النصوص الثابتة شرعا فان قبلها العقل جازت وان رفضها العقل قال المعتزله برد هذه النصوص اما بمحاولة محوها او بتاويلها الي معني غير ما نزلت فيه
وقد كان علي راس هؤلاء المعتزلة رجل يقال له واصل بن عطاء واستطاع هذا الرجل ان يقنع بفكره جميع اهل زمانه من العوام والدهماء وضعاف العقول ممن ليس لديهم العلم الكافي حتي تبني الخليفة المامون هذا الفكر
وقد كان المانع والعائق ضد نشر هذا المذهب عند اهل العلم هو النصوص المحكمة من القراءن الكريم التي لا تقبل التحريف او التاويل
فوجد هذا الشيطان السبيل الي رد نصوص القراءن الكريم من خلال منهج شيطاني خبيث يستطيع من خلاله الاعتراض علي نصوص القراءن المحكمة وهي فكرة خلق القراءن
فما هي ايها الاخوة الكرام هذه الفكرة الخبيثة ؟
ادعي هذا الشيطان ومن معهة من المعتزلة ان القرءان الكريم مخلوق شانه شان بقية المحلوقات
قد تكون الكلمة سهلة علي الدهماء والجهلاء ضعاف العقول لكن البعد الخبيث لهذه الكلمة لم يدركة الا اهل العلم وعلي راسهم الامام احمد بن حنبل
فقد علت الفتنة وانتشرت حتي كان الرجل يستدعي الي المحكمة امام القاضي فيقول له ماذا تقول في القران فيقول اقسم بالله ان اقول الحق ثلاث ثم اشهد ان القراءان كلام الله مخلوق
ومقتضي هذا الكلام ان القران ليس صفة من صفات الله وليس باقي ببقاء الله انما شانه شان بقية المخلوقات فهو يجري عليه احكام الموت والفناء
ونحن لا نعني به فناء الاوراق وما بها من نقش بالحبر انما نعني به فناء التشريعات والاحكام
فكلما مر احدهم بمرور الزمان علي حكم او تشريع قراءني لا يعجبه او يتعارض مع توجهاته ما عليه الا ان يقول ان الزمان تغير وان هذا الحكم الشرعي اصبح لا يناسب اهل هذا الزمان
وهذه هي بوابة الشر التي تصدي لها الامام احمد بن حنبل بعد ان جلدة المامون وسجنه ستة وعشرون شهر لا لشئ الا لانه اعترض علي عقيدة خلق القران وظل يدافع عنها وهو يقول اقسم بالله العظيم ان اقول الحق وان القراءن الكريم هو كلام الله غير مخلوق
لكنا الان نعاني من تبعات هذه الفتنة التي انتشرت فينا بدون وعي فصرنا نستحل المحكم من ايات القراءان فما هي الحجة في هذا الاستحلال كاننا نتكلم بنفس كلام المعتزلة في الزمن الاول فنقول ان هذه التشريعات لا تتناسب مع هذا الزمان .
