❞ هناك أناس تجد لذة فاحشة حقيقية في الكذب، والنقطة الأهم هي أنهم لا يخجلون عند افتضاحهم، هذه من مواهب الكذب المهمة أن تكون أقوى من الافتضاح وألّا ينكشف طبعك. بعض الكذب غبي جدًّا يذكرنا بالقاعدة القديمة (على الكذوب أن يكون ذكورًا)، أي على الكذّاب أن يتذكَّر ما قاله من قبل حتى لا يقع في تناقضات لا تنتهي كلّما حكى القصة، وهي طريقة يعرفها محققو الشرطة جيِّدًا، لو حكى القصة عشر مرات لغَيَّر شيئًا في كل مرة.
أحيانًا تكون الكذبة متقنة ويصعب تبيُّنها، وتترك دائمًا رائحة الشك (لربَّما كان هذا صحيحًا) وهذا أخبث كذب ممكن، من ضمن هذه الأكاذيب هل كان الفنان فلان والفنانة فلانة متزوجين؟ هل المخابرات هي من قتلت فلانًا أم هو انتحر؟ .. إلخ. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ هناك أناس تجد لذة فاحشة حقيقية في الكذب، والنقطة الأهم هي أنهم لا يخجلون عند افتضاحهم، هذه من مواهب الكذب المهمة أن تكون أقوى من الافتضاح وألّا ينكشف طبعك. بعض الكذب غبي جدًّا يذكرنا بالقاعدة القديمة (على الكذوب أن يكون ذكورًا)، أي على الكذّاب أن يتذكَّر ما قاله من قبل حتى لا يقع في تناقضات لا تنتهي كلّما حكى القصة، وهي طريقة يعرفها محققو الشرطة جيِّدًا، لو حكى القصة عشر مرات لغَيَّر شيئًا في كل مرة.
أحيانًا تكون الكذبة متقنة ويصعب تبيُّنها، وتترك دائمًا رائحة الشك (لربَّما كان هذا صحيحًا) وهذا أخبث كذب ممكن، من ضمن هذه الأكاذيب هل كان الفنان فلان والفنانة فلانة متزوجين؟ هل المخابرات هي من قتلت فلانًا أم هو انتحر؟ . إلخ. ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
بالنسبة لي هي موهبة تكنيتية، تعتمد على ترتيب النظم، والشكل اللائق والمريح للأعين، وحرية الاختيار في التصور الإبداعي، اقتحم التقديم في ذلك الزمن الحديث على تواجده كأسس لبناء الأعمال، وهذا ما استعنا به إنه فريق التصميم، وبإضافة لاستكماله قد ضممنا معه المونتاج أيضًا.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (التصميم والمونتاج) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: التصميم مهم جدًا بالنسبة لي، أردت أن أحصل على فرصة عمل من خلاله، درست فيه عدة دورات وما زلت فكان هذا ما أدى إلى تعييني.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: أهم هدف التواضع، والتطور الدائم والتميز، والاجتهاد دائمًا والعمل على مواكبة كل التطورات بقدر الإمكان والالهام بكل جديد.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم الكثير من الدعم والمساعدات والرفع من الروح المعنوية، والكثير من المعلومات الدينية والثقافية العامة عمومًا، ويساعدنا في الكثير من الأشياء، أجل أهدافه حقًا نبيلة وجيدةً جدًا وليست مجرد أقوال.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان مميزًا برونق إبداعات الفريق في عمله، والآن أصبح مميزًا أكثر بمسؤوليته الأكبر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كانت مفاجأة حقًا جميلة بل أكثر من رائع، وبالفعل كانت صدمةً لي، هل حقًا سوف تجمع شمل المواهب في كتابٍ واحد؟! ولو لم أرىٰ هذا بعيني لم كنتُ سوف أصدق هذا الآن، ولكن هذا هو كيان آن الأوان يفعل المستحيل.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: كانت صدمة لنا جميعًا ولكننا سرورنا بالعمل فيه كثيرة، وأضاف لنا روحًا من التحدي والمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: مشاركة تعاونية رائعة مبهرة، تمنياتي لهم بالمزيد من التوفيق والتفوق الدائم.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: كان هناك صراع بيننا في الوقت بإنجاز المهام وفي مواعيد الاختبارات الحتمية، حيث أول المهام لنا بدأت قبل موعد الاختبارات، أما استلام المهمة الأخرى فكانت وسط الاختبارات والأغلب لم يقتدر بالمشاركة فيها، ولكن الأهم حاولنا بقدر الاستطاعة تمامها على خير، وما تعلمناه أن لكل يوم عائق جديدًا لكنه يسير بلطف الله عز وجل، وهذا ما حدث بالفعل ألهمنا بالحلول وقت التعثرات، ونجحنا بفضل الله وحده.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: بتكرارها؛ لأنها مجازفة ذات قيمة وتحدي جديد لنا جميعًا.
