❞ الحقيقة أن المجهود النفسي المبذول ل˝ عدم الصلاة˝ يعادل أو يكاد يكون أكبر من المجهود البدني المبذول ل˝أداء الصلاة˝ بل إن ˝أداء الصلاة˝ يدخل في دائرة الأنشطة التي تجلب السعادة بمجرد الإنتهاء منها بينما تبعات ˝ عدم الصلاة˝ تجلب الضيق وتحقير الذات. ❝ ⏤إسلام جمال
❞ الحقيقة أن المجهود النفسي المبذول ل˝ عدم الصلاة˝ يعادل أو يكاد يكون أكبر من المجهود البدني المبذول ل˝أداء الصلاة˝ بل إن ˝أداء الصلاة˝ يدخل في دائرة الأنشطة التي تجلب السعادة بمجرد الإنتهاء منها بينما تبعات ˝ عدم الصلاة˝ تجلب الضيق وتحقير الذات . ❝
❞ أولاً: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ˝من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كما ولدته أمه˝. وفي رواية: ˝غفر له ما تقدم من ذنبه˝.
إذًا فالحج طبقًا لهذا يغسل المسلم من ذنوبه السابقات، سواء الصغائر منها والكبائر والتبعات، فيرجع من حجه عاريًا من الذنوب كيوم ولدته أمه، أي صار مشابهًا لنفسه في البراءة من الذنوب كيوم خرج من بطن أمه.
ثانيًا: وفى سنن النسائي عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ˝العمرة إلى العمرة كفارةٌ لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاءٌ إلا الجنة˝.
فهذا ظاهر في فضيلة العمرة، وأنها مكفرة للخطايا الواقعة بين العمرتين، وأن الحج المبرور -وهو الحج المقبول، وهو الذي لا يخالطه إثم- من علامة قبوله أن يرجع خيرًا مما كان، ولا يعاود المعاصي، فإن رجع خيرًا مما كان عرف أنه مبرور، ومعنى ˝ليس له جزاءٌ إلا الجنة˝: أنه لا يقتصر لصاحبه من الجزاء على تكفير بعض ذنوبه، بل لا بد أن يدخل الجنة بفضل الله -عز وجل-.
ثالثًا: عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سأل رجلٌ النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله: أي الأعمال أفضل؟! قال: ˝الإيمان بالله˝، قال: ثم ماذا؟! قال: ˝الجهاد في سبيل الله˝، قال: ثم ماذا؟! قال: ˝ثم الحج المبرور˝.
فالحج طبقًا لهذا الحديث من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه -عز وجل- حيث -في سياق واحد- ربط بينه وبين التوحيد وبين الجهاد في سبيل الله، وهو أهم العبادات البدنية والمالية، وذروة الأمر وسنامه. ❝ ⏤خالد أحمد أبو شادي
❞ أولاً: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ˝من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كما ولدته أمه˝. وفي رواية: ˝غفر له ما تقدم من ذنبه˝.
إذًا فالحج طبقًا لهذا يغسل المسلم من ذنوبه السابقات، سواء الصغائر منها والكبائر والتبعات، فيرجع من حجه عاريًا من الذنوب كيوم ولدته أمه، أي صار مشابهًا لنفسه في البراءة من الذنوب كيوم خرج من بطن أمه.
ثانيًا: وفى سنن النسائي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ˝العمرة إلى العمرة كفارةٌ لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاءٌ إلا الجنة˝.
فهذا ظاهر في فضيلة العمرة، وأنها مكفرة للخطايا الواقعة بين العمرتين، وأن الحج المبرور وهو الحج المقبول، وهو الذي لا يخالطه إثم من علامة قبوله أن يرجع خيرًا مما كان، ولا يعاود المعاصي، فإن رجع خيرًا مما كان عرف أنه مبرور، ومعنى ˝ليس له جزاءٌ إلا الجنة˝: أنه لا يقتصر لصاحبه من الجزاء على تكفير بعض ذنوبه، بل لا بد أن يدخل الجنة بفضل الله عز وجل.
ثالثًا: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سأل رجلٌ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله: أي الأعمال أفضل؟! قال: ˝الإيمان بالله˝، قال: ثم ماذا؟! قال: ˝الجهاد في سبيل الله˝، قال: ثم ماذا؟! قال: ˝ثم الحج المبرور˝.
فالحج طبقًا لهذا الحديث من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه عز وجل حيث في سياق واحد ربط بينه وبين التوحيد وبين الجهاد في سبيل الله، وهو أهم العبادات البدنية والمالية، وذروة الأمر وسنامه . ❝
❞ العبادة بمفهومها الواسع والشامل: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، فالصلاة والصيام والحج والأمر بالمعروف وقراءة القرآن والذكر والدعاء والخوف والرجاء والاستغاثة والاستعانة، كل ذلك من أنواع العبادة فهي تشمل العبادة القلبية والعبادة البدنية والعبادة القولية. ❝ ⏤الشيخ عبدالكريم الخضير
❞ العبادة بمفهومها الواسع والشامل: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة، فالصلاة والصيام والحج والأمر بالمعروف وقراءة القرآن والذكر والدعاء والخوف والرجاء والاستغاثة والاستعانة، كل ذلك من أنواع العبادة فهي تشمل العبادة القلبية والعبادة البدنية والعبادة القولية . ❝
❞ يكره الإسلام الأمراض النفسية كراهية شديدة، ويراها أسوأ عقبى وأعم ضررا من الأمراض البدنية، والواقع أن عمى البصر أخف من عمى البصيرة، ودمامة الوجه أهون من دمامة الروح. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ يكره الإسلام الأمراض النفسية كراهية شديدة، ويراها أسوأ عقبى وأعم ضررا من الأمراض البدنية، والواقع أن عمى البصر أخف من عمى البصيرة، ودمامة الوجه أهون من دمامة الروح . ❝