❞ اللهمَّ لا تجعلني مثله!
أنتِ أيضاً صحابيَّة!
لم ترتوي بعدُ من قصص الأولين،
بكِ عطشٌ إلى أخبارهم يزيدُ مع كل حكاية،
ومن غيرُ المؤيد بالوحي يروي لكِ ما حدث فعلاً؟!
وها أنتِ اليوم مع خبرٍ جديد، وحكايةٍ ماتعةٍ،
وها هو نبيُّكِ وحبيبكِ ﷺ يصحبكِ،
إلى الزمن الغابر على متنٍ قصة!
يقولُ لكِ بصوته العذب:
كانت امرأةٌ تُرضعُ ابناً لها من بني إسرائيل،
فمرَّ بها راكبٌ ذو شارةٍ،
فقالتْ: اللهم اجعلْ ابني مثلها!
فتركَ ثديها وأقبلَ على الراكب وقال: اللهمَّ لا تجعلني مثله!
ثم أقبل على ثديها يمصه،
وجعلَ النبيُّ ﷺ يمصُّ اصبعه ليجعلكِ تعيشين القصة،
وكأنها ترينها أمامكِ الآن!
ثم مُرَّ بأمةٍ تُضربُ،
فقالتْ: اللهم لا تجعل ابني مثلها!
فتركَ ثديها وقال، اللهمَّ اجعلني مثلها!
فقالتْ: ولِمَ ذاكَ؟
فقال: الراكبُ جبارٌ من الجبابرة،
وهذه الأمة يقولون سرقتِ، زنيتِ، ولم تفعل!
يا صحابيَّة،
القصص التي جاء بها الوحيُّ قرآناً أو سُنَّةً،
ليست للمتعة والتسلية وإن كانت ماتعة مسلية،
وإنما هي لتصديق بوقوعها أولاً،
وللعظة، والإعتبار، والعمل بها ثانياً!
فإبراهيم عليه السلام أُلقيَ في النار ولم يحترق حقاً!
وموسى عليه السلام شقَّ البحر بعصاه واقعاً!
ويونس عليه السلام مكث في بطن الحوت يقيناً!
وسليمان عليه السلام حكمَ الجن والإنس والطير فعلاً!
ونوح عليه السلام ركبَ السفينة في موجٍ كالجبال صدقاً!
والسكين لم تذبح إسماعيل عليه السلام أبداً!
والقصص النبوي كالقصص القرآني وحي لا مراء فيه،
فهو ليس مبالغات أبي زيد الهلالي،
ولا مهاترات جلجامش وبحثه عن نبتة الخلود،
ولا تخاريف الإلياذة الإغريقية، أو الشاهنامة الفارسية،
وعندما يُحدُّثكِ نبيُّكِ ﷺ بغرائب الأحاديث،
فكوني على يقين أنَّ هذا وقع فعلاً، والإيمان به واجب!
وإن الطفل الرَّضيع في هذه القصة قد تكلم حقاً في المهد!
تماماً كما تكلم عيسى عليه السلام يوم جاءت به أمه تحمله!
نحن أمة الإيمان بالغيب قبل الصلاة والصيام!
نؤمن بالجنة، والنار،
والصراط، والملائكة، والجن،
ومعجزات الأنبياء
وكل هذا غيب لم نشهده،
وإن لم نؤمن به فلا يصح بعد ذلك لا صلاة ولا صيام!
يا صحابيَّة،
لا تنخدعي بالمظاهر، فهي واللهِ خدَّاعة!
ولا تحكمي على الأشياء بظواهرها فقط فهذا من سوء الفطن!
إنكِ لو سرتِ في طرقات المدينة أيام أبي بكرٍ،
ورأيته بثيابه المتواضعة والأطفال يركضون خلفه ينادونه: يا أبتِ!
لقلتِ يا له من رجل بسيط،
هذا وهو خير الناس بعد الأنبياء!
صاحب رسول الله ﷺ، ورفيقه في الغار،
مؤدب المرتدين، والمدافع عن لا إله إلا الله!
