❞ ❞قصص و خواطر همس الفؤاد❝ ــ آية أحمد الجوهري
يرافقني دائماً الشعور بـَ الوحدة، منذ الصغر أفتقد شخص عزيز علي قلبي وهو أبي رحمه الله، وحفظ لي أمي الغالية على قلبي، كل الإمتنان وسلمتِ علي جميع الأشياء التي قد فعلتها لأجلي بمفردها، لها أيضا كل الحب و التقدير، وتستحق لقب الأم المثالية لكونها فعلت الكثير لأجلي بمفردها، مع الرغم من كونها أمراة ومع ذلك قامت بجميع الأدوار و ليس دور واحد فقط، ولم تجعلني أشعر يوما ما بفقدان الطرف الأخر وأصبحت الأم و الأب و الصديقة و الأخت، مع الرغم من وجود أثر لفقدان أبي, ولكن حقاً لم تقصر بشئ خاص بي\":
لقراءة المزيد:
https://bookslibrary.com/read/1743288861. ❝ ⏤يَـاقُـوتَ : )
❞ قصص و خواطر همس الفؤاد❝ ــ آية أحمد الجوهري
يرافقني دائماً الشعور بـَ الوحدة، منذ الصغر أفتقد شخص عزيز علي قلبي وهو أبي رحمه الله، وحفظ لي أمي الغالية على قلبي، كل الإمتنان وسلمتِ علي جميع الأشياء التي قد فعلتها لأجلي بمفردها، لها أيضا كل الحب و التقدير، وتستحق لقب الأم المثالية لكونها فعلت الكثير لأجلي بمفردها، مع الرغم من كونها أمراة ومع ذلك قامت بجميع الأدوار و ليس دور واحد فقط، ولم تجعلني أشعر يوما ما بفقدان الطرف الأخر وأصبحت الأم و الأب و الصديقة و الأخت، مع الرغم من وجود أثر لفقدان أبي, ولكن حقاً لم تقصر بشئ خاص بي˝:
لقراءة المزيد:
https://bookslibrary.com/read/1743288861. ❝
❞ صحيح أنني ملئ بالعيوب
إلا أنني لا أخذل يدًا ممدودة إليّ
لا أكسر قلبًا ولا أخلُف وعدًا
لا أبتسم لمَن في قلبي عليهِ غصّة
لا أُجامل الكاذبّ ولا أحترم المُنافق
لا أهتم برضّاء الناس وأفعل ما أُريد دومًا
لا أترددّ في قولَ الحقيقةَ ولا أخاف من الأعتراف بأخطائي مهما كانتْ كبيرة
لا أُمارس كل هذه الأشياء العادية بالنسبة لكمْ معشر الملائكة الخاليّن من العيوب.
هكذا أنا قاسي حين أُجرح، ومغرور حين أشعر بعدم التقدير، وعصبيّ عندما أراى أقنعة المنافقين... الكذب عدوي، والصدق رفيقي، والإحترام أسلوبي والإخلاص منهجي.
لست كامل ولا أدعي الكمال مثلكم أيها الناقصين... فليس عيبًا أن تعترف بعيوبك، لكن من العيب أن تجملها في عين نفسك فترى نقصك كمال حتى تتفاقم فيك العيوب فتتلاشى مزاياك تحت قناع النفاق والتملق.. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ صحيح أنني ملئ بالعيوب
إلا أنني لا أخذل يدًا ممدودة إليّ
لا أكسر قلبًا ولا أخلُف وعدًا
لا أبتسم لمَن في قلبي عليهِ غصّة
لا أُجامل الكاذبّ ولا أحترم المُنافق
لا أهتم برضّاء الناس وأفعل ما أُريد دومًا
لا أترددّ في قولَ الحقيقةَ ولا أخاف من الأعتراف بأخطائي مهما كانتْ كبيرة
لا أُمارس كل هذه الأشياء العادية بالنسبة لكمْ معشر الملائكة الخاليّن من العيوب.
