❞ كما عودناكُم، عزيزي القارئ، في \"جريدة أحرفنا المُنيرة\" باستضافة شخصيات أبدعت في مجالها♥️.
س: هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج: اسمي سِهام فوزي القدسي، يمنية الأصل؛ أنا كاتبة وصيدلانية، أبلغ من العُمر عشرين عامًا، أَعشق القراءة وتعلُّم شيء جديد كل يوم، هدفي الأكبر هو نشر الوعي الأدبي والثقافي.
س: متى بدأت الكتابة؟
ج: بدأتُ الكتابة مُنذُ فترة طويلة، حيث كانت الخواطر القصيرة أولى خطواتي في هذا المجال؛ ومع مرور الوقت، اكتشفت شغفي بكتابة الشعر والنصوص الأدبية؛ لم يكن الأمر مجرّد هواية عابرة، بل تطوّر ليصبح جزءًا أساسيًّا من هويتي، ما دفعني إلى التعمّق أكثر في عالم الكتابة والنشر.
س: من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج: عائلتي وصديقاتي وكل معلّم ومعلّمة خلال فترة دراستي، حيث كانوا وما زالوا يشجّعونني؛ وكل شخص مرّ عابرًا في حياتي أغدق عليّ بكلمات تسرّ القلب، وآمن بي للمضي قدمًا في مجال الكتابة.
س: هل لديك أعمال منشورة ورقيًّا؟
ج: نعم، ولله الحمد والمنة، لديّ بعض الأعمال المُنشورة ورقيًّا، وأطمح بإذن الله في المُستقبل القريب جدًّا إلى إصدار كتابي الخاص.
س: برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج: قال لي أستاذي مرة، بكلماته العذبة التي لا تُنسى؛ إنّ الكاتب المثالي والناجح هو من يجعل القارئ يتخيّل وهو يقرأ وكأنه هو المقصود فعلًا؛ كما يجب أن يشعر الكاتب بكلماته وهو يكتب، ويحترّق معها، ويتحسس وخزها في قلبه؛ ليتمكن من التأثير في الآخرين.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج: واحدة من أكبر الصعوبات، التي واجهتها في بداية مشواري، كانت الانتقادات السلبية والكلام المُحبط؛ وبعون الله تخطّيتها، بعدم إعارة أذني للناس، وعدم الاهتمام بآرائهم؛ وغالبًا ما كانت تأتيني مشاعر الحسد في هيئة نصيحة، لذلك أنا مدينة لكل صفعة لأنها نضّجتني.
س: ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج: \"لن يُهزَم شخص يؤمن بنفسه.\"
س: من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج: الأديب والكاتب الفلسطيني العظيم أدهم شرقاوي؛ إذ أجد في كتاباته الحكمة والأسلوب الأدبي المُميز الذي يُلهمني.
س: هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج: داخل مجال الكتابة شاركت في أكثر من عشرة كُتب إلكترونية، ولديّ مؤلفات إلكترونية مُنفردة، بالإضافة إلى مشاركتي في ثلاثة كُتب ورقية.
خارج مجال الكتابة تخرّجت من دبلوم إسعافات أولية، ودبلوم الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب، ودبلوم إدارة أعمال، وأدرس حاليًّا دبلوم اللغة الإنجليزية.
س: هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج: أرى أنها هواية، لكن مع صقل النفس بمُطالعة الكُتب المُستمرة والغوص في بحور سطورها تصبح الكتابة موهبة؛ لأن الكاتب العظيم قارئ عظيم جدًّا.
س: من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج: أبي؛ لأنه له تأثير عظيم في حياتي، وهو رجل لا شبيه له.
س: هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج: نعم، أمتلك موهبة الخط أحيانًا، وأحيانًا أخرى التصوير والتصميم.
س: حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج: أعمل حاليًّا على كتابي الورقي الخاص بي، وبإذن الله سأحقق نجاحات لا تتوقف في أعمالي القادمة.
