❞ #جئتني_بالبداية
شارفت الشمس على الشروق, تخط بأشعتها الذهبية بداية يوم, إستعدادا ليوم جديد, ونهار يمحي معه ظلمة الليل الحالكة, لبداية جديدة بعد تعدد الخيبات, تهدينا أملا جديد أنه مهما قابلتنا الأزمات لابد لها من نهاية, ومع كل نهاية بداية جديدة, نعيد معها ترميم كسور أرواحنا وجروحها.
أخلاقنا أعمدتنا القوية التي نحيا بها طوال العمر, قيمنا التي ربينا عليها هي ما يجب أن يورث لأبنائنا لنحافظ عليهم من كل ما قد يدفعهم للهلاك,
لكل أب وأم تربية أبنائك مسئوليتك وحدك, لا تترك إبنك لكل مغريات الحياة ثم تلقي باللوم على المجتمع, والتطور التكنولوجي , فلكل شئ بالحياة إيجابياته وسلبياته, فقط عليك المراقبة والتوجيه, كما ربينا جميعا فدائما أقولها لنفسي نحن جيل أحسنت تربيته لكنه للأسف أفسد الجيل الذي رباه.
ذيلتها ريماز بتوقيعها وضغطت زر النشر على صفحتها الشخصية مع بداية يوم جديد كعادة يومية أصرت فيها أن تهدي لكل أم وأب نصحية لأبنائهم. ❝ ⏤
❞#جئتني_بالبداية شارفت الشمس على الشروق, تخط بأشعتها الذهبية بداية يوم, إستعدادا ليوم جديد, ونهار يمحي معه ظلمة الليل الحالكة, لبداية جديدة بعد تعدد الخيبات, تهدينا أملا جديد أنه مهما قابلتنا الأزمات لابد لها من نهاية, ومع كل نهاية بداية جديدة, نعيد معها ترميم كسور أرواحنا وجروحها.
أخلاقنا أعمدتنا القوية التي نحيا بها طوال العمر, قيمنا التي ربينا عليها هي ما يجب أن يورث لأبنائنا لنحافظ عليهم من كل ما قد يدفعهم للهلاك,
لكل أب وأم تربية أبنائك مسئوليتك وحدك, لا تترك إبنك لكل مغريات الحياة ثم تلقي باللوم على المجتمع, والتطور التكنولوجي , فلكل شئ بالحياة إيجابياته وسلبياته, فقط عليك المراقبة والتوجيه, كما ربينا جميعا فدائما أقولها لنفسي نحن جيل أحسنت تربيته لكنه للأسف أفسد الجيل الذي رباه.
ذيلتها ريماز بتوقيعها وضغطت زر النشر على صفحتها الشخصية مع بداية يوم جديد كعادة يومية أصرت فيها أن تهدي لكل أم وأب نصحية لأبنائهم. ❝
❞ الحب فى نظر الجيل
اللعنة على رنة من شاب غريب على فتاة غريبة تحت مسمى علاقة حب
كيف يُحُبُكِ و لم يذهب لخطبتك؟
تحت عُذرا أنه غير مؤهل للزواج
هذا يسمى حب أن يتحدث معك عبر الإنترنت نت والفيس بوك و على محور التواصل الاجتماعي والفون الهاتفى
هل هذا حب ،أصبحنا فى زمن
قلة الحياء أصبحت موضة
مهما حاولت قدر استطاعتك أن تحب هذا الإنسان و تنتظره فتأكد أنه لن يتمسك بك و لو ثانية واحدة
من أجل إرضاء محبوب يستمتع بجهدك حتى يستنزاف قلبك و يغادرك دون إنذار
الكاتبة منى على أبو شوك. ❝ ⏤Mona Ali
❞ الحب فى نظر الجيل
اللعنة على رنة من شاب غريب على فتاة غريبة تحت مسمى علاقة حب
كيف يُحُبُكِ و لم يذهب لخطبتك؟
تحت عُذرا أنه غير مؤهل للزواج
هذا يسمى حب أن يتحدث معك عبر الإنترنت نت والفيس بوك و على محور التواصل الاجتماعي والفون الهاتفى
هل هذا حب ،أصبحنا فى زمن
قلة الحياء أصبحت موضة
مهما حاولت قدر استطاعتك أن تحب هذا الإنسان و تنتظره فتأكد أنه لن يتمسك بك و لو ثانية واحدة
من أجل إرضاء محبوب يستمتع بجهدك حتى يستنزاف قلبك و يغادرك دون إنذار
❞ لم يعُد بوسعنا العودة كما كُنا، أرجو أنْ لا تكُن الأمور في المستقبل أسوأ من هذا حتی لا نتمنی العودة لذلك الألم الذي نحياه اليوم، والذي لا نستطيع تحمله الآن!
