❞ ماذا يمكن أن يفعله الحسد ؟
• يفرق بين زوجين / أخوين / أم و إبنها / أصدقاء
• يمرض الأجساد ( بأى مرض يخيل إليك تصل إلى السرطان أو بتر أعضاء الجسد )
• يخرب البيوت
• يدمر التجارة – يضيق الأرزاق
• يذهب بالراحة والسعادة – يحزن القلب – يتعب الروح – يضيق الصدور
• يعطل الزواج
• يسقط الأجنة
• يؤرق المضاجع فلا راحة فى النوم
• يذهب بالبركة و يضيع الوقت
• يقتل ، نعم يقتل فقد تُقتل من أحداً أصابك بعينه الحاسدة باذن الله
• إنقلاب الأمور من حال الى حال أسوء
• كثرة النسيان
• تتاوب ودموع عند قراءة أو سماع القرأن و الصلاة
• حرقة أو إحمرار فى العين ونزول الدموع من غير سبب
• حرارة فى الجسد و ثقل فى كافة الجسم وخصوصاً فى الصباح الباكر
• وخز مثل الأبر فى الحلق يحدث سعال شديد
• قلة الصبر و اليأس و الأحباط وعدم الثقة بالنفس
• ضعف و وهن شديد فى الجسد
• ثقل على الحاجبين و فى مؤخرة الرأس
• حكة أو إحمرار أو قروح أو حبوب جلدى تظهر وتطفح فجأة وتختفى
• كثرة التنهد والتأوه
• ظهور أمراض عضوية مزمنة يُعجز الأطباء عن علاجه
• المحسود دايماً ينظر الى الارض و رأسه دايماً تنظر للارض. ❝ ⏤أحمد فوزي
❞ ماذا يمكن أن يفعله الحسد ؟
• يفرق بين زوجين / أخوين / أم و إبنها / أصدقاء
• يمرض الأجساد ( بأى مرض يخيل إليك تصل إلى السرطان أو بتر أعضاء الجسد )
• يخرب البيوت
• يدمر التجارة – يضيق الأرزاق
• يذهب بالراحة والسعادة – يحزن القلب – يتعب الروح – يضيق الصدور
• يعطل الزواج
• يسقط الأجنة
• يؤرق المضاجع فلا راحة فى النوم
• يذهب بالبركة و يضيع الوقت
• يقتل ، نعم يقتل فقد تُقتل من أحداً أصابك بعينه الحاسدة باذن الله
• إنقلاب الأمور من حال الى حال أسوء
• كثرة النسيان
• تتاوب ودموع عند قراءة أو سماع القرأن و الصلاة
• حرقة أو إحمرار فى العين ونزول الدموع من غير سبب
• حرارة فى الجسد و ثقل فى كافة الجسم وخصوصاً فى الصباح الباكر
• وخز مثل الأبر فى الحلق يحدث سعال شديد
• قلة الصبر و اليأس و الأحباط وعدم الثقة بالنفس
• ضعف و وهن شديد فى الجسد
• ثقل على الحاجبين و فى مؤخرة الرأس
• حكة أو إحمرار أو قروح أو حبوب جلدى تظهر وتطفح فجأة وتختفى
• كثرة التنهد والتأوه
• ظهور أمراض عضوية مزمنة يُعجز الأطباء عن علاجه
• المحسود دايماً ينظر الى الارض و رأسه دايماً تنظر للارض. ❝
❞ فالله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسر بقدر ما يعسر و لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه و لرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية ، و لما شعر بحسد و لا بحقد و لا بزهو و لا بغرور.
إنما هذه القصور و الجواهر و الحلي و اللآلئ مجرد ديكور خارجي من ورق اللعب و في داخل القلوب التي ترقد فيها تسكن الحسرات و الآهات الملتاعة ، و الحاسدون و الحاقدون و المغترون و الفرحون مخدوعون في الظواهر غافلون عن الحقائق. و لو أدرك السارق هذا الإدراك لما سرق و لو أدركه القاتل لما قتل و لو عرفه الكذاب لما كذب !!
