❞ ملخص كتاب ❞العقل، الدماغ، الإرادة الحرة❝ ، بقلم ايمان خشاشنه كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة؛ هو أحد كتب الفلسفة المترجمة للكاتب والفيلسوف البريطاني ريتشارد سواينبورن، ويتكون الكتاب من 421 صفحة، يُعالج فيها الكاتب إحدى أكثر معضلات الفلسفات المادية، وهي محاولات نفي العقل والإرادة الحرة في البشر. كما يُركز على طبيعة البشر، هل هم مجرد آلات معقدة أم أرواح تتفاعل مع أجساد؟ ويبني على هذا السؤال سؤال آخر وهو هل نملك إرادة حرة بالمعنى الذي يجعلنا نتحمل المسؤولية الأخلاقية عن أفعالنا؟
موضوعات كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة يُناقش هذا الكتاب ثنائية الجوهر وهي الروح والجسد، كما يُناقش الإرادة الحرة، ففي البداية يقوم بمناقشة القضايا الفلسفية الأساسية كالمعايير التي تُحدد هُوية الأحداث والمواد، وطبيعة الاحتمال الميتافيزيقي، ثم يقوم بمناقشة قضايا المعرفية الأساسية، ويُبين لنا أنّ الأحداث العقلية تختلف عن الأحداث المادية، ومن الموضوعات التي يحتوي عليها كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة ما يأتي:
علم الوجود: يُبين الكاتب في هذا الفصل أنّ تاريخ العالم كله عبارة عن سلسلة متوالية من الأحداث، والتي قد تتكون من أشياء متماثلة في الخصائص في بعض الأحيان، فيقوم بتحليل المعايير أو الخصائص أو الأحداث المتماثلة، ثم يُحلل طبيعة الاحتمال الميتافيزيقي باستخدام تحليل الاحتمال المنطقي. عندما يُريد مصممو المعلومات اختيار الخصائص أو المواد أو الأوقات، يقوموا بالتركيز على فكرة: ما هو ممكن منطقيًا يكون ممكنًا أيضًا ميتافيزيقيًا، فالمعايير التي يُكمن من خلالها تحديد هُوية مادة معينة تعتمد على مقارنة المواد مع هذه المادة، ومعرفة إذا ما كانت من الجنس نفسه، وتحمل الصفات نفسها أم أنّها عبارة عن مجموعة من الخصائص مماثلة لها. ❝ ⏤ريتشارد سوينبورن
ملخص كتاب ❞العقل، الدماغ، الإرادة الحرة❝ ، بقلم ايمان خشاشنه
كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة؛ هو أحد كتب الفلسفة المترجمة للكاتب والفيلسوف البريطاني ريتشارد سواينبورن، ويتكون الكتاب من 421 صفحة، يُعالج فيها الكاتب إحدى أكثر معضلات الفلسفات المادية، وهي محاولات نفي العقل والإرادة الحرة في البشر. كما يُركز على طبيعة البشر، هل هم مجرد آلات معقدة أم أرواح تتفاعل مع أجساد؟ ويبني على هذا السؤال سؤال آخر وهو هل نملك إرادة حرة بالمعنى الذي يجعلنا نتحمل المسؤولية الأخلاقية عن أفعالنا؟
موضوعات كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة يُناقش هذا الكتاب ثنائية الجوهر وهي الروح والجسد، كما يُناقش الإرادة الحرة، ففي البداية يقوم بمناقشة القضايا الفلسفية الأساسية كالمعايير التي تُحدد هُوية الأحداث والمواد، وطبيعة الاحتمال الميتافيزيقي، ثم يقوم بمناقشة قضايا المعرفية الأساسية، ويُبين لنا أنّ الأحداث العقلية تختلف عن الأحداث المادية، ومن الموضوعات التي يحتوي عليها كتاب العقل والدماغ والإرادة الحرة ما يأتي:
يُبين الكاتب في هذا الفصل أنّ تاريخ العالم كله عبارة عن سلسلة متوالية من الأحداث، والتي قد تتكون من أشياء متماثلة في الخصائص في بعض الأحيان، فيقوم بتحليل المعايير أو الخصائص أو الأحداث المتماثلة، ثم يُحلل طبيعة الاحتمال الميتافيزيقي باستخدام تحليل الاحتمال المنطقي. عندما يُريد مصممو المعلومات اختيار الخصائص أو المواد أو الأوقات، يقوموا بالتركيز على فكرة: ما هو ممكن منطقيًا يكون ممكنًا أيضًا ميتافيزيقيًا، فالمعايير التي يُكمن من خلالها تحديد هُوية مادة معينة تعتمد على مقارنة المواد مع هذه المادة، ومعرفة إذا ما كانت من الجنس نفسه، وتحمل الصفات نفسها أم أنّها عبارة عن مجموعة من الخصائص مماثلة لها.