ولو أنكِ مشيتِ في طرقات المدينة أيام خلافة عمر بن الخطاب،
ورأيته يسير بثوبه المرقَّع،
لقلتِ: مسكين لا يجدُ ثوباً أنيقاً،
هذا وهو الذي يهربُ الشيطان منه،
فاروق هذه الأمة، وهازم الإمبراطوريات العظمى،
الرجل الذي أرسى العدل، وأقام الشَّرع!
ولو أنكِ رأيتِ عبد الله بن مسعودٍ يصعدُ شجرةً،
لضحكتِ من دقة ساقيه ونحولها كما ضحك الصحابة،
ولكن النبيَّ ﷺ أخبرهم،
أنَّ هاتين الساقين أثقلُ في الميزان من جبل أُحد!
ولو أنكِ دخلتِ المسجد النبوي،
ورأيتِ حذيفة بن اليمان، وأبا هريرة في أهل الصُّفة،
والصُّفة مكان في المسجد للمساكين الذين لا يجدون طعاماً!
لقلتِ: يا للمساكين!
هذا وحذيفة بن اليمان صاحب سر رسول الله ﷺ!
وأبو هريرة أكثر الصحابة روايةً للحديث!
يا صحابيَّة،
ليس كل مشهورٍ يُغبطُ على ما هو فيه،
البعض على شهرتهم وثرائهم يستحقون الشفقة!
كان أبو جهل يصول ويجول، ويزبد ويرعدُ،
وقد نال بخزي وسام فرعون هذه الأمة!
ولا كل مجهول يُزدرى على ما هو فيه!
البعض على عدم شهرتهم ليتنا كنا مثلهم،
كان البراء بن مالك أشعث أغبر، ذي طمرين،
مدفوع بالأبواب، لا يأبه به أحد،
ولكنه لو أقسم على الله لأبرَّه!
الشهرة فتنة إلا ما كان منها للهِ،
والمال فتنة إلا ما كان منه في سبيل الله،
والعلم فتنة إلا ما كان هدايةً في ذات الله،
فلا تمدي عينيكِ إلى ما أُعطي غيركِ من الدنيا!
وهو نهاية المطاف متاع زائل، وعذاب مؤجل،
الفارس في هذه القصة كان في الظاهر مُهاباً!
ولكنه في الحقيقة كان ظالماً جباراً،
والأمة كانت في الظاهر متهمة مسكينة،
وهي في الحقيقة بريئة وحبيبة إلى الله،
فكوني ابنة الآخرة!
يا صحابيَّة،
نحن ندعو الله بأشياء فلا يعطينا إياها،
هذا لأنه يعلمُ ونحن لا نعلم!
حين يمنعنا اللهُ عطاءً فهذا لرحمته بنا،
كلنا تمنينا أشياء بشدة، وظننا أن حياتنا ستكون جحيماً بدونها،
ثم دعونا، وسألنا الله، فلم يستجب!
ثم مضت الأيام فاكتشفنا أن الجحيم كان لو أخذناها!
نحن البشر نظرنا محدود، وتفكيرنا قاصر،
ولا نرى من المشهد إلا جزءاً ضئيلاً نحسبه المشهد كله!
وإنكِ لو كنتِ من ركاب السفينة التي ثقبها الخضر،
لربما قلتِ: ألا يكفي أننا مساكين حتى نُصاب بتلف مصدر رزقنا؟
ثم تنكشف حجب الغيب ويتبين لكِ،
أنه لولا هذا الثقب لضاعت السفينة كلها!
ولو أنكِ كنتِ والدة الطفل الذي قتله الخضر،
لربما قلتِ: ما ذنبُ طفلٍ صغير أن يُقتل يا رب؟
ثم تنكشف الحُجب، وتنجلي الحقيقة، ويتبين لكِ،
أنه لو لم يمت لسلبَ منكِ دينكِ!
فسبحان من يُكدر علينا دنيانا أحياناً،
ليحفظ علينا ديننا الذي لو تكدر لن تنفعنا بعد ذلك الدنيا كلها!
يا صحابيَّة،
اُنظري إلى منع الله على أنه عطاء يستريحُ قلبكِ،
إنَّ الله تعالى يحمينا بطرقٍ لا نفهمها،
كان أحد الصالحين يقول:
إذا دعوتُ الله بمسألة فحرمتها،
كان فرحي بالحرمان أكثر من فرحي بالعطاء،
لأن العطاء اختياري لنفسي،
والحرمان اختيار الله لي!
