❞ دعني أنتحِ بك جانبًا لأخبرك بسر لا يعرفه سوانا. احترس! لا ترفع صوتك.. عندما نحلم، فإن وعينا يسافر لبعد آخر ليمارس حياة أخرى ويلقى أناسًا آخرين، ويعرف وجوهًا أخرى. (فرويد) لم يقل هذا، لكن دعني أخبرك أنها الحقيقة. بل هي الحقيقة الوحيدة وقال الله (فليكن نور) فكان نور ". ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ دعني أنتحِ بك جانبًا لأخبرك بسر لا يعرفه سوانا. احترس! لا ترفع صوتك. عندما نحلم، فإن وعينا يسافر لبعد آخر ليمارس حياة أخرى ويلقى أناسًا آخرين، ويعرف وجوهًا أخرى. (فرويد) لم يقل هذا، لكن دعني أخبرك أنها الحقيقة. بل هي الحقيقة الوحيدة وقال الله (فليكن نور) فكان نور ˝. ❝
❞ أمام شجرةٍ بيضاءَ تأكلُ النيرانُ جذعَها وفروعَها العارية من أوراقها، يقف حشدٌ من الناس سود البشرة كأنَّهم أصنام جامدة، أفواههم مقفلة، تاركين الحديث إلى شرر غضبهم المتطايرِ من عيونهم، يوجهون سيوفَهم صوبَ شابٍ مضرجٍ في دمه، ويتوسد ذراع فتاةٍ تُرثيه بدموعٍ ملأت عينيها.. ظهرت أمامهم هالةٌ ضوئيةٌ، وخرج منها يوسف، نظر إليهم في خوفٍ ألقاه في قلبه ملابسهم السوداء وعيونهم الحمراء، فتساءل في خوفٍ سكن كلماته وجسده:
- مَن هؤلاء؟ وأين أنا؟!
استدار يوسف إلى ذلك الشاب الجريح، أطال النظر به في دهشةٍ وحيرةٍ حينما وجد نفسه ينظر إلى ملامحه بوجه شخص آخر..
بصوت يكاد يكون همساً سأل يوسف نفسه في حيرة:
- مَن هذا الذي يحمل ملامحي؟!
تقدم خطوتين حتى وقف أمام شخصٍ تميَّز عن باقي أفراد الحشدِ ببلورة حمراءَ تُزين رقبته، قام يوسف بنزعها، فتهشم حاملها إلى قطعٍ حمراءَ صغيرة، ثم تبعه باقي الحشد، ووسط كومة القطع تلك رأى لوناً قرمزياً يتسلل من باطنها، أزاحها فوجد بلورة قرمزية، سمع صوتا يتردد بداخله يخبره: تناولها؛ ففيها الخلاص.
تناولها يوسف وعلقها برقبته، فكسا اللون الأخضر كومة القطع الصغيرة،
ثم أضاءت الشجرة بلونٍ أبيضَ قوي أطفأ نيرانها.. سمع صوتاً عالياً آتياً من خلفه يحذره:
- احترس يا يوسف.
استدار يوسف سريعاً،. ❝ ⏤محمود الكومي
❞ أمام شجرةٍ بيضاءَ تأكلُ النيرانُ جذعَها وفروعَها العارية من أوراقها، يقف حشدٌ من الناس سود البشرة كأنَّهم أصنام جامدة، أفواههم مقفلة، تاركين الحديث إلى شرر غضبهم المتطايرِ من عيونهم، يوجهون سيوفَهم صوبَ شابٍ مضرجٍ في دمه، ويتوسد ذراع فتاةٍ تُرثيه بدموعٍ ملأت عينيها. ظهرت أمامهم هالةٌ ضوئيةٌ، وخرج منها يوسف، نظر إليهم في خوفٍ ألقاه في قلبه ملابسهم السوداء وعيونهم الحمراء، فتساءل في خوفٍ سكن كلماته وجسده:
- مَن هؤلاء؟ وأين أنا؟!
استدار يوسف إلى ذلك الشاب الجريح، أطال النظر به في دهشةٍ وحيرةٍ حينما وجد نفسه ينظر إلى ملامحه بوجه شخص آخر.
بصوت يكاد يكون همساً سأل يوسف نفسه في حيرة:
- مَن هذا الذي يحمل ملامحي؟!
تقدم خطوتين حتى وقف أمام شخصٍ تميَّز عن باقي أفراد الحشدِ ببلورة حمراءَ تُزين رقبته، قام يوسف بنزعها، فتهشم حاملها إلى قطعٍ حمراءَ صغيرة، ثم تبعه باقي الحشد، ووسط كومة القطع تلك رأى لوناً قرمزياً يتسلل من باطنها، أزاحها فوجد بلورة قرمزية، سمع صوتا يتردد بداخله يخبره: تناولها؛ ففيها الخلاص.