س: ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج: حلمي أن أتمكّن من إحداث تأثير إيجابي في بلدي، وأن يكون لي بصمة عظيمة في مجتمعنا، وأن يُشار إليّ بالبنان بكل فخر.
س: ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج: ابدأ الآن؛ لأن حسرة الخسارة بسبب التأخير مريرة؛ لتكن لديك رغبة جادّة في الوصول، آمن بنفسك، واتبع شغفك، وأكمل طريقك؛ لا تدع أحدًا يقلّل من موهبتك؛ فالعقبات ستبقى قابلة للتجاوز ما دُمت واثقًا بنفسك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
\"جريدة أحرفنا المنيرة\" ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكُم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المُنيرة˝ باستضافة شخصيات أبدعت في مجالها♥️.
س: هل يمكنك أن تقدّم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج: اسمي سِهام فوزي القدسي، يمنية الأصل؛ أنا كاتبة وصيدلانية، أبلغ من العُمر عشرين عامًا، أَعشق القراءة وتعلُّم شيء جديد كل يوم، هدفي الأكبر هو نشر الوعي الأدبي والثقافي.
س: متى بدأت الكتابة؟
ج: بدأتُ الكتابة مُنذُ فترة طويلة، حيث كانت الخواطر القصيرة أولى خطواتي في هذا المجال؛ ومع مرور الوقت، اكتشفت شغفي بكتابة الشعر والنصوص الأدبية؛ لم يكن الأمر مجرّد هواية عابرة، بل تطوّر ليصبح جزءًا أساسيًّا من هويتي، ما دفعني إلى التعمّق أكثر في عالم الكتابة والنشر.
س: من الذي شجّعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج: عائلتي وصديقاتي وكل معلّم ومعلّمة خلال فترة دراستي، حيث كانوا وما زالوا يشجّعونني؛ وكل شخص مرّ عابرًا في حياتي أغدق عليّ بكلمات تسرّ القلب، وآمن بي للمضي قدمًا في مجال الكتابة.
س: هل لديك أعمال منشورة ورقيًّا؟
ج: نعم، ولله الحمد والمنة، لديّ بعض الأعمال المُنشورة ورقيًّا، وأطمح بإذن الله في المُستقبل القريب جدًّا إلى إصدار كتابي الخاص.
س: برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج: قال لي أستاذي مرة، بكلماته العذبة التي لا تُنسى؛ إنّ الكاتب المثالي والناجح هو من يجعل القارئ يتخيّل وهو يقرأ وكأنه هو المقصود فعلًا؛ كما يجب أن يشعر الكاتب بكلماته وهو يكتب، ويحترّق معها، ويتحسس وخزها في قلبه؛ ليتمكن من التأثير في الآخرين.
س: ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج: واحدة من أكبر الصعوبات، التي واجهتها في بداية مشواري، كانت الانتقادات السلبية والكلام المُحبط؛ وبعون الله تخطّيتها، بعدم إعارة أذني للناس، وعدم الاهتمام بآرائهم؛ وغالبًا ما كانت تأتيني مشاعر الحسد في هيئة نصيحة، لذلك أنا مدينة لكل صفعة لأنها نضّجتني.
س: ما الحكمة التي تتخذينها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟
ج: ˝لن يُهزَم شخص يؤمن بنفسه.˝
س: من هم أكثر الشخصيات التي أثّرت فيكِ في مجال الكتابة؟
ج: الأديب والكاتب الفلسطيني العظيم أدهم شرقاوي؛ إذ أجد في كتاباته الحكمة والأسلوب الأدبي المُميز الذي يُلهمني.
س: هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج: داخل مجال الكتابة شاركت في أكثر من عشرة كُتب إلكترونية، ولديّ مؤلفات إلكترونية مُنفردة، بالإضافة إلى مشاركتي في ثلاثة كُتب ورقية.