الجميع كان متحمس لها وفرحوا جميعًا بهذه الخطوة؛ لأنه سوف يقوم لهم أثرًا فيها، وأن جميع أعضاء الكيان هم مَن سيفعلون جميع الأعمال التي به.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: كن خلوقًا متواضعًا، اتق الله في كل قول وفعل، تذكر دائمًا أن الله معك وأنه على كل شيء قدير.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: تطوير الموهبة بشكل العام، وتقديم الأفضل للكيان بشكل خاص.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
تقى محمد.
أماني شعبان.
منى عبد الله.
شاهندة شريف.
مديحة عابدين.
ملك عادل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: شكر خاص جدًا لكم لما بذلتموه من جهد شاق قد أخذ الكثير من وقتكم في محاولة إخراج سُبُل في أفضل شكل،
يا فريق التصميم أنتم في نشاط دائم وتنافس بينكم فأرجو أن يظل الوضع كما هو بل يشتد هذا التنافس نحو التطور والتقدم، أسأل الله لكم التوفيق والنجاح في حياتكم.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
بالنسبة لي هي موهبة تكنيتية، تعتمد على ترتيب النظم، والشكل اللائق والمريح للأعين، وحرية الاختيار في التصور الإبداعي، اقتحم التقديم في ذلك الزمن الحديث على تواجده كأسس لبناء الأعمال، وهذا ما استعنا به إنه فريق التصميم، وبإضافة لاستكماله قد ضممنا معه المونتاج أيضًا.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا:
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (التصميم والمونتاج) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: التصميم مهم جدًا بالنسبة لي، أردت أن أحصل على فرصة عمل من خلاله، درست فيه عدة دورات وما زلت فكان هذا ما أدى إلى تعييني.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: أهم هدف التواضع، والتطور الدائم والتميز، والاجتهاد دائمًا والعمل على مواكبة كل التطورات بقدر الإمكان والالهام بكل جديد.
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم الكثير من الدعم والمساعدات والرفع من الروح المعنوية، والكثير من المعلومات الدينية والثقافية العامة عمومًا، ويساعدنا في الكثير من الأشياء، أجل أهدافه حقًا نبيلة وجيدةً جدًا وليست مجرد أقوال.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان مميزًا برونق إبداعات الفريق في عمله، والآن أصبح مميزًا أكثر بمسؤوليته الأكبر.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: كانت مفاجأة حقًا جميلة بل أكثر من رائع، وبالفعل كانت صدمةً لي، هل حقًا سوف تجمع شمل المواهب في كتابٍ واحد؟! ولو لم أرىٰ هذا بعيني لم كنتُ سوف أصدق هذا الآن، ولكن هذا هو كيان آن الأوان يفعل المستحيل.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: كانت صدمة لنا جميعًا ولكننا سرورنا بالعمل فيه كثيرة، وأضاف لنا روحًا من التحدي والمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: مشاركة تعاونية رائعة مبهرة، تمنياتي لهم بالمزيد من التوفيق والتفوق الدائم.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: كان هناك صراع بيننا في الوقت بإنجاز المهام وفي مواعيد الاختبارات الحتمية، حيث أول المهام لنا بدأت قبل موعد الاختبارات، أما استلام المهمة الأخرى فكانت وسط الاختبارات والأغلب لم يقتدر بالمشاركة فيها، ولكن الأهم حاولنا بقدر الاستطاعة تمامها على خير، وما تعلمناه أن لكل يوم عائق جديدًا لكنه يسير بلطف الله عز وجل، وهذا ما حدث بالفعل ألهمنا بالحلول وقت التعثرات، ونجحنا بفضل الله وحده.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: بتكرارها؛ لأنها مجازفة ذات قيمة وتحدي جديد لنا جميعًا.