هكذا أنا قاسي حين أُجرح، ومغرور حين أشعر بعدم التقدير، وعصبيّ عندما أراى أقنعة المنافقين.. الكذب عدوي، والصدق رفيقي، والإحترام أسلوبي والإخلاص منهجي.
لست كامل ولا أدعي الكمال مثلكم أيها الناقصين.. فليس عيبًا أن تعترف بعيوبك، لكن من العيب أن تجملها في عين نفسك فترى نقصك كمال حتى تتفاقم فيك العيوب فتتلاشى مزاياك تحت قناع النفاق والتملق. ❝
❞ إلى من يريد قلبي
إلى ذلك الشخص الذي يريد قلبي، عليكَ المحاربة من أجلي، عليكَ أن تجعلني ملكةً لقلبكِ، وليس شيء بخس تحصل عليه في أي وقت؛ فأنا تلك الأنثي التي تقتنع بمقولة: \"زُرْ دَارَ وَدٍ إنْ أردتَ ورودَا، زادوكَ وُدًا إن رأوكَ وَدودَا\"، هكذا أنا لا أتنازل عن هذا الشيء؛ فليس لكَ الحق أن تجعل قلبي يغضب ربي من أجلك، مَن أنت؟
لأفعل ذلك من أجلك، أجلس مكبولة غير قادرة أن أنظر إليك؛ لأن هذه النظرة ساعاقب عليها، وأنا لا أستطيع أن أغضب رب الكون وخالقه؛ حتى من أجلك أنت، إن أردت قلبي، عليكَ بالسعي نحو باب بيتي، أن تُخبر أهلي بذلك، وتثبت لهم صدقك، حينها سأُعيد تفكيري في الأمر، ولكن ليس لكَ الحق أن أُفكر بكَ، وأنت لم تخطي خطوة؛ لتحصل على قلبي، وترضي أهلي؛ فهم يعرفون مصلحتي أكثر مني، إعلم أنه بمجرد خطوتك نحو بيتي؛ ستنال إعجابي وإعجاب أهلي، ستكون رجلًا في نظرهم، ستكون مؤهلًا لِتُحافظ على قلبي، الذي قُمت بالحفاظ عليه من أجل الشخص الذي يحارب من أجلي، ذلك الشخص الذي اختار الطريق الصعب بدلًا من السهل، ذلك الطريق السهل الذي يجعلني أغضب ٱلله، حينها ستجد أهلي يُقدمون لكَ كامل الحب، والتقدير، حينها سيجعلونك تاجًا، ويقبلون بكَ دون تردد، سيجعلونك ابنًا لهم قبل أن تكون زوجًا لي، ستعلم الفرق بين أن تأتي البيوت من أبوابها كما أتت في بعض آيات القرآن الكريم، وكما وصانا الرسول_صلى الله عليه وسلم_، وأن تأتي ليٰ ليس أبواب البيت، وتحاول تحطيم حيائي.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ إلى من يريد قلبي
إلى ذلك الشخص الذي يريد قلبي، عليكَ المحاربة من أجلي، عليكَ أن تجعلني ملكةً لقلبكِ، وليس شيء بخس تحصل عليه في أي وقت؛ فأنا تلك الأنثي التي تقتنع بمقولة: ˝زُرْ دَارَ وَدٍ إنْ أردتَ ورودَا، زادوكَ وُدًا إن رأوكَ وَدودَا˝، هكذا أنا لا أتنازل عن هذا الشيء؛ فليس لكَ الحق أن تجعل قلبي يغضب ربي من أجلك، مَن أنت؟
لأفعل ذلك من أجلك، أجلس مكبولة غير قادرة أن أنظر إليك؛ لأن هذه النظرة ساعاقب عليها، وأنا لا أستطيع أن أغضب رب الكون وخالقه؛ حتى من أجلك أنت، إن أردت قلبي، عليكَ بالسعي نحو باب بيتي، أن تُخبر أهلي بذلك، وتثبت لهم صدقك، حينها سأُعيد تفكيري في الأمر، ولكن ليس لكَ الحق أن أُفكر بكَ، وأنت لم تخطي خطوة؛ لتحصل على قلبي، وترضي أهلي؛ فهم يعرفون مصلحتي أكثر مني، إعلم أنه بمجرد خطوتك نحو بيتي؛ ستنال إعجابي وإعجاب أهلي، ستكون رجلًا في نظرهم، ستكون مؤهلًا لِتُحافظ على قلبي، الذي قُمت بالحفاظ عليه من أجل الشخص الذي يحارب من أجلي، ذلك الشخص الذي اختار الطريق الصعب بدلًا من السهل، ذلك الطريق السهل الذي يجعلني أغضب ٱلله، حينها ستجد أهلي يُقدمون لكَ كامل الحب، والتقدير، حينها سيجعلونك تاجًا، ويقبلون بكَ دون تردد، سيجعلونك ابنًا لهم قبل أن تكون زوجًا لي، ستعلم الفرق بين أن تأتي البيوت من أبوابها كما أتت في بعض آيات القرآن الكريم، وكما وصانا الرسول_صلى الله عليه وسلم_، وأن تأتي ليٰ ليس أبواب البيت، وتحاول تحطيم حيائي.