يُدافع الكاتب في هذا الفصل عن مبادئ معينة في المعرفة الداخلية، فهو يقوم بالدفاع عن مبدأ السذاجة الذي يُبين لنا كيف تبدو الأشياء من حولنا، وكيف تسير الأمور عندما لا يكون هناك أيّ عائق، كما أنّه يُدافع عن مبدأ الشهادة الذي ينص على أنّ ما يُخبرنا به الآخرون قد يكون صحيحًا. كما أنّه يقوم بتطبيق المبدأ القائل أنّ الطريقة التي تبدو بها الأشياء أو ما يُخبرنا به الناس لا تُشبه في النهاية الأشياء التي يُنظر إليها أو يُشهد عليها، وذلك من أجل إظهار كيف يُمكننا تحديد الجمل بالطريقة المنطقية، ثم يستمر الكاتب بتوضيح أنّ كل ما نقوم بتعلمه من خلال التجربة والشهادة يجعل النظريات العلمية تتفاوت في الاحتمالايات.
والحدث لا يُمكن الوصول للخصائص العقلية والأحداث العقلية إلّا من قِبل مادة واحدة، أمّا الخصائص الفيزيائية والأحداث الجسدية فيُمكن للجميع أن يتساوى في الوصول إليها، فلا يُوجد حدث عقلي يُطابق أو يقوم بالإشراف على حدث مادي، وتشمل الأحداث العقلية أحداثًا عقليةً خالصةً والتي من بينها الأحداث الواعية. كما أنّ الأحداث العقلية البحتة تشمل المعتقدات والأفكار والنوايا والرغبات والأحاسيس، ويستطيع الشخص تكوين معتقدات مبررة حول الحياة العقلية للآخرين، ثم يُنهي الكاتب الفصل بتحليل تفصيلي لإخفاقات إحدى النظريات الفيزيائية، وهي نظرية بابينو.
تُسبب أحداث الدماغ في الغالب أحداثاً عقليةً، وفي الغالب أيضًا تُسبب الأحداث العقلية أحداثًا دماغيةً، ولا تُوجد تجربة علمية تُظهر أو تستطيع أن تُظهر أنّ الأحداث العقلية لا تُسبب أحداثًا دماغيةً؛ وذلك بسبب الاحتياج لدليل يُبين وقت حدوث الأحداث العقلية، ويُبين ما سببته الأحداث العقلية في الأحداث دماغية، ولا يُمكن الوصول لمثل هذا الدليل. من هُنا يُمكننا القول إنّه لا يُمكن أن تكون هناك نظرية حتمية مبررة للدماغ كالتي تكون في الأنظمة الفيزيائية المغلقة، وفي نهاية هذا الفصل يقوم الكاتب بعمل تحليل لمدى سماح نظرية الكم باللاحتمية في الدماغ.