خارج مجال الكتابة تخرّجت من دبلوم إسعافات أولية، ودبلوم الرخصة الدولية لقيادة الحاسوب، ودبلوم إدارة أعمال، وأدرس حاليًّا دبلوم اللغة الإنجليزية.
س: هل ترين الكتابة هواية أم موهبة؟
ج: أرى أنها هواية، لكن مع صقل النفس بمُطالعة الكُتب المُستمرة والغوص في بحور سطورها تصبح الكتابة موهبة؛ لأن الكاتب العظيم قارئ عظيم جدًّا.
س: من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج: أبي؛ لأنه له تأثير عظيم في حياتي، وهو رجل لا شبيه له.
س: هل لديكِ مواهب أخرى؟
ج: نعم، أمتلك موهبة الخط أحيانًا، وأحيانًا أخرى التصوير والتصميم.
س: حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج: أعمل حاليًّا على كتابي الورقي الخاص بي، وبإذن الله سأحقق نجاحات لا تتوقف في أعمالي القادمة.
س: ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج: حلمي أن أتمكّن من إحداث تأثير إيجابي في بلدي، وأن يكون لي بصمة عظيمة في مجتمعنا، وأن يُشار إليّ بالبنان بكل فخر.
س: ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج: ابدأ الآن؛ لأن حسرة الخسارة بسبب التأخير مريرة؛ لتكن لديك رغبة جادّة في الوصول، آمن بنفسك، واتبع شغفك، وأكمل طريقك؛ لا تدع أحدًا يقلّل من موهبتك؛ فالعقبات ستبقى قابلة للتجاوز ما دُمت واثقًا بنفسك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ سجن البتّار
صفاء فوزى
تهمس لنفسها بحزن وألم :
\"باعت سناء نفسها من أجل أسرتها ،وأنا تزوجت رغما عنى بسبب حاجتي للمال ،إلى متي سنظل نضحي ونتنازل ؟،متي سنتمرد على الظروف والقهر والظلم ؟أى زواج هذا المجبرين عليه ؟!الزواج من شخص لا تحبه ولا تقبله ماهو إلا دعارة شرعية .\"
هزمنا الصعاب، قاومنا الألم، تحملنا مرارات الفقد وخيبات الخذلان، لكن هزمتنا دموعنا عندما هبت ريح الذكريات وأشعلت نيران الحنين بقلوبنا.
_______________________________
رواية أثارت الكثير من الجدل حول إسمها ،كثير من الناس يحكمون بالمظهر أما الجوهر فلا دخل لنا به . معاناة نعيش ونتعايش معها فى كل مكان ،ليس فقط فى الأشخاص ولكن فى كل شىء حولنا ،وبعيدا عن جدل المسمي ،دعونا ندخل للعمق .
★الزواج بالإكراه ،الزواج بالثرى العربى من أجل إنتشال أسرة كاملة من الفقر حقيقة ،واقع مؤلم مازال قائم حتي الآن ،الفقر ،الظلم ،القسوة كلها مسببات للإكراه على الزواج مجرد المسمى الشرعى زوجه ولكنها اقل ما تكون من جارية .
★الأسلوب مميز فى عرض الفكرة وطرحها بسلاسة ،بسيطة فى طريقه تقديم المحتوى ،فبيلمس حته من جوا مشاعرك كلنا شفنا حالات زواج بالشكل دا .
★اللغة فصحى سرد وحوار ،سرد كان متنوع مابين سرد على لسان الرواى كاتب الرواية ،وفى بعض الأحيان بيكون سرد كدا بجملتين او تلاته عشان تعيش جوا الحدث بلسان البطل ،الإنتقال بينهم كان سلس ومفهوم .السرد طاغى عن الحوار لكن سلاسة اللغه طغت ببساطتها .
★الفكرة مش جديدة ،زى ما وضحت فوق الفكرة عن الزواج القهرى بأكتر من شكل عرضته الكاتبة بأسلوب سلس .
