❞ إذا كان الواحد منا يتشرف بواحدة أو اثنتين من الأخلاق العظيمة - إن اتفقت له في كل عصر -، إما من نسب، أو جمال، أو قوة، أو حلم، أو شجاعة، أو سماحة، حتى يعظم قدره، ويضرب باسمه الأمثال، ويتقرر له بالوصف بذلك في القلوب مكانة عظيمة، فكيف بأخلاق سيد الخلق التي لا يأخذها عد، ولا يعبر عنها مقال، ولا تنال بكسب، ولا حيلة، إلا بتخصيص الكبير المتعال، من فضيلة النبوة، والخلة، والمحبة، والاصطفاء، والرؤية، والقرب، والدنو، والوحي، والشفاعة، والوسيلة، والفضيلة، والدرجة الرفيعة، والمقام المحمود، والبراق، والمعراج، والبعث إلى الأحمر والأسود، والصلاة بالأنبياء، والشهادة بين الأنبياء، والأمم، وسيادة ولد آدم، ولواء الحمد، والبشارة، والنذارة، والمكانة عند ذي العرش، والطاعة ، والأمانة، والهداية، ورحمة للعالمين، وإعطاء الرضى والسؤل، والكوثر، وسماع القول، وإتمام النعمة، والعفو عما تقدم وتأخر، وشرح الصدر، ووضع الوزر، ورفع الذكر، وعزة النصر، ونزول السكينة، والتأييد بالملائكة، وإيتاء الكتاب والحكمة، والسبع المثاني والقرآن العظيم، وتزكية الأمة، والدعاء إلى الله، وصلاة الله تعالى والملائكة، والحكم بين الناس بما أراه الله، ووضع الإصر والأغلال عنهم، والقسم باسمه، وإجابة دعوته، وتكليم الجمادات والعجم، وإحياءالموتى، وإسماع الصم، ونبع الماء من بين أصابعه، وتكثير القليل، وانشقاق القمر، ورد الشمس، وقلب الأعيان، والنصر بالرعب والاطلاع على الغيب، وظل الغمام، وتسبيح الحصا، وإبراء الآلام، والعصمة من الناس. ❝ ⏤أحمد محمد عمر الخفاجي المصري شهاب الدين
❞ إذا كان الواحد منا يتشرف بواحدة أو اثنتين من الأخلاق العظيمة إن اتفقت له في كل عصر ، إما من نسب، أو جمال، أو قوة، أو حلم، أو شجاعة، أو سماحة، حتى يعظم قدره، ويضرب باسمه الأمثال، ويتقرر له بالوصف بذلك في القلوب مكانة عظيمة، فكيف بأخلاق سيد الخلق التي لا يأخذها عد، ولا يعبر عنها مقال، ولا تنال بكسب، ولا حيلة، إلا بتخصيص الكبير المتعال، من فضيلة النبوة، والخلة، والمحبة، والاصطفاء، والرؤية، والقرب، والدنو، والوحي، والشفاعة، والوسيلة، والفضيلة، والدرجة الرفيعة، والمقام المحمود، والبراق، والمعراج، والبعث إلى الأحمر والأسود، والصلاة بالأنبياء، والشهادة بين الأنبياء، والأمم، وسيادة ولد آدم، ولواء الحمد، والبشارة، والنذارة، والمكانة عند ذي العرش، والطاعة ، والأمانة، والهداية، ورحمة للعالمين، وإعطاء الرضى والسؤل، والكوثر، وسماع القول، وإتمام النعمة، والعفو عما تقدم وتأخر، وشرح الصدر، ووضع الوزر، ورفع الذكر، وعزة النصر، ونزول السكينة، والتأييد بالملائكة، وإيتاء الكتاب والحكمة، والسبع المثاني والقرآن العظيم، وتزكية الأمة، والدعاء إلى الله، وصلاة الله تعالى والملائكة، والحكم بين الناس بما أراه الله، ووضع الإصر والأغلال عنهم، والقسم باسمه، وإجابة دعوته، وتكليم الجمادات والعجم، وإحياءالموتى، وإسماع الصم، ونبع الماء من بين أصابعه، وتكثير القليل، وانشقاق القمر، ورد الشمس، وقلب الأعيان، والنصر بالرعب والاطلاع على الغيب، وظل الغمام، وتسبيح الحصا، وإبراء الآلام، والعصمة من الناس . ❝
❞ لا أرغب سوىٰ العيش في حياةٍ هادئة، وروحٍ مُستقرة، وقلبٍ لا يَمسهُ الحزن، أنهمرت من عيوني دموعًا كالسيول، ألماذا لا تزول كُل هذه الآلام؟!، فاوالله ظننتها عابرة، لكنها أُصرت على العيش بداخلي إلى الأبد.
ندى السرساوي. ❝ ⏤ندى السرساوي
❞ لا أرغب سوىٰ العيش في حياةٍ هادئة، وروحٍ مُستقرة، وقلبٍ لا يَمسهُ الحزن، أنهمرت من عيوني دموعًا كالسيول، ألماذا لا تزول كُل هذه الآلام؟!، فاوالله ظننتها عابرة، لكنها أُصرت على العيش بداخلي إلى الأبد.
❞ “هو لم يحب الاغتراب أبدا، أحب لو يعيش ويموت فى المكان الذى عرف فيه أول النور، أول الأنفاس، أول مراتع الطفولة، ومراح الصبا، وفورة الشباب. أول الحب، أول الآلام، وأبكر السلوى. لم تكن بلدته جنة لكن الاغتراب وفقدها جاءا جحيما بشكل ما. جحيم الإحساس بأنه مجرد طيف عابر فى عالم غريب.”. ❝ ⏤د. محمد المخزنجي
❞ “هو لم يحب الاغتراب أبدا، أحب لو يعيش ويموت فى المكان الذى عرف فيه أول النور، أول الأنفاس، أول مراتع الطفولة، ومراح الصبا، وفورة الشباب. أول الحب، أول الآلام، وأبكر السلوى. لم تكن بلدته جنة لكن الاغتراب وفقدها جاءا جحيما بشكل ما. جحيم الإحساس بأنه مجرد طيف عابر فى عالم غريب.” . ❝