❞ \"اللهُم صلِّ وسلِم على من شرحت به القلوب، وأنرت به الدروب، وهديت به من الضلالة، وعلمت به من الجهالة، وأخرجتنا به من الظُلمات إلى النور\" ﷺ🤎. ❝ ⏤Olaa Tahiri٠
❞ ˝اللهُم صلِّ وسلِم على من شرحت به القلوب، وأنرت به الدروب، وهديت به من الضلالة، وعلمت به من الجهالة، وأخرجتنا به من الظُلمات إلى النور˝ ﷺ🤎. ❝
❞ كيف تعرف إذا لم تقرأ ؟
إن المطبعة أم المعرفة: لها ثمانية وعشرون جنديا هم حروف من الرصاص، تنفذ إلى المعانى فتفتح مغاليق الجهالة.
وهذه الحروف تذوب فى كتاب، ثم ترسل إشعاعها عن طريق عن طريق العين إلى العقل والقلب، فإذا الإشعاع نور الدنيا ولألاء الحضارة. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ كيف تعرف إذا لم تقرأ ؟
إن المطبعة أم المعرفة: لها ثمانية وعشرون جنديا هم حروف من الرصاص، تنفذ إلى المعانى فتفتح مغاليق الجهالة.
وهذه الحروف تذوب فى كتاب، ثم ترسل إشعاعها عن طريق عن طريق العين إلى العقل والقلب، فإذا الإشعاع نور الدنيا ولألاء الحضارة. ❝
❞ الرافعي الشاعر
إن المعارفَ للمعالي سلمٌ
وألو المعارفِ يجهدونَ لينعموا
والعلمُ زينةُ اهلهِ بين الورى
سيانَ فيه أخو الغنى والمعدمُ
فالشمسُ تطلعُ في نهارٍ مشرقٍ
والبدرُ لا يخفيهِ ليل مظلمُ
لا فخرَ في نَسبٍ لمن لم يفتخرْ
بالعلمِ لولا النابُ ذلَّ الضيغمُ
وأخو العلا يَسعى فيدركُ ما ابتغى
وسواهُ من أيامهِ يتظلمُ
والخاملونَ إذا غدوتَ تلومهم
حسبوكَ في أسماعهم تترنمُ
في الناسِ أحياءٌ كأمواتِ الوغى
وخز الأسنةِ فيهم لا يؤلمُ
فاصدمْ جهالتهم بعلكَ إنما
صدمُ الجهالةِ بالمعارفِ أحزمُ
واخدم بلاداً أنتَ من أبنائها
إن البلادَ بأهلها تتفدمُ
واملأ فؤادكَ رحمةً لذوي الأسى
لا يرحم الرحمنُ من لا يرحمُ. ❝ ⏤K~`iwaz
❞ {أفلاك لمعبد}
علم وإحاطة ,, فبيان مُبين بأنه لا نُوق هُناك ولا إبل هاهنا ,, فالحياة البّرية قد أثلجت صدور ذوي الاكباد الرطبة ,, بأن فطرت الله التي فَطر عليها المخلوقات في منعاها قد أدرك أصحابها أن المضامين مجموعة فيها ,, دون تبعية أو انقياد متعدد أقطاب فمضمون رئيس أن انقياد وتبعية محدد وجهة ومآل ,, لواحد أحد وما إرتضي من كُتب ومن رُسل ...
هنا ينسلخ للعيان مجال أن مُغاير لذلك وإن ادعي التحاقاً ولحوقاً فهو في خبر يقين ,, أنه أبداً لا جنوح عن قيمة لعلماء بكافة مجالات الحياه فمن بعد ... أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم{{وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَاۤبِّ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَ ٰنُهُۥ كَذَ ٰلِكَۗ إِنَّمَا یَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰۤؤُا۟ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ غَفُورٌ}}[فاطر ٢٨]
ففي مدارات المعبد وأفلاكه تتراءي الأشياء لناظرها دون نمط لوقوف عن سببية أو دلالة إيجاد وكأن الأصل تحول لديمومة من تّقبل وامتصاص لروعة المنظور حيث رونق البناء والكيان ,, أو يكون ديمومة أخري بعوامل الإنبهار والشعور بالدونية والانسحاق لمواجهة ماهو منظور أيا كان دون قدرة علي المقاومة والوقوف بياناً ...