الجميع كان متحمس لها وفرحوا جميعًا بهذه الخطوة؛ لأنه سوف يقوم لهم أثرًا فيها، وأن جميع أعضاء الكيان هم مَن سيفعلون جميع الأعمال التي به.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: كن خلوقًا متواضعًا، اتق الله في كل قول وفعل، تذكر دائمًا أن الله معك وأنه على كل شيء قدير.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: تطوير الموهبة بشكل العام، وتقديم الأفضل للكيان بشكل خاص.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
تقى محمد.
أماني شعبان.
منى عبد الله.
شاهندة شريف.
مديحة عابدين.
ملك عادل.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: شكر خاص جدًا لكم لما بذلتموه من جهد شاق قد أخذ الكثير من وقتكم في محاولة إخراج سُبُل في أفضل شكل،
يا فريق التصميم أنتم في نشاط دائم وتنافس بينكم فأرجو أن يظل الوضع كما هو بل يشتد هذا التنافس نحو التطور والتقدم، أسأل الله لكم التوفيق والنجاح في حياتكم. ❝
❞ طبعا.. ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدا..أو
مبدأً..أو حلما. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء.. مثقلين بالأحلام..
محوطين بالأهل والأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدا، ليبقى لنا في
النهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهم
منه. ❝ ⏤أحلام مستغانمي
❞ طبعا. ستتعلمين كيف تتخلين كل مرة عن شيء منك، كيف تتركين خلفك كل مرة أحدا.أو
مبدأً.أو حلما. نحن نأتي الحياة كمن ينقل أثاثه وأشياءه. محملين بالمباديء. مثقلين بالأحلام.
محوطين بالأهل والأصدقاء. ثم كلما تقدم بنا السفر فقدنا شيئًا ، وتركنا خلفنا أحدا، ليبقى لنا في
النهاية ما نعتقده الأهم. والذي أصبح كذلك، لأنه تسلق سلم الأهميات، بعدما فقدنا ماكان أهم
منه. ❝
❞ الشعر الذي تم القاء في الحفله..
*في الثانوية العامة، أواجه ضغوطات،*
أحلامي كثيرة، لكن الطريق مليءُ بالعقبات.
أتلقى كلمات الناس، كأنها أشباحُ تراقِبُني،
يختبرون صبري، ويقولون: لا أمل في قلبي.
بيقولوا فاشل مش نافع وأنا والله دا مش طبعي
أقضي الأيامُ بين الكُتبِِ والأوراقُ والاقلام
وفي صدور أهلي همومٌ تخنق الأنفاس والأام.
آمالهم كالنجوم، تلمعُ في السماءِ العالية،
لكن العَتمة تُحيطُ بي، وصَوتي دائِمًا تعبان.
كُلَّ صباحٍ أستيقظُ، والأوراقُ تتناثرْ،
أركضُ وراءَ الوَقتِ، والأملُ يتراجعُ أكثر.