وان قلنا لهم هذه نصوص صريحة لا تحتمل التاويل في كتاب الله فما عليهم الا ان يقولو بنفس كلام المعتزلة في الزمن الاول ان الزمان قد تغير وان هذه الاحكام لا تتناسب مع هذا الزمان
رحم الله امام السنة الامام احمد بن حنبل الذي ثبت في وجه الفتنة حتي انجلت وانكشفت وعاد الناس الي عقيدة اهل السنة والجماعة ان القران هو كلام الله تكلم به علي الحقيقة وفيه اثبات لصفة الكلام لله تعالي قال تعالي وكلم الله موسي تكليما وقال تعالي يا موسي اني اصطفيتك علي الناس برسالاتي وبكلامي وقال تعالي لمحمد صلي الله عليه وسلم وان احد من المشركين استجارك فاجره حتي يسمع كلام الله ثم ابلغه مامنه ) ولا شك ان المقصود بكلام الله هنا هو القراءن الكريم
اذا فالقراءان الكريم هو كلام الله وهو صفة من صفات الله باقي ببقاء الله وليست تشريعاته متغيرة وليست فانية ولا تجري عليها احكام الموت
وفيها دليل قاطع علي بقاء احكام القراءان دون تبديل او تحريف او تعطيل
فمن ادعي ان حكما من احكام الله قد تغير او اصبح لا يتناسب مع هذا الزمان فقد شابه المعتزلة اصحاب فتنة خلق القراءن ونحن لا نكفر هؤلاء اسوة بالامام احمد بن حنبل الذي لم يكفر الخليفة في زمانه رغم جلدة وسجنه فقد كان يراهم متاولين وجهلاء ويعذرهم بجهلهم ويتركهم الي حكم الله فيهم يوم القيامة
فلما ارد الله لهذه الفتنة ان تنكشف ويعود الناس الي الصواب فقد دخل احد حاشية الخليفة عليه في مجلسه وهو يبكي ويقول انا لله وانا اليه راجعون كيف لنا ان نصلي وكيف لنا ان نقيم الليل من غير القراءان مات القرءان مات القرءان فقال لها الخليفة ماذا بك يا رجل كيف تقول مات القراءن ؟ هل ممكن ان يموت القراءان كيف يموت فراجعه الرجل وقال له يا امير المومنين الستم تقولون ان القراءن مخلوق؟
هل يوجد مخلوق لا تجري عليه احكام الموت والفناء
ساعتها انتبه الخلفه لمقولة الرجل وعاد الي صوابه واعلن رجوعه عن هذه الفتنة الخبيثة التي نادي بها المعتزلة في زمانه الا وهي فتنة خلق القراءان
واتوقف عن هذا الحد لاعاود في مقالي التالي الحديث عن استحلال الربا اتباعا لفتنة خلق القراءان
انتهي. ❝
❞ }}{{,,,,,, لن يكون :
التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!!
وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, {{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!}} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ...
فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟
أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ...
فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, {{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات}} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ...
بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, {{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين}} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ }}{{,,,,,, لن يكون :
التوازي ما جاز له أو لحدّيه إلتقاء ,, فإن ذا يكون فما توازي قد كان !!!
وبما صار فقد كان لواضع بتوازي سبق انتواء لما به يكون إلتقاء ,, علي امر قد سُتر ,, فيكون أن ماكان توازي الا لما به أغراض عن توازي بإيهام , وحتي اختناق بالتقاء يكون ,, فذا عنه أنه ما كان توازي , إلا أنه مادامت حياة فاختناق بتوازي لا يكون , برغم تفعيل لذا أن يكون وفي ذا أن لا ارادات ولا رغبات فهي المُحكمَات ,, وعن مُحكمات ما خروج لمُريد ولو أراد ,, وإن كانت بالاتساع لتعمية ادراك ,, بسُلميات ومُوسّعات عليها ومنها دفع لتجتمع ألباب تبيانا لناموس تدافع مقصود ,, ﴿{ووقوف مع وعن تدافع قد يكون بما عنه يكون دون أن التدافع مدارك ومسالك تكون فأيها كان السبيل أو يكون عن التعارف والإتلاف !!!﴾} ,, فبناء احكام بمخالفات لمعلومات هي من حق وليست هي منتهي الحقيق فذا وجود ,, وحكر الحقائق للقدير واليقين لأصحابه عنوان ,, وما إقتطاع لتحويل مضامين وعنونات إلا لعلة بصاحب التقطيع والتحويل ,, من حيث بها إحراز ما له يريد ,, وهو ما به نثر المضامين بمحاكاة يكون بناء منها وعنها للأحكام بالمخالفات ,, وذا لا يصير نحو فيد أو نتاج ..
