❞ كلي حياء منك يا رسول الله احسنت بالتبليغ عن ربك وما احسنا.. واحسنت النصح لامتك وما نصحنا.. وحملت كتابك بقوه وما حملنا.. وانتصرت للحق وما انتصرنا.. واكتفي بعضنا بلحيته وقال هي سنتك.. وقصر البعض جلبابه وقال هذا امرك.. واستسهلوا السهل وخانو الاهل واكتفوا من الدين بقشرته... ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ كلي حياء منك يا رسول الله احسنت بالتبليغ عن ربك وما احسنا. واحسنت النصح لامتك وما نصحنا. وحملت كتابك بقوه وما حملنا. وانتصرت للحق وما انتصرنا. واكتفي بعضنا بلحيته وقال هي سنتك. وقصر البعض جلبابه وقال هذا امرك. واستسهلوا السهل وخانو الاهل واكتفوا من الدين بقشرته. ❝
❞ كواليس رواية ميلاد فرح ٥
التخطيط ..
المنافسة، التحدي، المجازفة كلها أشياء قمت بفعلها في شهور قليلة، لم أعتاد على ذلك فكنت كل ما أقوم به هو التراخي والتكاسل، والخزي من نفسي وها أنا أعيد الكتابة من جديد، السرد باللغة العربية الفصحى والحوار بالعامية كما بدأت ولكن الفرق تجنبت كل الأخطاء، في هذا الوقت كنت أحتاج لداعم، لشخص يكون كل دوره أن يقول لي احسنتِ
وبطبيعة البشر الكثير أرادوا إحباطي وحثوني على التراجع على الخطوة التي جاهدت نفسي كثيرًا للقيام بها، والقليل كانوا داعمين حقيقين
تمسكت بهم بشدة فهؤلاء بالنسبة لروحي القشة التي سأتعلق بها حتى لا أغرق، الإحتياج للنصيحة الصادقة في هذا الوقت مهمًا جدًا بالنسبة لي، وتم تقديم لي العديد من النصائح بطبق من ذهب ومن أهمها، القراءة الكثيرة وعمل تخطيط للرواية، لم أقرأ ليس عندًا أو عدم تفهم لأهمية القراءة فطالما كنت أقرأ منذ نعومة أظافري، ولكن نهكت روحي حتى عدت للكتابة مرة أخرى، استنزفت كل شيء بداخلي حتى أتخلص من قفل الكتابة، فلم يعد لدي طاقة أحارب نفسي للعودة للقراءة، لدي الرغبة بالرغم من ذلك لم يكن لدي الشغف والقوة لاستعيد حبي للقراءة، فكانت فكرة القراءة واردة ولكن حاليًا خسرت المعركة لم استطع النهوض، وبدأت في خطوة التخطيط.. كتابة البداية.. الحبكة.. العقدة.. الحل ويتبعها النهاية ثم جلست أفكر في رسم شخصيات الرواية من صفاتهم الخارجية والروحية، بعد ذلك راجعت مرة أخرى ما كتبته مع تعديل بعد الكلمات وصياغة حروف بطريقة أخرى حسب التخطيط الذي قمت به حتى يكون شكل الفصول منظم أكثر جعلت الفصول عدد كلماتها متقارب وبعد شهور أيضًا وأصبحت أسرع قليلًا عن أول ما كتبت، ووصلت للفصل الخامس، ولكن لا أدري لقد حدث شيء آخر وتم وضعي بإختبار حقيقي تكاسلت عن أدائه منذ البداية وحانت اللحظة التى يجب أن أخوض المستحيل من أجل الإرتقاء بذاتي ولكن لست متأكدة هل أنا مستعدة الآن أم لا..!؟
يتبعـ... ❝ ⏤Hend hamdy
❞ كواليس رواية ميلاد فرح ٥
التخطيط .
المنافسة، التحدي، المجازفة كلها أشياء قمت بفعلها في شهور قليلة، لم أعتاد على ذلك فكنت كل ما أقوم به هو التراخي والتكاسل، والخزي من نفسي وها أنا أعيد الكتابة من جديد، السرد باللغة العربية الفصحى والحوار بالعامية كما بدأت ولكن الفرق تجنبت كل الأخطاء، في هذا الوقت كنت أحتاج لداعم، لشخص يكون كل دوره أن يقول لي احسنتِ
وبطبيعة البشر الكثير أرادوا إحباطي وحثوني على التراجع على الخطوة التي جاهدت نفسي كثيرًا للقيام بها، والقليل كانوا داعمين حقيقين
تمسكت بهم بشدة فهؤلاء بالنسبة لروحي القشة التي سأتعلق بها حتى لا أغرق، الإحتياج للنصيحة الصادقة في هذا الوقت مهمًا جدًا بالنسبة لي، وتم تقديم لي العديد من النصائح بطبق من ذهب ومن أهمها، القراءة الكثيرة وعمل تخطيط للرواية، لم أقرأ ليس عندًا أو عدم تفهم لأهمية القراءة فطالما كنت أقرأ منذ نعومة أظافري، ولكن نهكت روحي حتى عدت للكتابة مرة أخرى، استنزفت كل شيء بداخلي حتى أتخلص من قفل الكتابة، فلم يعد لدي طاقة أحارب نفسي للعودة للقراءة، لدي الرغبة بالرغم من ذلك لم يكن لدي الشغف والقوة لاستعيد حبي للقراءة، فكانت فكرة القراءة واردة ولكن حاليًا خسرت المعركة لم استطع النهوض، وبدأت في خطوة التخطيط. كتابة البداية. الحبكة. العقدة. الحل ويتبعها النهاية ثم جلست أفكر في رسم شخصيات الرواية من صفاتهم الخارجية والروحية، بعد ذلك راجعت مرة أخرى ما كتبته مع تعديل بعد الكلمات وصياغة حروف بطريقة أخرى حسب التخطيط الذي قمت به حتى يكون شكل الفصول منظم أكثر جعلت الفصول عدد كلماتها متقارب وبعد شهور أيضًا وأصبحت أسرع قليلًا عن أول ما كتبت، ووصلت للفصل الخامس، ولكن لا أدري لقد حدث شيء آخر وتم وضعي بإختبار حقيقي تكاسلت عن أدائه منذ البداية وحانت اللحظة التى يجب أن أخوض المستحيل من أجل الإرتقاء بذاتي ولكن لست متأكدة هل أنا مستعدة الآن أم لا.!؟
يتبعـ. ❝
❞ ماذا لو عادوااا معتذرين!؟
لطلبت لهم فناجين من القهوة واحسنت إستقبالهم، وسألتهم ذكروني بكم فالوجوه العابرة كثيرة وأنا لا اذكر اني رايتكم من قبل، فلملموا بقايا كرامتكم وارحلوا، اما عن فناجين القهوة فأنا معتادة عل حسن وإكرام ضيوفي حتي وإن لم يكن مرغوب فيهم او مرحباً بيهم🙂🖤. \"
لل ک/روان محمد السيد علي صبره. ❝ ⏤روان محمد السيد علي صبره
❞ ماذا لو عادوااا معتذرين!؟
لطلبت لهم فناجين من القهوة واحسنت إستقبالهم، وسألتهم ذكروني بكم فالوجوه العابرة كثيرة وأنا لا اذكر اني رايتكم من قبل، فلملموا بقايا كرامتكم وارحلوا، اما عن فناجين القهوة فأنا معتادة عل حسن وإكرام ضيوفي حتي وإن لم يكن مرغوب فيهم او مرحباً بيهم🙂🖤. ˝