فارفعي أكفكِ بالدعاء وسلي ربكِ ما شئتِ!
فإنه يُحِبُّ أن يسمعَ عبده يدعوه،
وفي الأثر أن الله تعالى قال لموسى عليه السلام:
يا موسى، سلني علفَ دابتكَ، وشراكَ نعلكَ، وملحَ عجينتكَ!
فإن أخذتِ جواب دعائكِ، فاحمدي الله مرَّةً،
وإن مُنعتِ فاحمدي الله مرتين!
لأن الخير كل الخير كان أن تُمنعي!
وقد كان عمر بن الخطاب يقول:
لو كُشفت حُجب الغيب ما اختار إنسان قدراً،
غير الذي اختاره الله له!
فاحسني الظن بالله!. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ اللهمَّ لا تجعلني مثله!
أنتِ أيضاً صحابيَّة!
لم ترتوي بعدُ من قصص الأولين،
بكِ عطشٌ إلى أخبارهم يزيدُ مع كل حكاية،
ومن غيرُ المؤيد بالوحي يروي لكِ ما حدث فعلاً؟!
وها أنتِ اليوم مع خبرٍ جديد، وحكايةٍ ماتعةٍ،
وها هو نبيُّكِ وحبيبكِ ﷺ يصحبكِ،
إلى الزمن الغابر على متنٍ قصة!
يقولُ لكِ بصوته العذب:
كانت امرأةٌ تُرضعُ ابناً لها من بني إسرائيل،
فمرَّ بها راكبٌ ذو شارةٍ،
فقالتْ: اللهم اجعلْ ابني مثلها!
فتركَ ثديها وأقبلَ على الراكب وقال: اللهمَّ لا تجعلني مثله!
ثم أقبل على ثديها يمصه،
وجعلَ النبيُّ ﷺ يمصُّ اصبعه ليجعلكِ تعيشين القصة،
وكأنها ترينها أمامكِ الآن!
ثم مُرَّ بأمةٍ تُضربُ،
فقالتْ: اللهم لا تجعل ابني مثلها!
فتركَ ثديها وقال، اللهمَّ اجعلني مثلها!
فقالتْ: ولِمَ ذاكَ؟
فقال: الراكبُ جبارٌ من الجبابرة،
وهذه الأمة يقولون سرقتِ، زنيتِ، ولم تفعل!
يا صحابيَّة،
القصص التي جاء بها الوحيُّ قرآناً أو سُنَّةً،
ليست للمتعة والتسلية وإن كانت ماتعة مسلية،
وإنما هي لتصديق بوقوعها أولاً،
وللعظة، والإعتبار، والعمل بها ثانياً!
فإبراهيم عليه السلام أُلقيَ في النار ولم يحترق حقاً!
وموسى عليه السلام شقَّ البحر بعصاه واقعاً!
ويونس عليه السلام مكث في بطن الحوت يقيناً!
وسليمان عليه السلام حكمَ الجن والإنس والطير فعلاً!
ونوح عليه السلام ركبَ السفينة في موجٍ كالجبال صدقاً!
والسكين لم تذبح إسماعيل عليه السلام أبداً!
والقصص النبوي كالقصص القرآني وحي لا مراء فيه،
فهو ليس مبالغات أبي زيد الهلالي،
ولا مهاترات جلجامش وبحثه عن نبتة الخلود،
ولا تخاريف الإلياذة الإغريقية، أو الشاهنامة الفارسية،
وعندما يُحدُّثكِ نبيُّكِ ﷺ بغرائب الأحاديث،
فكوني على يقين أنَّ هذا وقع فعلاً، والإيمان به واجب!
وإن الطفل الرَّضيع في هذه القصة قد تكلم حقاً في المهد!
تماماً كما تكلم عيسى عليه السلام يوم جاءت به أمه تحمله!
نحن أمة الإيمان بالغيب قبل الصلاة والصيام!
نؤمن بالجنة، والنار،
والصراط، والملائكة، والجن،
ومعجزات الأنبياء
وكل هذا غيب لم نشهده،
وإن لم نؤمن به فلا يصح بعد ذلك لا صلاة ولا صيام!