وكأن من شيد المعبد اعتمد كلياً تلك معادلة لضمان استمراريه منطق خاص لتشييد هذا معبداً وهي انه مابين ,,
ــ انحراف المنطق الإنساني عموماً تجاه التثبت والبيان بفعل الثورات المتوالية من التخلف والجهالة والبغي والاحتكار وما انجحها من ثورات كانت بمدار ومدارات إرادة هي فاعلة ...
ــ التضخيم المتزامن بلا توقف أو رحمة لما هو زينة المنظور والمطروح والمنقول والمتواتر وبهرجة زخرفه وصولا للزينة المتكاملة فبها الوصول للعمي وإن كان البصر صحيحاً معافاً ...
ولولا تلك المعادلة لما كان تشييد المعبد ,, لذا فهو أي المعبد متعدد الطوابق والزينات والزخارف وغير مسموح بالزيارة والتمتع سوي بمنظومة لتقوية الدوافع الذاتية لتحقيق معامل الخرس والسكتات المنطقية ,, وذا فيما قبل ولوج فما بالك من بعد دخول وتحقيق معادلة سيقت بعالية ,, هكذا قد يكون من قام بزيارة المعبد أو النظر لما هو أفلاك مُحيطة علي درجات تحول توجيهي لا واعي ,, من كائن هو عليه قبل ولوج ومع الخروج فهو آخر تماماً وإن لم يتم الاصباغ كاملاً ,, فذا به لحوق يقترن بمعابد وأفلاك لها مختلفة الزينة والزخرف ...
فما اكثرها معابد وافلاك لا تحتل مجالاً هيكلياً علي أرض الواقع لكنها قادرة علي إحداث التأثير الفاعل بلا أي نوع من أنواع المقاومة فكيف تكون مقاومة لما يستحوذ المنطق والبديهيات والأسباب والفلسفات والعلوم والمرجعيات علي كافة المستويات !!!
كذا هي الأصنام وإن اختلفت معانيها فهي لم تعد من احجار فكان أن تحول بناء الاصنام لما هو أصناماً هيكلية البناء النمطي والمؤسسي والنظامي لما هو أفكار !!!
فمن أين تأتي افكارك ...
هل أنت علي فَلكٌ لمعبد , أم داخل المعبد , علي صَنم عَابد عاكف ,, أم أنت ذاتك صَنم ,, قد تشعر أنك فَلك !!
أم تُراك في ذاتك معبداً ,, هل صادفت من كائنات من يخابر بأنه مُستخرج من بواطن كائنات أخري معابدها وافلاكها وأصنامها وما به كيانها وإشكالياتها حيث أن ذاك تخصص قد ارتحل به وفيه خبرة أو لعلة قد توارثه بأسرار من أسرار وهو عليها من حُراس وعُمال وأنها مِنحٌ إلهية ولعلها علمية ولعلها فضائية ...
من اين نبات أفكارك !!!
نبات الأفكار من سِقايتها ونبع السُقيا به تحديد النبات وثماره ,, وناظرٌ لحديقة النباتات بين (ملهم ـ قانع ـ قابل ـ داعم ـ لاحق) كلهم في فلك واحد وإن تعددت مداراته ,, فزينة النبات قد تجذب ناظرين وعابرين .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿أفلاك لمعبد﴾ علم وإحاطة ,, فبيان مُبين بأنه لا نُوق هُناك ولا إبل هاهنا ,, فالحياة البّرية قد أثلجت صدور ذوي الاكباد الرطبة ,, بأن فطرت الله التي فَطر عليها المخلوقات في منعاها قد أدرك أصحابها أن المضامين مجموعة فيها ,, دون تبعية أو انقياد متعدد أقطاب فمضمون رئيس أن انقياد وتبعية محدد وجهة ومآل ,, لواحد أحد وما إرتضي من كُتب ومن رُسل ..
