❞ اللهم إني أسالك في بداية العام الجديد، أن تفرح قلبي وتغسل أحزاني وهمومي، وأن تغفر ذنوبي وخطاياي يا أرحم الراحمين. أسالك يا كريم أن تجعل ذلك العام هو عام الخير والسعادة وتحقيق الأمنيات. ❝ ⏤assinat
❞ اللهم إني أسالك في بداية العام الجديد، أن تفرح قلبي وتغسل أحزاني وهمومي، وأن تغفر ذنوبي وخطاياي يا أرحم الراحمين. أسالك يا كريم أن تجعل ذلك العام هو عام الخير والسعادة وتحقيق الأمنيات . ❝
❞ أحبّك أنتِ بدون تردد.. بدون الرجوع لقاموس شعر.. بدون الحديث لتلك اليمامة.. لتلك الغيوم التي في السماء..
أحبُّكِ أنتِ بدون تعدد.. بدون الوقوع بتأثير سحر.. بدون إنتظارٍ لتلك الفصول .. ودون إنتظارٍ ليمٍ وماء
أفتش عنكِ بكل البلاد التي قد تزوري.. وتمشي هناك على الطُرقات.. وفي كل نادٍ وبين السواقي.. وبين النجوم التي في الفضاء
أفتش عنكِ بتلك المقاهي التي قد جلسنا.. تحدثنا فيها.. ضحكنا رقصنا.. وغنينا لحناً يجوب المسارح دون انتهاء
وما بين أنتِ.. وتلك النساء التي صادفتني.. وتلك اللواتي تُراودن حرفي.. تتابعن طرحي.. وتكتبن عني كلاماً أنيقاً.. جميلاً عجيباً.. أنا لم أصادف.. أنا لن أصادف.. كأنتِ استقرت.. بأعماق قلبي.. بكل إزدحامي.. فشكلتي أنتِ جميع النساء
وما بين كل الكلام القديم ..
منذ الولادة..
نسيت إنفعالي..
نسيت غنائي.. وضحكي وحزني..
ورقصي هناك بكل وسامة..
نسيت الطيور.. ولون الزهور..
نسيت الشوارع.. وصوت المدافع.. وكلي يفكر كيف الرجوع..
فكيف أفسر..
غيابي القبيح الذي بات طبعاً صباح مساء
أفكر ماذا أقول إليكِ..
وكيف عيوني اليتيمة دونك تراها كيف تُطل عليكِ..
وماذا أقول..؟ وماذا تظني وماذا أكون..؟
وكيف انطباعك عني أجيبي..؟ بعد الجفاء وبعد الكثير الذي قلبي يشكو.. كثير العناء
أفكر كيف يكون إنفعالك.. وكيف تردي علي الخطاب الذي سوف أحكي..
ولا أدري صبحاً يكون الحديث الخجول إليكِ..
أم يا ترآه يكون مساء
أفكر فيكِ في كل حينٍ.. إذا ما نويتُ وقمتُ أصلي..
ولو أني طفت بمكة يوماً.. فإن إنشغالي.. وفكري إليكِ.. يسافر دوماً دون إنتظار..
كأني أمرُ بألف إحتضار..
كأني يُلفُ عليّ بطوقٍ..
وقد كبلوني.. وقد حاصروني بدون ارتياب.. أعيش بدونكِ أنتِ الحياةُ
بدنيا تملت
بأصناف قهرٍ وتحمل فيها كثير البلاء
أخافُ لأني هجرتك قسراً.. وغصباً تركتُ الرسائل تهرب..
لكوني شعرتُ بضعفي تجاهك..
بتقصيري كُلي..
لأني أحبكِ.. بي ألف داء
وعَدتُ بقصرٍ من الأمنيات..
وعَدتُ بكونٍ من الضحكات..
ولكن سقطتُ في جُب نارٍ..
لتُحرق كل الأماني الصغيرة.. وتلك الكبيرة.. وتغدو إنكساراً بدون كساء
أخاف أموت ولستُ بقلبك..
أخافُ أموت ولا تذكريني قليلاً بدمعك..
ولا رمش عينٍ عليّ سيرمش..
أخافُ أخافُ إذا كنتُ ذكرىٰ.. وجئتُ ببالك.. تسبي النهار حين التقينا.. وكل الليالي.. وكل الشهور
عياناً تسبي بدون تردد بكل جفاء.. بدون إنكسارٍ بدون إنحناء
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ أحبّك أنتِ بدون تردد.. بدون الرجوع لقاموس شعر.. بدون الحديث لتلك اليمامة.. لتلك الغيوم التي في السماء..