يا صحابيَّة،
لا تنخدعي بالمظاهر، فهي واللهِ خدَّاعة!
ولا تحكمي على الأشياء بظواهرها فقط فهذا من سوء الفطن!
إنكِ لو سرتِ في طرقات المدينة أيام أبي بكرٍ،
ورأيته بثيابه المتواضعة والأطفال يركضون خلفه ينادونه: يا أبتِ!
لقلتِ يا له من رجل بسيط،
هذا وهو خير الناس بعد الأنبياء!
صاحب رسول الله ﷺ، ورفيقه في الغار،
مؤدب المرتدين، والمدافع عن لا إله إلا الله!
ولو أنكِ مشيتِ في طرقات المدينة أيام خلافة عمر بن الخطاب،
ورأيته يسير بثوبه المرقَّع،
لقلتِ: مسكين لا يجدُ ثوباً أنيقاً،
هذا وهو الذي يهربُ الشيطان منه،
فاروق هذه الأمة، وهازم الإمبراطوريات العظمى،
الرجل الذي أرسى العدل، وأقام الشَّرع!
ولو أنكِ رأيتِ عبد الله بن مسعودٍ يصعدُ شجرةً،
لضحكتِ من دقة ساقيه ونحولها كما ضحك الصحابة،
ولكن النبيَّ ﷺ أخبرهم،
أنَّ هاتين الساقين أثقلُ في الميزان من جبل أُحد!
ولو أنكِ دخلتِ المسجد النبوي،
ورأيتِ حذيفة بن اليمان، وأبا هريرة في أهل الصُّفة،
والصُّفة مكان في المسجد للمساكين الذين لا يجدون طعاماً!
لقلتِ: يا للمساكين!
هذا وحذيفة بن اليمان صاحب سر رسول الله ﷺ!
وأبو هريرة أكثر الصحابة روايةً للحديث!
يا صحابيَّة،
ليس كل مشهورٍ يُغبطُ على ما هو فيه،
البعض على شهرتهم وثرائهم يستحقون الشفقة!
كان أبو جهل يصول ويجول، ويزبد ويرعدُ،
وقد نال بخزي وسام فرعون هذه الأمة!
ولا كل مجهول يُزدرى على ما هو فيه!
البعض على عدم شهرتهم ليتنا كنا مثلهم،
كان البراء بن مالك أشعث أغبر، ذي طمرين،
مدفوع بالأبواب، لا يأبه به أحد،
ولكنه لو أقسم على الله لأبرَّه!
الشهرة فتنة إلا ما كان منها للهِ،
والمال فتنة إلا ما كان منه في سبيل الله،
والعلم فتنة إلا ما كان هدايةً في ذات الله،
فلا تمدي عينيكِ إلى ما أُعطي غيركِ من الدنيا!
وهو نهاية المطاف متاع زائل، وعذاب مؤجل،
الفارس في هذه القصة كان في الظاهر مُهاباً!
ولكنه في الحقيقة كان ظالماً جباراً،
والأمة كانت في الظاهر متهمة مسكينة،
وهي في الحقيقة بريئة وحبيبة إلى الله،
فكوني ابنة الآخرة!
يا صحابيَّة،
نحن ندعو الله بأشياء فلا يعطينا إياها،
هذا لأنه يعلمُ ونحن لا نعلم!
حين يمنعنا اللهُ عطاءً فهذا لرحمته بنا،
كلنا تمنينا أشياء بشدة، وظننا أن حياتنا ستكون جحيماً بدونها،
ثم دعونا، وسألنا الله، فلم يستجب!
ثم مضت الأيام فاكتشفنا أن الجحيم كان لو أخذناها!
نحن البشر نظرنا محدود، وتفكيرنا قاصر،
ولا نرى من المشهد إلا جزءاً ضئيلاً نحسبه المشهد كله!
وإنكِ لو كنتِ من ركاب السفينة التي ثقبها الخضر،
لربما قلتِ: ألا يكفي أننا مساكين حتى نُصاب بتلف مصدر رزقنا؟
ثم تنكشف حجب الغيب ويتبين لكِ،
أنه لولا هذا الثقب لضاعت السفينة كلها!