حتى وأنا بينَ الكلِماتِ، أشعرُ بالوِحدة،
لكنني أستمرُ بعزمٍ،و أُحاربُ التحديات
قررتُ أن أكونَ لِنفسي، رُغمَ المُحبَطينَ من حولي،
أحلامي مِثلَ المِصباح، لن تَنطفئ عبر السنين.
أُواجه صعوبات الحياة وأصمدُ دايما نحو الأحلام
فالحياة إمتحان، وأنا أسعى للأعلى بِكُلِ أمان
وفي الليلِ عِندما ينامُ الجميع، أستمر بالدراسه بِرُغم مِن أني في قلبي اوهام احاولُ أن اتخطاها وانسا الالام
أرسُمُ مُستقبلي وقلبي المليءٌ بالشغف.
كلُ نُقْطَةِ عرق تتسقطُ مني هي خطوةٌ نحو النجاح،
لن أتراجعُ أبدًا، سأُحَقِقُ ما أُريدُ ولن انام
فلنرفعُ رايةَ الأملِ، نحوَ السماءِ الواسعة،
فلنرفعُ رايةَ الأمل نحوَ السماءِ الواسعة
لنجعل أحلامنا بألوان زاهية ومشرقة.
وسأقفُ أمام الجميع، بجرائه
وأقولُ لهم نحجت رغمَ كل هذا الألمِ
وأقولُ للذين حاولوا إحباطي وهَدمي وكَسري اُنظروا ها انا هُنا وافخر بِنَفسي
لأن الأهم أنني حاولتُ، ولم أخفض الرأسي.
في تلك الأيام، تختلف الأحلام وتتصارع،
بين الواقع والخيال، لا وقت للتراجُعِ والضِعف.
الأصدقاء يحملون همومًا، لكنني أؤمنُ،
أن النجاحَ يستَحِقُ كُل تعبٍ وليس بالأمرِ السهل.
كل ليلةٍ أُذاكِرُ، حتى يشرُقَ الفجر،
فالحياةُ إختبار وها أنا هنا لأُقاتل،
بإرادة وعزيمه قوية، سأصل، ولن أكونَ خائب.
قد يظُنُ البعضُ أَنني ضعيف،
لكنني في كل خطوة، أتعلم أكثر.
أنا لا أرى الفشل خيارًا،
بل اراه دَربًا للوصول لأعلى القِمم.
وفي كلِ لحظةٍ، أقولُ لنفسي:
˝إنها بدايةٌ جديدة، الفُرص أمامك˝.
لن أَسمحُ لليأسِ أن يقتَرِبَ مني،
فالحلم يستحق كل ما في قلبي
سأظل أدْرُسُ، ولن أتراجع،.
حتى إذا قالوا لي : لا أمل في طريقك،
سأكونُ النور، وسأشُقُ طريقي نحوَ المستقبل.
لأن في قلبي إيمان، وفي دمي حُبً للحياة.
لن أترك اليأس يُسيطِرُ على أحلامي الجميلة،
سأعيشُ كلَّ لحظة، وأواجه الصعوبات بقوةٍ وعزيمة .
فالحياة مليئة بالتحديات، وأنا مُستعده،
لأحقق نجاحي، ولأدخل عالم البهجة و انا فخوره بنفسي وبذاتي وسارفعُ رأسي عاليا وانظُرُ نظرةَ التحدي للذين راهنوا علي فشلي
وفي النهاية، سأكون فخورتاً بنفسي،
لأنني عمِلتُ بجد، ولن أستسلم يومًا لليأس
وفي النهاية سأكون فخورتاً بنفسي. ❝ ⏤الشاعرة: مي وحيد محمود
❞ الشعر الذي تم القاء في الحفله.
*في الثانوية العامة، أواجه ضغوطات،* أحلامي كثيرة، لكن الطريق مليءُ بالعقبات.
أتلقى كلمات الناس، كأنها أشباحُ تراقِبُني،
يختبرون صبري، ويقولون: لا أمل في قلبي.