❞ كما عودناكم أعزاءنا القراء في\" أحرفنا المنيرة للنشر إلكترونيًا\" بشخصيات أبدعت في مجالها.🤍
اسمك/ إفتخار عبده
محافظتك/ تعز- اليمن
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعتنا لليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة.💕
س/ نبذه تعريفية عنك؟
ج/ مزيج من آمال وآلام، امرأة تعشق الحياة الكريمة وتسعى جاهدةً لتكون الأفضل.
س/ هل لكِ أن تخبرينا متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدايتي في الكتابة كانت منذ الصغر فقد كنت أحظى بتشجيع كبير من قبل أساتذة مادة اللغة العربية وتشجيع من الأهل أيضًا، وأما عن نشر كتاباتي في الصحافة الإلكترونية فقد بدأت فيه قبل تسع سنوات.
س/ من الذي شجعك في أول خطوة لك في هذا المجال؟
ج/ أخي الحبيب ومعلمي الفاضل وقدوتي في الحياة، الصحافي محمد السامعي، له مني كل الحب والتقدير، هو من أخذ بيدي إلى عالم الصحافة والعمل في هذا المجال.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ لا توجد لدي أعمال ورقية، جميع أعمالي إلكترونية، إلا ما نشر منها سابقًا في الصحافة الورقية كصحيفة الأيام.
س/ من وجهة نظرك ما أبرز صفة يمكن أن يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ القدرة على محاكاة الواقع وإنزاله بين السطور بالشكل الذي يجذب القارئ ويجعله يعيش اللحظة، كما لو أنه عاش الحدث نفسه.
س/ أي شخص في بداية مشواره الإبداعي يقابل صعوبات كثيرة فما هي الصعوبات التي واجهتك وكيف تخطيتيها؟
ج/ صعوبات كثيرة لا أقول إني قد تخطيتها ولكني أجتهد في سبيل ذلك.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتيها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ التأجيل والتسويف أوسع الطرق إلى الفشل.
الثقة بالنفس ضرورية من أجل النجاح.
س/ من هي أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابه وأثرت فيك؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي، أحب كتاباته وأسلوبه في الكتابة كثيرًا.
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ لعل من إنجازاتي في المجال.. العمل على نقل معاناة الناس بالصورة الصحيحة عبر كتاباتي ومحاولاتي في معالجة بعض القضايا المجتمعية.
س/بصفتك كاتبة، من وجهة نظرك هل الكتابة هواية أم موهبه؟
ج/ الكتابة موهبة وهواية في الوقت نفسه فالموهبة بحاجة إلى تنمية والهواية بحاجة إلى استمرارية واجتهاد، وبالاستمرار والاجتهاد يصل المرء إلى ما يريد.
س/ لكل شخص مثل أعلى له في الحياة فمن هو مثلك الأعلى؟
ج/ نحن المسلمون ينبغي أن يكون مثلنا الأعلى هو رسول الله؛ فمن يجعل الرسول مثله الأعلى في الحياة بلا شك سيكون سعيدًا وناجحًا في الدارين.
