❞ احلام بالنسبة للقدامی تبدو وكأنها رسائل من الالهة لكنها في الغة اليوم عبارة عن خبرات عاطفية وانفعالية تصدر من الذات الداخلية للإنسان . وبما أن الأحلام تعكس الحياة في كل جوانبها الدينية والدنيوية وحتى الخفي منها ، فهذا يعني أن كل ما كان يعتقده القدامى عن عالم الأحلام وكذلك آراء المحللين اليوم هي صحيحة لكنها صحيحة فقط من منظور هم الخاص لأن الأحلام تعبير عن الحياة وانعكاس لكل ما يدور فيها من ناس وأشياء .. ❝ ⏤سليمان الدليمي
❞ احلام بالنسبة للقدامی تبدو وكأنها رسائل من الالهة لكنها في الغة اليوم عبارة عن خبرات عاطفية وانفعالية تصدر من الذات الداخلية للإنسان . وبما أن الأحلام تعكس الحياة في كل جوانبها الدينية والدنيوية وحتى الخفي منها ، فهذا يعني أن كل ما كان يعتقده القدامى عن عالم الأحلام وكذلك آراء المحللين اليوم هي صحيحة لكنها صحيحة فقط من منظور هم الخاص لأن الأحلام تعبير عن الحياة وانعكاس لكل ما يدور فيها من ناس وأشياء. ❝
❞ هل فكرت يوماً فى علاقتك بالسماوات السبع ؟!
- أول كتاب فى التاريخ يتحدث عن علاقة الإنسان بالسماوات السبع و مقامه فيها و أسماء أبواب كل سماء من الأسماء
الاشارات السبع
الحسني . - ستعلم من علوم الانبياء مثل \" أدم ، عيسى ، إبراهيم ... غيرهم \" الكثير من أسرارهم لأول مرة من خلال علم الحروف و
م.عمار مبارك
الأسماء وستدخل من الباب الواسع لميادي العلم اللدني . - سيكون الكتاب مرجع لك طيلة حياتك بعد معرفة العديد من المعاني الدنيوية التي استعصت على الكثيرين مثل \" الغضب . الحسد ، السعادة ، السلام .... وغيرها \" . - بعد إنتهالك من الكتاب ستكون قادرا تماماً على تحديد مقامك في السماوات بين الأنبياء في العلياء .. ❝ ⏤عمار مبارك
❞ هل فكرت يوماً فى علاقتك بالسماوات السبع ؟!
- أول كتاب فى التاريخ يتحدث عن علاقة الإنسان بالسماوات السبع و مقامه فيها و أسماء أبواب كل سماء من الأسماء
الاشارات السبع
الحسني . - ستعلم من علوم الانبياء مثل ˝ أدم ، عيسى ، إبراهيم .. غيرهم ˝ الكثير من أسرارهم لأول مرة من خلال علم الحروف و
م.عمار مبارك
الأسماء وستدخل من الباب الواسع لميادي العلم اللدني . - سيكون الكتاب مرجع لك طيلة حياتك بعد معرفة العديد من المعاني الدنيوية التي استعصت على الكثيرين مثل ˝ الغضب . الحسد ، السعادة ، السلام .. وغيرها ˝ . - بعد إنتهالك من الكتاب ستكون قادرا تماماً على تحديد مقامك في السماوات بين الأنبياء في العلياء. ❝
❞ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اسمان مشتقان من الرحمة، والرحمة صفة أزلية وهى إرادة النعمة وهما اسمان موضوعان للمبالغة ولا فضل بينهما عند أهل التحقيق.
وقيل الرحمن أشد مبالغة وأتم فى الإفادة، وغير الحق سبحانه لا يسمى بالرحمن على الإطلاق، والرحيم ينعت به غيره، وبرحمته عرف العبد أنه الرحمن، ولولا رحمته لما عرف أحد أنه الرحمن، وإذا كانت الرحمة إرادة النعمة، أو نفس النعمة كما هى (عند قوم فالنعم فى أنفسها مختلفة، ومراتبها متفاوتة فنعمة هى) «1» نعمة الأشباح والظواهر، ونعمة هى نعمة الأرواح والأسرار.. ❝ ⏤أبو القاسم القشيري
❞ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اسمان مشتقان من الرحمة، والرحمة صفة أزلية وهى إرادة النعمة وهما اسمان موضوعان للمبالغة ولا فضل بينهما عند أهل التحقيق.
وقيل الرحمن أشد مبالغة وأتم فى الإفادة، وغير الحق سبحانه لا يسمى بالرحمن على الإطلاق، والرحيم ينعت به غيره، وبرحمته عرف العبد أنه الرحمن، ولولا رحمته لما عرف أحد أنه الرحمن، وإذا كانت الرحمة إرادة النعمة، أو نفس النعمة كما هى (عند قوم فالنعم فى أنفسها مختلفة، ومراتبها متفاوتة فنعمة هى) «1» نعمة الأشباح والظواهر، ونعمة هى نعمة الأرواح والأسرار. ❝
❞ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (1)
«يا» حرف نداء، و «أي» اسم منادى، «ها» تنبيه، و «الَّذِينَ آمَنُوا» صلة المنادى. ناداهم قبل أن بداهم، وسمّاهم قبل أن براهم، وأهّلهم فى آزاله لما أوصلهم إليه فى آباده.
شرّفهم بقوله: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا» ، وكلّفهم بقوله «أَوْفُوا» ، ولما علم أن التكليف يوجب المشقة قدّم التشريف بالثناء على التكليف الموجب للعناء.
ويقال الإيمان صنفان أحدهما يشير إلى عين الجود، والثاني إلى بذل المجهود.
فبذل المجهود خدمتك، وعين الجود قسمته فبخدمتك عناء الأشباح، وبقسمته ضياء الأرواح.
وحقيقة الإيمان تحقق القلب بما أخبر من الغيب.
ويقال «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا» : يا من دخلوا فى إيمانى، ما وصلتم إلى أمانى إلا بسابق إحسانى.
ويقال يا من فتحت بصيرتهم لشهود حقى حتى لا يكونوا كمن أعرضت عنهم من خلقى.. ❝ ⏤أبو القاسم القشيري
❞ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (1)
«يا» حرف نداء، و «أي» اسم منادى، «ها» تنبيه، و «الَّذِينَ آمَنُوا» صلة المنادى. ناداهم قبل أن بداهم، وسمّاهم قبل أن براهم، وأهّلهم فى آزاله لما أوصلهم إليه فى آباده.
شرّفهم بقوله: «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا» ، وكلّفهم بقوله «أَوْفُوا» ، ولما علم أن التكليف يوجب المشقة قدّم التشريف بالثناء على التكليف الموجب للعناء.
ويقال الإيمان صنفان أحدهما يشير إلى عين الجود، والثاني إلى بذل المجهود.