إنّ الشخص الذي لديه نية في العمل هو شخص قام بممارسة القوة السببية عن قصد، فإذا عمل على ممارستها بشكل كافٍ، وكانت الظروف المادية صحيحةً، فإنّه سيتسبب في إحداث الحدث الدماغي. يُتابع الكاتب الفصل ليقول إنّه عندما نقول إنّ الأحداث المادية تُسبب أحداثًا، فإنّ النوع نفسه من السببية يعمل؛ فتكون عبارة عن مادة مادية بحد ذاتها، وليس حدثًا يتضمنها، وتقوم بإحداث تأثير عن غير قصد، لذا فإنّ قوانين الطبيعة هي مجرد تعميمات حول القوى والالتزامات السببية للمواد.
❞ إننا نمضي نسبة صادمة من يومنا تبلغ 43 % في فعل أشياء دون أن نفكر فيها؛ وهو ما يعني أن ما يقرب من نصف أفعالنا ليست ناتجة عن خيارات واعية، بل لأن عقلنا الباطن يدفع أجسادنا للتصرف وفق سلوكيات مكتسبة؛ فالكيفية التي نستجيب بها إلى الناس، والطريقة التي نتعامل بها في الاجتماعات، والأسلوب الذي نشتري به الأشياء، وتوقيتات أدائنا التمارين الرياضية، وكيفية أدائنا لها، وعدد كبير من الأشياء التي نفعلها كل يوم – بغض النظر عن درجة تعقيدها – تجري خارج نطاق وعينا؛ حيث نؤديها بشكل آلي، ونفعلها بحكم العادة. ومع ذلك فإننا عندما نرغب في تغيير شيء في أنفسنا، فإننا نعتمد على الإرادة الحرة؛ أي نستمر في الرجوع إلى ذواتنا الواعية على أمل أن إصرارنا وتصميمنا سوف يكونان كافيين لإحداث التغييرات المرجوة، وهذا هو السبب في أن كثيرًا منا يخفقون، ولكن ماذا إذا كان بإمكانك أن تشحذ القدرة الاستثنائية لعقلك اللاواعي؛. ❝ ⏤ويندي وود
❞ إننا نمضي نسبة صادمة من يومنا تبلغ 43 % في فعل أشياء دون أن نفكر فيها؛ وهو ما يعني أن ما يقرب من نصف أفعالنا ليست ناتجة عن خيارات واعية، بل لأن عقلنا الباطن يدفع أجسادنا للتصرف وفق سلوكيات مكتسبة؛ فالكيفية التي نستجيب بها إلى الناس، والطريقة التي نتعامل بها في الاجتماعات، والأسلوب الذي نشتري به الأشياء، وتوقيتات أدائنا التمارين الرياضية، وكيفية أدائنا لها، وعدد كبير من الأشياء التي نفعلها كل يوم – بغض النظر عن درجة تعقيدها – تجري خارج نطاق وعينا؛ حيث نؤديها بشكل آلي، ونفعلها بحكم العادة. ومع ذلك فإننا عندما نرغب في تغيير شيء في أنفسنا، فإننا نعتمد على الإرادة الحرة؛ أي نستمر في الرجوع إلى ذواتنا الواعية على أمل أن إصرارنا وتصميمنا سوف يكونان كافيين لإحداث التغييرات المرجوة، وهذا هو السبب في أن كثيرًا منا يخفقون، ولكن ماذا إذا كان بإمكانك أن تشحذ القدرة الاستثنائية لعقلك اللاواعي؛ . ❝
❞ وقد يظن بعض الناس أن للأستبداد حسنات مفقودة فى الإرادة الحرة. فيقولون الأستبداد يلين الطباع، والحق أن هذا يحصل فيه عن فقد الشهامة لا عن فقد الشراسة. ويقولون هو يقلل التعديات والجرائم، والحق أنه يمنع ظهورها ويخفيها فيقل تعديدها لا أعدادها. ❝ ⏤عبد الرحمن الكواكبي
❞ وقد يظن بعض الناس أن للأستبداد حسنات مفقودة فى الإرادة الحرة. فيقولون الأستبداد يلين الطباع، والحق أن هذا يحصل فيه عن فقد الشهامة لا عن فقد الشراسة. ويقولون هو يقلل التعديات والجرائم، والحق أنه يمنع ظهورها ويخفيها فيقل تعديدها لا أعدادها . ❝
عادة رقم 1: كن مبادراً.