س/ هل عندك موهبه أخرى؟
ج/ أكتب الشعر والمقال والقصة القصيرة والطويلة، وأجيد التدقيق اللغوي والإملائي، كما أجيد الإلقاء أيضًا.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ كتاباتي مستمرة وهي في أغلب الأوقات تكون مواكبة للأحداث الحاصلة في البلاد، أي حدث يلفت انتباهي ويكون جديرًا بالكتابة عنه أكتب عنه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أتقن العمل الصحفي بامتياز، وأن يكون عملي في هذا المجال نافعًا لبلدي ومواطنيه.
س/ بماذا تنصحين من يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/بكثرة القراءة والكتابة بعد القراءة مباشرة والاستمرار على ذلك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم بقراءتكم لهذا الحوار.. أخيرًا لكم منا جزيل الشكر والاحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم أعزاءنا القراء في˝ أحرفنا المنيرة للنشر إلكترونيًا˝ بشخصيات أبدعت في مجالها.🤍
اسمك/ إفتخار عبده
محافظتك/ تعز- اليمن
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعتنا لليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة.💕
س/ نبذه تعريفية عنك؟
ج/ مزيج من آمال وآلام، امرأة تعشق الحياة الكريمة وتسعى جاهدةً لتكون الأفضل.
س/ هل لكِ أن تخبرينا متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدايتي في الكتابة كانت منذ الصغر فقد كنت أحظى بتشجيع كبير من قبل أساتذة مادة اللغة العربية وتشجيع من الأهل أيضًا، وأما عن نشر كتاباتي في الصحافة الإلكترونية فقد بدأت فيه قبل تسع سنوات.
س/ من الذي شجعك في أول خطوة لك في هذا المجال؟
ج/ أخي الحبيب ومعلمي الفاضل وقدوتي في الحياة، الصحافي محمد السامعي، له مني كل الحب والتقدير، هو من أخذ بيدي إلى عالم الصحافة والعمل في هذا المجال.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟
ج/ لا توجد لدي أعمال ورقية، جميع أعمالي إلكترونية، إلا ما نشر منها سابقًا في الصحافة الورقية كصحيفة الأيام.
س/ من وجهة نظرك ما أبرز صفة يمكن أن يتصف بها الكاتب المثالي؟
ج/ القدرة على محاكاة الواقع وإنزاله بين السطور بالشكل الذي يجذب القارئ ويجعله يعيش اللحظة، كما لو أنه عاش الحدث نفسه.
س/ أي شخص في بداية مشواره الإبداعي يقابل صعوبات كثيرة فما هي الصعوبات التي واجهتك وكيف تخطيتيها؟
ج/ صعوبات كثيرة لا أقول إني قد تخطيتها ولكني أجتهد في سبيل ذلك.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتيها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ التأجيل والتسويف أوسع الطرق إلى الفشل.
الثقة بالنفس ضرورية من أجل النجاح.
س/ من هي أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابه وأثرت فيك؟
ج/ الكاتب أدهم شرقاوي، أحب كتاباته وأسلوبه في الكتابة كثيرًا.
س/ حدثينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ لعل من إنجازاتي في المجال. العمل على نقل معاناة الناس بالصورة الصحيحة عبر كتاباتي ومحاولاتي في معالجة بعض القضايا المجتمعية.
س/بصفتك كاتبة، من وجهة نظرك هل الكتابة هواية أم موهبه؟
ج/ الكتابة موهبة وهواية في الوقت نفسه فالموهبة بحاجة إلى تنمية والهواية بحاجة إلى استمرارية واجتهاد، وبالاستمرار والاجتهاد يصل المرء إلى ما يريد.
س/ لكل شخص مثل أعلى له في الحياة فمن هو مثلك الأعلى؟
ج/ نحن المسلمون ينبغي أن يكون مثلنا الأعلى هو رسول الله؛ فمن يجعل الرسول مثله الأعلى في الحياة بلا شك سيكون سعيدًا وناجحًا في الدارين.