و لو علمناه حق العلم لطلبنا الدنيا بعزة الأنفس و لسعينا في العيش بالضمير و لتعاشرنا بالفضيلة فلا غالب في الدنيا و لا مغلوب في الحقيقة و الحظوظ كما قلنا متقاربة في باطن الأمر و محصولنا من الشقاء و السعادة متقارب برغم الفوارق الظاهرة بين الطبقات !!
فالعذاب ليس له طبقة و إنما هو قاسم مشترك بين الكل يتجرع منه كل واحد كأسا وافية ثم في النهاية تتساوى الكؤوس برغم اختلاف المناظر و تباين الدرجات و الهيئات و ليس اختلاف نفوسنا هو اختلاف سعادة و شقاء و إنما اختلاف مواقف فهناك نفس تعلو على شقائها و تتجاوزه و ترى فيه الحكمة و العبرة و تلك نفوس مستنيرة ترى العدل و الجمال في كل شيء و تحب الخالق في كل أفعاله، و هناك نفوس تمضغ شقاءها و تجتره و تحوله إلى حقد أسود و حسد أكال
و تلك هي النفوس المظلمة الكافرة بخالقها المتمردة على أفعاله. و كل نفس تمهد بموقفها لمصيرها النهائي في العالم الآخر،حيث يكون الشقاء الحقيقي أو السعادة الحقيقية فأهل الرضا إلى النعيم و أهل الحقد إلى الجحيم.
د.مصطفى محمود
كتاب أناشيد الإثم والبراءة.. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ فالله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسر بقدر ما يعسر و لو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه و لرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية ، و لما شعر بحسد و لا بحقد و لا بزهو و لا بغرور.
إنما هذه القصور و الجواهر و الحلي و اللآلئ مجرد ديكور خارجي من ورق اللعب و في داخل القلوب التي ترقد فيها تسكن الحسرات و الآهات الملتاعة ، و الحاسدون و الحاقدون و المغترون و الفرحون مخدوعون في الظواهر غافلون عن الحقائق. و لو أدرك السارق هذا الإدراك لما سرق و لو أدركه القاتل لما قتل و لو عرفه الكذاب لما كذب !!
و لو علمناه حق العلم لطلبنا الدنيا بعزة الأنفس و لسعينا في العيش بالضمير و لتعاشرنا بالفضيلة فلا غالب في الدنيا و لا مغلوب في الحقيقة و الحظوظ كما قلنا متقاربة في باطن الأمر و محصولنا من الشقاء و السعادة متقارب برغم الفوارق الظاهرة بين الطبقات !!
فالعذاب ليس له طبقة و إنما هو قاسم مشترك بين الكل يتجرع منه كل واحد كأسا وافية ثم في النهاية تتساوى الكؤوس برغم اختلاف المناظر و تباين الدرجات و الهيئات و ليس اختلاف نفوسنا هو اختلاف سعادة و شقاء و إنما اختلاف مواقف فهناك نفس تعلو على شقائها و تتجاوزه و ترى فيه الحكمة و العبرة و تلك نفوس مستنيرة ترى العدل و الجمال في كل شيء و تحب الخالق في كل أفعاله، و هناك نفوس تمضغ شقاءها و تجتره و تحوله إلى حقد أسود و حسد أكال
و تلك هي النفوس المظلمة الكافرة بخالقها المتمردة على أفعاله. و كل نفس تمهد بموقفها لمصيرها النهائي في العالم الآخر،حيث يكون الشقاء الحقيقي أو السعادة الحقيقية فأهل الرضا إلى النعيم و أهل الحقد إلى الجحيم.
د.مصطفى محمود
كتاب أناشيد الإثم والبراءة. ❝