بيقولوا فاشل مش نافع وأنا والله دا مش طبعي
أقضي الأيامُ بين الكُتبِِ والأوراقُ والاقلام
وفي صدور أهلي همومٌ تخنق الأنفاس والأام.
آمالهم كالنجوم، تلمعُ في السماءِ العالية،
لكن العَتمة تُحيطُ بي، وصَوتي دائِمًا تعبان.
قررتُ أن أكونَ لِنفسي، رُغمَ المُحبَطينَ من حولي،
أحلامي مِثلَ المِصباح، لن تَنطفئ عبر السنين.
أُواجه صعوبات الحياة وأصمدُ دايما نحو الأحلام
فالحياة إمتحان، وأنا أسعى للأعلى بِكُلِ أمان
وفي الليلِ عِندما ينامُ الجميع، أستمر بالدراسه بِرُغم مِن أني في قلبي اوهام احاولُ أن اتخطاها وانسا الالام
أرسُمُ مُستقبلي وقلبي المليءٌ بالشغف.
كلُ نُقْطَةِ عرق تتسقطُ مني هي خطوةٌ نحو النجاح،
لن أتراجعُ أبدًا، سأُحَقِقُ ما أُريدُ ولن انام
فلنرفعُ رايةَ الأملِ، نحوَ السماءِ الواسعة،
فلنرفعُ رايةَ الأمل نحوَ السماءِ الواسعة
لنجعل أحلامنا بألوان زاهية ومشرقة.
وسأقفُ أمام الجميع، بجرائه
وأقولُ لهم نحجت رغمَ كل هذا الألمِ
وأقولُ للذين حاولوا إحباطي وهَدمي وكَسري اُنظروا ها انا هُنا وافخر بِنَفسي
لأن الأهم أنني حاولتُ، ولم أخفض الرأسي.
في تلك الأيام، تختلف الأحلام وتتصارع،
بين الواقع والخيال، لا وقت للتراجُعِ والضِعف.
الأصدقاء يحملون همومًا، لكنني أؤمنُ،
أن النجاحَ يستَحِقُ كُل تعبٍ وليس بالأمرِ السهل.
كل ليلةٍ أُذاكِرُ، حتى يشرُقَ الفجر،
فالحياةُ إختبار وها أنا هنا لأُقاتل،
بإرادة وعزيمه قوية، سأصل، ولن أكونَ خائب.
قد يظُنُ البعضُ أَنني ضعيف،
لكنني في كل خطوة، أتعلم أكثر.
أنا لا أرى الفشل خيارًا،
بل اراه دَربًا للوصول لأعلى القِمم.
وفي كلِ لحظةٍ، أقولُ لنفسي:
˝إنها بدايةٌ جديدة، الفُرص أمامك˝.
لن أَسمحُ لليأسِ أن يقتَرِبَ مني،
فالحلم يستحق كل ما في قلبي
سأظل أدْرُسُ، ولن أتراجع،.
حتى إذا قالوا لي : لا أمل في طريقك،
سأكونُ النور، وسأشُقُ طريقي نحوَ المستقبل.
لأن في قلبي إيمان، وفي دمي حُبً للحياة.
لن أترك اليأس يُسيطِرُ على أحلامي الجميلة،
سأعيشُ كلَّ لحظة، وأواجه الصعوبات بقوةٍ وعزيمة .
فالحياة مليئة بالتحديات، وأنا مُستعده،
لأحقق نجاحي، ولأدخل عالم البهجة و انا فخوره بنفسي وبذاتي وسارفعُ رأسي عاليا وانظُرُ نظرةَ التحدي للذين راهنوا علي فشلي
وفي النهاية، سأكون فخورتاً بنفسي،
لأنني عمِلتُ بجد، ولن أستسلم يومًا لليأس
وفي النهاية سأكون فخورتاً بنفسي. ❝