س/ هل عندك موهبه أخرى؟
ج/ أكتب الشعر والمقال والقصة القصيرة والطويلة، وأجيد التدقيق اللغوي والإملائي، كما أجيد الإلقاء أيضًا.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ كتاباتي مستمرة وهي في أغلب الأوقات تكون مواكبة للأحداث الحاصلة في البلاد، أي حدث يلفت انتباهي ويكون جديرًا بالكتابة عنه أكتب عنه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أتقن العمل الصحفي بامتياز، وأن يكون عملي في هذا المجال نافعًا لبلدي ومواطنيه.
س/ بماذا تنصحين من يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/بكثرة القراءة والكتابة بعد القراءة مباشرة والاستمرار على ذلك.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم بقراءتكم لهذا الحوار. أخيرًا لكم منا جزيل الشكر والاحترام.
❞ حوار صحفي مع الكاتبة هاجر فيصل المجيدي
كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها، نستضيف اليوم الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي.
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا هاجر فيصل المجيدي، في منتصف العشرينات، أسير بين أزقة الشباب والنضج، حيث تبدأ الأفكار بالنضوج.
أعيش في مجتمع ريفي بسيط، أخذت منه دروسًا تعينني على الحياة.
كاتبة أحمل في داخلي شغف الحروف وأحلامًا تتخطى حدود الورق.
أملك العديد من الكتب المجمعة والفردية.
ما زلت أكتب وأطمح أن يكون لي أثر كبير على رفوف المكتبات.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ سبع أو ثمان سنوات، لكنها كانت أسيرة دفاتري ورفوفي.
قررت أخيرًا أن أطلق العنان لكلماتي وبدأت منذ عام 2023.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت دعمًا كبيرًا من عائلتي وصديقاتي وكل من يؤمن بأهمية الكلمة وتأثيرها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي العديد من الكتب الورقية المجمعة، بالإضافة إلى كتابي الفردي \"قرأت في عينيك نهايتي\". أما الكتب المجمعة فهي:
ترياق القلوب
دمعات باردة
اطمئن، أنا معك (إشرافي)
قصص مهملة
أطياف عابرة
أرواح حائرة
ما تبوح به الأنفس
صراع أحرف (إشرافي)
ابتسامة باهتة
ما بين الأمل واليأس
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الشغف أولًا، ثم القدرة على نقد الذات وتطويرها باستمرار.
كما أن الثقافة الواسعة، الخيال الإبداعي، والأسلوب الجذاب أمور لا غنى عنها للكاتب المثالي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت أكبر التحديات نظرة البعض للكتابة وكأنها هواية لا تستحق التقدير، بالإضافة إلى صعوبة نشر كتاباتي وتحويلها إلى أعمال ورقية.
لكنني استطعت التغلب على هذه الصعوبات من خلال الإصرار، البحث عن دار نشر، والانضمام إلى مؤسسات أدبية والتعرف على كاتبات.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"ما تزرعه في صفحاتك تحصده في قلوب قُرائك.\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم شرقاوي، أسامة المسلم، أيمن العتوم، عمرو عبد الحميد، وأحمد آل حمدان.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إلى جانب كوني كاتبة ومصححة لغوية، أشرفت على العديد من الكتب الإلكترونية والورقية.
كما أنني مصممة جرافيك وقريبًا سأكون مونتجة.
أعمل أيضًا على صناعة أفلام الكرتون والقصص المتحركة وتطوير التطبيقات.
بالإضافة إلى ذلك، أقدّم دورات تعليمية وأعمل كمعلمة لغة إنجليزية في قريتي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الهواية والموهبة؛ لا يمكن أن تكون مجرد هواية إن لم تكن لديك موهبة فيها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أنا مثلي الأعلى؛ لأنني أؤمن بأنني أستحق أن أكون كذلك.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصميم، صناعة الأفلام والقصص المتحركة، وصنع التطبيقات.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل على عدة كتب فردية أسعى لأن ترى النور قريبًا إن شاء الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أكون مترجمةٍ وكاتبةٍ معروفة في هذا المجال.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ القراءة المستمرة، الكتابة اليومية، تقبّل النقد بصدر رحب، وتحديد هدف واضح لما يريد الكاتب إيصاله من خلال كتاباته.
