❞ ,,,,}}المعايير القيمية وتوجيه لها ,, ما بين ظاهر وباطن ومُلوح به كان او يكون ,, تاريخيا وعلي مستوي اللاعبين الرئيسين {علميا او دينيا او واقعيا أو فلسفيا} ,, قد لا يبارح التجوال العقلي المرتبط بصفحات هي لعموم معاقد الأوتار المكانية أو الوقتيه ,, أنه لا غير ,, أو انه مازال ,, ذلك المصطلح الأيقوني المتعدد الوجوه لفظيا بعمومية المعني والمنعي لراحة وإراحة بأن {ليس في امكان ابدع مما هو قائم} وآخر أن {يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون} والمنعي قائم مستمر ,, إلي أن تأتي المعجزات أو المغايرات القدرية ,, وما بين الأدراك والإرادة لوعي به إجابة تكون ,, نحو أن هل سعادة يمكن أن تكون او رضي عن ,,,,
ـــ {ماعون قائم} أيا كان هو علي أي مستوي بالفردية المجردة او الجماعية تجاه اللاعبين الرئيسيين !!!
ـــ وآخر بأن هل توجد {ارادة نحو تحويل بهذا الماعون} لما به صواب له أو عنه ,, إن كان !!!
ـــ كذا أن هل توجد {حيازة أساسية بصحة المواعين} جذريا كمرجعية !!!
ـــ قد يظهر الواقع أنه هو{السيد في تناول المرجعيات} بغض النظر عن نسبية صحة لها !!!
من ذلك وتحولا في إجابات قد تكون عن ذلك ,, قد ينجلي أن ماهي ضمانات تكون ,, لإرادة وتوجهات عن تلاعبات وكمائن تفعيلية ,, قد كانت تاريخيا أو تكون ووصولا لواقع نحياه ,, بما يخص معايير لمغايرات أو تصحيحات ,, بأن يكون معيار محدد للمسير أو الإرادة نحو اتجاه أو اتجاهات ووصول يكون ,, فيكون {تعاكس من بعد عكس مُبهم لعكس}آخر ,, بناء علي مصدريات محدده حاكمة للنهايات بحكمية لأشياء محدده ...
فيكون أن التاريخ قد أعطي اجابات عن مماثلات بما به كانت ارادات وتوجهات ونهاية بها لما كان او يكون معه ,, لسان حال قائم او قائمين ,, بتلك تصحيحات أو مغايرة مسارات ,, لتصويب مغالطات أو مرجعيات بما اسلفنا بعاليه أن {ليس في امكان ابدع مما هو قائم} وآخر أن {يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون} وذلك في أفضل التقديرات ,, فجعبة التاريخ حبلي بالمتشابهات ,, برغم انطلاق التفعيلات والارادات داخل اطارات هي المحدده والجليه والمتاحة فرديا لكا منا علي حده في مسعاه ,, قد نري أن ضمانات أو استنتاجات قد تكون مجهولة كلياً ,, بينما مُعامل قد يكون هو المرتبط بسلامة نية جامعه مُتممه ,, تكون بناء علي قناعة بأحقية التصويب أو تصحيح يكون نحو ارادات أو مرجعيات ,, لما به التئام شمل لاعبين أصليين في معترك آدمي نحياه بحسب ظننا ...
من حيث هم ما يمثل العدة والعتاد في ماعون محيا آدمي ,, تتجلي صَراحاته لحظياً بما به وضوح لما تناولناه بكامل أجزاء كتاب وما هو متمم من أجزاء ,, فيكون الحسم أن إدراك شمولي متكامل لأبعاد ما نحياه منطلقا من اعمق نقاط التاريخ المرصودة ووصولا لما نحياه آنياً إرتباطا بإرادات ورغبات نحو مستقبل قد لا نكون طرفا فيه من أساس بينما كُليا نحن المسؤولون عنه بمنعي ومعني أجزاء كتاب ...
وبما لا يخالف رقي المعايير والاولويات والأطر الفاعلة والمتممة نحو إحكام وتحكم إنساني كامل في معاملات بها قد نكون فعليا لما أردناه ,, من بعد وعي كامل ويقينية شمولية بصواب الثوابت المرتبطة بذريات آدم المعلومة ,, والخاصة بطبيعة المحيا الآدمي الاصلية ,, إن أردناها ,, هنا فقط ,, قد تتضح المعايير الناقلة والمتممة للمستحيل بإستحالة ناقلة تكون لما به الفخر والفخار وهما ما نحن بهم اولي وأحق بمحيانا وامام ربنا المعبود مجموعون .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,,,}}المعايير القيمية وتوجيه لها ,, ما بين ظاهر وباطن ومُلوح به كان او يكون ,, تاريخيا وعلي مستوي اللاعبين الرئيسين ﴿علميا او دينيا او واقعيا أو فلسفيا﴾ ,, قد لا يبارح التجوال العقلي المرتبط بصفحات هي لعموم معاقد الأوتار المكانية أو الوقتيه ,, أنه لا غير ,, أو انه مازال ,, ذلك المصطلح الأيقوني المتعدد الوجوه لفظيا بعمومية المعني والمنعي لراحة وإراحة بأن ﴿ليس في امكان ابدع مما هو قائم﴾ وآخر أن ﴿يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون﴾ والمنعي قائم مستمر ,, إلي أن تأتي المعجزات أو المغايرات القدرية ,, وما بين الأدراك والإرادة لوعي به إجابة تكون ,, نحو أن هل سعادة يمكن أن تكون او رضي عن ,,,,
ـــ ﴿ماعون قائم﴾ أيا كان هو علي أي مستوي بالفردية المجردة او الجماعية تجاه اللاعبين الرئيسيين !!!