تناولها يوسف وعلقها برقبته، فكسا اللون الأخضر كومة القطع الصغيرة،
ثم أضاءت الشجرة بلونٍ أبيضَ قوي أطفأ نيرانها. سمع صوتاً عالياً آتياً من خلفه يحذره:
❞ *أقتباس من السلسال الملعون
تخيل أنك تجلس بمفردك في بيت لا تعرفه، وبلدة لا تنتمي إليها، وبينما أنت نائم على سريرك، يُفتح باب الغرفة من تلقاء نفسه، رغم أنك قمت بإغلاقه جيدًا! ويظهر الكائن الذي كنت تهابه من الصغر، ويعطيك \" السلسال الملعون\" الذي سيغير حياتك للأبد، وتبدأ أحداث مخيفة ومرعبة مع ذهابك لبلاد غريبة، يتبع أهلها طقوسا مخيفة تسبب اختفاءهم!
وهنا تبدأ اللعنة التي ستتدمر كل من يقف أمامها مع ظهور الفاتنة التي ستغير مجريات الأحداث وتأخذك إلى عالم أخرى كل شيء مباح وتكون هي ضحية الظلم الذي يسيطر على القرية...
*أقتباس من رواية آشماداي
احترس، ولا تذكر اسمي، حتى لا يصيبك الضرر، مثلما فعلتُ مع غيرك من أسلافك عندما لم ينصتوا لي، وتركوا غرورهم يتحكم فيهم.
مرحبا بك أيها الفاني في عالمي. لقد أتيتَ بأمري عندما لبيتَ ندائي.. أتريد أن تعلم ما حدث بالتفصيل؟! أرى علامات الدهشة على وجهك، أقرأ عقلك كيف يفكر، أسمعك تردد وتقول: ماذا حدث ليتغير مجرى الأحداث هكذا؟!!
لكنك الآن سترى الجولة النهائية في صراع الخير والشر، والحرب الأزلية التي ستستمر لآخر الزمان، والبوابات التي ستُفتَح وتكشف دهاليز الذكريات المريرة.
لكن عليك ألا تندم، معللًا بأنني لم أحذرك مما تراه..!، راجع نفسك جيدًا قبل أن تقرأ، واعلم أنك سوف تذهب معي، وتعيش القصة بكل حذافيرها، ولا ترمِ عقلك لكل قيل وقال؛ لأنني في نهاية المطاف سأكون أنا الشاهد لكي تذهب معي إلى جحيمي.. آشماداي.
#أسماء_يمانى
#اسكرايب_للنشر_والتوزيع
#معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_٢٠٢٣
#السلسال_الملعون
#آشماداي
#تصميماتي. ❝ ⏤𝑺𝑶𝑴𝑨 𝑨𝑳𝒀𝑨𝑴𝑨𝑵𝒀
❞
أقتباس من السلسال الملعون
تخيل أنك تجلس بمفردك في بيت لا تعرفه، وبلدة لا تنتمي إليها، وبينما أنت نائم على سريرك، يُفتح باب الغرفة من تلقاء نفسه، رغم أنك قمت بإغلاقه جيدًا! ويظهر الكائن الذي كنت تهابه من الصغر، ويعطيك ˝ السلسال الملعون˝ الذي سيغير حياتك للأبد، وتبدأ أحداث مخيفة ومرعبة مع ذهابك لبلاد غريبة، يتبع أهلها طقوسا مخيفة تسبب اختفاءهم!
وهنا تبدأ اللعنة التي ستتدمر كل من يقف أمامها مع ظهور الفاتنة التي ستغير مجريات الأحداث وتأخذك إلى عالم أخرى كل شيء مباح وتكون هي ضحية الظلم الذي يسيطر على القرية..
أقتباس من رواية آشماداي
احترس، ولا تذكر اسمي، حتى لا يصيبك الضرر، مثلما فعلتُ مع غيرك من أسلافك عندما لم ينصتوا لي، وتركوا غرورهم يتحكم فيهم.
مرحبا بك أيها الفاني في عالمي. لقد أتيتَ بأمري عندما لبيتَ ندائي. أتريد أن تعلم ما حدث بالتفصيل؟! أرى علامات الدهشة على وجهك، أقرأ عقلك كيف يفكر، أسمعك تردد وتقول: ماذا حدث ليتغير مجرى الأحداث هكذا؟!!
لكنك الآن سترى الجولة النهائية في صراع الخير والشر، والحرب الأزلية التي ستستمر لآخر الزمان، والبوابات التي ستُفتَح وتكشف دهاليز الذكريات المريرة.
لكن عليك ألا تندم، معللًا بأنني لم أحذرك مما تراه.!، راجع نفسك جيدًا قبل أن تقرأ، واعلم أنك سوف تذهب معي، وتعيش القصة بكل حذافيرها، ولا ترمِ عقلك لكل قيل وقال؛ لأنني في نهاية المطاف سأكون أنا الشاهد لكي تذهب معي إلى جحيمي. آشماداي.
#أسماء_يمانى #اسكرايب_للنشر_والتوزيع #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_٢٠٢٣ #السلسال_الملعون