❞ هرب (سنوهيت) بعد فشل المؤامرة وتولي (سنوسرت الأول) حكم مصر، وفي البلاد التي هرب إليها استطاع أن يصل إلي رتب عالية في السلطة هناك، كان المصريون يلقون الاحترام والتبجيل من كل البلاد المجاورة، وكانوا هم أصحاب العلم والمعرفة، فكانوا أينما حلوا مستشارين أكفاء لأي حاكم.
استطاع سنوهيت أن يعلو في البلاد اللتي هاجر إليها حتي اشتاق للعودة، واستطاع التواصل مع الملك إلي أن منحه حق العودة من جديد إلي موطنه مصر.
في عهد هذه الأسرة والتي كان أشهر ملوكها (أمنمحات الأول والثاني والثالث، وسنوسرت الأول والثاني والثالث) بلغت البلاد من القوة والبأس لدرجة أن حدود البلاد التي كانت منتهكة قبلهم قد أصبحت آمنة تماما بل ازدادت حدود سلطة الملك في عهدهم حتي أنهم وسعوا حدود مصر من جميع الجهات، كما أنهم قلصوا من سلطة حكام الأقاليم بشدة وجمعوا السلطة كلها في يد الملك.
اشتهر ملوك هذه الأسرة بكثرة بعوثهم إلي البلاد المجاورة وإلي سيناء بغرض الحصول علي الأحجار بأنواعها المختلفة، وكذلك المعادن المختلفة، وأيضا الأخشاب وكافة المواد التجارية التي كانت مصر تحصل عليها من هذه البلاد.
ارتقت مصر من الناحية المدنية والحضارية في هذا العهد، كان من بين طرائف المصريين في هذه الأيام أن الابن الأكبر يتولي كافة الصلوات الجنازية الخاصة بالأب عند موته، وهو ما يحدث شيء شبيه به الان. ومن بين الطقوس الجنائزية أيضا أن المصريين أيام الأعياد كانوا يزورون المقابر ويوزعون أرغفة الخبز لروح الميت، وهو ما نراه حتي الان في مصر وفي الأعياد أيضا.. ❝ ⏤سليم حسن
❞ هرب (سنوهيت) بعد فشل المؤامرة وتولي (سنوسرت الأول) حكم مصر، وفي البلاد التي هرب إليها استطاع أن يصل إلي رتب عالية في السلطة هناك، كان المصريون يلقون الاحترام والتبجيل من كل البلاد المجاورة، وكانوا هم أصحاب العلم والمعرفة، فكانوا أينما حلوا مستشارين أكفاء لأي حاكم.
استطاع سنوهيت أن يعلو في البلاد اللتي هاجر إليها حتي اشتاق للعودة، واستطاع التواصل مع الملك إلي أن منحه حق العودة من جديد إلي موطنه مصر.
في عهد هذه الأسرة والتي كان أشهر ملوكها (أمنمحات الأول والثاني والثالث، وسنوسرت الأول والثاني والثالث) بلغت البلاد من القوة والبأس لدرجة أن حدود البلاد التي كانت منتهكة قبلهم قد أصبحت آمنة تماما بل ازدادت حدود سلطة الملك في عهدهم حتي أنهم وسعوا حدود مصر من جميع الجهات، كما أنهم قلصوا من سلطة حكام الأقاليم بشدة وجمعوا السلطة كلها في يد الملك.
اشتهر ملوك هذه الأسرة بكثرة بعوثهم إلي البلاد المجاورة وإلي سيناء بغرض الحصول علي الأحجار بأنواعها المختلفة، وكذلك المعادن المختلفة، وأيضا الأخشاب وكافة المواد التجارية التي كانت مصر تحصل عليها من هذه البلاد.
ارتقت مصر من الناحية المدنية والحضارية في هذا العهد، كان من بين طرائف المصريين في هذه الأيام أن الابن الأكبر يتولي كافة الصلوات الجنازية الخاصة بالأب عند موته، وهو ما يحدث شيء شبيه به الان. ومن بين الطقوس الجنائزية أيضا أن المصريين أيام الأعياد كانوا يزورون المقابر ويوزعون أرغفة الخبز لروح الميت، وهو ما نراه حتي الان في مصر وفي الأعياد أيضا. ❝
❞ كانت رحمته و عدله لا يناقضان البأس و الغيرة فيه، بل كان بأسه معونا لرحمته،
وكانت غيرته معونا لعدله، وكان هو قويا لينتفع الناس بقوته، ولم يكن قويا ليطغى بقوته على الضعفاء. ❝ ⏤عباس محمود العقاد
❞ كانت رحمته و عدله لا يناقضان البأس و الغيرة فيه، بل كان بأسه معونا لرحمته،
وكانت غيرته معونا لعدله، وكان هو قويا لينتفع الناس بقوته، ولم يكن قويا ليطغى بقوته على الضعفاء. ❝
❞ إذ كانت رحمته و عدله لا يناقضان البأس و الغيرة فيه، بل كان بأسه معونا لرحمته، وكانت غيرته معونا لعدله، وكان هو قويا لينتفع الناس بقوته، ولم يكن قويا ليطغى بقوته على الضعفاء. ❝ ⏤عباس محمود العقاد
❞ إذ كانت رحمته و عدله لا يناقضان البأس و الغيرة فيه، بل كان بأسه معونا لرحمته، وكانت غيرته معونا لعدله، وكان هو قويا لينتفع الناس بقوته، ولم يكن قويا ليطغى بقوته على الضعفاء. ❝
❞ اقف امام قلمي كأنه مرآة اشعر كأنه ليس لديه القدره ع فعلي اي شيء. فهو اشبه بالعاجز. فقط ينزف شعور الخيبه في داخلي ببطىء. ففيها مشاعري البأسة الحزينه...
انا القلم الذي يعجز عن النطق..
انا ذالك القلب الذي لاينبض..
انا الأنسان الذي اصبح اشبه بالجماد من الخيبه والأنكسارات. ❝ ⏤Zahra Hanani
❞ اقف امام قلمي كأنه مرآة اشعر كأنه ليس لديه القدره ع فعلي اي شيء. فهو اشبه بالعاجز. فقط ينزف شعور الخيبه في داخلي ببطىء. ففيها مشاعري البأسة الحزينه..
انا القلم الذي يعجز عن النطق.
انا ذالك القلب الذي لاينبض.
انا الأنسان الذي اصبح اشبه بالجماد من الخيبه والأنكسارات. ❝
❞ “- ولو كنتَ سلطانًا لمصر ماذا ستفعل ليحبك الرعية؟
-لن أفعل شيئًا لتحبني الرعية، سأفعل ما يجعل خالق الرعية يحبني؟
-ماذا ستفعل؟
-العدل، العدل يا مولاي لن يجعل الرعية تحبك بالضرورة، ولكنه يضمن القوة والبأس، فلا سلطانَ عادلًأ يخشى شيئًا”. ❝ ⏤ريم بسيوني
❞
- ولو كنتَ سلطانًا لمصر ماذا ستفعل ليحبك الرعية؟
- لن أفعل شيئًا لتحبني الرعية، سأفعل ما يجعل خالق الرعية يحبني؟
- ماذا ستفعل؟
- العدل، العدل يا مولاي لن يجعل الرعية تحبك بالضرورة، ولكنه يضمن القوة والبأس، فلا سلطانَ عادلًأ يخشى شيئًا”