ولو أنكِ كنتِ والدة الطفل الذي قتله الخضر،
لربما قلتِ: ما ذنبُ طفلٍ صغير أن يُقتل يا رب؟
ثم تنكشف الحُجب، وتنجلي الحقيقة، ويتبين لكِ،
أنه لو لم يمت لسلبَ منكِ دينكِ!
فسبحان من يُكدر علينا دنيانا أحياناً،
ليحفظ علينا ديننا الذي لو تكدر لن تنفعنا بعد ذلك الدنيا كلها!
يا صحابيَّة،
اُنظري إلى منع الله على أنه عطاء يستريحُ قلبكِ،
إنَّ الله تعالى يحمينا بطرقٍ لا نفهمها،
كان أحد الصالحين يقول:
إذا دعوتُ الله بمسألة فحرمتها،
كان فرحي بالحرمان أكثر من فرحي بالعطاء،
لأن العطاء اختياري لنفسي،
والحرمان اختيار الله لي!
فارفعي أكفكِ بالدعاء وسلي ربكِ ما شئتِ!
فإنه يُحِبُّ أن يسمعَ عبده يدعوه،
وفي الأثر أن الله تعالى قال لموسى عليه السلام:
يا موسى، سلني علفَ دابتكَ، وشراكَ نعلكَ، وملحَ عجينتكَ!
فإن أخذتِ جواب دعائكِ، فاحمدي الله مرَّةً،
وإن مُنعتِ فاحمدي الله مرتين!
لأن الخير كل الخير كان أن تُمنعي!
وقد كان عمر بن الخطاب يقول:
لو كُشفت حُجب الغيب ما اختار إنسان قدراً،
غير الذي اختاره الله له!
فاحسني الظن بالله!. ❝
❞ رسالتي لكل شاب
تصدمني تلك الحركات والنظرات التي أراها في شباب هذه الأيام، نعم انها لصدمة كبيرة أن يركض الرجل وراء إمرأه بهدف التسلية بهدف تشوية سمعه البنت إنها لكارثة عظيمة لا بل أعظم من العظيم .
إذا كنت تريد المرأه التي تركض وراها لماذا تشوه بسمعتها ؟لماذا تضعها بالحضيض ؟
لماذا لا تطرق باب أبيها وتطلب يدها إذا كانت تناسب معتقداتك وعاداتك وتقاليدك؟ أو إتركها تسير في حياتها .
تذكر أخي الرجل أن الحياه دوارة وأنك تملك خوات وام وخالات فما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه لغيرك .
الله سبحانه وتعالى يقول( وليس البر ان تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها )صدق الله العظيم. ❝ ⏤الكاتبة رفيده الحداد
❞ رسالتي لكل شاب
تصدمني تلك الحركات والنظرات التي أراها في شباب هذه الأيام، نعم انها لصدمة كبيرة أن يركض الرجل وراء إمرأه بهدف التسلية بهدف تشوية سمعه البنت إنها لكارثة عظيمة لا بل أعظم من العظيم .
إذا كنت تريد المرأه التي تركض وراها لماذا تشوه بسمعتها ؟لماذا تضعها بالحضيض ؟
لماذا لا تطرق باب أبيها وتطلب يدها إذا كانت تناسب معتقداتك وعاداتك وتقاليدك؟ أو إتركها تسير في حياتها .
تذكر أخي الرجل أن الحياه دوارة وأنك تملك خوات وام وخالات فما لا ترضاه لنفسك لا ترضاه لغيرك .
الله سبحانه وتعالى يقول( وليس البر ان تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها )صدق الله العظيم. ❝
❞ أعراض السحرالمأكول والمشروب :
• يدخل السحر للجسم هناك سحر يستقر في البطن وسحر ينتقل للرحم عند المرأة وللعانة عند الرجل والتفريق بين المشروب والمأكول غير دقيق كفاية حقيقة.
• الأسحار المشروبة تستقر في المناطق العلوية وتحدث حموضة وحرقة وألتهاب في فم المعدة ووجع في الكلى وشد في الأكتاف .