تملك زمام حياتك عن طريق إدراك أن قراراتك (وأهمية أن تكون على سياق مع المبادىء التي تؤمن بها) هي العامل الأساسي والأكثر تأثيراٌ للفعالية في حياتك. أنت مسئول عن تصرفاتك وإختياراتك والنتائج المترتبه عليها. يؤكد كوفي على أصل كلمة ˝االمبادره˝ الذي اخترعه فيكتور فرانكل مؤلف الكتاب الأكثر مبيعاٌ الانسان يبحث عن معنى. يمكنك إما أن تكون مبادراٌ، أو تتصرف تعتمد على رد الفعل عندما يتعلق الأمر بشأن كيفية الاستجابة لبعض الامور. عندما تقوم برد الفعل، ستلوم الآخرين والظروف على العقبات أو مشاكل. استباقها يعني تتحمل المسؤولية عن كل جانب من جوانب حياتك. المبادرة واتخاذ الاجراءات اللازمة ومن ثم متابعتها تملكك حياتك ونخرجنا من اطار الضحيه. يؤكد كوفي أيضاً أن الإنسان يختلف عن الحيوانات الأخرى في أن لديه الوعي الذاتي. لديه القدرة على فصل نفسه بنفسه، ومراقبة الذات ؛ التفكير بأفكاره. يضيف أن هذه الصفة وتمكنه منها: وهذا يعطيه قوة لا تتأثر بالظروف. كوفي تحدث عن الحافز والاستجابة له. بين الحافز وردالفعل، لدينا من قوة الإرادة الحرة لما يكفى لاختيار استجابتنا.
عادة رقم 2: ابدأ والغاية في ذهنك.
اكتشف نفسك وحدد اهدافك وقيمك الشخصية العميقه، كن لديك رؤيا وتصور لشخصيتك المثاليه في ادوار حياتك المتعددة وعلاقاتك المختلفة. هذا الفصل يتناول تحديد أهداف طويلة الأجل على أساس مبداء ˝البوصلة الداخلية˝. كوفي يوصي بصياغة ˝رسالة شخصية˝ واحدة لتصور ورؤية الشخص عن نفسه في الحياة. انه يرى أن التصور أداة هامة لتطوير هذا. كما يتناول بيانات المهام التنظيمية، الذي يدعي أنه أكثر فعالية إذا وضع وتلقى الدعم من جميع أعضاء المنظمة بدلا من وصفه.
العادة 3— مبادئ النزاهة والتنفيذ: كوفي يصف إطارا تحديد أولويات العمل التي تهدف إلى تحقيق الأهداف الطويلة الأجل، وذلك على حساب المهام التي تبدو مستعجلة، ولكن هي في الواقع أقل أهمية. اعتبر الإنابة جزءا هاما من إدارة الوقت. نجاح الإنابة، وفقا لكوفي، يركز على النتائج والمعايير التي يتم الاتفاق عليها مسبقا، بدلا من التركيز على وصف خطط عمل مفصلة. العادة 3 تم مناقشتها بتوسع كبير في الكتاب التالى الشيء الأول أولا.
عادة 4— مبادئ المنفعة المتبادلة: تصرف يقوم على المنفعة المتبادلة للحلول المنشودة التي تلبي احتياجات النفس، فضلا عن غيرهم، أو، في حالة الصراع، كل من الأطراف المعنية. ❝ ⏤ستيفن كوفي
❞ العادات السبع، تمثل الضرورات التالية
عادة رقم 1: كن مبادراً.