أحبُّكِ أنتِ بدون تعدد.. بدون الوقوع بتأثير سحر.. بدون إنتظارٍ لتلك الفصول .. ودون إنتظارٍ ليمٍ وماء
أفتش عنكِ بكل البلاد التي قد تزوري.. وتمشي هناك على الطُرقات.. وفي كل نادٍ وبين السواقي.. وبين النجوم التي في الفضاء
أفتش عنكِ بتلك المقاهي التي قد جلسنا.. تحدثنا فيها.. ضحكنا رقصنا.. وغنينا لحناً يجوب المسارح دون انتهاء
وما بين أنتِ.. وتلك النساء التي صادفتني.. وتلك اللواتي تُراودن حرفي.. تتابعن طرحي.. وتكتبن عني كلاماً أنيقاً.. جميلاً عجيباً.. أنا لم أصادف.. أنا لن أصادف.. كأنتِ استقرت.. بأعماق قلبي.. بكل إزدحامي.. فشكلتي أنتِ جميع النساء
وما بين كل الكلام القديم .. منذ الولادة.. نسيت إنفعالي.. نسيت غنائي.. وضحكي وحزني.. ورقصي هناك بكل وسامة.. نسيت الطيور.. ولون الزهور.. نسيت الشوارع.. وصوت المدافع.. وكلي يفكر كيف الرجوع.. فكيف أفسر.. غيابي القبيح الذي بات طبعاً صباح مساء
أفكر ماذا أقول إليكِ.. وكيف عيوني اليتيمة دونك تراها كيف تُطل عليكِ.. وماذا أقول..؟ وماذا تظني وماذا أكون..؟ وكيف انطباعك عني أجيبي..؟ بعد الجفاء وبعد الكثير الذي قلبي يشكو.. كثير العناء
أفكر كيف يكون إنفعالك.. وكيف تردي علي الخطاب الذي سوف أحكي.. ولا أدري صبحاً يكون الحديث الخجول إليكِ.. أم يا ترآه يكون مساء
أفكر فيكِ في كل حينٍ.. إذا ما نويتُ وقمتُ أصلي.. ولو أني طفت بمكة يوماً.. فإن إنشغالي.. وفكري إليكِ.. يسافر دوماً دون إنتظار.. كأني أمرُ بألف إحتضار.. كأني يُلفُ عليّ بطوقٍ.. وقد كبلوني.. وقد حاصروني بدون ارتياب.. أعيش بدونكِ أنتِ الحياةُ بدنيا تملت بأصناف قهرٍ وتحمل فيها كثير البلاء
أخافُ لأني هجرتك قسراً.. وغصباً تركتُ الرسائل تهرب.. لكوني شعرتُ بضعفي تجاهك.. بتقصيري كُلي.. لأني أحبكِ.. بي ألف داء
وعَدتُ بقصرٍ من الأمنيات.. وعَدتُ بكونٍ من الضحكات.. ولكن سقطتُ في جُب نارٍ.. لتُحرق كل الأماني الصغيرة.. وتلك الكبيرة.. وتغدو إنكساراً بدون كساء
أخاف أموت ولستُ بقلبك.. أخافُ أموت ولا تذكريني قليلاً بدمعك.. ولا رمش عينٍ عليّ سيرمش.. أخافُ أخافُ إذا كنتُ ذكرىٰ.. وجئتُ ببالك.. تسبي النهار حين التقينا.. وكل الليالي.. وكل الشهور عياناً تسبي بدون تردد بكل جفاء.. بدون إنكسارٍ بدون إنحناء
❞ هو كتاب لكيفن ميتنيك وويليام سيمون الذي يغوص في استراتيجيات وتقنيات المهاجمين للاستفادة من العنصر البشري كنقطة ضعف في الأمان السيبراني. يعتبر العنصر البشري أحد أهم نقاط الضعف في أي منظومة أمان، حيث يمكن للهجمات الاحتيالية والتلاعب النفسي أن تكون أكثر فاعلية من الهجمات التقنية المباشرة.
يتناول الكتاب عدة مفاهيم واستراتيجيات تستخدمها المهاجمين للتغلب على الأمان البشري، مثل الترويج المشوّش والاستنساخ الاجتماعي والتمثيل والاستفزاز. يسلط الكتاب الضوء على أهمية التفاهم العميق لعلم الاجتماع وعلم النفس ودراسة سلوك البشر في سياق الأمان السيبراني.
المؤلفان يقدمان أمثلة واقعية وحالات دراسية لإظهار كيف يمكن للمهاجمين استغلال الأخطاء البشرية والثغرات النفسية للوصول إلى المعلومات الحساسة أو الاختراق في الأنظمة الأمنية. يعرض الكتاب أيضًا توجيهات ونصائح عملية للتعامل مع هذه المخاطر وتعزيز الوعي الأمني لدى الأفراد والمؤسسات.