ختامًا، نشكر الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي على هذا الحوار الملهم.
نتمنى لكِ دوام التوفيق والإبداع.
جريدة أحرفنا المنيرة
تأسيس: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ حوار صحفي مع الكاتبة هاجر فيصل المجيدي
كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها، نستضيف اليوم الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي.
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا هاجر فيصل المجيدي، في منتصف العشرينات، أسير بين أزقة الشباب والنضج، حيث تبدأ الأفكار بالنضوج.
أعيش في مجتمع ريفي بسيط، أخذت منه دروسًا تعينني على الحياة.
كاتبة أحمل في داخلي شغف الحروف وأحلامًا تتخطى حدود الورق.
أملك العديد من الكتب المجمعة والفردية.
ما زلت أكتب وأطمح أن يكون لي أثر كبير على رفوف المكتبات.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ سبع أو ثمان سنوات، لكنها كانت أسيرة دفاتري ورفوفي.
قررت أخيرًا أن أطلق العنان لكلماتي وبدأت منذ عام 2023.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت دعمًا كبيرًا من عائلتي وصديقاتي وكل من يؤمن بأهمية الكلمة وتأثيرها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي العديد من الكتب الورقية المجمعة، بالإضافة إلى كتابي الفردي ˝قرأت في عينيك نهايتي˝. أما الكتب المجمعة فهي:
ترياق القلوب
دمعات باردة
اطمئن، أنا معك (إشرافي)
قصص مهملة
أطياف عابرة
أرواح حائرة
ما تبوح به الأنفس
صراع أحرف (إشرافي)
ابتسامة باهتة
ما بين الأمل واليأس
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الشغف أولًا، ثم القدرة على نقد الذات وتطويرها باستمرار.
كما أن الثقافة الواسعة، الخيال الإبداعي، والأسلوب الجذاب أمور لا غنى عنها للكاتب المثالي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت أكبر التحديات نظرة البعض للكتابة وكأنها هواية لا تستحق التقدير، بالإضافة إلى صعوبة نشر كتاباتي وتحويلها إلى أعمال ورقية.
لكنني استطعت التغلب على هذه الصعوبات من خلال الإصرار، البحث عن دار نشر، والانضمام إلى مؤسسات أدبية والتعرف على كاتبات.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝ما تزرعه في صفحاتك تحصده في قلوب قُرائك.˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم شرقاوي، أسامة المسلم، أيمن العتوم، عمرو عبد الحميد، وأحمد آل حمدان.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إلى جانب كوني كاتبة ومصححة لغوية، أشرفت على العديد من الكتب الإلكترونية والورقية.
كما أنني مصممة جرافيك وقريبًا سأكون مونتجة.
أعمل أيضًا على صناعة أفلام الكرتون والقصص المتحركة وتطوير التطبيقات.
بالإضافة إلى ذلك، أقدّم دورات تعليمية وأعمل كمعلمة لغة إنجليزية في قريتي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الهواية والموهبة؛ لا يمكن أن تكون مجرد هواية إن لم تكن لديك موهبة فيها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أنا مثلي الأعلى؛ لأنني أؤمن بأنني أستحق أن أكون كذلك.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصميم، صناعة الأفلام والقصص المتحركة، وصنع التطبيقات.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل على عدة كتب فردية أسعى لأن ترى النور قريبًا إن شاء الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أكون مترجمةٍ وكاتبةٍ معروفة في هذا المجال.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ القراءة المستمرة، الكتابة اليومية، تقبّل النقد بصدر رحب، وتحديد هدف واضح لما يريد الكاتب إيصاله من خلال كتاباته.
ختامًا، نشكر الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي على هذا الحوار الملهم.
نتمنى لكِ دوام التوفيق والإبداع.
جريدة أحرفنا المنيرة
تأسيس: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