تملك زمام حياتك عن طريق إدراك أن قراراتك (وأهمية أن تكون على سياق مع المبادىء التي تؤمن بها) هي العامل الأساسي والأكثر تأثيراٌ للفعالية في حياتك. أنت مسئول عن تصرفاتك وإختياراتك والنتائج المترتبه عليها. يؤكد كوفي على أصل كلمة ˝االمبادره˝ الذي اخترعه فيكتور فرانكل مؤلف الكتاب الأكثر مبيعاٌ الانسان يبحث عن معنى. يمكنك إما أن تكون مبادراٌ، أو تتصرف تعتمد على رد الفعل عندما يتعلق الأمر بشأن كيفية الاستجابة لبعض الامور. عندما تقوم برد الفعل، ستلوم الآخرين والظروف على العقبات أو مشاكل. استباقها يعني تتحمل المسؤولية عن كل جانب من جوانب حياتك. المبادرة واتخاذ الاجراءات اللازمة ومن ثم متابعتها تملكك حياتك ونخرجنا من اطار الضحيه. يؤكد كوفي أيضاً أن الإنسان يختلف عن الحيوانات الأخرى في أن لديه الوعي الذاتي. لديه القدرة على فصل نفسه بنفسه، ومراقبة الذات ؛ التفكير بأفكاره. يضيف أن هذه الصفة وتمكنه منها: وهذا يعطيه قوة لا تتأثر بالظروف. كوفي تحدث عن الحافز والاستجابة له. بين الحافز وردالفعل، لدينا من قوة الإرادة الحرة لما يكفى لاختيار استجابتنا.
عادة رقم 2: ابدأ والغاية في ذهنك.
اكتشف نفسك وحدد اهدافك وقيمك الشخصية العميقه، كن لديك رؤيا وتصور لشخصيتك المثاليه في ادوار حياتك المتعددة وعلاقاتك المختلفة. هذا الفصل يتناول تحديد أهداف طويلة الأجل على أساس مبداء ˝البوصلة الداخلية˝. كوفي يوصي بصياغة ˝رسالة شخصية˝ واحدة لتصور ورؤية الشخص عن نفسه في الحياة. انه يرى أن التصور أداة هامة لتطوير هذا. كما يتناول بيانات المهام التنظيمية، الذي يدعي أنه أكثر فعالية إذا وضع وتلقى الدعم من جميع أعضاء المنظمة بدلا من وصفه.
العادة 3— مبادئ النزاهة والتنفيذ: كوفي يصف إطارا تحديد أولويات العمل التي تهدف إلى تحقيق الأهداف الطويلة الأجل، وذلك على حساب المهام التي تبدو مستعجلة، ولكن هي في الواقع أقل أهمية. اعتبر الإنابة جزءا هاما من إدارة الوقت. نجاح الإنابة، وفقا لكوفي، يركز على النتائج والمعايير التي يتم الاتفاق عليها مسبقا، بدلا من التركيز على وصف خطط عمل مفصلة. العادة 3 تم مناقشتها بتوسع كبير في الكتاب التالى الشيء الأول أولا.
عادة 4— مبادئ المنفعة المتبادلة: تصرف يقوم على المنفعة المتبادلة للحلول المنشودة التي تلبي احتياجات النفس، فضلا عن غيرهم، أو، في حالة الصراع، كل من الأطراف المعنية . ❝
❞ الله استخلفنا في الارض ووهبنا العقل والارادة الحرة .. لو اكتفينا بحياتنا الخاصة ونجاحات الصغيرة الذاتية فهل نكون قد حققنا معنى الخلافة كما ينبغي؟. ❝ ⏤خولة حمدى
❞ الله استخلفنا في الارض ووهبنا العقل والارادة الحرة .. لو اكتفينا بحياتنا الخاصة ونجاحات الصغيرة الذاتية فهل نكون قد حققنا معنى الخلافة كما ينبغي؟ . ❝