★الحبكة :
الحبكة متماسكة على مدار الأحداث ،لكن للأسف جات كلها على وتيرة واحدة متسرعة فى جرى وسرعة فى الأحداث فقدت عنصر التشويق ، مع عدد الصفحات القليل ليها ،وعشان مانحرقش أحداث .هيا كانت محتاجه تفاصيل أكتر ونوضح الصراعات النفسية الى مر بيها الأبطال تعبيرات وشهم ،حركات جسمهم بتزود من إحساس القارىء وتعاطفه مع الأبطال .
★فى النهاية الرواية كمجمل لا تقل روعه عن روايات نور عبد المجيد فى ناس ممكن تتنح وتبرق بس الأسلوب هنا لايقل ،قرأت لأستاذة نور عملين ولو دى أول عمل روائى للكاتبة فمع شوية مجهود منها هتمشى فى نفس الطريق تماما بأسلوبها القريب من القلب .
رواية تستحق القراءة والتقدير عن مجهود جميل فى عرض نماذج من واقع المجتمع .
★حبيت النهاية جدا أنا دايما مع النهايات السعيدة .. ❝ ⏤صفاء فوزى
❞ سجن البتّار
صفاء فوزى
تهمس لنفسها بحزن وألم :
˝باعت سناء نفسها من أجل أسرتها ،وأنا تزوجت رغما عنى بسبب حاجتي للمال ،إلى متي سنظل نضحي ونتنازل ؟،متي سنتمرد على الظروف والقهر والظلم ؟أى زواج هذا المجبرين عليه ؟!الزواج من شخص لا تحبه ولا تقبله ماهو إلا دعارة شرعية .˝
هزمنا الصعاب، قاومنا الألم، تحملنا مرارات الفقد وخيبات الخذلان، لكن هزمتنا دموعنا عندما هبت ريح الذكريات وأشعلت نيران الحنين بقلوبنا.
______________________________ رواية أثارت الكثير من الجدل حول إسمها ،كثير من الناس يحكمون بالمظهر أما الجوهر فلا دخل لنا به . معاناة نعيش ونتعايش معها فى كل مكان ،ليس فقط فى الأشخاص ولكن فى كل شىء حولنا ،وبعيدا عن جدل المسمي ،دعونا ندخل للعمق .
★الزواج بالإكراه ،الزواج بالثرى العربى من أجل إنتشال أسرة كاملة من الفقر حقيقة ،واقع مؤلم مازال قائم حتي الآن ،الفقر ،الظلم ،القسوة كلها مسببات للإكراه على الزواج مجرد المسمى الشرعى زوجه ولكنها اقل ما تكون من جارية .
★الأسلوب مميز فى عرض الفكرة وطرحها بسلاسة ،بسيطة فى طريقه تقديم المحتوى ،فبيلمس حته من جوا مشاعرك كلنا شفنا حالات زواج بالشكل دا .
★اللغة فصحى سرد وحوار ،سرد كان متنوع مابين سرد على لسان الرواى كاتب الرواية ،وفى بعض الأحيان بيكون سرد كدا بجملتين او تلاته عشان تعيش جوا الحدث بلسان البطل ،الإنتقال بينهم كان سلس ومفهوم .السرد طاغى عن الحوار لكن سلاسة اللغه طغت ببساطتها .
★الفكرة مش جديدة ،زى ما وضحت فوق الفكرة عن الزواج القهرى بأكتر من شكل عرضته الكاتبة بأسلوب سلس .
★الحبكة :
الحبكة متماسكة على مدار الأحداث ،لكن للأسف جات كلها على وتيرة واحدة متسرعة فى جرى وسرعة فى الأحداث فقدت عنصر التشويق ، مع عدد الصفحات القليل ليها ،وعشان مانحرقش أحداث .هيا كانت محتاجه تفاصيل أكتر ونوضح الصراعات النفسية الى مر بيها الأبطال تعبيرات وشهم ،حركات جسمهم بتزود من إحساس القارىء وتعاطفه مع الأبطال .