• الأسحار المأكولة تحدث كرة متحركة في البطن أو الرحم وكلاهمها يحدث أنتفاخ في البطن وروائح في الفم وصداع لهذا بعض علاجات الرأس يكون الإستفراغ .
• مع بعض الأحلام كالحمامات أو يرى نفسه يأكل حيوانات أو حشرات أو يرى شخص يشتكي من بطنه..
• كثرة الغازات والانتفاخات ونبض وقعقعة وأمراض في بطنه .
• الشعور الدائم بالغثيان وعدم الرغبة في الأكل وفقدان الشهية أو بالعكس يكون الأكل بكثرة والشهية قوية للطعام .
• الشعور بمثل الكرة أو الشعرة في الحلق وشعور بالإستفراغ المتعلق وكأن شيئاً يمنعه من الخروج، وربما يكثر الإستفراغ لدى المصاب من دون سبب سواء مع الرقية أو خارجها وربما تخرج منه أشياء غريبة أو ملونة سواء عن طريق الفم أو مع الفضلات
• الإمساك (القبض) المزمن وتحجر البطن وكأن فيها حجارة أو حديد وربما يحصل الإسهال والمغص المزمن بدون سبب طبي .
• كثرة التجشؤ (غازات في المعدة تخرج عن طريق الفم) .
• مشاكل في الكليتين والمثانة والمسالك البولية و حموضة وحرقة وألتهاب في فم المعدة (المشروب)
• الصداع وتساقط الشعر بكثرة وزيادة الوزن المفرط حد السمنة أو نقصان الوزن الشديد حتى يصل حد النحافة .
• رائحة العرق الكريهة جدًا ورائحة الفم ورائحة الجسد الكريهة التي تجعل الناس وتجعل من حول المصاب ينفرون منه .
• يحلم المصاب بأنه يأكل ويشرب أو أن أحداً يطعمه أو يشربه شيئاً، ثم يستيقظ فيجد الغثيان والألم في المعدة، ويحلم بوجود أشياء غريبة في بطنه مثل حيوانات أو شعر أو عقد أو غير ذلك .
• تتحرك بطنه وتنبض وتنتفخ وتتحجر أثناء سماع الرقية .
• يتميز السحر المطعوم بشدة إلتصاقه بالجسد وكثرة عقده وتدريعاته .
و أعلم أن السحر لابد من توفر
الساحر – الضحية ( المسحور ) – مادة أو طريقة السحر – خادم السحر – حارس السحر- الوسيط بين الساحر وخادم السحر
معلومة
الشياطين يعدون جيلاً من السحرة والمصابين بكتب السحر المنتشرة ومن يقرأها سيصاب حتى ولو كان يقرأ من باب الأطلاع أو التسلية .
الرموز السحرية تخضع لقاعدتين
الأولى : إنها لا تتوقف على النية ( بمعنى أنك بمجرد تلاوتها أو حلها ستتحقق حتى ولو كنت تلعب )
الثانية : لا يمكن الرجوع فيها ( بمعنى أنك قلت إذن أو رمز أو طلسم لا يمكنك الرجوع فيما فعلت )
الرجاء من كل ولى أمر أن يحُذر أبناءه من هذا السم المنتشر
اللهم قد بلغت .... اللهم فأشهد
السحر قد يصُنع على مواد مغلقة أو مفتوحة أو مجوفة وليس شرط أن تجد أثره وتراه لأنه سيكون مخفى .
مثال : أحدهم أهداك فاكهة لا تقل لا أرى أى أثر عليها أو علبة عصير مغلقة لم تفتح لا تقل أكيد هذه لا سحر فيها ، لأن الساحر يمكن أن يعزم ويعقد عليها دون أن يفتحها .
وكذلك يمكن صُنع سحر على كتاب أو مصحف و لا يظهر أثر السحر عليه
و أفجر الأسحار التى تصُنع تكون على مصاحف بل و على الايات التى تتكلم عن السحر فلا تتعجبوا. ❝ ⏤أحمد فوزي
❞ أعراض السحرالمأكول والمشروب :
• يدخل السحر للجسم هناك سحر يستقر في البطن وسحر ينتقل للرحم عند المرأة وللعانة عند الرجل والتفريق بين المشروب والمأكول غير دقيق كفاية حقيقة.
