❞ كان الصحابي حكيم ابن حزام رضي الله عنه من سادات قريش؛
وكان يطلب العلم عند معاذ بن جبل رضي الله عنه
رغم أنه كان أكبر من معاذ بن جبل بخمسين سنة!
فقيل له: أنت تتعلم على يد هذا الغلام؟
فقال:
\"إنما أهلكنا التكبر\".
[الآداب الشرعية/لابن مفلح(2/ 216)].. ❝ ⏤عبد الله محمد بن مفلح المقدسي
❞ كان الصحابي حكيم ابن حزام رضي الله عنه من سادات قريش؛
وكان يطلب العلم عند معاذ بن جبل رضي الله عنه
رغم أنه كان أكبر من معاذ بن جبل بخمسين سنة!
فقيل له: أنت تتعلم على يد هذا الغلام؟
فقال:
˝إنما أهلكنا التكبر˝.
❞ أُثبت أنا الدكتور "عصام يونس" الطبيب الشرعي أنني بناءً على طلب نيابة الرمل بالإسكندرية
قد اطلعت على مذكرة النيابة في القضية عاليه، ثم قمت بتوقيع الكشف الطبي الشرعي بمكتبنا يوم الخميس الموافق 15/1/2009 على جثة المجني عليه "شريف حسان المغربي"
لبيان ما بها من الإصابات وسببها، وموقف الضارب من المضروب بُعدًا ومستوى واتجاهًا.
وعليه أثبت وأقرر الآتي:
أولاً: مذكرة النيابة العامة:
تُلخص الواقعة فيما جاء بالتقرير الطبي الصادر من مشرحة مستشفى الإسكندرية الدولي، عن وصول جثة المجني عليه مصابًا بثلاث جروح نافذة في الظهر أودت بحياة المجني عليه، وذلك إثر طعنات سكين متوسط الحجم حاد النصل، كما تبين وجود أثر لضربة عنيفة على الرأس.
وبسؤال الشهود تفصيلاً في تحقيقات الشرطة لم يتبين وجود حركة غير عادية بشقة المجني عليه، كما لم يتبين حدوث أي عنف في دخول الشقة، فباب الشقة والنوافذ كلها سليمة، ولا يوجد أي أثر لمقاومة من المجني عليه للجاني، وذلك بعد عدم تبين وجود أي آثار لجلد ما تحت أظافر المجني عليه، وعدم ملاحظة وجود أي شيء في قبضات يديه. ❝ ⏤مُهاب ترجَم
❞ أُثبت أنا الدكتور ˝عصام يونس˝ الطبيب الشرعي أنني بناءً على طلب نيابة الرمل بالإسكندرية
قد اطلعت على مذكرة النيابة في القضية عاليه، ثم قمت بتوقيع الكشف الطبي الشرعي بمكتبنا يوم الخميس الموافق 15/1/2009 على جثة المجني عليه ˝شريف حسان المغربي˝
لبيان ما بها من الإصابات وسببها، وموقف الضارب من المضروب بُعدًا ومستوى واتجاهًا.
تُلخص الواقعة فيما جاء بالتقرير الطبي الصادر من مشرحة مستشفى الإسكندرية الدولي، عن وصول جثة المجني عليه مصابًا بثلاث جروح نافذة في الظهر أودت بحياة المجني عليه، وذلك إثر طعنات سكين متوسط الحجم حاد النصل، كما تبين وجود أثر لضربة عنيفة على الرأس.
وبسؤال الشهود تفصيلاً في تحقيقات الشرطة لم يتبين وجود حركة غير عادية بشقة المجني عليه، كما لم يتبين حدوث أي عنف في دخول الشقة، فباب الشقة والنوافذ كلها سليمة، ولا يوجد أي أثر لمقاومة من المجني عليه للجاني، وذلك بعد عدم تبين وجود أي آثار لجلد ما تحت أظافر المجني عليه، وعدم ملاحظة وجود أي شيء في قبضات يديه. ❝