فوقوف هو لحظي يكون أو به إنفراد جلاء معه ومنه أن التلاعب بإحكام الوهميات ما عنه يصير حقيق ولا اصيل ,, وواقع فردي وجمعي بمجموع معاقد الأوتار من الأوقات والأمكنة بذريات قائم كذاكرة مُعين ,, بينما بضاعة الدافع باختلاس هي للمنظور والمرصود ,, فقد اطنبتنا اجمالا بالغيبين إذ هم حضور مُقيم ,, وما بيننا وبينك ما كان ولا يكون إلا بتحديد هو المسبوق قديم ,, أنك السارق واللئيم المستتر وكنيتك العور ,, ولنا منك ما لديك ,, وعنه كنا ومازلنا سائلين ,, أن يا لعين أنت وسيدك ,, أين المسروقات المعلومات ؟؟
أما علمت من حضوراتك الغيبية بزبانيتك ,, أن محاججات الكُليات من المجموعات لا صار منها صحيحا بتفصيلات لمقامات ,, وأن ذا ما به ميوعة بمفاد تقطيع ,, الا ان بها ارتباط قد يكون لمن يتوقف لحظيا معنيا بذاته عن ذاته أنه انسان وليس دجالا ولا شيطانا ,, بإجبار أو تخيير ,, إذ أن الحدود وهي التعريفات إجمالات للشروحات تكون ,, ومغانم من تفصيلات ما بها إلا الهاء عن نظر او بصر يكون للعالي من مضامين المقامات ,, وبها تكون معاملات التحديد والانشاء للظنيات بالتعددية إعلاء , أو هل إقامة لتيه إلا بتعددية الظنون وسعي بها أن تكون يقينيات !!
فانعدام تصانيف النظائر بمثيلاتها وتحويل لها ,, بما يكون من عاليها أو من سافل من نظائر تفعيل ,, فذا هو الغرض ,, وألطف التعابير جهل بمضامين احتراف إنسان لإدراك عن ذاته ,, وذا ما كان ومحاولات به استمرار ,, فهو ما عليه معاويل بضاعتك لأصحابها المُخربين ,, إن كانوا مدركين واعين ,, والخراب للعالمين هو ما اتجاه له يكون ,, نحو العقول ,, ولو تعلم فالعقول من ضمن التحريز ,, والاتجاه تماما بالمخالف لما تدسه نحو إنماء ظن أن له وجود ,, فسلام علي من خاطبك بأن لك فيها ما لن تخلفه من مواعيد ,, إن هي إلا آليات ,, عنها الخبر والعلم المقيم للعالمين والصائبين بالتعاريف ,, والمتوقفين والمتأملين ولو من باب تصيد أو تربص كان أو يكون ,, أن حَدّك كما زعيمك وسيدك صاحب اللعنة بمجموعها فهو الحائز الوحيد ..
فالرقص بالتفصيلات علي مضامين والهيام بالسباحة علي قواطع من الحواسم نحو نعومة لأسنتها تحصيل ,, تلك هي من بضاعتك بتصانيف والتي بها أنت القويم ,, إلا أنك من غباء حائز فعيل ,, ان ذا إلا ما به التمحيص لفرز بغثٍ عن ثمين ,, وحقيق أن الغث ما به علي صفحة البحار يكون إلا ما ليس عنه حصيد وأنت تعلم أن الجفاء ما له بمستدام وجود ,, وفي زج بوهم تناقضات تلفيق فذا رائع من شباك عنك للصيد والاصطياد ,, وما بها يكون الا الحيازة للأدران وما أردت بها فلن يكون ,, ولو كان المضمون نهاية له وقوفا بمن تعداد هو الواحد أو من البضع تحصيل لإدراك عنه وعي يُقام ,, وذا من حيث تكرار أن مجموع توجيهك بالظنون ليس له وجود ولن يكون فسبيل من اتجاه ماله بعكسه إلتقاء ,, ولو جعلتها يقينا موهوما كما الكرات دوران ,, فعيب ليس فيك بل فيمن تلقف من كُراتك كثير ,, وإن كان حقيق من امر ,, أن ذلك من محاميد من حيث أن عقول هي من الإله عطاء فإن إعتلاها ران كما يعتلي القلوب أو بها تحويلا نحو تشابكات ومتشابهات فلحظة بوقوف كافية تبيان وإعلاء للحقيق من أصليات العقول وتقطيع اوصال البس والالتباس ,, ولو كان عن طريق حجارة ذهنية هي المقذوفة وحقيق منها نتاجه إصابة كانت