ـــ وآخر بأن هل توجد ﴿ارادة نحو تحويل بهذا الماعون﴾ لما به صواب له أو عنه ,, إن كان !!!
ـــ كذا أن هل توجد ﴿حيازة أساسية بصحة المواعين﴾ جذريا كمرجعية !!!
ـــ قد يظهر الواقع أنه هو﴿السيد في تناول المرجعيات﴾ بغض النظر عن نسبية صحة لها !!!
من ذلك وتحولا في إجابات قد تكون عن ذلك ,, قد ينجلي أن ماهي ضمانات تكون ,, لإرادة وتوجهات عن تلاعبات وكمائن تفعيلية ,, قد كانت تاريخيا أو تكون ووصولا لواقع نحياه ,, بما يخص معايير لمغايرات أو تصحيحات ,, بأن يكون معيار محدد للمسير أو الإرادة نحو اتجاه أو اتجاهات ووصول يكون ,, فيكون ﴿تعاكس من بعد عكس مُبهم لعكس﴾آخر ,, بناء علي مصدريات محدده حاكمة للنهايات بحكمية لأشياء محدده ..
فيكون أن التاريخ قد أعطي اجابات عن مماثلات بما به كانت ارادات وتوجهات ونهاية بها لما كان او يكون معه ,, لسان حال قائم او قائمين ,, بتلك تصحيحات أو مغايرة مسارات ,, لتصويب مغالطات أو مرجعيات بما اسلفنا بعاليه أن ﴿ليس في امكان ابدع مما هو قائم﴾ وآخر أن ﴿يا ليت ويا حبذا بينما نحن في فلك طوافون﴾ وذلك في أفضل التقديرات ,, فجعبة التاريخ حبلي بالمتشابهات ,, برغم انطلاق التفعيلات والارادات داخل اطارات هي المحدده والجليه والمتاحة فرديا لكا منا علي حده في مسعاه ,, قد نري أن ضمانات أو استنتاجات قد تكون مجهولة كلياً ,, بينما مُعامل قد يكون هو المرتبط بسلامة نية جامعه مُتممه ,, تكون بناء علي قناعة بأحقية التصويب أو تصحيح يكون نحو ارادات أو مرجعيات ,, لما به التئام شمل لاعبين أصليين في معترك آدمي نحياه بحسب ظننا ..
من حيث هم ما يمثل العدة والعتاد في ماعون محيا آدمي ,, تتجلي صَراحاته لحظياً بما به وضوح لما تناولناه بكامل أجزاء كتاب وما هو متمم من أجزاء ,, فيكون الحسم أن إدراك شمولي متكامل لأبعاد ما نحياه منطلقا من اعمق نقاط التاريخ المرصودة ووصولا لما نحياه آنياً إرتباطا بإرادات ورغبات نحو مستقبل قد لا نكون طرفا فيه من أساس بينما كُليا نحن المسؤولون عنه بمنعي ومعني أجزاء كتاب ..
وبما لا يخالف رقي المعايير والاولويات والأطر الفاعلة والمتممة نحو إحكام وتحكم إنساني كامل في معاملات بها قد نكون فعليا لما أردناه ,, من بعد وعي كامل ويقينية شمولية بصواب الثوابت المرتبطة بذريات آدم المعلومة ,, والخاصة بطبيعة المحيا الآدمي الاصلية ,, إن أردناها ,, هنا فقط ,, قد تتضح المعايير الناقلة والمتممة للمستحيل بإستحالة ناقلة تكون لما به الفخر والفخار وهما ما نحن بهم اولي وأحق بمحيانا وامام ربنا المعبود مجموعون. ❝
❞ “عرق مصري أصيل : تعليم حكومي فاشل .. أحسن من مفيش ! شوارع ملأى بالمطبات والحفر .. أحسن من الطرق المدق ! مستشفيات يخرج منها الصحيح عليلا والدور فيها بالسنوات ايضا أفضل من غيرها ! أما كرامة الانسان الحقيقية , حقوقه الاصلية , فتاهت وسط الخوف من الــ \" مافيش \" !!!!!”. ❝ ⏤سارة البدري
❞ عرق مصري أصيل : تعليم حكومي فاشل . أحسن من مفيش ! شوارع ملأى بالمطبات والحفر . أحسن من الطرق المدق ! مستشفيات يخرج منها الصحيح عليلا والدور فيها بالسنوات ايضا أفضل من غيرها ! أما كرامة الانسان الحقيقية , حقوقه الاصلية , فتاهت وسط الخوف من الــ ˝ مافيش ˝ !!!!!”. ❝
❞ نحن جمعيا في هذه الحياة نمثل تجارب لا اقصد الاساءة ولكن كل منا يخضع الى ضغوطات او الى صدمات او الى خذلان او انكسار وهذا ما يجعلنا تحت تجارب حياة وتغير هذه التجارب من مكونات الاصلية قليلا مثل ما تغير تركيب العناصر عند خضوعها الى تجربة. ❝ ⏤حساب محذوف
❞ نحن جمعيا في هذه الحياة نمثل تجارب لا اقصد الاساءة ولكن كل منا يخضع الى ضغوطات او الى صدمات او الى خذلان او انكسار وهذا ما يجعلنا تحت تجارب حياة وتغير هذه التجارب من مكونات الاصلية قليلا مثل ما تغير تركيب العناصر عند خضوعها الى تجربة. ❝