هنا ينسلخ للعيان مجال أن مُغاير لذلك وإن ادعي التحاقاً ولحوقاً فهو في خبر يقين ,, أنه أبداً لا جنوح عن قيمة لعلماء بكافة مجالات الحياه فمن بعد .. أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم﴿{وَمِنَ ٱلنَّاسِ وَٱلدَّوَاۤبِّ وَٱلۡأَنۡعَـٰمِ مُخۡتَلِفٌ أَلۡوَ ٰنُهُۥ كَذَ ٰلِكَۗ إِنَّمَا یَخۡشَى ٱللَّهَ مِنۡ عِبَادِهِ ٱلۡعُلَمَـٰۤؤُا۟ۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ غَفُورٌ﴾}[فاطر ٢٨]
ففي مدارات المعبد وأفلاكه تتراءي الأشياء لناظرها دون نمط لوقوف عن سببية أو دلالة إيجاد وكأن الأصل تحول لديمومة من تّقبل وامتصاص لروعة المنظور حيث رونق البناء والكيان ,, أو يكون ديمومة أخري بعوامل الإنبهار والشعور بالدونية والانسحاق لمواجهة ماهو منظور أيا كان دون قدرة علي المقاومة والوقوف بياناً ..
وكأن من شيد المعبد اعتمد كلياً تلك معادلة لضمان استمراريه منطق خاص لتشييد هذا معبداً وهي انه مابين ,,
ــ انحراف المنطق الإنساني عموماً تجاه التثبت والبيان بفعل الثورات المتوالية من التخلف والجهالة والبغي والاحتكار وما انجحها من ثورات كانت بمدار ومدارات إرادة هي فاعلة ..
ــ التضخيم المتزامن بلا توقف أو رحمة لما هو زينة المنظور والمطروح والمنقول والمتواتر وبهرجة زخرفه وصولا للزينة المتكاملة فبها الوصول للعمي وإن كان البصر صحيحاً معافاً ..
ولولا تلك المعادلة لما كان تشييد المعبد ,, لذا فهو أي المعبد متعدد الطوابق والزينات والزخارف وغير مسموح بالزيارة والتمتع سوي بمنظومة لتقوية الدوافع الذاتية لتحقيق معامل الخرس والسكتات المنطقية ,, وذا فيما قبل ولوج فما بالك من بعد دخول وتحقيق معادلة سيقت بعالية ,, هكذا قد يكون من قام بزيارة المعبد أو النظر لما هو أفلاك مُحيطة علي درجات تحول توجيهي لا واعي ,, من كائن هو عليه قبل ولوج ومع الخروج فهو آخر تماماً وإن لم يتم الاصباغ كاملاً ,, فذا به لحوق يقترن بمعابد وأفلاك لها مختلفة الزينة والزخرف ..
فما اكثرها معابد وافلاك لا تحتل مجالاً هيكلياً علي أرض الواقع لكنها قادرة علي إحداث التأثير الفاعل بلا أي نوع من أنواع المقاومة فكيف تكون مقاومة لما يستحوذ المنطق والبديهيات والأسباب والفلسفات والعلوم والمرجعيات علي كافة المستويات !!!
كذا هي الأصنام وإن اختلفت معانيها فهي لم تعد من احجار فكان أن تحول بناء الاصنام لما هو أصناماً هيكلية البناء النمطي والمؤسسي والنظامي لما هو أفكار !!!
فمن أين تأتي افكارك ..
هل أنت علي فَلكٌ لمعبد , أم داخل المعبد , علي صَنم عَابد عاكف ,, أم أنت ذاتك صَنم ,, قد تشعر أنك فَلك !!
أم تُراك في ذاتك معبداً ,, هل صادفت من كائنات من يخابر بأنه مُستخرج من بواطن كائنات أخري معابدها وافلاكها وأصنامها وما به كيانها وإشكالياتها حيث أن ذاك تخصص قد ارتحل به وفيه خبرة أو لعلة قد توارثه بأسرار من أسرار وهو عليها من حُراس وعُمال وأنها مِنحٌ إلهية ولعلها علمية ولعلها فضائية ..
من اين نبات أفكارك !!!
نبات الأفكار من سِقايتها ونبع السُقيا به تحديد النبات وثماره ,, وناظرٌ لحديقة النباتات بين (ملهم ـ قانع ـ قابل ـ داعم ـ لاحق) كلهم في فلك واحد وإن تعددت مداراته ,, فزينة النبات قد تجذب ناظرين وعابرين. ❝