أو تكون للتحصيل ,, فنحن لأبينا وعنك فأنت بذاتك مقيم ,, فيكون عن تضاد بمتناقضات الخطاب والسير في معنونات بسبيكة ,, لتحريز رفض بقبول أو إعلاء لتصيد موهومات بها تكون حلول بأن وجود لقول ومن بعده له نفي وجود ,, أو أن الخطاب مخالف مناقض لمن به خاطب أو عنه اخبار ,, أو أن الامر محكم علي تعريجات ,, فما أجملتنا بواحده ولا بضع منها يكون ,, سوي شباك منك معلومة أنت تعلمها يقينا وعنها ما تكاسلت ,, ولك واحدة أن عن ذريات في وقت بصدق هو الذاتي يكون ,, أن بما هو فيد تحصيل ولو كان من أعجمي أو من علي آذان فيل ,, فهم علي ذاتهم حراس مسئولين وعن مسئوليات لهم ومنهم متممين وذا عهدهم الأصلي ,, فنعمة أن لنا عن أبينا إزاحة المترب ليكون وضوح مضامين ,, بينما خبر أخير لك أن هل يعرف الضد إلا بضده بيان وتأكيد ,, لجلاء عنه يكون لواضح من اختيار وتفعيل ,, ﴿{فأزمتك علي الدوام هي المحو والاثبات﴾} ,, فإن محو بإعلاء بما شاء القدير فما لك من ظهور ولا يكون إلا ما أنت به عليم ,, بينما الإثبات هو ما أنت عليه حريص مجتهد ناصب بذاتك ورجالاتك ,, بتهميش الفيد وإن كان مصيب ,, إذ التمكين والظهور علي العالمين هو مابه سعيك الحثيث ..
بينما صريح بالأمر أن الله بعباد له هو اللطيف ,, بما أرادوا ,, وكانوا علي حقيق من عمق وقوف تحصيل إدراك ,, فمعنونات وزج تلاعبات هي المقيمة والمميتة للمتناقضات بدلائل متوهمات فتلك صنعتك ,, وقد أخبرتك أن ذريات لأبيهم بانتماء عالمين فاطنين مدركين ,, ويكفيهم أن باستغفار وتوبة إنابات تكون ,, وهم عليها بما وعوا مقيمين ومسار إلي تصحيح ,, كل بمحرابه من الفاعلين ,, ﴿{فلا تثريب إلا علي من أعلنها أنه بك من الفاعلين وحوله وقوته أنه من عصبتك الأقربين﴾} ,, وعنك إليك بخدعة أخري تحترفها أنك الأسطورة والوهم بأن ليس لك من أصل وجود ,, من حيث إنماء اليقين بأفيون الخدر للمجموع فذا رائع من حيث البناء والتشييد ,, أو أن الإله والدين صنف من أصناف الحياة في احسن التصاريف ,, فما من شاذة ولا فارة إلا عنها أقمت بناء وتشييد للمعني والمنعي والتصانيف فصارت وُديان أو أنها أودية بحسب ما يكون لما به تيه المعقود عليهم من العقول أن لا إلا كيفما تكون بالتنويع للظن باليقين المعكوس من تصانيف ,, وعَاليها نمطاً بفَصل لخُلق عن محيا عقيدة بإعمار ,, به نحو تسربل أفاعيل من قديم واستمرار استدامة للناظرين ,, وعنه العناقيد من الوديان والمغارات بعدد ما شئت للتعداد سبيل ,, لتيه بهم وتنوع المكائد والمتاهات ,, فأبصر واستبصر أن من الحقيق وعنه ,, أن التصانيف أنت بها فعيل لما به نتاج شتات التاريخ والذريات من خلال التصانيف ,, أوتعلم ,, فما جلاء نور إلا من بعد ليل يكون كما جلاء شمس بنهار يكون ,, فذا دور وحصاد أنت به مرهون ,, وإعداد عُدته بَسنون آلاف حصاده لك صريم ,, بمحو يكون أو اثبات بالظهور ,, وكن بما شئت تفعيل واجلب من إقامات بما بَعد ثالث من أبعاد وبهم تفعيل ,, فما كان ولا يكون إلا ما شاء به القدير ,, وأنت لدينا خبرك رهين ,, فخطابنا لأهلونا وأسرتنا مجموعة من أبينا آدم بأن المجموع وقوف ومالك بينهم وجود ,, ولتبحث لنفسك وسيدك عن سيد تكونا له وقوف ,, ولن يكون ,, فما انتما إلا تحت الأقدام بما أضللتم تفعيلا ,, إن كنت دجالا مذاباً كملح بماء أو إبليس. ❝