بقلمي:
الكاتبة رقية سلامة
|كاتبة الجيل |. ❝ ⏤Wr/Rokia Salama
❞ لم يعُد بوسعنا العودة كما كُنا، أرجو أنْ لا تكُن الأمور في المستقبل أسوأ من هذا حتی لا نتمنی العودة لذلك الألم الذي نحياه اليوم، والذي لا نستطيع تحمله الآن!
بقلمي:
الكاتبة رقية سلامة
|كاتبة الجيل |. ❝
❞ عبد القادر الجيلي أو الجيلاني أو الكيلاني (470 - 561 هـ)، هو أبو محمد عبد القادر بن موسى بن عبد الله، يعرف ويلقب في التراث المغاربي بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبد القادر الجيلاني، ويعرف أيضا ب\"سلطان الأولياء\"، وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي شافعي، لقبه أتباعه بـ\"باز الله الأشهب\" و\"تاج العارفين\" و\"محيي الدين\" و\"قطب بغداد\". وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
كان الجيلاني يفتي على المذهب الشافعي بالإضافة إلى المذهب الحنبلي لذلك قال عنه النووي: إنه كان شيخ الشافعية والحنابلة في بغداد. ولقد علّق على ذلك أبو عبد الله محمد المسناوي الدلائي (ت 1136هـ) فيما كتبه عن الشيخ قائلاً: «وهذا مما يدل على أنه لم يكن متقيداً بمذهب أحمد حتى في الفروع، وكأنه كان يختار من المذهبين، بمقتضی غزير علمه، وسدید نظره، الأحوط للدين، والأوفق باليقين، كما هو شأن أهل الرسوخ في العلم والتكوين». وقد بين الجيلاني عقيدته في المقالة التي وردت في آخر كتابه (فتوح الغيب) كما أوردها إسماعيل بن محمد سعيد القادري في كتاب (الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القادرية).
توفي الإمام الجيلاني ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة 561 هـ، جهزه وصلى عليه ولده عبد الوهّاب في جماعة من حضر من أولاده وأصحابه، ثم دفن في رواق مدرسته، ولم يفتح باب المدرسة حتى علا النهار وهرع الناس للصلاة على قبره وزيارته، وبلغ تسعين سنة من عمره.. ❝ ⏤علي محمد الصلابي
❞ عبد القادر الجيلي أو الجيلاني أو الكيلاني (470 - 561 هـ)، هو أبو محمد عبد القادر بن موسى بن عبد الله، يعرف ويلقب في التراث المغاربي بالشيخ بوعلام الجيلاني، وبالمشرق عبد القادر الجيلاني، ويعرف أيضا ب˝سلطان الأولياء˝، وهو إمام صوفي وفقيه حنبلي شافعي، لقبه أتباعه بـ˝باز الله الأشهب˝ و˝تاج العارفين˝ و˝محيي الدين˝ و˝قطب بغداد˝. وإليه تنتسب الطريقة القادرية الصوفية.
كان الجيلاني يفتي على المذهب الشافعي بالإضافة إلى المذهب الحنبلي لذلك قال عنه النووي: إنه كان شيخ الشافعية والحنابلة في بغداد. ولقد علّق على ذلك أبو عبد الله محمد المسناوي الدلائي (ت 1136هـ) فيما كتبه عن الشيخ قائلاً: «وهذا مما يدل على أنه لم يكن متقيداً بمذهب أحمد حتى في الفروع، وكأنه كان يختار من المذهبين، بمقتضی غزير علمه، وسدید نظره، الأحوط للدين، والأوفق باليقين، كما هو شأن أهل الرسوخ في العلم والتكوين». وقد بين الجيلاني عقيدته في المقالة التي وردت في آخر كتابه (فتوح الغيب) كما أوردها إسماعيل بن محمد سعيد القادري في كتاب (الفيوضات الربانية في المآثر والأوراد القادرية).
توفي الإمام الجيلاني ليلة السبت 10 ربيع الثاني سنة 561 هـ، جهزه وصلى عليه ولده عبد الوهّاب في جماعة من حضر من أولاده وأصحابه، ثم دفن في رواق مدرسته، ولم يفتح باب المدرسة حتى علا النهار وهرع الناس للصلاة على قبره وزيارته، وبلغ تسعين سنة من عمره. ❝