يعد ˝The Art of Deception: Controlling the Human Element of Security˝ مصدرًا قيمًا لأي شخص يرغب في فهم التهديدات البشرية للأمان السيبراني وكيفية حماية نفسه منها. يلقي الكتاب الضوء على أهمية تعاون العنصر البشري مع التقنيات الأمنية لتعزيز الأمان والحد من التعرض للاختراقات والاحتيال. يعتبر هذا الكتاب مرجعًا هامًا لمحترفي الأمن السيبراني ومدراء الشركات ولأي شخص يهتم بالاستجابة الفعالة للتهديدات الأمنية. ❝ ⏤كيفين ميتنيك، ويليام إل سيمون
❞ هو كتاب لكيفن ميتنيك وويليام سيمون الذي يغوص في استراتيجيات وتقنيات المهاجمين للاستفادة من العنصر البشري كنقطة ضعف في الأمان السيبراني. يعتبر العنصر البشري أحد أهم نقاط الضعف في أي منظومة أمان، حيث يمكن للهجمات الاحتيالية والتلاعب النفسي أن تكون أكثر فاعلية من الهجمات التقنية المباشرة.
يتناول الكتاب عدة مفاهيم واستراتيجيات تستخدمها المهاجمين للتغلب على الأمان البشري، مثل الترويج المشوّش والاستنساخ الاجتماعي والتمثيل والاستفزاز. يسلط الكتاب الضوء على أهمية التفاهم العميق لعلم الاجتماع وعلم النفس ودراسة سلوك البشر في سياق الأمان السيبراني.
المؤلفان يقدمان أمثلة واقعية وحالات دراسية لإظهار كيف يمكن للمهاجمين استغلال الأخطاء البشرية والثغرات النفسية للوصول إلى المعلومات الحساسة أو الاختراق في الأنظمة الأمنية. يعرض الكتاب أيضًا توجيهات ونصائح عملية للتعامل مع هذه المخاطر وتعزيز الوعي الأمني لدى الأفراد والمؤسسات.
يعد ˝The Art of Deception: Controlling the Human Element of Security˝ مصدرًا قيمًا لأي شخص يرغب في فهم التهديدات البشرية للأمان السيبراني وكيفية حماية نفسه منها. يلقي الكتاب الضوء على أهمية تعاون العنصر البشري مع التقنيات الأمنية لتعزيز الأمان والحد من التعرض للاختراقات والاحتيال. يعتبر هذا الكتاب مرجعًا هامًا لمحترفي الأمن السيبراني ومدراء الشركات ولأي شخص يهتم بالاستجابة الفعالة للتهديدات الأمنية . ❝
❞ ˝تَفتح الجهات الأمنية تحقيقًا حول اختفاء مجموعةٍ من الحُلي لا تُقدر بثمنٍ في عملية سطوٍ على أحد محالِّ المجوهرات. ونظرًا لأن اللصوص لم يتركوا أثرًا وراءهم، لم تكن مهمة كشف مُلابسات ما حدث أمرًا هيِّنًا. لكن الشرطة تتوصَّل من خلال التحقيقات إلى أن وراء عملية السطو عصابةً صغيرة واسعة الدهاء. تتعقَّد القضية وتلجأ الشرطة إلى الدكتور «ثورندايك» لما عُهد عنه من نفاذ بصيرةٍ وحسٍّ مُتَّقدٍ وعقلٍ يَقِظ. فهل سيتمكن الدكتور «ثورندايك» من كشف مُلابسات الحادث والقبض على اللصوص؟ تعرَّف على إجابة هذا السؤال في قصة «القفل العجيب»، والتي سُميت باسمها هذه المجموعة القصصية المثيرة˝. ❝ ⏤ار اوستن فريمان
❞ ˝تَفتح الجهات الأمنية تحقيقًا حول اختفاء مجموعةٍ من الحُلي لا تُقدر بثمنٍ في عملية سطوٍ على أحد محالِّ المجوهرات. ونظرًا لأن اللصوص لم يتركوا أثرًا وراءهم، لم تكن مهمة كشف مُلابسات ما حدث أمرًا هيِّنًا. لكن الشرطة تتوصَّل من خلال التحقيقات إلى أن وراء عملية السطو عصابةً صغيرة واسعة الدهاء. تتعقَّد القضية وتلجأ الشرطة إلى الدكتور «ثورندايك» لما عُهد عنه من نفاذ بصيرةٍ وحسٍّ مُتَّقدٍ وعقلٍ يَقِظ. فهل سيتمكن الدكتور «ثورندايك» من كشف مُلابسات الحادث والقبض على اللصوص؟ تعرَّف على إجابة هذا السؤال في قصة «القفل العجيب»، والتي سُميت باسمها هذه المجموعة القصصية المثيرة˝ . ❝