• الأسحار المشروبة تستقر في المناطق العلوية وتحدث حموضة وحرقة وألتهاب في فم المعدة ووجع في الكلى وشد في الأكتاف .
• الأسحار المأكولة تحدث كرة متحركة في البطن أو الرحم وكلاهمها يحدث أنتفاخ في البطن وروائح في الفم وصداع لهذا بعض علاجات الرأس يكون الإستفراغ .
• مع بعض الأحلام كالحمامات أو يرى نفسه يأكل حيوانات أو حشرات أو يرى شخص يشتكي من بطنه.
• كثرة الغازات والانتفاخات ونبض وقعقعة وأمراض في بطنه .
• الشعور الدائم بالغثيان وعدم الرغبة في الأكل وفقدان الشهية أو بالعكس يكون الأكل بكثرة والشهية قوية للطعام .
• الشعور بمثل الكرة أو الشعرة في الحلق وشعور بالإستفراغ المتعلق وكأن شيئاً يمنعه من الخروج، وربما يكثر الإستفراغ لدى المصاب من دون سبب سواء مع الرقية أو خارجها وربما تخرج منه أشياء غريبة أو ملونة سواء عن طريق الفم أو مع الفضلات
• الإمساك (القبض) المزمن وتحجر البطن وكأن فيها حجارة أو حديد وربما يحصل الإسهال والمغص المزمن بدون سبب طبي .
• كثرة التجشؤ (غازات في المعدة تخرج عن طريق الفم) .
• مشاكل في الكليتين والمثانة والمسالك البولية و حموضة وحرقة وألتهاب في فم المعدة (المشروب)
• الصداع وتساقط الشعر بكثرة وزيادة الوزن المفرط حد السمنة أو نقصان الوزن الشديد حتى يصل حد النحافة .
• رائحة العرق الكريهة جدًا ورائحة الفم ورائحة الجسد الكريهة التي تجعل الناس وتجعل من حول المصاب ينفرون منه .
• يحلم المصاب بأنه يأكل ويشرب أو أن أحداً يطعمه أو يشربه شيئاً، ثم يستيقظ فيجد الغثيان والألم في المعدة، ويحلم بوجود أشياء غريبة في بطنه مثل حيوانات أو شعر أو عقد أو غير ذلك .
• تتحرك بطنه وتنبض وتنتفخ وتتحجر أثناء سماع الرقية .
• يتميز السحر المطعوم بشدة إلتصاقه بالجسد وكثرة عقده وتدريعاته .
و أعلم أن السحر لابد من توفر
الساحر – الضحية ( المسحور ) – مادة أو طريقة السحر – خادم السحر – حارس السحر- الوسيط بين الساحر وخادم السحر
معلومة
الشياطين يعدون جيلاً من السحرة والمصابين بكتب السحر المنتشرة ومن يقرأها سيصاب حتى ولو كان يقرأ من باب الأطلاع أو التسلية .
الرموز السحرية تخضع لقاعدتين
الأولى : إنها لا تتوقف على النية ( بمعنى أنك بمجرد تلاوتها أو حلها ستتحقق حتى ولو كنت تلعب )
الثانية : لا يمكن الرجوع فيها ( بمعنى أنك قلت إذن أو رمز أو طلسم لا يمكنك الرجوع فيما فعلت )
الرجاء من كل ولى أمر أن يحُذر أبناءه من هذا السم المنتشر
اللهم قد بلغت .. اللهم فأشهد
السحر قد يصُنع على مواد مغلقة أو مفتوحة أو مجوفة وليس شرط أن تجد أثره وتراه لأنه سيكون مخفى .
مثال : أحدهم أهداك فاكهة لا تقل لا أرى أى أثر عليها أو علبة عصير مغلقة لم تفتح لا تقل أكيد هذه لا سحر فيها ، لأن الساحر يمكن أن يعزم ويعقد عليها دون أن يفتحها .
وكذلك يمكن صُنع سحر على كتاب أو مصحف و لا يظهر أثر السحر عليه
و أفجر الأسحار التى تصُنع تكون على مصاحف بل و على الايات التى تتكلم عن السحر فلا تتعجبوا. ❝