★فى النهاية الرواية كمجمل لا تقل روعه عن روايات نور عبد المجيد فى ناس ممكن تتنح وتبرق بس الأسلوب هنا لايقل ،قرأت لأستاذة نور عملين ولو دى أول عمل روائى للكاتبة فمع شوية مجهود منها هتمشى فى نفس الطريق تماما بأسلوبها القريب من القلب .
رواية تستحق القراءة والتقدير عن مجهود جميل فى عرض نماذج من واقع المجتمع .
★حبيت النهاية جدا أنا دايما مع النهايات السعيدة. ❝
❞ إن حب غايته صلوات تفلت من الشفتين مصحوبة بعواطف حارة أو باردة، وقلما تتحول إلى عمل كبير وجهاد خطير، والترجمة عن حب محمد بهذا الأسلوب في وقت ينهب فيه تراثه أمر مرفوض إن لم يكن ضربا من النفاق. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ إن حب غايته صلوات تفلت من الشفتين مصحوبة بعواطف حارة أو باردة، وقلما تتحول إلى عمل كبير وجهاد خطير، والترجمة عن حب محمد بهذا الأسلوب في وقت ينهب فيه تراثه أمر مرفوض إن لم يكن ضربا من النفاق. ❝
❞ قرأت مرة جملة بتقول \"عاتب اللي يقدر عتابك\"
وفعلًا مش أي حد يستاهل إنّك تعاتبة، اللي يستاهل عتابك هو الشخص اللي بيقدر كلامك، اللي بيقدر إنّك باقي علية ومش عايز تخسرة، ميشوفش ان دا ضعف منك أو إنّك مش قادر تعيش من غيرة، لا أنت قادر تعيش عادي جدًا، بس إحنا بنعاتب اللي بنحس إنهم ناس فاهمة قيمتنا كويس، وعارفين إن مهمّا حصل بينا أنا وأنت عارفين قد إي إحنا بنحترم بعض، وبنكِن كل التقدير لبعض.
ف حقيقي الناس دي حلوة أوي يا جماعة والله، اللي بيفهم ان إحنا بنعمل كدا حُبًا، ناس حلوة ف التعامل، والأسلوب، وتحس إنّك بتتعامل مع نفسك مش مع شخص تاني، هيستقوى عليك؛ ف حافظ ع اللي فاهم قيمتك، وقيمة قلبك دا كويس جدًا عشان مش أي حد يستاهل نستنزف نفسنا عشانة.
گ/ورده عبدالرحيم \"ملكة جمال الروح\". ❝ ⏤الكاتبة ورده عبدالرحيم
❞ قرأت مرة جملة بتقول ˝عاتب اللي يقدر عتابك˝
وفعلًا مش أي حد يستاهل إنّك تعاتبة، اللي يستاهل عتابك هو الشخص اللي بيقدر كلامك، اللي بيقدر إنّك باقي علية ومش عايز تخسرة، ميشوفش ان دا ضعف منك أو إنّك مش قادر تعيش من غيرة، لا أنت قادر تعيش عادي جدًا، بس إحنا بنعاتب اللي بنحس إنهم ناس فاهمة قيمتنا كويس، وعارفين إن مهمّا حصل بينا أنا وأنت عارفين قد إي إحنا بنحترم بعض، وبنكِن كل التقدير لبعض.
ف حقيقي الناس دي حلوة أوي يا جماعة والله، اللي بيفهم ان إحنا بنعمل كدا حُبًا، ناس حلوة ف التعامل، والأسلوب، وتحس إنّك بتتعامل مع نفسك مش مع شخص تاني، هيستقوى عليك؛ ف حافظ ع اللي فاهم قيمتك، وقيمة قلبك دا كويس جدًا عشان مش أي حد يستاهل نستنزف نفسنا عشانة.