❞ هناك في مكان ما في جانب اخر من العالم شخص ما
شٌبهك يحٌبك يتٌمناك يدٌعو لك يطٌلبك من الله هو نصفك
الاخر هو شمس لا تغيبٌ في حياتك ولكنها متواريةٌ حينٌ ياٌذن
الله لها بالخروج الي حياٌتك ستشرق ولو بعد حينٌ ترسل اليكٌ
اشواقها بالدعاء بصلاة في جوف الليل , هي نصفك الاخر , فلا
تقلق وافعل ما تحب ان تسمع وتري ما كان يفٌعله ذلك النصف
الاخر حينٌ ياٌذن الله بالخروج له من الغيبٌ لينٌيرٌ سماء اٌيامك
وحياتك , هو العمر الباقي والقادم هو حياٌة ما بعد الحياٌة هو
موجود معك ولك وخلق من اجلك فقط من قبل ان توجد انت
ي فلا تؤذيهٌ ب شئ حتي لا تؤذي نفسك فيمٌا بعد .. ❝ ⏤عفاف محمد عبدالسلام
❞ هناك في مكان ما في جانب اخر من العالم شخص ما
شٌبهك يحٌبك يتٌمناك يدٌعو لك يطٌلبك من الله هو نصفك
الاخر هو شمس لا تغيبٌ في حياتك ولكنها متواريةٌ حينٌ ياٌذن
الله لها بالخروج الي حياٌتك ستشرق ولو بعد حينٌ ترسل اليكٌ
اشواقها بالدعاء بصلاة في جوف الليل , هي نصفك الاخر , فلا
تقلق وافعل ما تحب ان تسمع وتري ما كان يفٌعله ذلك النصف
الاخر حينٌ ياٌذن الله بالخروج له من الغيبٌ لينٌيرٌ سماء اٌيامك
وحياتك , هو العمر الباقي والقادم هو حياٌة ما بعد الحياٌة هو
موجود معك ولك وخلق من اجلك فقط من قبل ان توجد انت
ي فلا تؤذيهٌ ب شئ حتي لا تؤذي نفسك فيمٌا بعد. ❝
❞ في الأيّام التي لا أحد يفكر بي ولا أحد يهتمُّ لغليان روحي
أنتَ الوحيد الذي تدمع عينيّ لأجله بل تبكي ايضا تبكي كثيرا، لاجلك وحدك
أشعر أن عينك من بعيد تراقبني و تنظر إليّ بقلقٍ وخوف.
اشتقت لك كثيرا، و أود رؤيتك باقرب وقت ممكن، عندما اتحدث معكَ لا استطيع التركيز في حديثك فقط بل واكتفي بسماع نبرة صوتك الجميلة التي عشقتها من عرفتك.
لا أعلم لماذا أحب أن اغضبك ؟؟ ايمكن لأنك تزيد جمالا عندما تغضب؟ فأنا أحب هذا بل واعشق هذا، فأنا اتعمد أن اغضبك لاسمع نبرات صوتك وأنت غاضب مني فلا تحزن حينها فأنا أفعل هذا من أجل حبك ! وأنت تعلم أني سوف اقوم بتهدئتك بعد ذلك. حين انظر لعيناك، عيناي تدمع من الاشتياق وكأني اول مرة أراك بها، ودقات قلبي تتذايد مع كل كلمة حب، وعند ذهَابك لم تعد الحياة لها معني والصمت يُعم المكان واشعر بضيق بصدري.
لما لا نكن مثل الاطفال الصِغيار لا يعرفون ما الحب؟؟
# وفاء أشرف
جميلة مارس 🕊️. ❝ ⏤وفاء اشرف
❞ في الأيّام التي لا أحد يفكر بي ولا أحد يهتمُّ لغليان روحي
أنتَ الوحيد الذي تدمع عينيّ لأجله بل تبكي ايضا تبكي كثيرا، لاجلك وحدك
أشعر أن عينك من بعيد تراقبني و تنظر إليّ بقلقٍ وخوف.
اشتقت لك كثيرا، و أود رؤيتك باقرب وقت ممكن، عندما اتحدث معكَ لا استطيع التركيز في حديثك فقط بل واكتفي بسماع نبرة صوتك الجميلة التي عشقتها من عرفتك.
لا أعلم لماذا أحب أن اغضبك ؟؟ ايمكن لأنك تزيد جمالا عندما تغضب؟ فأنا أحب هذا بل واعشق هذا، فأنا اتعمد أن اغضبك لاسمع نبرات صوتك وأنت غاضب مني فلا تحزن حينها فأنا أفعل هذا من أجل حبك ! وأنت تعلم أني سوف اقوم بتهدئتك بعد ذلك. حين انظر لعيناك، عيناي تدمع من الاشتياق وكأني اول مرة أراك بها، ودقات قلبي تتذايد مع كل كلمة حب، وعند ذهَابك لم تعد الحياة لها معني والصمت يُعم المكان واشعر بضيق بصدري.
لما لا نكن مثل الاطفال الصِغيار لا يعرفون ما الحب؟؟